ابداعات sara sleem

ابداعات sara sleem تعليم الرسم بطريقه سهله وبسيطه و هنعمل مع بعض اجمل ديكورات
(15)

عنوان القصة: "البطات الثلاث وأهمية البقاء قريبًا من الأم"في صباحٍ مشمس وجميل، استيقظت البطات الثلاث الصغيرات: كوكي، يويو...
19/09/2025

عنوان القصة: "البطات الثلاث وأهمية البقاء قريبًا من الأم"

في صباحٍ مشمس وجميل، استيقظت البطات الثلاث الصغيرات: كوكي، يويو، ولولو، من نومٍ عميق في العش الدافئ قرب ضفة النهر. كانت أمهم، البطة الطيبة نونة، قد أعدّت لهن إفطارًا شهيًا من حبوب الذرة وبعض ديدان النهر اللذيذة.

بعد الإفطار، قالت الأم:
– "يا صغيراتي، اليوم سنذهب إلى البحيرة المجاورة، لكن عليكن أن تبقين قريبات مني، فالغابة مليئة بالمفاجآت، وليس كلها ممتعًا أو آمنًا."

هزّت البطات الثلاث رؤوسهن موافقات، لكن أعينهن كانت تلمع بالفضول والمغامرة.

بداية المغامرة

وصلت العائلة الصغيرة إلى البحيرة، حيث كانت المياه تتلألأ تحت أشعة الشمس، والعصافير تزقزق، والفراشات تطير بين الأزهار. بدأت البطات تلعب بالماء وتقفز وتسبح، وأمهن تراقبهن عن كثب.

لكن بعد قليل، قالت كوكي: – "لنذهب خلف تلك الشجيرات، سمعت صوت طنين غريب هناك!"

أجابت يويو بحماس: – "أجل! قد نجد شيئًا ممتعًا!"

وتبعتها لولو وهي تضحك: – "المغامرة تنتظرنا!"

ركضت البطات الثلاث بين الأشجار، دون أن يلاحظن أنهن ابتعدن عن أمهن كثيرًا...

الضياع في الغابة

كل شيء كان يبدو مثيرًا في البداية. وجدن فراشات غريبة الشكل، وثمار توت صغيرة أكلن منها، وضحكن على شكل جذع شجرة يشبه وجه قرد. لكن فجأة، بدأت الأصوات تتغير. لم يعد هناك طنين لطيف، بل صوت غريب… كأن شيئًا يتحرك بين الأشجار.

تجمعت البطات الثلاث خائفات. قالت كوكي بصوت منخفض: – "أين نحن؟ لا أرى البحيرة!"

وأضافت يويو: – "أين أمي؟ لقد ضاعت عنّا!"

وبكت لولو وقالت: – "أريد أمي... لا أريد المغامرة بعد الآن!"

الأم الشجاعة

في هذه الأثناء، كانت الأم نونة قد لاحظت غياب بطاتها، وبدأت تنادي بأعلى صوتها: – "كووكي! يويـوو! لولـو! أين أنتن؟!"

سارت تبحث هنا وهناك، وقلقها يزداد كل دقيقة. سألت القنافذ، وسألت طائر البومة، حتى دلتها سلحفاة عجوز على صوت بكاء خافت خلف الأشجار.

وأخيرًا، وجدت أم البطات الصغيرات وهنّ متجمعات خلف صخرة، يبكين من الخوف والجوع.

عانقتهن الأم وقالت بلطفٍ ممزوج بالعتب: – "ألم أقل لكن ألا تبتعدن عني؟ الغابة ليست مكانًا آمنًا دون مراقبة!"

ردّت كوكي باكية: – "نحن آسفات يا أمي… لم نكن نعلم أن البُعد عنك مخيف إلى هذا الحد."

وأضافت يويو: – "لن نكررها مجددًا، نعدك!"

وقالت لولو وهي تمسح دموعها: – "نريد العودة للبيت الآن، ونبقى بجانبك دائمًا."

