https://www.facebook.com/102730666087470/

أماني ماهر _ Amany Maher, 10th of Ramadan City (2025)

09/06/2025

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ [التحريم:6]

24/05/2025

"كلمةٌ حانيةٌ منه أو اعتذارٌ منّي يكفيان لإزالة الخلاف، فإنَّ الذي يحبُّكَ بحقٍّ و يُعظِّمُ مشاعرَكَ لن يسمحَ للخصامِ أن يطولَ بينكما.
المبادرةُ بالتصالحِ قد تأتي منكَ أو منِّي، فلنجعلْها تارةً عليكَ و تارةً عليَّ، و أنا هُنا لأعتذرَ وأُسدِّكَ حقَّكَ."

19/05/2025

كأُم

يحرم عليكِ صفع الطفل على وجهه.
يحرم عليكِ سب الطفل وشتمه.
يحرم عليكِ إهانة الطفل وإذلاله.
يحرم عليكِ الضرب المبرح الذي يترك أثرًا.
يحرم عليكِ الكذب على الطفل (ماعدا في بعض الأمور)
يحرم عليكِ غيبة الطفل.

(ولقد كرّمنا بني آدم)

طفلكِ بشرٌ مثلك ولا يحل لكِ تعذيبه احتجاجًا بكونك أمّه.
لا تتجاوزي حدّك يا أمة الله.

*والأب نفس الكلام*
نُقل. ♡

15/05/2025

كانت اللمسةُ الأولى للكابتن... لكنها لم تكن الأخيرة!

انتشرت العديدُ من الصور والفيديوهات لفتياتٍ يذهبنَ إلى التمارين يوميًا، في نادٍ رياضي عادي... أو هكذا ظنَنّا.

وفي يومٍ من الأيام، تظهرُ أمٌّ تهتمُّ بصحة أبنائها، فتمسك بيد طفلتها الصغيرة، متجهةً نحو مركز التدريب.

قالت بثقة وهي تدفع بها إلى أبواب النادي الرياضي:
"البنت لازم تتمرَّن، الدنيا اتغيرت، ولازم تلعب أي رياضة عشان تدافع عن نفسها."

وألبست الصغيرةَ ملابس التدريب، وجعلتها تذهب إلى النادي... وهناك كان يقف "الكابتن".

ومع الأسف الشديد، لم يكن "الكابتن" فتاة، بل شابًّا في مقتبل العمر.

ثم تبدأ الصغيرةُ التمرين، فيمدُّ يده نحوها يمينًا ويسارًا، يُصحّح لها وضع الجسد، يربّت على الظهر، ويلمس القدمين، كما يقول إنه يُصحح لها "الوضعية".

الفتياتُ الأُخريات يبتسمن:
"عادي، ده الكابتن، متقلقيش... إحنا واثقين فيه."

لكن الصغيرة لم تبتسم.

رجعت إلى البيت ذلك اليوم، وفي عينيها شيءٌ غريب... نظرةٌ مترددة، وتساؤلٌ خفي، وصمتٌ طويل لم تعهده الأم من قبل.

وفي الليلة التالية، سألتها الأم، فقالت الطفلة:
"ماما... الكابتن بيلمسني كتير وأنا مكنتش مرتاحة... لكن البنات بيقولولي عادي."

فتوقفت الأم، وسكتت قليلًا.
هل سأكونُ أنا من خذل ابنتي؟
هل سأزرعُ في قلبها التوددَ للشبابِ بدلًا من الحياء؟

مع أنها كانت تحملُ في قلبها أحلامًا كبيرةً لابنتها الصغيرة.
أرادت دائمًا أن تكون ابنتها قويةً، واثقةً من نفسها، صاحبةَ شخصيةٍ سويّة.

قال رسول الله ﷺ:
"كلكم راعٍ وكلكم مسؤولٌ عن رعيته" [متفق عليه].

فكم من لمسةٍ يقولون عنها "بريئة"... كانت شرارة النهاية.

ما الذي نفعله ببناتنا، ونحن نظن أننا نحميهن؟

الطفلةُ التي تربّت على الحياء، ستحفظ جسدها، وعقلها، وروحها.
أما التي ستكبر على هذه التجاوزات "المبرّرة"، فستغرق بين حدودٍ لم تُرسَم لها.
ستبني معتقداتها الأولى على ما نزرعه نحنُ بأيدينا.

غرسُ الحياء لا يبدأ بعد وقوع الخطأ،
إنه يبدأ من اللحظة التي نُربّيهم فيها أن "جسدهم أمانة"،
وأن الخصوصية لا يُمكن التهاون فيها، لا في تدريب، ولا في الحياة كلها.

ففي هذا الزمان... لا يجب أن نثق دائمًا ثقةً عمياء،
لأن "البراءة" لم تَعُد تعني شيئًا دون وعيٍ وحماية.

اللهم استودعناك أبناءنا وبناتنا... فاحفظهم بحفظك وأنت خيرٌ حافظًا وأنت أرحم الراحمين.

