Quel est le site Web ?

http://mondodigitals.com/, http://mondodigitals.com/sponsoringmondodigitals/

Mondo Digitals Marketing, RUE EMIR AEK, Oran (2025)

13/11/2025

💥 Offre de fin d’année 💥

🚀 Boostez votre présence en ligne avec un pack tout-en-un à seulement 39900 Da !

Profitez d’une solution professionnelle complète :

🌐 Site web clé en main – moderne, rapide et responsive
📧 E-mail professionnel avec votre nom de domaine ([email protected])
📊 Installation du Pixel Meta (Facebook Pixel) pour suivre vos performances
📄 Présentation d’entreprise personnalisée (PDF & PPT)
✍️ Rédaction créative + accompagnement personnalisé

🎁 Maquette gratuite avant lancement
💸 Garantie “Satisfait ou remboursé”
🕒 Offre valable jusqu’au 31 décembre 2025 !
⚠️ En 2026, vous regretterez ces tarifs 😏

📩 Contactez-nous dès aujourd’hui et démarquez votre entreprise avec
Mondo Digitals Marketing

27/10/2025

🍰 مشروع صغير... بطعم النجاح!

اليوم نحكي معك على فكرة مشروع تقدر تبدا بيها بـ 2 ملايين فقط 💸
وصدقني، فيها ربح، ومتطلبهاش لا محل ولا رأس مال كبير.

📍المنتج؟
Can Cake — الحلوى اللي راهي دايرة حالة فالأنستا والتيك توك، والناس كامل تحب تجربها 🤤
شكلها فاخر، ذوقها رهيب، وساهلة في التحضير!

🎂 واش تحتاج؟

علب بلاستيك شفافة (تباع حوالي 100دج، يعني 10 آلاف = 100 علبة)

جهاز الخلط (تلقاه في تيمو بحوالي 1.3 مليون)

مواد أساسية: فرينة، سكر، بيض، فاني، كرام ليكيد، شونتيي، كرامال، لابات بيسطاش، وحبيبات بيض باش تصنعي الجينواز

بلاطو للطهي وورق خاص بالفرن

شوية لمسة جمالية منك ✨

🚀 العلبة الواحدة تتباع ما بين 40 ألف و70 ألف ومع الوقت، كي تبداي تخدمي بجودة وتضيفي بصمتك الخاصة، الناس رايحة تولي تستناك 😍

💡اختاري اسم أنيق للماركة ديالك، صمّمي لوغو بسيط، وخرّجي ستيكرز بشعارك باش كل زبون يشوف احترافك من أول نظرة.

المشروع هذا ماشي مجرد “حلوى”، هو باب رزق وأسلوب حياة إذا عرفت كيف تسوّقه صح 🎯

21/10/2025

تلقى واحد فـLinkedIn يكتب بكل هدوء،
كلمات موزونة، ستايل corporate، كل حاجة on point 💼
نفس الشخص فـInstagram؟
يولي يضحك، يحكي يومياتو، ويهدر بحرية كيما صاحبو في القهوة 😂
وفـFacebook؟
يعني خلاص… ناقد، محلل، سياسي، اقتصادي، وكل شي 😎

👀 نفس الإنسان، نفس الفكرة،
لكن المنصة تبدّل اللغة، النبرة، وحتى الشخصية.

💬 السؤال اللي يستحق وقفة:
إنت وين تحسّ روحك “أنت الحقيقي”؟

🟢 فـFacebook – كي تكون حر وتتكلم بلا فلتر؟
🔵 فـInstagram – كي تكون طبيعي وتشارك لحظاتك؟
⚪ فـLinkedIn – كي تلبس البدلة الذهنية وتحكي كخبير؟
🟣 ولا فـTikTok – كي تخلي الطاقة تخرج بلا حساب؟

📱 نعيشو بزمن المنصات، وكل وحدة تولّد نسخة جديدة منا.
بس في الأخير...
الفكرة تبقى: هل نحنا نتحكم فالمنصة؟
ولا المنصة هي اللي تبرمجنا؟ 🧠

19/10/2025

السوق تاعنا يشبه سيرفر قديم فيه lag 😅......كل مرة تحاول تشوف الصورة كاملة… يتجمد!

