Medea news

01/07/2025

عاجل و خطير جدا

حماس: ما تشهده مدينة غزة من هجوم وحشي وتصعيد الجيش الصهيوني لمجازره هي جرائم حرب وعمليات تطهير عرقي ممنهجة #الجزيرة

01/07/2025

قصة حزام الأمان

في شتاء عام 1958، كانت الثلوج تغطّي مدينة صغيرة في شمال السويد، بينما جلس مهندس مسنّ أمام نافذة مكتبه، يراقب ساحة اختبارات السيارات بصمت. أمامه، كانت سيارة من طراز “فولفو أمازون” تنطلق بسرعة ثم تتوقف فجأة في محاكاة لحادث تصادم. داخل السيارة، ظلّت الدمية المثبّتة في مقعد السائق في مكانها دون أن يصيبها خدش.

ابتسم المهندس، وأغلق دفتر ملاحظاته الجلدي بإحكام. لقد كانت لحظة تتويج لرحلة بدأت قبل سنوات… ليس على الأرض، بل في السماء.

في عام 1952، كان هذا المهندس يعمل في شركة الطيران السويدية “ساب” (SAAB)، ضمن فريق مسؤول عن تصميم مقاعد الطيارين في الطائرات الحربية. وفي إحدى التجارب، شاهد طيارًا يُقذف من مقعده خلال مناورة عنيفة، رغم ارتدائه لحزام الأمان. لكن الحزام آنذاك كان يلفّ الخصر فقط، تاركًا الجزء العلوي من الجسم بلا حماية. ومن تلك اللحظة، لم يفارقه سؤال واحد:
“لماذا نحمي نصف الجسد… ونتجاهل النصف الآخر؟”

مرّت السنوات، وتغير مجال عمله، لكن ذلك السؤال ظلّ حيًا في ذهنه. وعندما عرضت عليه شركة “فولفو” العمل على تطوير أنظمة أمان السيارات، وافق فورًا، وكأن القدر يعيده إلى تلك اللحظة التي غيّرت نظرته للأمان.

في ورشته الصغيرة، بدأ بتجارب لا تنتهي: ربط دمى، أعاد تمثيل الحوادث، رسم ملاحظات على الجدران، ودرس كيفية توزيع الصدمة على الجسم البشري. وبعد شهور من العمل، توصل إلى تصميم بسيط لكنه عبقري:
حزام أمان ثلاثي النقاط، يمتد من الكتف إلى الحوض، يُثبّت في ثلاث نقاط، ويمكن إغلاقه بسهولة بيد واحدة.

اختبر الحزام بنفسه، وركب مع السائقين في تجارب التصادم. لم يكن خائفًا، بل واثقًا بأن فكرته قادرة على إنقاذ الأرواح… وقد كانت كذلك.

وفي عام 1959، أعلنت شركة فولفو عن إدخال الحزام الجديد كميزة أساسية في سياراتها، بدءًا من طرازي “فولفو أمازون” و”بي في 544”. لكن المفاجأة لم تكن في التصميم نفسه، بل في القرار الأخلاقي الذي اتخذته الشركة:
التنازل عن براءة الاختراع، وجعل التصميم متاحًا مجانًا لجميع شركات السيارات حول العالم، إيمانًا منها بأن حماية الأرواح يجب أن تكون أهم من الأرباح.

وخلال العقود التالية، ساعد هذا الحزام في إنقاذ أكثر من مليون شخص حول العالم، وأصبح المعيار الأساسي في كل سيارة حديثة.

أما اسم هذا المهندس الصامت الذي كان يجلس أمام نافذته في شتاء 1958، فهو:
نيلز بولين (Nils Bohlin)
المولود عام 1920، والذي رحل عن عالمنا عام 2002.

رجل آمن بأن البساطة قادرة على إنقاذ العالم… وربما أنقذ جزءًا كبيرًا منه بالفعل.

فهل تخيلت يومًا أن شريطًا لا يتجاوز عرضه بضعة سنتيمترات… قد يكون الفاصل بين الحياة والموت ؟!

29/06/2025

دعاء

29/06/2025

حيوانات غريبة

29/06/2025

هل تعلم

🌍1_في البرازيل, هناك نوع من الصراصير لا يأكل إلا رموش الإنسان, وخاصة رموش الأطفال عند نومهم.

🌍2_إذا أردت الزواج في الفيتنام ستحتاج شهادة طبية تتبث أنك بكامل قواك العقلية ولست مُختل لأن الزواج مسؤولية كبيرة تتطلب العقل أولاً...

🌎3_تستطيع القطط القيام بأكثر من 100 صوت، اما الكلاب 10 اصوات فقط.

🌍4_فقط 2% من البشر يملكون الشعر الأحمر وهؤلاء في العادة يُوصفون بالهدوء والجمال ويتواجدون أكثر في دولتي السويد واسكتلندا...

🌍5_هل فكرت من قبل لماذا شكل القلب هذا ❤ يرمز الى الحب مع انه لا يشبه القلب الحقيقي ابداً؟ لأنه اتحاد قلبين معا..

🌎6_خرائط الكنز التي يشتهر بها القراصنة في القصص والأفلام لم تكن واقعاً ابداً ولم يتم رسم اي خريطة لأي كنز على مر التاريخ.

🌍7_يقع الرجل في الحب على أساس مظهر المرأة. وتقع المرأة في الحب على أساس شخصيّة الرجل.

🌎8_عندما يمرض الطفل في الأسكيمو وبسبب الجو قارص البرودة يتجمد المخاط في أنفه, فتقوم الأم بطريقة متداولة وهي مص انف الطفل حتى ينفتح من جديد.

🌏9_الأشخاص المولودون في الأشهر الباردة ديسمبر، يناير، فبراير، مارس في الغالب يتمتعون بنسبة عالية من الجمال ويكونون أكثر جاذبية في عيون الجنس الآخر...

🌏10_الإنسان لا يستطيع تذكر الأحلام السعيدة بسهولة بعكس الكوابيس، أي ان الأشخاص الذين يقولون انهم لا يحلمون كثيراً تكون احلام سعيدة غالباً..

🌏11_في العام 1971 كان 80% من الطلاب يذهبون للمدرسة مشياً على الأقدام، تلك النسبة انخفضت عام 1990 الى 9% فقط، وهي في انخفاض مستمر.

🌏12_أصدقاءك الذين يُجيبون على رسائلك بسرعة يمنحونك قيمة أكبر ويُحبونك أكثر من الذين يتأخرون في الرد.

حرف واحد يدل على اهتمامك بما ننشر

29/06/2025

كراء شقة للعطلة

29/06/2025

سعر الذهب