عبدالفتاح الشروبى

عبدالفتاح الشروبى توفني مسلماً والحقني بالصالحين

31/05/2025

له الحمد في كل حال..❤️🍂

03/05/2025

"مكنتش صدفة ان ربنا يختبرك بتجربة صعبة فتصلي وتدعي كتير ان ربنا يهونها عليك ،
مكنتش صدفة ان تضيع حاجة منك علشان ربنا كتبلك الاحسن هتكتشفة قدام ،
مكنش صدفة لما وقعت في ورطة فكشفلك ناس حواليك خاب ظنك فيهم ،
مكنتش صدفة لما تلاقي رسايل بطريقة غير مباشرة تكون طبطبة من ربنا عليك فتعرف انة باعتها ليك علشان يقولك انا معاك بس اصبر ،
مكنش صدفة لما دموعك تنزل طول الوقت ومتعرفش تنام من الوجع اللي فقلبك وربنا يهون عليك .
دي كلها مش صدف ،دي مواعيد ربنا مقدرها علشان تصبر و تلجألة في عز ضيقتك و تثق انة الوحيد اللي هينجيك ويفرحك ويعوضك خير " 🍂🧡

30/04/2025

لا تقف كثيراً على أعتاب الماضي ، فالحزن لن يُعيد من رحل و الكلام لن يُغير ما حدث ولا اللوم يُحيي ما ذبل ، تقبّل ، تجاوز ، امضِ لحياة جديدة ... 🍂💝

27/04/2025

سألته شقه اعطاني قصر..🧡🍂

24/04/2025

كُنا هنا وكان الحُّـب يجمعنُا
فَهل تُعيد لنا الأيامُ ماضينَا ".

24/04/2025

لو كانت معاييرُ الزواجِ تُبنى على التفاهمِ أكثرَ من الشكل، وعلى الأخلاقِ أكثرَ من الوظيفة، وعلى القيمِ أكثرَ من الوضعِ الاجتماعي،
لما وجدنا زوجاتٍ يشتكينَ من قسوةِ أزواجهنَّ رغمَ أنهم كانوا "أفضلَ العرسانِ المتاحين"،
ولما وجدنا أزواجًا يندبونَ حظَّهم لأنهم اختاروا بناءً على الجمالِ دونَ أن يدركوا أن الجمالَ لا يصنعُ بيتًا سعيدًا وحده.
ولكنكم تندفعون!

لو عرفَ الجميعُ أن الحبَّ الحقيقيَّ لا يظهرُ في اللحظاتِ الجميلةِ فقط، بل في الصبرِ عند المشكلاتِ، والاحتواءِ عند الضعفِ، والتضحيةِ عند الحاجة،
لما خُدعوا بمظاهرِ الحبِّ الزائفة، ولا تسرَّعوا في اختيارِ الشريكِ بناءً على كلامٍ معسولٍ دونَ أفعال،
ولا ندموا بعدَ أن اكتشفوا أنَّ ما اعتقدوهُ حبًا لم يكن إلا لحظةَ إعجابٍ عابرة.
ولكنكم تندفعون!

لو سألَ كلُّ شخصٍ قبلَ الزواجِ: "هل أريدُ شريكًا أم أريدُ والدًا؟ هل أبحثُ عن احتواءٍ أم عن مصلحةٍ؟ هل أريده كما هو أم أطمح إلى تغييره بعد الزواج؟"
لما دخلوا في زيجاتٍ مبنيةٍ على تصوراتٍ خاطئة، ولما أضاعوا سنواتٍ في محاولاتِ الإصلاحِ الفاشلة،
ولما تحول الزواجُ إلى ساحة معركة بدلًا من أن يكون واحة سلام.
ولكنكم تندفعون!

لو وعى الناسُ أن الطلاقَ ليس عيبًا ولا فضيحةً ولا نهايةَ الحياةِ، بل هو حلٌّ مشروعٌ عندما تستحيلُ العشرةُ،
وأن الاستمرارَ في علاقةٍ مؤذيةٍ خوفًا من كلامِ الناسِ هو الظلمُ الحقيقي،
لما بقوا في زيجاتٍ تحطمُ أرواحهم، ولا استمروا في تمثيل مسرحيات اجتماعية لا يصفق لها سوى جمهور زائف.
ولكنكم تندفعون!

20/04/2025

" قد تمرّ بك لحظات لا تفهم فيها ما يجري…
تسأل نفسك: لماذا تأخّر الفرج؟
لماذا خُذلت؟ لماذا لم تُقبل الدعوة؟
لكن هذه الآية تقول لك: ( وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا )
كل شيء عند الله بقدر،
كل تفصيل من تفاصيل حياتك مكتوب بحكمة،
وما أصابك لم يكن ليُخطئك.
فحين تتأخر الإجابة، أو يتبدّل الطريق، أو يُغلق باب…
تذكّر: "وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا"
يعني: مدروس، مضبوط، لا يتقدّم ولا يتأخر.

اطمئن، فإن الله لا يُدبّر لك إلا الخير...🧡🍂

✍️

13/03/2025

{إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ}

"ربنا عالم إن الصبر بكل أنواعه عبادة شاقة ومش سهلة على قلب أي إنسان فينا، مش سهل الصبر بعد الفقد، ولا الصبر بعد الهزيمة، ولا الصبر بعد الخسارة، وإن قلوبنا بتنزف وجع لكن ما بنظهرش وبنتحمل طمعاً في كرمه، فعلشان كدا مقالش إني جزيتهم بما صلوا، ولا بما صاموا، ولا بما تصدقوا، دا علشان يطمن قلوبنا ويبشرنا بعوضه قال بما صبروا سبحانه جل جلاله" ... 🍂❤️

05/03/2025

عمرها 6 سنوات وشافت النبي ﷺ في المنام 🥹🧡

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عبدالفتاح الشروبى posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category