تحيا مصر السيسي

12/09/2025

11/09/2025

⚠️ تحذير عاجل
في توقيت حساس جدًا الصهاينة مشغلين هاشتاجات لإقالة حكومة مدبولي بهدف ضرب استقرار مصر.
للأسف في ناس من غير وعي بتشارك وتعيد نشر شائعات مضروبة عن اللاجئين والأسعار لتسخين الرأي العام.

✋ خد بالك.. الهدف مش الحكومة ولا اللاجئين، الهدف مصر نفسها.

التوقيت نفسه غلط غلط غلط .. حتى لو مختلفين معاه

بعدين هات حد بيفهم يقيم أداء الحكومه الحاليه..
وزراة الداخلية / الأمن الداخلي من حديد
وزارة الخارجية / أداء فوق الممتاز
وزارة النقل / قطارات حديثه.. وتطوير.. وشبكات مترو جديده
وزارة الصناعة / فوق الممتاز
وبعض الوزارت / بتقدم أداء جيد
ما كل ده تحت إدارة مدبولي 😒

09/09/2025

الملك فيصل بن عبد العزيز … الرجل الذي لم يرفع الشعارات بل صنع التاريخ

في حرب أكتوبر 1973، لم تكن مصر وحدها في الميدان.
معظم الدول العربية ساندت ووقفت بشرف،
لكن صوتًا واحدًا دوّى في العالم كله…

صوت الملك فيصل بن عبد العزيز – رحمه الله –
حين قالها صريحة واضحة لا تحتمل تأويلاً:
"لا نفط للعالم… ومصر تحـ.ارب"
"حـ.رب مصر هي حـ.رب الأمة كلها"

لم يخشَ أحدًا، لم يساوم، لم يتردد،
وقال عبارته التي دخلت التاريخ:
"كنا نعيش تحت الخيام… ونستطيع أن نعود إليها، فلئن نخسر المال ولا نخسر الشرف"

ثم أغلق صمامات النفط، وأقسم بصدق الإيمان:
"والله، لا قطرة نفط لهم… وإخواننا المصريون في الحـ.رب"

لم يكن ذلك مجرد تهديد،
بل كان فعلًا حقيقيًا قلب موازين العالم.
فاشتعلت أزمة الطاقة،
توقفت المصانع، أظلمت الطرق، انهارت الأسواق،
ووصلت الصرخة حتى البيت الأبيض.

جاءه وزير خارجية أمريـ.كا بنفسه،
يرجوه السماح بتصدير النفط،
لكن فيصل نظر إليه بثبات لا يلين، وقال:

"إخواننا يُقتـ.لون… وأنتم تريدون نفطًا؟
لا والله لا نفط حتى تنتهي الحـ.رب."

هذا هو الملك فيصل،
الرجل الذي قال يومًا:
"كم تمنيت أن أكون جنديًا في الحـ.رب."

لم يكن في الجبهة بسـ.لاح،
لكن أفعاله وكلماته كانت سلاحًا آخر
ساند به من حملوا أرواحهم على الأكف في ميادين القتـ.ال.

إنه الرجل الذي أحب أمته،
ورفض أن يبيع كرامتها مقابل مصالح زائلة.

لم يكن رجل شعارات… بل رجل أفعال.
ولذلك يبقى فيصل خالدًا في الذاكرة،
لا كملك فقط… بل كرجل أمة.

رحم الله الملك فيصل بن عبد العزيز،
وأسكنه فسيح جناته.