الأسعار تلعب بيك كيما Bitcoin chart،......الجودة تتبدل حسب المزاج،
والقوانين؟ تتحدث كيما software update،
بصح الفرق إنو ما يزيد حتى حاجة جديدة ولى فيها فايدة

💸 المستثمر؟ يخاف يدخل، مش على دراهم… على عقله!

كيفاش تقنع investisseur يحط دراهمو......وانت نفسك ما تعرف واش راح يصرا الشهر الجاي؟
اليوم الدولة تقولك “شجعو الإنتاج المحلي”،.....غدوة نفس القرار يتبدّل و”نفتح على الاستيراد” 😶

يعني باش تخطط مشروع في هاد المناخ،.......راك تحتاج أكثر من دراسة جدوى،.......راك تحتاج حاسة سادسة! 😑

⚙️ والمشكل الأكبر؟ وين ما تروح

يا خو، بلادنا راهي ولات “Ctrl + C, Ctrl + V nation” 😅
واحد يفتح كوشة، تولي الحومة فرن جماعي!
واحد يدير coffee shop بستايل فرنسي،
تولّي القهاوي كيما “copy templates” في Canva.

ما كاين لا إبداع لا روح........الناس ما تقلدش الخدمة، تقلد الشكل.......تشوف الربح، ما تشوفش المعاناة اللي جابتو. 🥹

🧠 الفرق بين the hard worker و the copier :

الأول يخمم كيف يخلق قيمة...... الثاني يخمم كيف يركب الموجة.
الأول يخدم باش يضيف حاجة.........الثاني يخدم باش “يبان خدام”.

المجتهد يفهم السوق...المقلد يحاول يفهم صاحب المشروع.

السوق راه يشكي: “ما كاينش أفكار جديدة.”.......والشعب يشكي: “ما كاينش جودة.”............. والمستثمر يشكي: “ما كاينش استقرار.”

وفي وسط هاد الثلاثي،........يجي واحد فاهم، يخدم smart, يخدم clean,......ويسبق الكلّ بلا ما يدير noise.

🚀 البلاد ما تحتاجش مشاريع بزاف،......تحتاج مشاريع فاهمة روحها.
ماشي كل مشروع ينجح،.....بصح كل فكرة صادقة راح تلقالها طريق......الإبداع مش رفاهية،...الإبداع هو
the only way to survive in this chaos.
Mondo Digitals

18/10/2025

في آخر 3 سنين، العالم تبدّل بطريقة ما كانتش متوقعة 🚀
الذكاء الاصطناعي ماشي غير “تقنية”،
و لا “ترند”،
راه ولى شريك عمل حقيقي… يخدم، يحلّل، و يقترح حلول أسرع من الإنسان.

📊 عدد التجار اللي دخلو التجارة الإلكترونية تضاعف،
وصل تقريبًا لـ 3,988 تاجر مسجّل حتى مارس 2024،
و الرقم هذا مازال صغير بزاف مقارنة بالإمكانات.
يعني السوق مازال مفتوح، و الفرصة راهي الآن.

👀 الشركات اللي فهمت اللعبة بكري ،
دمجت الذكاء الاصطناعي فالخدمة، فالتحليل، فالمحتوى وحتى فالـ design....ماشي باش تعوّض الإنسان،...بل باش تخليه يخدم أذكى مش أكثر.

أنا دايم نقولها لأي مؤسسة أو ستارت آب 👇

“التحوّل الرقمي ماشي مشروع... هو ثقافة.”

💡 الموقع الإلكتروني ولا “واجهة تفاعلية”،
الإعلان الرقمي ولا “تجربة ذكية”،
والمحتوى؟ راه ولى أداة حوار بين الإنسان والآلة.

باش تدخل السوق الإلكتروني صح لازم تكون عندك:
1️⃣ خطة انطلاقة فيها هوية رقمية واضحة.
2️⃣ خطة تمركز تفهم بيها موقعك في السوق.
3️⃣ خطة تميز تستعمل فيها الذكاء الاصطناعي باش تطوّر خدمتك.
4️⃣ خطة تطور تضمن بيها إنك تبقى دايمًا relevant في عالم يتبدّل كل شهر.

🚀 اللي راه يشوف الذكاء الاصطناعي كتهديد،
غدوة راح يخدم عند اللي شاف فيه فرصة.

