عبد الرحمن الزواوي - Abd El-Rahman Elzwawy

عبد الرحمن الزواوي - Abd El-Rahman Elzwawy الصفحة الرسمية - عبدالرحمن الزواوي - The Official page for Abd El-Rahman Elzwawy
(1)

لمزيد من متابعة كل ما هو جديد
من تلاوات وأدعية الشيخ/عبدالرحمن الزواوي
-إمام مسجد المصطفى، بالأسكندرية-مصر،
والمجاز بالقراءات العشر

📍لوكيشن المسجد علي جوجل ماب📍
https://maps.app.goo.gl/gCvcEr8XMdagfQvr5

💫 مواقع التواصل 💫

🩵 فيسبوك
https://www.facebook.com/AbdElRahmanElzwawy
💚 الواتساب
https://whatsapp.com/channel/0029Va624FZ72WTqAh7Kt62H
❤️ يوتيوب
https://www.youtube.com/
🤍

يوتيوب ميوزيك
https://music.youtube.com/channel/UCKRJLJA_EsIwwIAYMzqWqhQ
🩶 سبوتيفاي
https://open.spotify.com/artist/78k7y6NEg0xmMCMHyqO3SC
💝 أنغامي
https://play.anghami.com/artist/21830793
💗 أبل ميوزيك
https://apple.co/3ZcF7aj
💖 انستجرام
http://instagram.com/abdelrahman.elzwawy
🧡 ساوند كلاود
http://soundcloud.com/abdelrahmanelzwawy
🤎 تيك توك
https://www.tiktok.com/
💙 تيليجرام
http://t.me/abdelrahmanelzwawy
🌟 قناة الدروس والدورات العلمية
http://t.me/shelzwawy
🌸 تحميل المصحف كامل
https://drive.google.com/drive/folders/1PZtZ8SOg0EHNujKyTYuJynPJzmAO-3bZ?usp=drive_link
✨ الموقع الرسمي ✨
https://www.abdelrahmanelzwawy.com/home

♡ شكرًا على مروركم الكريم ..
♡ شرفٌ لنا متابعتكم، ونسعد بإقتراحاتكم ..

30/10/2025

من واقع الحياة:
ستجد أقرب الناس إلى قلبك من تأمنهم على نفسك، لا تتحسّس من نظراتهم، لأنهم يرونك بعين الستر لا بعين الحكم، وبقلب الرحمة لا بميزان العيب.

29/10/2025

وكثيرٌ منّا كانت ولادته الثانية عند آيةٍ نفذت إلى قلبه، أو دمعةٍ خاشعةٍ في ليلةٍ من ليالي التراويح.

26/10/2025

🌙 يا لِجَمالِ النِّهاية.. حينَ يُبدِّلُ اللهُ الحُزنَ تَمكينًا ✨

خواتيم سورة يوسف..
حيث يلتقي جمالُ البلاغة بـ قدَر الله العجيب،
وتُختَتَم القصة بآيةٍ تُسكِّن القلوب:

﴿ إِنَّهُ مَن يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ 🌿

✨ بث مباشر لصلاة العشاء – خواتيم سورة يوسف✨

26/10/2025

✨بث مباشر لصلاة المغرب✨
"فواتح سورة يوسف.. منهج الصالحين في مواجهة الابتلاء"☘️🤍

26/10/2025

ما أروع ذلك المشهد حين أمَّن الأطفال الصغار الأبرياء على دعاء الشيخ محمد لشيخنا، فتجاوبت براءتهم مع صدق الدعاء،

لفتةٌ جميلة ومؤثرة، ومشهدٌ يفيض بالمودّة والألفة والوفاء لشيخنا الحبيب الشيخ عبد الرحمن الزواوي، عبّر عنها فضيلة الشيخ محمد عيد كريم بأصدق مشاعر الحب والوفاء.

هكذا تكون القلوب الطيّبة الصافية التي لم يجمعها هوى دنيوي ولا مصلحة زائلة، بل جمعها الإخلاص والمحبّة في الله.

نسأل الله أن يتقبله بقبول حسن من قلوبهم النقية الجميلة.

اللهم بارك في شيخنا، وأطل عمره على الطاعة، وزده من فضلك ورضوانك.

22/10/2025

(وإنه لتنزيل رب العالمين)
يعقوب- الطيبة

22/10/2025

تتوالى مشاهد العذاب في سورة القمر، ثم تأتي هذه الآية كالسيف القاطع:
⏳ بلِ السّاعةُ موعدُهم...
موعدٌ لا يُؤجَّل، ولا يُنسى، ولا يَفوت أحدًا.
حينها تُكشف السرائر، وتُطوى الصحائف، وتتكلم الجوارح بما صمت عنه اللسان.
كل ما مضى من الدنيا يزول، ويبقى الموعد الحقّ…
🕊 والساعةُ أدهى وأمَرّ.

