News Press dz نيوز براس

20/11/2025

مَن هم خيارُ النَّاس؟

- قال رسُولُ الله ﷺ : «خيرُكم من تَعلَّمَ القــرآنَ وعلَّمَه».
- وقال ﷺ: «خِيَارُكُم أحَاسِنُكم أخْلاقَاً».
- وقال ﷺ: «خيـرُكم أحسنُكم قضَاءً» أي عند رد القرض (الدين) .
- وقال ﷺ: «خيـرُكم من يُرجَىٰ خيرُهُ ويُؤمٓنُ شَرُّهُ».
- وقال ﷺ : «خيـرُكم خيـرُكم لأهلِه».
- وقال ﷺ : «خيـرُكم مَنْ أطعمَ الطَّعامَ وردَّ السَّلامَ».
- وقال ﷺ: «خِيَارُكم ألينُكم مناكبَ في الصَّلاةِ».
- وقال ﷺ: «خيـرُ النَّاسِ مَن طالَ عمرُه وحَسُنَ عملُه».
- وقال ﷺ: «خيـرُ النَّاسِ أنفعُهُم للنَّاسِ»
- وقال ﷺ:«خيـرُ الأصحابِ عند الله خيرُهُم لصاحبه، وخير الجيران عند الله خيرُهُم لجارِه».
- وقال ﷺ: «خيـرُ النَّاسِ ذُو القلبِ المَخْمُوم، واللِّسان الصَّادق». قالوا: صدوقُ اللسانِ نعرفُه ، فما مخمومُ القلبِ؟ قال: «هو النقيُّ التقيُّ، لا إثمَ عليه، ولا بغيَ، ولا غلَّ، ولا حسدَ»

12/11/2025

وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا

10/11/2025

06/10/2025

﴿ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللَّهِ ۗ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ﴾
(سورة الرعد، الآية 28)
⸻
💫 التفسير:
هذه الآية العظيمة تُبين أن الطمأنينة الحقيقية لا تأتي من المال ولا المنصب ولا الجاه، بل من ذكر الله سبحانه وتعالى.
الذكر هنا لا يعني فقط التسبيح والتهليل، بل يشمل كل ما يربط القلب بالله — من صلاة، وتلاوة قرآن، ودعاء، وتفكر في نعم الله.
فالمؤمن إذا ذكر ربه سكنت نفسه وهدأ قلبه، وزال عنه القلق والخوف؛ لأن الذكر يذكّره أن له ربًّا رحيمًا يدبر أمره، فلا يضيع ولا يُترك همّه وحده.
قال ابن كثير رحمه الله:
“أي قلوب المؤمنين تسكن إلى الله، وتطمئن بذكره، وتسكن إليه محبّةً ومعرفةً وتوكّلًا.”
⸻
🌷 رسالة الآية لك:
كلما ضاقت بك الدنيا أو شعرت بقلق أو حيرة، ارجع إلى ذكر الله — باللسان والقلب — فستجد في داخلك راحة لا تشبه شيئًا.
الطمأنينة لا تُشترى، لكنها تُوهب لمن يذكر الله بصدق.