YomaTv

07/09/2025

اكثرو الدعاء 🤍✨

07/09/2025

06/09/2025

لا أٌريد شيئاً زائداً عني يكفيني أن
يٌقابلني كل ما يشبه قلبي و روحي 🤍

02/09/2025

نهرب من قدر الله إلى قدر الله أردنا شيئاً وأراد الله شيئاً آخر فالحمدلله على ما لم نحط به علما ♥️

27/08/2025

تحية خاصة لأحدث المتابعين لي! يسرني انضمامك! ورود ابوعيشة, فاطمة ايت القاضي, ام احمد طارق, ابوبكر أحب الله, زكرياء اشنين اشنين, عبدالله محرز, ابراهيم ابراهيم, Assia Zineb, Aya Ayya

26/08/2025

🤍🤍🤲

25/08/2025

والمرء لا يُريد سوى أن يعيش أيامًا هادئةً،
تخلو مِن نوبات الحزن المفاجئة،
وأن يُحقق أحلامه التي يسعى من أجلها،
وأن تمضي الأيام في سلام

24/08/2025

أشياء كثيره..! عنوانها اين كان عقلي؟ 🤯

22/08/2025

المكالمة اللي غيّرت حياتي

الجزء الثاني: الشنطة والباب

رجعت البيت ولسه صوت المطر برة بيخبط على الزجاج، كأنه بيعد الثواني معايا.

حطيت الشنطة السودا على الترابيزة… وقعدت أبصلها.
شكلها عادي، لكن إحساسي كان بيقول إنها مش عادية أبداً.

الساعة كانت 11 وربع، وكل دقيقة بتمر كنت حاسة إن عقارب الساعة بتمشي أبطأ من الطبيعي.
الدنيا في البيت بقت ساكتة بطريقة تخوف… مفيش صوت غير دقات قلبي.

---

> قربت الساعة 12… وفجأة الجو اتغير.
برد شديد غطى الأوضة كلها، كأني واقفة في شارع فاضي في عز الشتاء.
وبالظبط لما الساعة ضربت 12…
لمبة النور عملت شرارة صغيرة، وبعدها طفت مرة واحدة.

البيت كله غرق في الضلمة.

---

كنت لسه بمد إيدي على الموبايل عشان أنور الفلاش…
سمعت "تكّة" غريبة.

بصيت بسرعة على الترابيزة…
الشنطة كانت بتتفتح لوحدها!

اتسمرت في مكاني… نفسي اتقطع، قلبي عمال يدق بقوة.
وببطء شديد… فتحت لحد الآخر.

جواها كان في ظرف أبيض كبير… عليه اسمي بخط واضح.

فتحت الظرف… الورقة اللي جواه مكتوب فيها:
"إنتي اتأخرتي… دلوقتي همّ وصلوا."

---

> قبل حتى ما أستوعب الكلام…
سمعت صوت تخبيط قوي على باب الشقة.

3 دقات ورا بعض… تقيلة لدرجة الباب كله كان بيتهز.
اتسمرت في مكاني مش قادرة أتحرك.

بعدها… سمعت صوت بينادي باسمي من ورا الباب.
الصوت ده… مألوف بشكل يخلي دموعي تنزل من غير ما أحس.
صوت شخص كنت متأكدة إنه مش ممكن أسمعه تاني… لأنه مات من سنين!

---

مسكت مقبض الباب وإيديا بترتعش…
لكن فجأة نور ضعيف خرج من الشنطة المفتوحة.

بصيت لقيت الظرف الأبيض بينوّر، وكتابة جديدة بتظهر قدامي:
"لو فتحتي الباب… عمرك ما هتقفليه تاني."

رجعت أبص على الباب… لقيت المقبض بيتحرك لوحده!
والتخبيط زاد… ومعاه همسات كتيرة من ناس واقفين برة.
مش قادرة أفهم بيقولوا إيه… لكن صوتهم بيزيد كل ثانية.

---

وفجأة… وسط الظلمة لقيت جوا الشنطة مفتاح صغير لامع، مربوط في سلسلة قديمة.
وعليه كلمة واحدة: "الهروب".

---

> دلوقتي أنا قدام اختيارين:
أفتح الباب وأواجه اللي مستنيني وراه…
ولا آخد المفتاح وأكتشف هو بيفتح إيه قبل ما يفوت الأوان؟

---

🖤 لو مكانكم… هتفتحوا الباب ولا تاخدوا المفتاح وتجربوا حظكم؟
🔥 استنوا الجزء الجاي…