20/10/2025

قطتان!

يا لها من لحظة مدهشة تتجلّى فيها قدرة الله ولطفه!

كنتُ في طريق عودتي إلى البيت، أقطع بسيارتي طريقًا بعيدًا هادئًا، فإذا بأذني تلتقط صوت مواء قطّتين صغيرتين، ينساب كأنينٍ خافتٍ يطلب رحمة أو نجاة.

التفتُّ حولي أفتّش داخل السيارة، تحت المقاعد، في الصندوق، لكن لا أثر لهما. وما إن تحرّكتُ قليلًا حتى خيّم الصمت من جديد، كأن الصوت كان سرابًا أو خيالًا عابرًا.

تابعتُ السير، وإذا بالصوت يعود يطرق سمعي بإلحاحٍ أعجب! فتوقّفتُ، ونزلت أفتّش من جديد، وشاركني أحد الطيبين البحث، رفعنا اللوحة الأمامي "كبوت السيارة"، نظرنا فيه، ثم أسفل السيارة، وفي داخلها، دون جدوى.

انقطع الصوت مرة أخرى، فركبتُ ماضيًا في طريقي متحيّرًا، حتى إذا اقتربتُ من البيت عاد المواء من جديد!

ركنتُ السيارة، وجاء أحد إخواني يعينني في البحث، فإذا بنا بعد جهدٍ وعناءٍ نكتشف السرّ المخبّأ: قطّتان صغيرتان، لا يكاد عمرهما يبلغ الشهر، ملتصقتان بخلفية العجل، ترتجفان من الخوف والبرد! سبحان من ألهمهما الالتجاء إلى هذا الموضع الضيق، وكتب لهما الحياة في وسط الخطر!

ومضت الأيام، وعدتُ أزوره بعد زمنٍ، فإذا بي أراهما تلعبان أمامي بمرحٍ وطمأنينة، قد كبرتا واشتدّ عودهما، كأنما تناثرت عن جسديهما بقايا الموت الذي لامسَهما ذات يوم.

فوقفتُ مبهوتًا أقول في نفسي: سبحان من إذا كتب الحياة في قلب الخطر، جعل الخطر سبيل النجاة.

تأملتُ، وقلت:
يا عبد الله، كم من خطرٍ تراه نهاية، وهو في علم الله بداية!
وكم من طريقٍ ظننته مهلكًا، فإذا به يحمل إليك رحمته وعطاءه!
إذا كان ربّك قد ساق لطفه إلى مخلوقين لا يعقلان، وكتب لهما الرزق والحياة في موضعٍ لا يحتمل النجاة، فكيف بعباده المؤمنين الذين يعرفونه، ويذكرونه، ويعلّقون قلوبهم به؟

إن رزق الله لا تُغلق دونه الأبواب، ولا تُعيقه المسافات، ولا يُخطئ صاحبه وإن تاهت به الدروب، يُساق إليك من حيث لا تعلم، ويُرسل إليك من طريقٍ لم تخطر لك على بال، لأن من تكفّل بك هو اللطيف الخبير.

تأمّل رحمك الله: تلك القطّتان لم تُرزقا في المكان الذي وُلدتا فيه، بل ساق الله رزقهما ومأواهما إلى موضعٍ آخر، أرحم وأوسع، وأكرم وأنعم.
وكذلك أرزاق العباد يا عبد الله؛ ما أُغلق بابٌ إلا ليفتح الله لك بابًا أوسع، وما ضاق مكانٌ إلا ليقودك القدر إلى رحابةٍ لم تكن تراها.

فلا تجزع إن أُغلق بابٌ كنت تأنس به، ولا تبتئس إن ضاق بك موضعٌ كنت تظنه ملاذك.
فكم في الغيب من أرزاقٍ تنتظرك في أماكن لم تزرها، وخيراتٍ لم تُخطر على بالك.

وما دام رزق الله مكتوبًا لك، فسيأتيك، ولو حملك إليه الخطر نفسه.


16/10/2025

🌸 هذه رقية شرعية مختصرة 🌸

نُهديها لكل مريضٍ أو مبتلى، رجاء الشفاء والسكينة بإذن الله تعالى.