❤️ التحوّل الرقمي ماشي للناس اللي “تحب التقنية”،
هو للناس اللي تفكر كيف تستعملها باش تبني نجاح حقيقي.
Mondo Digitals

12/10/2025

👩‍🧵 نحكي على وحدة تعاملت معانا من سنين،
ما عندها لا ورشة، لا آلات، لا فريق.
كانت غير هي، وخيط، وإبرة، وغرفة صغيرة فيها ضوّ دافي......تخدم بشغف، تصبر، وتتعلم من كل غلطة.
ما تعرفش قواعد التسويق،.....لكنها تعرف حاجة وحدة :

النية توصلك أبعد من أي إعلان.

كانت تخدم غير في منطقتها...زبائنها من نفس الولاية...وما كانتش تتخيل نهار تبيع خارجها.
حتى نهار قالتلي :
" راني حابة نجرب نوسع شوي، ندير سبونسور، وإذا صلحت، نزيد نخدم توصيل.”

وهكذا بدات المغامرة....حملة صغيرة، بسيطة، بلا صور احترافية ولا عبارات مبهرجة.
لكنها كانت صادقة،
وتوصّل الناس لي تشوف فيها روح الخدمة.

النتيجة؟ توسّعت منطقتها الجغرافية، ومن بعدها قالتها بثقة:

“نحب نوصل للولايات كامل.”

💬 ما كانتش الطريق سهلة،
مرات الطلبات زادت حتى ما لحقتش تخدم،
ومرات كانت تواجه مشاكل:
ناس تسرقها، ناس تخلّ بوعدها،
طلبات راجعة، وخدمة ما توصّلش.
كانت تتأثر، تتنرفز، وتقول “يمكن نحبس”. صح حبست ممكن تقريبا سنة .
لكن كل مرة، ترجع بخيط جديد..... وترقّع التعب بابتسامة.

كل غلطة علمتها حاجة..... وكل خيبة فتحت باب جديد.
وهنا، بالضبط....بدأ البراند تاعها يتكوّن بلا ما تحس .

🎯 النوع هذا من الزبائن في الميدان نسمّيه:

💎 الزبون الصادق – The Authentic Client

ماشي خبير في التسويق.... لكن يخدم بروح تخلي التسويق يخدم عليه وحدو.

الزبون هذا ما يحتاجش عرض مبهرج.....يحتاج تفهمو.....تحكي معاه ببساطة.......تبني معاه علاقة مش صفقة....... تعاونوه يطّور فكرته..... وتخليه يشوف خدمته تكبر قدّامو.

هو ما يسقسيكش “وين راهي النتيجة؟”
لأنه يشوفها في الطلبات، وفي كلام الناس، وفي الثقة لي كبرت مع الوقت.

كاين زبائن يخدمو بالإعلانات..... وكاين زبائن الإعلانات تخدم عليهم..... والفرق دايم في النية.

الناس كي تسقسيها:

“شكون راه يديرلك السبونسور؟ ”
تجاوب ببساطة وابتسامة :
“ نخدم مع ناس يخدمو بإحساس، والباقي على ربي.”

وهنا تفهم أنك ماشي مع “عميلة”....بل مع شريكة نجاح حقيقية.

💙 النوع هذا من الزبائن يزيد يستفاد معانا لأنو:

يخدم بثقة، مش بخوف........ يسمع النصيحة ويجرب.

وماشي دايم يسقسي “وش ربحت؟”..... بل “وش نقدر نحسّن المرة الجاية؟”

وهنا الخدمة تولّي #تعاون مش #إعلان.
وتولي كل حملة خطوة جديدة نحو الثقة،
مش مجرد رقم في Dashboard.

Mondo Digitals
📲 ما نخدموش سبونسور،
نخدمو رحلة نية من أول خيط حتى آخر خطوة.

12/10/2025

كان كاين وقت …
قبل ما يولي كل نهار يخرج “كوتش” جديد بالنيش “كيف تبيع في 3 أيام”،
كنا نخدمو تسويق بالعمولة (Affiliate) وطباعة عند الطلب (Print on Demand) في السوق الاجنبي 🇺🇸، و كل مرة تجربة و بعدها يصرى قيود .

