وكالـــــة الأنبــــــاء الجزائـريـــــة

وكالـــــة الأنبــــــاء الجزائـريـــــة الحساب الرسمي لوكالة الأنباء الجزائرية #واج

29/09/2025

▶ المخبر الوطني للسكن والبناء:إنشاء حاضنات جامعية في مجال السكن والعمران

29/09/2025

▶️ انطلاق أشغال الملتقى الدولي الأول حول المخاطر الجيوتقنية واستدامة البناء

29/09/2025

▶ #بداري: تخصيص 5900 منصب مالي للمسابقة الخاصة بالأطباء المقيمين

🔵وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية السيد أحمد عطاف يلقي ''كلمة الجزائر'' في جل...
29/09/2025

🔵وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية السيد أحمد عطاف يلقي ''كلمة الجزائر'' في جلسة المناقشة العامة للدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة بنيويورك

🔹عطاف: تطفئ منظمتنا الأممية شمعة العقد الثامن من عمرها وسط واقع دولي بالغ الاضطراب وبالغ الخطورة وبالغ الدقة تراكمت فيه الأزمات والصراعات في حين غابت الحلول والتسويات
🔹عطاف: هذا الواقع الدولي تسارعت فيه الثورات التكنولوجية في شتى أنواعها في حين تعمقت واتسعت الهوة التنموية بين الشمال والجنوب وتكاثرت فيه المواثيق والعهود والالتزامات في حين شح الامتثال لنصها وروحها على حد سواء
🔹عطاف: أمام هذا المشهد المتأزم تقف منظمتنا الأممية مكبلة الفعل مغيبة الصوت ومهمشة الدور فمبادئها المكرسة تنتهك وقراراتها المعتمدة لا تجد طريقا للنفاذ وتعددية الأطراف التي أرستها يلتف عليها بممارسات أحادية الجانب وبالنزعات الانطوائية والانكفائية
🔹عطاف: كل المسؤولية تقع علينا نحن الدول الأعضاء في إعادة الاعتبار للقانون الدولي وفي إضفاء الفعالية المطلوبة على العمل الدولي متعدد الأطراف وكذا في تمكين منظمة الأمم المتحدة من استعادة مكانتها بصفتها القلب النابض للنظام الدولي القائم على سيادة الحق والقانون
🔹عطاف: الحديث عن ذكرى تأسيس منظمتنا الأممية لابد وأن يحيلنا إلى أبرز القضايا القارة على جدول أعمالها ألا وهي القضية الفلسطينية فعمر هذه القضية يناهز عمر منظمتنا هذه والجوهر القانوني لهذه القضية متجذر في مبادئ الميثاق الأممي
🔹عطاف: تاريخ القضية الفلسطينية محفوظ في أكثر من 1000 قرار ثبت أصولها وأكد أحقيتها وشرعيتها منها أكثر من 900 قرار تبنته الجمعية العامة وما يناهز 100 قرار تبناه مجلس الأمن
🔹عطاف: القضية الفلسطينية تواجه اليوم الخطر الأعظم في تاريخها ألا وهو خطر محوها من الوجود عبر ضم الأرض وتهجير الشعب وتضييق الخناق على المؤسسات الشرعية التي تجسدها وكذا القضاء على حل الدولتين المتوافق عليه بشأنها
🔹عطاف: الخطر لم يعد يقف عند أعتاب فلسطين بعد أن صار الاحتلال الإسرائيلي يجاهر بعزمه على إحياء وتفعيل ما يسميه بـ"مشروع إسرائيل الكبرى"
🔹عطاف: الأوضاع تحمل المجموعة الدولية بأسرها المزيد من المسؤوليات التي لا تقبل التهرب أو التملص أو التخاذل بل التحرك لتكون خاتمة العقد الثامن من عمر منظمتنا هذه خاتمة الآلام والمآسي والنكبات المسلطة على الشعب الفلسطيني
🔹عطاف: مسؤولية العمل من أجل تجنيب دول الجوار الفلسطيني لا سيما لبنان وسوريا ومصر والأردن أهوال ما يتوعدها به المشروع الإسرائيلي التوسعي من تهديدات وأخطار