العودة إلى الأمان

عادت نونة وبناتها إلى العش، وأعدت لهن شوربة دافئة من الحبوب، وجلست تحكي لهن حكايات عن مخاطر الغابة وأهمية طاعة الأم. ومنذ ذلك اليوم، لم تفكر البطات الثلاث بالابتعاد عنها مرة أخرى.

وأصبحن كلما رأين شيئًا مثيرًا، يركضن إلى أمهن أولًا ليقلن: – "هل يمكننا استكشاف هذا؟ هل هو آمن؟"

فضحكت نونة وقالت: – "هكذا تكون البطات العاقلات!"

النهاية.

---

أسئلة حول القصة:

1. ما أسماء البطات الثلاث في القصة؟

2. ماذا طلبت الأم نونة من بطاتها قبل الذهاب إلى البحيرة؟

3. لماذا ضاعت البطات الصغيرات؟

4. كيف وجدت الأم بطاتها في النهاية؟

5. ما الدرس الذي تعلمته البطات من هذه المغامر

قصة البطة سوسو وأولادها الثلاثة وجعلهافي صباح مشمس جميل، كانت البطة سوسو تسبح في البحيرة الزرقاء مع أولادها الثلاثة: كوك...
18/09/2025

قصة البطة سوسو وأولادها الثلاثة وجعلها

في صباح مشمس جميل، كانت البطة سوسو تسبح في البحيرة الزرقاء مع أولادها الثلاثة: كوكو، ميمو، وفوفو. كانوا صغارًا ومشاغبين، لكنهم كانوا يحبون أمهم كثيرًا ويستمعون لنصائحها (أحيانًا 😄).

ذات يوم، وبينما كانوا يسبحون قرب حافة البحيرة، قالت سوسو:
"يا صغاري، لا تبتعدوا عني! في الغابة هناك جعل كبير يحب أن يعبث بالأشياء ويخيف الحيوانات الصغيرة."

لكن كوكو قال وهو يرفرف بجناحيه الصغيرين:
"لا تقلقي يا ماما! نحن كبار الآن ونستطيع الاعتناء بأنفسنا!"

ضحكت سوسو وقالت:
"حسنًا، لكن تذكروا... الجعل لا يحب من يزعجه، وهو سريع جدًا."

وفي اليوم التالي، بينما كانت سوسو تجمع طعامًا، قرر كوكو وميمو وفوفو أن يستكشفوا الغابة القريبة. وما إن دخلوا بين الأشجار حتى رأوا شيئًا يلمع بين الأعشاب...

كان ذلك الجعل الكبير! كان يدحرج كرة طين ضخمة وهو يغني بصوت غريب.

قال ميمو:
"لنقترب منه بهدوء، أريد أن أرى ما بداخل الكرة!"

لكن بمجرد أن اقتربوا، شعر الجعل بحركتهم، فوقف فجأة ونظر إليهم بعينين لامعتين وقال:
"من يجرؤ على الاقتراب من جعلي؟! هذه الكرة كنزي الثمين!"

فزع الصغار وركضوا بأقصى سرعتهم نحو البحيرة، ووراءهم الجعل يصرخ ويجري!

لحسن الحظ، كانت سوسو قريبة، وعندما رأت أولادها يركضون مذعورين، فتحت جناحيها وقالت للجعل بصوت حازم:
"توقف يا جعل! هؤلاء أولادي، وكانوا فقط فضوليين، لم يقصدوا أذيتك."

توقف الجعل، هدأ قليلاً، وقال:
"أنا آسف، فقط لا أحب أن يقترب أحد من كرتي."

قالت سوسو بابتسامة:
"نفهم ذلك، وسيتعلم صغاري ألا يقتربوا من ممتلكات الآخرين دون إذن."

ومنذ ذلك اليوم، أصبح الجعل صديقًا للعائلة، وكان يسمح لصغار البط بمشاهدته من بعيد وهو يدحرج كرته، وأحيانًا يعلّمهم كيف يصنعون كرات صغيرة من الطين.

