المهاجر إلى الله

المهاجر إلى الله لك الحمد حُباً، ولك الحمد شُكراً،
‏ولك الحمد دومآ �

21/02/2025

🤣🤣🤣👉

19/02/2025
إنني أحتفل بعامي الرابع على فيسبوك. شكرًا لك على دعمك المستمر. لم أكن لأنجح أبدًا دون مساعدتك. ‏🙏‏‏🤗‏‏🎉‏
06/01/2025

إنني أحتفل بعامي الرابع على فيسبوك. شكرًا لك على دعمك المستمر. لم أكن لأنجح أبدًا دون مساعدتك. ‏🙏‏‏🤗‏‏🎉‏

06/01/2025

الحمد لله رب العالمين 🤲❤️

17/10/2024

الجهاد في الإسلام
هو أن يتولي الرايه قائد خلفا لقائد شهيد خلفا لشهيد

19/09/2024
04/09/2024

السؤال
أريد أن أعرف ما يكفيني في العقيدة؛ لأعتقده، بحيث لا أكون مقصرا فيها؟

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:

فالذي يكفيك أن تؤمن بالله -تعالى- وتفرده بالعبادة، وأنه لا يستحق العبادة سواه. وتؤمن بربوبيته، وأنه الخالق المالك المدبر لكل شيء. وتؤمن بأسمائه وصفاته التي وصف بها نفسه من غير أن تعرض لها بتعطيل أو تأويل.

وتؤمن بالملائكة الكرام، وبالرسل -عليهم السلام- إجمالا، وبمن بلغك خبره منهم في الكتاب أو السنة تفصيلا.

وتؤمن بالكتب المنزلة، وأن خاتمها القرآن المنزل على خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم، وأنه ناسخ لجميع الكتب، وأنه لم يبدل ولم يحرف، وأنه كلام الله -تعالى- تكلم به على الحقيقة، فألفاظه ومعانيه من عند الله تعالى.

وتؤمن باليوم الآخر، وما يتضمنه ذلك من الإيمان بسؤال الملكين، وعذاب القبر ونعيمه، والصراط والميزان، والجنة والنار وما يتعلق بذلك من المسائل التي دل عليها القرآن والسنة.

وتؤمن بالقدر خيره وشره، وأن الله -تعالى- خالق أفعال العباد، وأنه لا يقع في الكون شيء إلا بإذنه، وأن العباد مسؤولون عن أعمالهم؛ لأنهم يعملونها بمشيئتهم واختيارهم الذي أوجده الله فيهم.

وتؤمن بأن الإيمان قول وعمل، وأن أهله يتفاضلون فيه. وأن أصحاب الذنوب لا يخلدون في النار، ولا يخلد فيها إلا الكفار.

وتعتقد فضل أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، وأنهم على مراتبهم في المنزلة التي أنزلهم الله إياها، وأن أفضلهم الصديق، ثم الفاروق، ثم ذو النورين، ثم أمير المؤمنين علي -رضي الله عنهم- ثم سائر العشرة.

فهذه هي جمل الاعتقاد الأساسية التي يتعين على كل مسلم الإيمان بها
والحمد لله رب العالمين 🤲

02/09/2024

حكم الاحتفال بالمولد النبوي

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
وبعد لمكانة الرسول صلى الله عليه وسلم في نفوس المسلمين قدر عظيم فهم يحبونه ويوقرونه ويعظمونه أكثر من أهليهم وأولادهم بل حتى من أنفسهم …… لكن هذا الحب لابد أن يقترن بمتابعة لسنته عليه أزكى الصلاة وأتم التسليم كما قال الحق سبحانه وتعالى : "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم" [آل عمران:31] ومن المعروف عندنا معاشر المسلمين أنه لا يوجد شخص قد أحب نبينا صل الله عليه وسلم مثل: حب أصحابه الكرام رضوان الله عليهم له وقصصهم في التفاني في حبه معروفة مدونة في كتب السنة والسيرة حتى كان الواحد منهم إذا تذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو جالس بين أهله وأولاده يتركهم ثم يأتي رسول الله صل الله عليه وسلم شوقا إليه.
فالقول بأن الاحتفال بالمولد بدعة منكرة قول صائب ، وذلك لأنه لم يثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم أنه احتفل بيوم مولده ولا عن الصحابة ولا عن التابعين مع أن سبب الاحتفال بالمولد موجود ومع ذلك لم يفعلوه ولم يفعله من بعدهم من التابعين لهم بإحسان ولو كان في مثل هذه الاحتفالات خير لفعله الصحابة ولأمر به النبي صلى الله عليه وسلم فدل هذا على أن هذه الاحتفالات ليست بمشروعة وأنها من الأمور المحدثة وأول من أحدثها هم الفاطميون في القرن السادس الهجري عند ظهور الدولة الفاطمية(العبيديون) وقد كانت تصرفاتهم مشبوهة ومن العلماء من أخرجهم من الملة ولا شك في ضلالهم وبعدهم عن منهج السلف الصالح نسأل الله العافية والثبات على السنة والبعد عن البدعة فقد ثبت في صحيح مسلم من حديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) والله تعالى أعلم

Address

القاهره

Telephone

+201151529780

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when المهاجر إلى الله posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to المهاجر إلى الله:

Share