🔹عطاف: مسؤولية السعي للحفاظ على مقومات وركائز حل الدولتين والإسراع بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة والسيدة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشريف كحل عادل ودائم ونهائي للصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
🔹عطاف: إننا وإذ نُثَمِّنُ زَخَمَ الاعترافاتِ الدبلوماسية بدولة فلسطين، نجدد الدعوة التي أطلقها رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، لتمكين هذه الدولة من العضوية الكاملة بمنظمتنا الأممية. فالعالمُ بأسرِهِ يجب أن يُدرِكَ أن قيامَ الدولة الفلسطينية ليس خياراً بل حتميةٌ مؤكدة، وليس مِنّةً بل حقٌ أصيل ومتأصل، وليس رجاءً بل شرطٌ أساسي لا غنىً عنه ولا مفر منه لاستعادة الأمن والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط بأكملها
🔹عطاف : من هذا المنظور تتابع الجزائر بالكثير من الاهتمام المفاوضات الجارية تحت رعاية الولايات المتحدة الأمريكية بغرض إنهاء المآسي التي تطال غزة. إن الجزائر تشجع هذه الجهود وَتَأْمَلُ، كل الأمل، أن تُفضيَ إلى وضع حدٍّ للنكبة في غزة، على درب التكفل الحقيقي بكل جذور الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني
🔹عطاف: إن كر السنين على امتدادها وطولها لا يمكن أن ينال البتة لا من إرادة الشعوب ولا من جوهر قضاياهم ولا من شرعية مطالبهم
🔹عطاف: مرت 62 عاما على قيام الجمعية العامة بإدراج الصحراء الغربية ضمن قائمة الأقاليم التي تطالب شعوبها بتصفية الاستعمار فيها و50 عاما مرت على اعتماد مجلس الأمن لأول قرار بشأن الصحراء الغربية و34 عاما مرت على نشر بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية
🔹عطاف: الزمن قد يطيل تحقيق الحق لكنه لا يلغيه والزمن ليس مسوغا لشرعنة الباطل وإبطال الحق
🔹عطاف: قضية الصحراء الغربية تبقى مطروحة كقضية تصفية استعمار والشعب الصحراوي يبقى مؤهلا لممارسة حقه غير القابل للتصرف أو التقادم في تقرير مصيره والأمر الواقع المفروض بالأراضي الصحراوية يبقى احتلالا في نظر القانون الدولي والعقيدة الثابتة للأمم المتحدة
🔹عطاف: الحل الحقيقي المنشود لهذا الصراع لا بد أن يحتكم من وجهة نظرنا إلى 05 ضوابط رئيسية أولها أن يتم هذا الحل تحت رعاية كاملة ودائمة من قبل منظمة الأمم المتحدة وأن يقوم هذا الحل على مفاوضات مباشرة بين طرفي النزاع وأن يكون الحل من صنع وبلورة طرفي النزاع لا من إملاء أو فرض أحدهما أو أي أطراف أخرى ورابعا أن يتماشى هذا الحل في مضمونه مع مقتضيات العقيدة الأممية لتصفية الاستعمار وإنصاف الشعوب التي ترزح تحت نيره وأخيرا أن يفضي هذا الحل إلى تمكين الشعب الصحراوي من الممارسة الفعلية لحقه في تقرير المصير وفقا لما تؤكده قرارات الأمم المتحدة ذات الصلة
🔹عطاف: في ذات الجوار المباشر لبلدي تتعمق الأزمة الليبية وتتعقد يوما بعد يوم في ظل فتور الاهتمام الدولي بها وغياب أي أفق فعلي للتسوية السلمية المنشودة لها