◀️ تُقرأ فيها:

👈🏻 سورة الفاتحة 7️⃣ مرات،

👈🏻 وآية الكرسي،

👈🏻 وآخر آيتين من سورة البقرة،

👈🏻 وسورة الإخلاص 3️⃣ مرات،

👈🏻 وسورة الفلق 3️⃣ مرات،

👈🏻 وسورة الناس 3️⃣ مرات.

نسأل الله أن يجعلها شفاءً ورحمةً ونورًا، وأن ينفع بها كل من قرأها أو سمعها.🤲🏻

15/10/2025

تدبر القرآن من أقوى أسباب حضور القلب والخشوع في الصلاة.

09/10/2025

مرَّ النبي ﷺ بدِيار ثمود – ديار قوم صالح الذين عُذبوا – فقال ﷺ لأصحابه:

«لا تدخلوا على هؤلاء المعذَّبين إلا أن تكونوا باكين، فإن لم تكونوا باكين فلا تدخلوا عليهم، لا يصيبكم ما أصابهم»
ثم أسرع السير حتى جاوز الوادي.
(رواه البخاري ومسلم)

يا له من أدبٍ نبويٍّ رفيع!
أمرهم بالإسراع من مكانٍ حلَّ فيه غضب الله،
حتى لا تألف أعينهم آثار الهالكين،
ولا تأنس قلوبهم بمواطن سخط رب العالمين.

وهكذا ينبغي للمؤمن أن يُسرع بخطاه إذا مرَّ بمجلسٍ يُعصى الله فيه،
أو مكانٍ تُخدَش فيه القلوب بسماع محرَّم أو منظرٍ يطفئ نور الإيمان.

فالبُعد عن مواطن المعصية حياةٌ للقلب،
كما أن القرب منها سببٌ لبلاءٍ خفيٍّ قد يسلب المرء صفاء روحه.

فاسرِع بخطاك عن أماكن الفتنة،
كما أسرع نبيُّك ﷺ عن ديار العذاب،
تسلم لك نفسك، ويصفُ قلبك، ويعظم أجرك.

09/10/2025

تأمل كيف أن البلاء الذي يثقل الجسد، قد يكون في ميزان الله سببًا لشفاء الروح.

تأمل كيف أن الألم الذي يقرع أبواب الصبر، إنما يفتح في القلب نوافذ الإيمان واليقين.

إن المرض — وإن خُيّل للناس أنه نقمة — هو في حقيقته رحمة خالصة من الرحيم، يطهّر بها الذنوب، ويرفع بها الدرجات، ويقرّب بها عبده من بابه.

قال الحبيب ﷺ:
«ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصبٍ، ولا همٍّ ولا حزنٍ، ولا أذًى ولا غمٍّ، حتى الشوكة يُشاكها، إلا كفّر الله بها من خطاياه».
[رواه البخاري ومسلم]

يا لها من رحمةٍ عظيمةٍ تخفى تحت ستار الألم!

يا عبد الله.. لا تظن أن دمعة المرض تضيع، ولا أن أنين الوجع يُهمل؛ فكل وجعٍ يحمله قلبك هو رسالة محبةٍ من الله، يقول لك فيها: "اقترب مني أكثر".

وتأمل — رعاك الله — كيف أن الله يجعل حتى الصداع البسيط سببًا لتصفية الذنوب!

أيُّ كرمٍ أعظم من هذا؟ وأيُّ لطفٍ أوسع؟

قال النبي ﷺ:
«الصداع لا يكون في رأس مؤمن إلا خرجت منه الخطايا حتى تخرج من أذنيه»
(رواه الطبراني في الأوسط، وحسّنه الألباني)

فإذا ثقل رأسك يومًا بوجعٍ، فاذكر أن خطاياك تفرّ من جسدك كما يفرّ الدخان من النار.
وإذا داهمك الصداع، فابتسم في خفية، وقل في نفسك: " الحمد لله، لعلها ساعة تُغسل فيها ذنوبي".

وكم من نعمةٍ سُترت بثوب البلاء!

حين يزورك الوجع، لا تجزع…
بل قُل كما قال الصادق المصدوق ﷺ:
«إن عِظم الجزاء مع عِظم البلاء، وإن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم»
[رواه الترمذي]

فما من صداعٍ يمرّ برأسك، ولا حُمّى تمسّ جسدك، إلا وفيها نداء خفي يقول لك: "الله يحبك، فاصبر وارضَ".

Address

Alexandria

Telephone

+201100051928

Website

https://www.abdelrahmanelzwawy.com/

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عبد الرحمن الزواوي - Abd El-Rahman Elzwawy posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to عبد الرحمن الزواوي - Abd El-Rahman Elzwawy:

Share