وعاد الجميع إلى البحيرة بسعادة، وتعلم الصغار درسًا مهمًا:
الاحترام، الفضول الآمن، وعدم الاقتراب من ممتلكات الآخرين دون إذن.

النهاية 🦆✨

🏞️ الغابة السعيدةفي مكان بعيد، بين الجبال والوديان، كانت هناك غابة جميلة تُعرف بـ "الغابة السعيدة". لم تُسمَّ بهذا الاسم...
18/09/2025

🏞️ الغابة السعيدة

في مكان بعيد، بين الجبال والوديان، كانت هناك غابة جميلة تُعرف بـ "الغابة السعيدة". لم تُسمَّ بهذا الاسم عبثًا، فقد كان جميع الحيوانات فيها تعيش في محبة وسلام، لا يُؤذي أحدٌ أحدًا، وكان الكل يساعد بعضه البعض.

في أحد الأيام، استيقظت السلحفاة "سُليمة" مبكّرًا كعادتها، لكنها لاحظت أمرًا غريبًا: لم تُغنِّ الطيور ككل صباح، ولم تنفتح أزهار الورد، وحتى الشمس بدت خجولة.

ذهبت "سُليمة" إلى صديقها الأرنب "سريع"، وسألته:

> – ما الذي يحدث اليوم؟ الغابة ليست سعيدة كما كانت!

ردّ الأرنب بقلق:

> – سمعت أن هناك دخانًا كثيفًا في الجهة الشرقية من الغابة، وقد يخاف الجميع من حريق قادم.

فزعت السلحفاة وقررت التحرك فورًا. لكنها، وكما تعلم، بطيئة جدًا. لحسن الحظ، عرض النسر "رمّاح" أن يحملها على جناحيه ليروا ما يحدث.

طارا معًا فوق الأشجار، فرأوا دخانًا يتصاعد من كومة خشب مشتعلة خلف شجيرات التوت. وعند الاقتراب، اكتشفوا أن الدخان ليس من حريق غابة، بل من موقد صغير أشعله دبٌ جديد جاء من بعيد يُدعى "دبدوب"، وكان يحاول إعداد طعام لنفسه لأنه جائع ولا يعرف أحدًا بعد!

عاد النسر والسلحفاة بسرعة إلى بقية الحيوانات ليخبروهم أن لا خطر هناك، وأن "دبدوب" ليس مخيفًا، بل غريب وضائع.

اجتمعت الحيوانات، وذهبوا جميعًا للترحيب بالوافد الجديد. حملت الطيور الطعام، وجلب الفيل الماء، ورتبت السناجب مكانًا له للنوم.

ضحك "دبدوب" بتأثّر وقال:

> – لم أتوقع أن تكون الغابة بهذا اللطف! أريد أن أعيش هنا معكم إلى الأبد.

ومنذ ذلك اليوم، أصبح "دبدوب" من أفراد الغابة السعيدة، وساعد الجميع في جمع العسل وتحمية صغار الحيوانات. وعادت الطيور لتغني، والأزهار لتتفتح، وعاشت الغابة في سعادة أكبر من أي وقت مضى.

---

🐾 العبرة من القصة:

> لا تحكم على الآخرين من مظهرهم أو خوفك منهم، فقد يكونون أصدقاء رائعين فقط يحتاجون إلى من يفهمهم.

عنوان القصة: القرد ميمو والأرنب نونوفي غابةٍ خضراء جميلة، كان يعيش القرد ميمو، قرد ذكي ومرح يحب القفز من شجرة إلى أخرى. ...
17/09/2025

عنوان القصة: القرد ميمو والأرنب نونو

في غابةٍ خضراء جميلة، كان يعيش القرد ميمو، قرد ذكي ومرح يحب القفز من شجرة إلى أخرى. وفي طرف آخر من الغابة، كان يعيش الأرنب نونو، أرنب خجول يحب الزهور والجزر، ويقضي وقته في الحقل بين الأعشاب.

ذات يوم، خرج الأرنب نونو للبحث عن الجزر، ولكنه ابتعد كثيرًا عن بيته دون أن يشعر. وبينما كان يتنقّل بين الحقول، بدأ الضباب يملأ المكان، ولم يعد نونو يعرف طريق العودة!

