عمرو سلامه Amr Salama

عمرو سلامه Amr Salama شقيان طقهان وطالع عيني �

رفيع بيه لما أخوه توفى وراح يستلم جثته مكانش بيبكى عليه لكن من الحزن الشديد مكانش قادر يقف على رجليه حتى وهبى السوالمى ل...
31/07/2025

رفيع بيه لما أخوه توفى وراح يستلم جثته مكانش بيبكى عليه لكن من الحزن الشديد مكانش قادر يقف على رجليه حتى وهبى السوالمى لاحظ كده وقاله هات ايدك اتسند عليا فرفض وقاله انا شديد قوى وقام .رغم انه لا شديد ولا حاجة كان واضح عليه انه بيصرخ من جواه وبيتقطع حرفيا لكن لم نراه يبكى . وعندما انتهى العزاء بكى بحرقة على اخيه كالطفل الصغير #أخوك

31/07/2025

أسوأ ما في البشرية
الإستغلال ثم الإستغفال ثم الإستغناء ثم نكران الجميل ..!

أكثر جمله توصف أهلي : ( صانو الود مرتين ، مرة فينا ومرة فـ أولادنا ) ❤️
31/07/2025

أكثر جمله توصف أهلي :
( صانو الود مرتين ، مرة فينا ومرة فـ أولادنا ) ❤️

28/07/2025

اناااااااااا والجوع.

لما اكلم جوزى فى الشغل ويقولى اقفلى علشان انا مشغول انا .. ادينى قفلت ياكش ترجعلنا بالدولارات 🤔🤣
25/07/2025

لما اكلم جوزى فى الشغل ويقولى اقفلى علشان انا مشغول
انا .. ادينى قفلت ياكش ترجعلنا بالدولارات 🤔🤣

اوقات كتير بكتشف إن تصرفاتي فعلاً تزعل
24/07/2025

اوقات كتير بكتشف إن تصرفاتي فعلاً تزعل

سيكرهونك بدون اسباب
24/07/2025

سيكرهونك بدون اسباب

بعد وفاتك ستتحول من شخص وكيان كان لك  مكانتك في المجتمع الي صوره علي الحائط يحاول من يحبك أن يحافظ عليها وعندما يموت من ...
18/07/2025

بعد وفاتك ستتحول من شخص وكيان كان لك مكانتك في المجتمع الي صوره علي الحائط يحاول من يحبك أن يحافظ عليها وعندما يموت من يحبك ستمحي ذاكرتك نهائيا وستري الأحفاد ان الحوائج لم تعد تتحمل ثقل ذكرانا ونحن نغط في مووت عميق اه لو علمت السرعه التي ينساك الناس بها بعد موتك فلن تعيش حياتك لارضاء أحد سوي الله

11/07/2025

انا طلع المصيف يا جدعان 🫣🤣

10/07/2025

ده عيد ميلاد مين اللي عندنا في البيت 🤔👌

أنا النهارده كنت راكبه مواصله فى الكرسى الاخير، مع اتنين تانى جنبى: بنوته زى القمر ووزنها زايد، وشاب تلاتينى.والمفروض إن...
10/07/2025

أنا النهارده كنت راكبه مواصله فى الكرسى الاخير، مع اتنين تانى جنبى: بنوته زى القمر ووزنها زايد، وشاب تلاتينى.

والمفروض إن الكرسى ده بيساع أربعه، فكل ما السواق يوقف لواحد ويقوله “اركب رابع ورا” — لإن ده المكان الفاضى فى العربيه كلها — الراكب يحاول يتحشر وسطنا فيضايق، فينزل.

قام السواق آخر ما غلب، ضرب كف على كف، وقال بمنتهى قلة الأدب وقلة الذوق اللى فى الدنيا:
“انا غلطان، المفروض الواحد يعاين الركاب قبل ما تركب، ويركب السمبتيك بس!”
كان بيرمى الكلام ع البنت اللى جنبى.

اقسم بالله الجمله دبحتنى.
كل اللى عملته: بصيت ع البنت دى بصه سريعه، لاقيتها بتدخل باسورد موبايلها غلط أكتر من مره، بمنتهى الارتباك.

لاقيت السواق البجح بيديها الضربه القاضيه وبيقولها:
“يا ابله، هتدفعى أجرة اتنين ولا ايه الكلام؟”
قامت البنت ردت عليه بمنتهى كسرة النفس والكسوف، وقالتله:
“اللى تشوفه” — بنبره غالبها الاحراج.