🔹عطاف: بعد 14 عاما من نشوب هذه الأزمة لا يزال هذا البلد الشقيق أسير الانقسامات التي تذكيها وتغذيها وتستثمر فيها التدخلات الأجنبية وفق مخططات لا تمت بصلة لخير ليبيا ولا لأمنها واستقرارها
🔹عطاف: لو كان الأمر بين أيدي الليبيين وحدهم لكانوا توصلوا إلى وأد الخلافات بينهم وشق الطريق نحو إنهاء هذه الأزمة منذ أمد طويل
🔹عطاف: لقد آن الأوان لوضع حد نهائي للتدخلات الأجنبية في الشأن الليبي حتى يتمكن هذا الشعب الأبي من تضميد جراحه ولم شمله واستعادة الوحدة بين أبنائه
🔹عطاف: إذاك نكون قد مهدنا الدرب واسعا أمام تسوية توافقية قائمة على إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية يختار عبرها الليبيون ممثليهم ممن يؤمنون ويلتزمون بالمشروع الوطني الليبي الجامع
🔹عطاف: أما فيما يخص منطقة الساحل الصحراوي فالجزائر تجدد التأكيد على التزامها التام وحرصها الكامل على أمن واستقرار جوارها وبناء أفضل العلاقات وأمتنها وأنفعها مع أشقائها وجيرانها كلهم
🔹عطاف: ألاحظ أنه وللعام الثاني على التوالي يتجرأ إنقلابي من بين الانقلابيين في مالي ومن هذا المنبر على التهجم على الجزائر
🔹عطاف: إن قمم الوقاحة والدناءة والوضاعة التي تسلقها هذا الشاعر الفاشل والانقلابي الأصيل ما هي إلا هذيان جندي جلف وثرثرته السوقية لا تستحق إلا الاحتقار ولا تثير غير الاشمئزاز
🔹عطاف: عوض التفوق في فن تعليق شماعة الفشل على الغير وفن صرف الأنظار عن كل إخفاقاته كنا نتمنى ونمني أنفسنا لو أن الجندي الجلف هذا وأمثاله تفوقوا في فنون أخرى أشرف وأنبل وأنفع لمالي
🔹عطاف: لو أن الجندي الجلف هذا وأمثاله تفوقوا في فن السعي لاستعادة الأمن والاستقرار في بلدهم وفن العمل لتحسين مستوى معيشة شعبهم وفن تمكين مالي من حوكمة تليق به وبتاريخه العريق حوكمة متفوقة بالكفاءة وحوكمة مترفعة بالنزاهة وحوكمة متميزة بالأمانة والوفاء
🔹عطاف: جمهورية مالي تستحق أحسن وأرقى من هؤلاء الانقلابيين المتآمرين كلهم والجزائر تدرك تمام الإدراك أن هذا البلد الشقيق لا يمكن اختزاله في طغمة لا ترى لمستقبل بلدها أفقا إلا من خلال منظار تشبثها بالسلطة والتسلط على شعبها
🔹عطاف: يد الجزائر تبقى ممدودة ومساعيها تظل قائمة ومخزون صبرها لم ولن ينضب في سبيل إعلاء ما يجمعها بأشقائها الماليين من أواصر لا تهتز بمثل هذه العوامل العرضية على سوئها وعلى وضاعة القائمين عليها
🔹عطاف: على النطاق القاري الأوسع تجدد الجزائر التزامها بالمساهمة كطرف فاعل في العمل الإفريقي المشترك لا سيما وأن إفريقيا تقف اليوم على أعتاب مرحلة مفصلية من تاريخها مرحلة تتنازعها التحديات التي تثقل كاهلها والفرص التي تؤسس لنهضتها المستدامة
🔹 عطاف: الواقع الإفريقي يلح أولا على ضرورة التكفل بالأزمات والنزاعات والصراعات التي لم يسلم منها أي ركن من أركان قارتنا الخمس التي باتت أكثر عرضة لآفة الإرهاب
🔹 عطاف: الواقع الإفريقي يلح ثانيا على ضرورة استغلال فرص التعاون والتكامل التي تتيحها منطقة التجارة الحرة القارية والانخراط التام في الثورات التكنولوجية التي يشهدها عالمنا اليوم في كل مكوناتها
