31/10/2025
تَسقُط المحبّة تدريجيًا أمام الإهمال والتجاهل المقصود،
وتَختفي اللهفة تدريجيًا مع البرود المتكرّر، ويخفت شغف الحديث حين تُهمَل المشاعر وتُقابَل باللامبالاة، وتنطفئ الرغبة في البقاء عندما يُعاد نفس الأذى كل مرة،
وما يُخنق اليوم، سينـ.ــفـ.جر غدًا بصمتٍ موجع،فلا رحيل يأتي بلا سبب، بل يسبقه وجعٌ لم يُلتفت إليه، ونداءٌ لم يُستجاب له.💔