وقت ما كانش لا تطبيقات، لا سمارتفون، لا فيسبوك آدز . لا غيرها من اعلانات مدفوعة
اللي يخدم كان لازم يكون فاهم، مش تابع.

كنا نحسبو النتائج بالـ conversion الحقيقي،
نحللو السوق يدوي،
ونخدمو بالفكرة مش بالـ template.
التسويق وقتها ما كانش شهرة… كانت رشوق فقط ... في اسبوع تجيب 2 دولار

👀 اليوم؟ ولا الميدان فيه أكثر "خبراء" من الزبائن.
ناس تحكي على الـ Funnel والـ Retargeting،
وما تعرفش حتى واش معناها Awareness Stage.
يحطّو مصطلحات أجنبية في البوست باش يبان المحتوى “بريستيج”، لكن لو تسقسيه سؤال بسيط، يتفرمل السيستم 😅

كاين اللي يسقسيك نص ساعة على الواتساب،
وساعة في المسنجر،
وساعة في المكالمة،
و كي يكملو غاع استفسارات و ميعرفش الا يبدا خدمة او لا
يقولك: “وشحال عندك خبرة؟” 🤦‍♂️ فشليا يريجلو 😅

خو، واش نحكيلك؟
نحكيلك من وقت ما كنا نخدمو بالـ affiliate قبل ما يخرجو حتى الـ Facebook Ads؟
ولا نحكيلك وقت كنا نبيعو برابط في متصفحات و منتديات ، و صفحة هبوط لجامي تتخطاها و بلوجر و غيرها, بدون ما الناس هنا تعرف وش معناها traffic؟
ولا نحكيلك كي كنا نصممو ونسوّق بلا تطبيقات، بلا Canva، بلا Reel؟ خدم ب paint و دمر

الخبرة ماشي في شهادة ولا في لايك،
الخبرة في المعارك اللي عشتها بصمت وانت تبني.

أنا من زمان كنت نهرب من السوق المحلي،
مش لأنو ضعيف،
بل لأنو مليان انتهازيين وناس حابة تبان أكثر ما حابة تفهم.
ناس تحتكر، تغش، وتستحيش تقول “ما نعرفش”.
وقت ما تحاول تخدم صح، يطلّعوك كأنك تبالغ…
ومع ذلك، الزمن دار، والوعي تبدّل،
واليوم الناس ولات تفرّق بين “الخبير” و”المؤثر”.

🧠 اليوم نخدمو بعقلية مختلفة...مش لأن الأدوات تبدلت.....بل لأن طريقة التفكير تبدلت.
ما بقيناش نجريو ورا الإعجاب....صرنا نخدمو باش نفهمو السوق أكثر من أي وقت.

تعلّمنا كيف نحكي بلغة الزبون.....مش بلغة الإعلانات.
نفهم الإشارة الصغيرة قبل ما تولي trend،
ونبني الخطوة الجاية قبل ما السوق يتحرك.

ما نحكيش على تطور أدوات بزاف بصح نحكي على تطور وعي......... الوعي يخليك تخدم صح، مش بزاف.

🎯 والفرق اليوم واضح:
كاين اللي يخدم باش يبان.....وكاين اللي يخدم باش يبدّل.
كاين اللي يدير noise......وكاين اللي يدير أثر.

أنا ما يهمنيش نبان.....ولا نركض ورا الشهرة،
ولا ندير فيديوهات باش نطلع في الـ explore.
نخدم للناس اللي آمنت بينا من أول يوم.

👥 زبائنّا، بزاف منهم بداو معانا وهما ما يعرفوش حتى وش معناها sponsor او أصلا صفحة او كلمة محتوى و براند ...الخ
جربو مرة..... مرات تصيب، مرات تخيب…
لكن دايمًا يرجعو.

مرات نتفاجأ برسالة من زبون ما تواصلش معانا من 2022:

[ “كنت موقف الخدمة، بصح قررت نرجع، وقلت نجي ليكم مباشرة…
مزالكم تخدمو؟” ]

كي تشوف هادي الرسالة بعد 3 سنين من الغياب،
تفهم أنو النية تبقى، والصدق ما يتنساش.