قومت انا خلاص ولعت، ولسه هرد ع السواق الملعون ده…
لاقيت بطل زى اللى بييجوا فى الافلام كده فى اللحظه الاخيره، فى الكرسى اللى قدامى، بيقوم من النوم، وبيشيل الاشعه من تحت دماغه، وبيظبط العمه اللى فوق راسه، وبيطلع منديل قماش بيمسح بيه تجاعيده، وبيقول للسواق بلهجه صعيديه بمنتهى الجبروت:

“عارف يا واد… لو كنت انا سواق وكانت دى عربيتى، وانت شاورتلى ووقفتلك، قمت انت ركبت وجيت تدينى أجره، عليا الطلاق ما كنت خدت الاجره منك.
مش كرم منى لا سمح الله، بس عشان مينفعش تتحسب عليا نفر أو راجل، عشان انت لا نفر ولا راجل.
انت تركب عربياتنا من غير ما نشوفوك بنى آدم!
لكن البت اللى ورا دى، اللى عمال تقولها هتدفعى أجرة نفرين وتلقح عليها زى الحريم…
أنا لو مكانك، ادفعها أكتر، عشان هى بمقامها واخده أكتر من كرسى، فتتحسب عليا أكتر من واحد.
لكن انت واطى وقليل الادب وناقص ربايه، والقرش الطالع من جيبك، يحرم عليا اسكنه جيبى…
هاخد فلوس من واحد مش عارف جنسه اذا كان راجل ولا ست؟
طب سيبك، الجنيه بتاعك… لو كنت انا سواق، كيف عاوزه يسكن وسط الفلوس اللى فى جيبى؟ عاوز فلوسى فى جيبى يصيبها العطب، يا معطوب!”

ساعتها ابتسمت ابتسامه، وفرحت فرحه غريبه…
والأغرب إن السواق مش عارف يرد، رغم الاهانه دى كلها.
مش عشان الجد العجوز مش مديله فرصه، بس جايز عشان كلامه منطقى ومالوش رد!

قام فجأه السواق قال للجد العجوز:
“انت فى مقام ابويا ومش عاوز ارد عليك.”
قام الجد قاله:
“ترد كيف و دى معايا؟”
وطلع مسدس من جيبه، وقاله:
“يمين بالله، خساره فيك الطلقه، ودمك الخالى من الاصول هترفضه الأرض ومش هتشربه، يا ناقص.
لكن لو حتمت، هسكن الطلقه فى لحمك النجس!”

العربيه ساعتها بدأت تطلب من العجوز يصلى ع النبى، وخلاص يعنى… خد للبنت حقها.
قام سكتهم كلهم، وقال:
“انا كنت عامل نفسى نايم وف حالى، ومستنى دكر فيكم يرد… ملقيتش.
قمت انا رديت، عشان ودانى فى الصعيد ربوها متسمعش الغلط وتعديه.
هى وزنها زايد، وبمزاجها، تقدر تخس…
لكن انتوا، العار عندكم زايد، كيف هتخسسوه؟
يا محسوبين علينا رجاله!!!”

لوهله حسيت انى هموت واشوف ملامح البطل اللى مدينى ضهره، واللى اخد حق البنت وزياده…
فلاقيت الجد بيبص للبنت اللى جنبى، وبيغمزلها غمزه طفوليه بضحكه تجنن…
قامت البنت ضحكت، وردت فيها الروح.

المهم، انى أول ما شوفت ملامح الجد، عرفت ليه السواق معرفش يرد عليه.
اقسم بالله وبدون أفوره، لو قولت إن دى أكتر ملامح حاده شوفتها فى حياتى، ما هكون كدبت…
عيون خضرا مرسومه، وسمار متوزع بشكل جميل على ملامحه، ودقن غلبها الشيب…
ملامحه جميله وحاده، فطبيعى يخاف منها الاندال.

الجد بعدها بثوانى جاله تليفون، قام قال للسواق:
“والله ما شالنى منك غير يوسف.”
ورد ع التليفون، وقال:
“ازيك يا يوسف يا حبيب جدك، متخافش، الدكتور طمنى وقالى انى كويس، اسبوع وهجيلك يا بن الكلب، وحشتنى.”
قفل المكالمه من هنا، وقال للسواق:
“بتلكيك، باقى ربع جنيه من فلوسى الحره… هاتوا!”
قام السواق بعتله الربع بمنتهى الهدوء.
قام الجد حط دماغه ع الاشعه تانى، ولسه بيجهز نفسه للنوم، قام بص للبنت اللى جنبى، وقالها:

“يلعن أبو اللى جاب اللى يزعلك… يا جمر.”

#منقول

Address

Alexandria

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عمرو سلامه Amr Salama posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share