07/08/2025
😥 قصة قصيرة حزينة حقيقية أو خيالية متهمش حد.. يوم الانتخابات الماضية أثناء المرور امام اللجنة وصوت المزمار والطبل يعكر هدوء حرارة الطقس المعتاد .. ترغرغت العين بالدموع حزناً على حاضر كنا نرجوه افضل .. ليتغير في النفس قراراً كنت تحسبه مستقراً.. لتدخل الي اللجنة.. تبطل الصوت في الورقتين وتخرج.. في أسرع تصويت قياسي.. فكأن نفساً كانت قد مزقها شتات الحزن قد هدأت حينما ركنت إلي جميل فطرتها.. ردت أمانة قد طُلب ادائها.. برسالة بالطبع لا تصل.. ودمتم