💬 حتى اللي يخدم sponsor كل أسبوع،
من مؤسسات صغيرة ولا شركات كبيرة ولا أصحاب محتوى...كي تجي لحظة الجد…ويحتاجو اي خدمة استفسار او استشارة ......الكلمة تتكرر:

> “ نتواصل مع Mondo Digitals .”

وهادي بالنسبة لينا ماشي فخر....هادي ثقة ومسؤولية.... وطاقة تخلي الواحد يزيد يخدم بالنية، بالاتقان، وبالعزيمة.

📢 التسويق ما تبدلش في جوهرو....تبدلت الأدوات فقط،
أما الأساس باقي هو هو:

افهم الزبون، خدم الرسالة، وخلّي الأثر هو اللي يهدر.

10/10/2025

📢 نهار الجمعة لفاتت 26 سبتمبر، أعلنت Meta رسميًا على نظام اشتراك شهري لإلغاء الإعلانات في أمريكا،
(نظام هذا كان مطبق من 2023 في أوروبا)
بمعنى: المستخدم يقدر يدفع اشتراك رمزي شهري باش ما يشوفش إعلانات فيسبوك وإنستغرام

🎯 وش معناها لينا كمسوّقين أو أصحاب مشاريع؟

1️⃣ القرار ما يعنيش نهاية الإعلانات…
يعني فقط أن فئة معينة من الناس تقدر تختار تشوف أقل إعلانات.
لكن بياناتهم الإعلانية مازالت تُستعمل كالعادة.

2️⃣ الاشتراك رخيص نسبيًا (بين 3 و4 دولار شهريًا)،
وهذا يعني أن عدد كبير من المستخدمين مش راح يدفع.
يعني مازال عندك جمهور كبير تشوفه إعلاناتك.

3️⃣ وش لازم تدير من الآن؟

ركّز على المحتوى العضوي (Organic reach)،
خاصة الفيديوهات القصيرة (Reels) لأنهم باقين في القمة.

طوّر المحتوى البصري (High-Quality Visuals).

إبنِ قيمة حقيقية تخلي الناس تتابعك حتى من غير sponsor.
القرار مش خطر…لكن لازم من اليوم تبدأ تلعبها بـ ذكاء تسويقي مش بالاعتماد الكلي على الإعلانات.

السوق يتبدل....واللي يتأقلم قبل غيرو،.....هو اللي يبقى دايمًا في الـ next level 🚀

10/10/2025

اللي يبدّل الخطة كل أسبوع....يبقى دايمًا في مرحلة “البدء من جديد.”

النتائج الكبيرة ما تجيش من السرعة،
تجي من الـ Consistency،
من التراكم الصغير اللي ما يوقفش.

🔹 بوست وراء بوست، نفس الهوية.
🔹 خدمة وراء خدمة، نفس الجودة.
🔹 يوم وراء يوم، نفس الاتجاه.

العلامات اللي تعرفها اليوم ما طلعتش فجأة،
طلعت لأنها ثبتت على طريق واحد، مهما تبدّل السوق.

💡 السر مش في الكثرة...السر في الاستمرارية اللي تخلق Momentum يخليك دايمًا قدّام.

10/10/2025

اللي يخدم كل حاجة، يضيع في كل حاجة.
اللي يعرف يختار، هو اللي يكبر.

مش كل فرصة لازم تقولها “نعم”.
كاين فرص ظاهرها مربحة،
بس تسرق منك الوقت والـ energy.

🔹 قول “لا” لكل مشروع ما يزيدكش خطوة.
🔹 قول “لا” لأي عميل ما يشبهش الجمهور اللي تبنيه.
🔹 وقول “لا” لأي فكرة تخسّرك تركيزك.

الاحتراف يبدأ وين تتعلم تختار......الـ “No” الصح تفتحلك باب الـ “Yes” الصح.

💡 في عالم الماركتينغ، التركيز هو رأس مالك،
وكل “لا” واعية = استثمار في الـ Brand.

Mondo Digitals Marketing

13/11/2025

27/10/2025

21/10/2025

19/10/2025

18/10/2025

12/10/2025

12/10/2025

10/10/2025

10/10/2025

10/10/2025

Adresse

Téléphone

Site Web

Notifications

Contacter L'entreprise

Raccourcis

Partager

Type