05/05/2025

هقول تاني وتالت متدوش فلوس للمتسولين اللي بيستخدموا الاطفال، الواحد بيشوف كل يوم ناس محتاجة وتستحق اننا نساعدها وبتتعفف بدون القرف اللي بنشوفه من استخدام الاطفال في التسول ده .
المفروض يكون في احكام رادعة لكمية الستات اللي قاعدة تتسول بالاطفال في كل حتة دول حتى لو كانوا اولادهم بجد بردو لايحق ليهم استخدامهم بالشكل ده .
في ناس طالعة عينها وبتنزل من بيتها علشان الجنية علشان تساعد عيالها وتكفيهم .
بس اللي بيحصل من استخدام الاطفال ده ميرضيش ربنا .
وتشجيعنا ليهم باي شكل هيخلي الجريمة تنتشر اكتر ويخطفوا اطفال ويستخدموا اطفال اكتر.
حسبي الله ونعم الوكيل .

03/05/2025

هو فيه أيه
القيامة هتقوم ولا أيه

▪️مريم طفلة في رابعة ابتدائي.. يعني يمكن ١٠ سنين.. عايشة مع أسرتها في قرية تابعة لشبين القناطر.. إمبارح طفلتين راحوا لها البيت علشان تيجي تلعب معاهم زي كل يوم.. البنت انهارت وفضلت تعيط ولما اهلها سألوها فيه إيه؟! كانت المصيبة.

▪️▫️أبو الطفلتين دول شغال تبع شركة مقاولات خاصة.. جت شبين بتعمل شغل وهو غفير على الإنشاءات الخاصة بالوحدة الصحية.. الحيو.ان اغتـ ـصب البنت على مدار ١٠ أيام.. وكان بيهددها كل يوم بالسلا.ح إنها لو قالت لأهلها هيمو تها ويمو تهم هم كمان بسلا حه.. وهي طبعًا كانت خايفة.. خاصة إن والدها مصاب بجلطة.

☘️عم مريم اتحرك بسرعة واخدها لطبيب خاص.. واكتشفوا إنها فعليًا فقدت عذريتها!! 🥺
طفلة ١٠ سنين فقدت عذريتها متخيلين.. بعدها بلغ المباحث وتقرير مستشفى شبين العام أكد كلام الطبيب الخاص.. والحمد لله قدروا يقبضوا على الغفير وهو بيحاول الهرب.. ومتحفظين عليه رهن التحقيقات اللي شغالة حاليًا في نيابة شبين القناطر.

الصفحات اللي بتنشر صورة البنت أرجوكم ارحموا طفولتها
لو بنتك مش هتعمل كده

30/04/2025

🚨🚨🚨🚨🚨🚨💥
"وعي اليوم... أمان الغد"
تتشرف حضانة عمر الفاروق للغات بدعوتكم لحضور لقاء تربوي هام بعنوان:
" وعي اليوم... أمان الغد "

وذلك يوم الخميس الموافق 1 مايو في تمام الساعة 11:30 صباحًا بمقر الحضانة.

يهدف اللقاء إلى توعية أولياء الأمور بكيفية حماية أبنائهم، وتعزيز وعي الطفل بأساليب الأمان الشخصي.
يسعدنا حضوركم ومشاركتكم حرصًا على سلامة أطفالنا.

معًا نحو بيئة آمنة لأطفالنا.

للتواصل :
01020296573📲

01150709178📲

🏫 محافظة الشرقية ، مركز منيا القمح (بأرض سوق الأثنين)

28/04/2025

أرجو الإعدام لهم جميعًا.

22/04/2025

🌱🌿💚

20/04/2025

حِب المواقف بأشكالها و بكل أحوالها؛ لأنها بتكشف لك حقيقة الوشوش اللي حواليك، حتى لو موقف تافه.. ركز فيه، هتلاقيه مبين لك اللي بيحبك بجد من الهجاس الكلمنجي من اللي بيسقفلك وسط الزحمة بصوت عالي عشان ياخد اللقطة، من المنافق اللي يقولك أنت الذي و الذين و فجأة يجي موقف يكشف لك حقيقته و تلاقيه مع حد تاني و مديك ضهره، عشان بس لقى التاني عليه زحمة اكتر، فقالك يلا كمالة عدد..
آخر نوع احذر منه، هتلاقيه في حياتك كتير، باختصار متزعلش من المواقف الوحشة، بالعكس هي اللي بتميز الخبيث من الطيب.

_منقول

23/03/2025

‎قيل لنابليون : أي حُصون الشرق الإسلامي أمنع على فرنسا ؟

قال : الأمهات الصالحات !

لِذا كانت معركتهم الأولى إفساد المرأة المسلمة!

23/03/2025

كل عام وانتم بخير
رمضان مبارك

أماني ماهر _ Amany Maher

09/06/2025

24/05/2025

19/05/2025

15/05/2025

05/05/2025

03/05/2025

30/04/2025

28/04/2025

22/04/2025

20/04/2025

23/03/2025

23/03/2025

Address

Telephone

Website

Alerts

Shortcuts

Share

Category