🔹 عطاف: الواقع الإفريقي يلح ثالثا وأخيرا على حتمية إنهاء عقود من التهميش المجحف الذي يطال قارتنا في مختلف مراكز صنع القرار الدولي بدءا بمجلس الأمن الأممي ومرورا بالبنك العالمي وصندوق النقد الدولي ووصولا إلى منظمة التجارة العالمية
🔹 عطاف: إنه من مدعاة القلق البالغ أن يتم استهداف عمليات حفظ السلام في إفريقيا بجملة من القيود التي تحد من قدراتها وتفرغها من مضامينها باسم ضرورة ترشيد النفقات
🔹 عطاف: إن عمليات حفظ السلام هذه تمثل أبرز وأصدق وجه من أوجه التزام المجموعة الدولية بدعم الأمن والاستقرار في قارتنا وإن المساس بها يعني تقويض هذا الالتزام وتهديد أسس وأركان الأمن الجماعي الذي تقوم عليه منظمتنا هذه
🔹 عطاف: في الفضاء الأورومتوسطي تواصل الجزائر الاضطلاع بالمسؤوليات الملقاة على عاتقها كشريك بناء وكشريك موثوق وكشريك منخرط تمام الانخراط في كافة الجهود والمساعي التي تصبو لتحقيق الأمن والرخاء في هذا الفضاء المشترك
🔹 عطاف: إن التحدي الأبرز في الفضاء الأورومتوسطي يتمثل في ثلاثية الأمن والتنمية والهجرة يفرض على دول الضفتين تجاوز منطق المقاربات المجتزأة وتبني نهج شامل ومتكامل نأمل أن يشكل صلب "مبادرة العهد الجديد للمتوسط"
🔹 عطاف: نهج يعيد للعلاقات الأورومتوسطية التوازن المنشود في مقاربتها ومحتواها ونهج يجعل من التنمية الاقتصادية في الضفة الجنوبية أولوية مشتركة ذات طابع استراتيجي واستعجالي
🔹 عطاف: نهج يعيد صياغة الأدوار حتى تضطلع الضفة الشمالية بدورها كقاطرة للنمو والتنمية في إطار شراكة متوازنة تقوم على الاستثمار ونقل التكنولوجيا وفتح آفاق حقة للرخاء المشترك
🔹 عطاف: منذ عامين حظيت الجزائر بشرف نيل ثقة جمعيتنا العامة هذه بانتخابها عضوا غير دائم بمجلس الأمن الأممي وها نحن اليوم نقف على مشارف اختتام هذه العهدة والأمل يحدونا في أن نكون قد وفقنا ولو بالقسط اليسير في الوفاء بالأمانة التي حملتمونا إياها
🔹 عطاف: لقد أراد رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون أن تكون عهدة الجزائر في مجلس الأمن عهدة الوفاء للقيم والمبادئ المكرسة في ميثاق الأمم المتحدة والوفاء لانتماءات الجزائر العربية والإسلامية والإفريقية والوفاء لهوية الجزائر وتاريخها النضالي من أجل الحرية والانعتاق
🔹 عطاف: بناء على ذلك سعينا بكل أمانة وإخلاص وبكل ما أوتينا من قدرة لترجمة هذا الالتزام بالتنسيق مع أشقائنا الأفارقة داخل مجموعة الثلاث ''A3'' وبالتعاون مع شركائنا ضمن المجموعة الأوسع للدول المنتخبة ''E10'' وكذا بالتشاور مع جميع الأطراف المعنية من دول شقيقة وصديقة خارج المجلس
🔹 عطاف: حاولنا وبذلنا قصارى جهدنا وفقنا في محطات ولم نبلغ غاياتنا في محطات أخرى لكننا لم نستسلم أو نسلم يوما للأمر الواقع
🔹 عطاف: عزاءنا في ذلك أن عجز مجلس الأمن عن الاستجابة لكثير من الاستحقاقات المصيرية وفي مقدمتها مأساة غزة لم يخفت صوت الضمير الدولي الذي تجلى ولا يزال يتجلى في مواقف الأغلبية الساحقة للدول الأعضاء في مجلس الأمن وفي جمعيتنا العامة هذه
🔹عطاف: الضمير الدولي يبقى حيا يقظا من خلال هذه الأغلبية الساحقة فإن الجزائر على يقين أكيد أن الأمل يظل قائما ومتاحا في غد أفضل لمنظمتنا الأممية وللمجموعة الدولية وللبشرية جمعاء

