انين

انين Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from انين, Magazine, جمال عبد الناصر, Beni Suef.


مازلتُ لا أستوعب كيف يكون الإنسان ملتزماً تجاه الآخرين بحذافير اللطف واتقاء شرِّ إيذاء القلوب لكنَّهُ مع ذلك، لا ينجوّ من خيبة أو إيذاءٍ أو حسرة.
كيف؟

  🤲
02/07/2025

🤲

01/07/2025

أرسل "مزمل أزادي" إلى حبيبته التي هجرته:
”لا شيء مهم، غير أنّ الطريق الترابي الذي كنتُ أقطعه مشيًا للوصول لبيتكم تم تعبيده وإضاءته، لن يحتاج حبيبكِ الجديد أن يقطع الوحل كما كنتُ أفعل“.💔

😥💔
01/07/2025

😥💔

يا لها من خديعةٍ كانت تمشي على قدمين، وتبتسم لي كأنها الطمأنينة ذاتها! ظننتُ أن قلبي حين اختارها، اختار نعيمه وراحته، فإ...
01/07/2025

يا لها من خديعةٍ كانت تمشي على قدمين، وتبتسم لي كأنها الطمأنينة ذاتها! ظننتُ أن قلبي حين اختارها، اختار نعيمه وراحته، فإذا به يلقي بنفسه في الجمر، ويغرس حنانه في تربةٍ لا تنبت إلا الخذلان.

كانت تقول لي: "ما قبلك كان خطأً، وأنت الصح الوحيد"، فأصدّقها، وأغفر لِماضٍ لم أره. كنتُ كالأبله الذي يؤمن بأن النقاء يمكن أن يُستعاد، وأن الأرواح تُغسل بالحُب. لكن حين أفلتُ يدها مرة، عادت مهرولةً لمن قالت لي إنها تركته، كأنها لم تعرف طريق قلبي يوماً، ولم تدخل إليه.

أيعقل أن الحب كان وهماً؟ أم أنني أنا من أحببت وحدي، وأنا من حلمت وحدي، وأنا من انكسرت وحدي؟

كنت أظن أن الندم سيكون لها، فإذا به يسكن صدري، وأحمل وجعي كما يحمل الجريح سكينه... لا يعرف إن نزعه مات، وإن تركه نزف.

الآن، كل شيء انكسر فيّ... ليس القلب فحسب، بل ثقتي بقلبي، ورجائي في الوفاء.

يا صاحبي، إني ما عاد بي طاقةُ الحُلم... من أحببتُها لم تحبني يوماً، كانت تنتظر غيابي لتعود إلى حقيقتها.

وهكذا، انتهت الحكاية...

*كما قال الرافعي*:
*"كنتُ أرى فيها النور، فإذا بي كنت أُحدّق في المرآة، لا أراها... بل أرى أمنيتي تتجمل، ثم تخونني."*

🤲
01/07/2025

🤲

قعدتكم دى بمليون واحده علي اللايف ف التيك توك قاعدة تشحت بجسمها ✋
01/07/2025

قعدتكم دى بمليون واحده علي اللايف ف التيك توك قاعدة تشحت بجسمها ✋

❤️🤲
30/06/2025

❤️🤲

بين لحظة صفاء على شاطئ بحر المدينة الحزينة ولحظة فراقصاروخ اسرائيلي فرّق شملهم مرة وإلى الأبد ..تُرى ماذا كان يقول هذا ا...
30/06/2025

بين لحظة صفاء على شاطئ بحر المدينة الحزينة
ولحظة فراق
صاروخ اسرائيلي فرّق شملهم مرة وإلى الأبد ..
تُرى ماذا كان يقول هذا الرجل لزوجته أو ابنته الجالسة أمامه ، والتي يبدو أنها ارتقت ..
يحدثها عن ذات المقهى الذي كان يعرفه أهل المدينة وزوارها
أم يحدثها عن قهوة مفقودة أو تكاد؛ وربما لم يتناولوها بعد
أم عن موت كان يخشاه فجاء صاروخ إسرائيلي عجل بموت وموت سبقه إليه آلاف آخرون.

يا أنتِ...لو تعلمين كم أن النسيان لم يكن يومًا حيلة قلبي، ولا أن البُعد شفاء… لعلمتِ أنّ الذي يحبك لا يشفى، بل يتعايش مع...
30/06/2025

يا أنتِ...

لو تعلمين كم أن النسيان لم يكن يومًا حيلة قلبي، ولا أن البُعد شفاء… لعلمتِ أنّ الذي يحبك لا يشفى، بل يتعايش مع موته ببطء، كما يتعايش الغريق مع بللِ قبره.

كتبتُ إليكِ كما كتب استيفن إلى ماجدولين، حين لم يجد سوى الورق ليضمّ نزف قلبه:
«ما كنتُ أعرف أن القلب يُمزّق بهذا الشكل، وأن الأشواق إذا ارتفعت لا تنزل إلا كالسكاكين».
وأنا اليوم أمضي على ذات الحبر، أكتب وجعي في كل نبض، وأخاف أن يخطئ اسمي، فيناديك به... وتبتسمين.

ليتني لم أعرفك، لا لأنني أكرهك، بل لأنّي أحببتك أكثر مما يليق بقلبٍ من لحم.
لقد كنتِ كما قال الرافعي:
«هي لا تُحب، بل تُخِلُّ بنظام القلب، تُربكه، وتجعله لا يصلح بعدَها إلا للبكاء».

أتذكرين يوم وعدتِني أن لا تكوني لغيري؟
وكنتُ أصدقكِ كما يصدق الغريقُ خشبةً في الموج، لكنكِ أفلتِّها من يدي، وعدتِ إلى ذاك الذي زعمتِ أن قلبكِ منه تائبٌ.
ما كان موتكِ عني بأقسى من حياتكِ معه…
بل كلّ نبضٍ تسمعينه في جسدي الآن، هو شهقةُ خيبة.

أحببتكِ حبًّا، لو قسّموه على هذه الأرض لغطّاها شتاء، ولو زرعوه في قبرٍ لأنبت الحياة.

لكنكِ كنتِ الحياة التي لا تهب إلا الوهم، والعين التي تضحك وهي تبكي، والأنثى التي قال عنها أحمد عبد اللطيف:
«تشعلك وتطفئك بنظرة، تدهشك بعطائها ثم تتركك خاوياً، كأنها لم تكن».

فاذهبي…
لكن لا تعودي، لا تُفتّشي عنّي إن ضاع اسمكِ من فمي.
فأنا قد مُتّ بكِ حيًّا، ولا حياةَ تُبعث في رمادٍ تأبّى حتى الريح أن تحمله.

المنكسر باسمك

✋👌
30/06/2025

✋👌

Address

جمال عبد الناصر
Beni Suef

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when انين posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to انين:

Share

Category