26/01/2025
⚠️
🚫 أمثال محرمة للأسف الشديد أغلبنا يستعملها فى حياته اليومية
ولا يدري ما الخطأ فيها ‼️
❎-( رزق الهبل على المجانين )
فالرزق هو لله وحدة ولا أحد يملك لنفسه ولا لغيره رزقاً ولا نفعاً و لاموتاً ولا نشوراً،
قال الله فى كتابه العزيز:
📖{ إنَّ اْللهَ هُوَ الرَّزَّاقٌ ذُو القُوَّةِ المَتيِنُ }(الذاريات:5 )
فالرزق بيد الله سبحانه وتعالى
يقسمه لحكمة لا يعلمها إلا هو…
============
❎-( لا بيرحم ولا بيخلى رحمة ربنا تنزل )
كلمة لا ينبغي لنا أن نقولها على الإطلاق…
فالله تعالى لا يؤوده شئ ولا ينازعه فى سلطانه منازع
قال الله جل و علا:
📖{ مَا يَفْتَحِ اللَّهُ لِلنَّاسِ مِن رَّحْمَةٍ فَلاَ مُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَ مُرْسِلَ لَهُ مِن بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (فاطر-2)
فمن هذا المخلوق الذى يستطيع أن يمنع رحمة الله ، فهذا القول لا يجوز
============
❎-( أنا عبد المأمور )
هذه كلمة خاطئة لأننا كلنا عبيد لله الواحد الأحد القهار،
هي توحي أن قائلها ليس عليه أي ذنب إذا أمره رئيسه بفعل ما يغضب الله ،
و الحقيقة غير ذلك ،
فكل إنسان مسئول عن أفعاله مسئولية كاملة ،
فعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما عن النبي ﷺ قال:
’على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإذا أمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة ’
📚مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
============
❎-( البقيه فى حيـــــا تك )
ما هذه البقية…. ,
لا حول ولا قوه إلا بالله هل يموت إنسان قبل انقضاء عمره بحيث تكون البقيه يرثها أحد أوليائه ،
سبحان الله هذا بهتان عظيم .
لن يموت إنسان قبل أن يستكمل آخر لحظة فى عمره
قال تعالى
📖(فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعه ولا يستقدمون )
============
❎-( لاحول الله )
وهنا يريد الاختصار ..
ولكن المعنى نفي أن يكون لله حول أو قوة..
=============
❎-( الباقي على الله )
هذه الكلمة دائما ما تتردد على لسان الأطباء ومن أنجز عملا..
وهي مذمومة شرعا …
والواجب علينا التأدب مع الله..
والأحرى أن يقال :
أديت ماعلي والتوفيق من الله
=============
❎-( شاء القدر )
لأن القدر أمر معنوي ليس له مشيئة
والله هو الذي يشاء سبحانه
=============
❎-( فلان شكله غلط )
وهو من أعظم الأخطاء الجارية على ألسنة الناس …
لأن فيه تسخط من خلق الله وسخرية به ..
قال تعالى
📖 ( لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم )
=============
❎-( الله يلعن السنة , اليوم , الســاعة:
اللي شفتك فيها )
اللعن: ( الطرد من رحمة الله )
وهذا من مشيئته سبحانه
وفي الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال ::
قال الله تعالى
📖( يؤذيني ابن آدم , يسب الدهر , وأنا الدهر , أقلب الليل والنهار )
وفي رواية أُخرى..
( لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر ).