يوسف فرحة

07/06/2025

اللهُم دبر لنا من العَوض
ما يُنسينا ويُرضينا 🩵

05/06/2025

‏"ياربّ إنها ليالي الدعوات المُجابة فلا تردنا خائبين يالله."

05/06/2025

كبّروا لِيبلُغ تكبيركم عنان السماء
‏كبّرو فإنّ اللّٰه عظيمٌ يستحقُّ الثّناء..
اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، اللهُ أَكْبَرُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ،
وَاللهُ أَكْبَرُ، اللَهُ أَكْبَرُ، وَلِلهِ الْحَمْدُ

03/06/2025

‏"فَإِنِّي قَرِيبٌ"
‏دِفْءُ الدُّنيا كلَّها في كلمتين🤎📜"

01/06/2025

و ما الناس إلا خواطر و كرامات .
فـ كسر عظم إنسان لا يقل ألمًا عن كسر خاطره .
و إن كان كسر العظم يلتئم ، أما كسر الخاطر فيبقى

31/05/2025

غدا إمتحانات شهادة التعليم المتوسط نتمنى كل التوفيق والنجاح لكل الممتحنين
النجاح ثمرة جهود
تمنياتنا لكم كل التوفيق والنجاح
@متابعين
@أبرز المعجبين

26/05/2025

العُمق الحقيقي للعلاقات يبدأ مِن
قبول العيوب لا مِن تقديس المزايا!

Send a message to learn more

26/05/2025

كل تجربة ينتج عنها درسًا يُضيف إلى عُمر الإنسان عُمرًا آخَر، وكُلَّما كانت التجربة أكثر عُمقًا ، تطوي مسافات عديدة من السنين، لِذا كُن شاكِرًا للتجارب كيفما كانت، فإنَّها تُهديك أثمَن المعارِف، وما مكسب الإنسان إلا معارِف حقيقيَّة يملك بها مفاتيح الحكمة والحنكة

Send a message to learn more

26/05/2025

لو أمعَنت النظر والتفكُّر فيما حولك، ستجد أنّ الآفاق واسعة، والدروب كثيرة، والمجالات وفيرة، والأرزاق غزيرة، والأبواب عديدة، والفُرَص مديدة؛ وستُدرِك أنّ الضِيق يسكن حدود تصوُّرك لا الحياة الفسيحة من حولك، وأنّ الشجرة لتهطل عليك بثمارها ينبغي أن تهزّها."

25/05/2025

كنا بالأمس نتغافل لإبقاء المحبة ، نتجاوز عن أخطاء عدة كي لا ينقطع حبل الود ... اليوم أصبحنا نتغافل ونغمض أعيننا عن كل ما يحدث معنا ويؤذينا ، لا لشيء : فقط لأننا لم نعد نملك الطاقة للنقاش والجدال العقيم الذي لا فائدة منه أبداً ، صرنا نتغافل !! لأن الكثير من العتب يؤلم أكثر من الخطأ نفسه ، وبعض الكلام مجرد الخوض فيه إهانة للذات ... أصبحنا نريد أن تمضي أيامنا بهدوء ، دون أن تموت الأشياء المتبقية فينا

25/05/2025

الكل يفتقد النسخة القديمة من نفسه رغم أنها كانت أضعف وأقل نُضجاً وأكثر غباءً.. لكنها كانت أكثر سعادة وراحة.. دائماً تبقى الطمأنينة أغلى شعور.

25/05/2025

لا أسَف على الشخص الرديء عندما يترَدّى، فذلك طبعه وسجيّته، فلا عتَب عليه ولا ملامة، إنّما العتَب والأسَف حقًا على الإنسان ذو المعدن الطيّب حين ينزل إلى وحلٍ لا يليق به، ويلبس ثيابًا ليست له، ويتقَمّص دورًا لا يشبهه، ويتّسِم بخُلُقٍ دنيء لا ينتمي في حقيقته إليه.