Adresse

شارع الإخوة بوعدو/بئر مراد رايس
Algiers
16013

Téléphone

+21323569690

Notifications

Soyez le premier à savoir et laissez-nous vous envoyer un courriel lorsque وكالـــــة الأنبــــــاء الجزائـريـــــة publie des nouvelles et des promotions. Votre adresse e-mail ne sera pas utilisée à d'autres fins, et vous pouvez vous désabonner à tout moment.

Contacter L'entreprise

Envoyer un message à وكالـــــة الأنبــــــاء الجزائـريـــــة:

Partager

Our Story

تتواجد وكالة الأنباء الجزائرية في مصدر الحدث وتغطي مجريات الأخبار انطلاقا من أربع مديريات جهوية (البليدة وورقلة وقسنطينة ووهران) عبر التراب الوطني والتي تقوم بتنسيق نشاطات سبع وأربعين (47) مكتبا ولائيا. أما في الخارج فإن وأج ممثلة في اثني عشر عاصمة هي (باريس – بروكسل – لندن – روما – مدريد – موسكو – عمان – القاهرة – داكار – تونس – الرباط – واشنطن). تم إنشاء وكالة الأنباء الجزائرية في الفاتح ديسمبر 1961 بتونس في خلال حرب التحرير الوطنية لكي تكون لسان حال الثورة الجزائرية على الساحة الإعلامية الدولية. وبطبيعة الحال انتقل مقرها غداة الاستقلال إلى الجزائر. تم تحويلها في 20 أفريل 1991 إلى مؤسسة عمومية ذات طابع اقتصادي وتجاري وأصبحت تمارس مهمتها كخدمة عمومية من خلال تطوير إنتاج الأخبار العامة والمتخصصة ذات الطابع السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي سيما للتعريف بأحداث أو أعمال وإنجازات الجزائر. في هذا الصدد تقوم الوكالة "بجمع ومعالجة وبثّ كل حدث أو خبر أو تعليق على الأنباء أو مراجع وثائقية مكتوبة أو مصورة تشكل أساس معلومة موضوعية مع احترام قواعد أخلاقيات المهنة ومتطلبات الخدمة العمومية" ... فرق صحفيي ومصوّري وكالة الأنباء الجزائرية تضم وأج 500 عامل وتجند ما لا يقل عن 300 صحفي ومصور ومترجم مكلفين بتغطية الأحداث في وقتها على مدار 24 ساعة وسبعة أيام حيث يستقون المعلومات من مصدرها الأول ويزوّدون شتى الوسائل الإعلامية بالأخبار وبالحوارات والتحاليل ووجهات النظر حول كل المواضيع ذات الاهتمام المحلي أو الوطني أو الدولي. وتتوفر كل مديرية جهوية على فريقها الخاص من الصحفيين والمصوّرين المكلفين بتغطية الأحداث الوطنية عبر مختلف ولايات الوطن. مصالح وكالة الأنباء الجزائرية تبث وأج حوالي 600 برقية إعلامية في اليوم بثلاث لغات (العربية والفرنسية والإنجليزية). كما تضمن أوسع تغطية ممكنة في معالجة الأخبار العامة سواء على المستوى الوطني أو الدولي. وتقدم مصلحة التصوير الفوتوغرافي التي أعيد بعثها سنة 1998 روبورتاجات تتناول مختلف المجالات السياسية والثقافية والرياضية سواء على المستوى الوطني أو الدولي ويتم بث الصور على شبكة الانترنت عبر موقع http://photo.aps.dz . كما توفر الوكالة خدمات متخصصة أثناء الأحداث الكبرى التي تنظمها الجزائر على غرار قمة الجامعة العريبة والألعاب الإفريقية التاسعة بالجزائر والمهرجان الثقافي الإفريقي الثاني، إلخ... وبخصوص الخدمات النصية والصور الفوتوغرافية الموجهة لمختلف المستعملين (وسائل إعلام ومؤسسات ومتعاملين اقتصاديين) تتوفر وأج على موقع إلكتروني بثلاث لغات هي (العربية والفرنسية والإنجليزية) وهي تستعد في المستقبل القريب لاقتراح خدمات متعددة الوسائط ترتكز في المرحلة الأولى على الخدمات النصية والصور والأنفوغرافيا الخاصة با لوكالة قبل أن يتمّ توسيعها إلى الخدمات السمعية والفيديو. استقبال خدمات وكالة الأنباء الجزائرية يمكن تصفح الخدمات الإعلامية لوأج على شبكة الأنترنت في: http://online.aps.dz http://photo.aps.dz يمكن أيضا تلقي الخدمات النصية لوأج عبر القمر الصناعي في وقتها. ولاستقبال هذه الخدمة، على المستعمل أن يتوفر على جهاز حاسوب وجهاز استقبال مزوّد برأس من نوع 12 جيغاهارتزGHZ 12 زائد مزيل التعديل بمخرج خاص باستعمال الفيديو. وتقدم وأج مجموعة برمجيات زائد جهاز تفكيك المعطيات لاستقبال الأخبار. العنوان: وكالة الأنباء الجزائرية – نهج الإخوة بوعدو، بئر مراد رايس – الجزائر. الهاتف : +213 (0) 23 56 96 90 / 91-92-93-94-95-97 - فاكس : +213 (0) 23 56 96 47 / 6354