جلس نونو تحت شجرة وبدأ يبكي. كان خائفًا ومرتبكًا، لا يعرف كيف يعود إلى منزله.

في تلك اللحظة، كان القرد ميمو يتأرجح بين الأغصان كعادته، وعندما سمع صوت بكاء، توقف ونظر حوله. فرأى الأرنب نونو جالسًا وحزينًا.

نزل ميمو من الشجرة بسرعة وقال: – "ما بك يا صديقي؟ لماذا تبكي؟"

رد نونو بصوت مرتجف: – "لقد ضعت، لا أعرف كيف أعود إلى بيتي..."

ابتسم ميمو وقال بثقة: – "لا تقلق! أنا أعرف هذه الغابة جيدًا، وسأساعدك!"

قفز ميمو على الأغصان، وطلب من نونو أن يتبعه. كان يراقب الطريق من الأعلى، ويُرشد نونو للطريق الصحيح. وبعد مغامرة صغيرة بين الأشجار والأنهار، وصل نونو أخيرًا إلى بيته!

فرح نونو كثيرًا، وشكر ميمو قائلًا: – "شكرًا لك يا ميمو! لقد أنقذتني!"

ضحك ميمو وقال: – "هذا واجب الأصدقاء! هل نكون أصدقاء من اليوم؟"

أجاب نونو بسعادة: – "بالطبع! أنت أفضل صديق!"

ومنذ ذلك اليوم، أصبح ميمو ونونو لا يفترقان. يلعبان معًا، ويتبادلان الطعام، ويكتشفان الغابة سويًا، ويُضرب بهما المثل في الصداقة الحقيي

17/09/2025

#تزين كراسه بأبسط طرق بجد حلوه قوي وسهله

🐘 الفيل فلا فيلو وكرته الجديدة 🎈في صباحٍ مشمس وجميل، استيقظ الفيل فلا فيلو من نومه وهو يشعر بالحماس، فقد كانت عيد ميلاده...
17/09/2025

🐘 الفيل فلا فيلو وكرته الجديدة 🎈

في صباحٍ مشمس وجميل، استيقظ الفيل فلا فيلو من نومه وهو يشعر بالحماس، فقد كانت عيد ميلاده السابع!

دخلت أمه إلى غرفته وهي تحمل علبة كبيرة مغلّفة بورق لامع، وقالت له بابتسامة:

> – كل عام وأنت بخير يا فلا فيلو! هذا هديتك 🎁.

فتح فلا فيلو العلبة بسرعة، فوجد بداخلها كرة حمراء كبيرة ولامعة! قفز من الفرح وقال:

> – يااااه! إنها أجمل كرة رأيتها في حياتي! شكراً يا أمي!

خرج الفيل الصغير إلى الحديقة وهو يحمل كرته الجديدة، وهناك كان أصدقاؤه: القرد موزو، والزرافة ليلى، والسلحفاة سوسو، ينتظرونه ليلعبوا معه.

قالت الزرافة ليلى:

> – يا لها من كرة رائعة! هل نلعب معك؟

لكن فلا فيلو قال وهو يحضن كرته:

> – لا! إنها جديدة ولا أريد أن تتّسخ أو تُخدش!

شعر الأصدقاء بالحزن، وجلسوا جانبًا يشاهدون فلا فيلو وهو يلعب وحده. لكن سرعان ما شعر فلا فيلو بالملل، فصرخ:

> – لماذا لا تضحكون؟ لماذا لا تلعبون؟

ردّ القرد موزو بحزن:

> – لأننا كنا نريد أن نلعب معك، لكنك رفضت...

جلس فلا فيلو يفكر... وتذكر كلمات أمه في الصباح:

> – "الهدايا تصبح أجمل عندما نشاركها مع من نحب."

ابتسم، ثم ركض إلى أصدقائه وقال:

> – أنا آسف! لقد كنت أنانيًا... هيا بنا نلعب سويًا!

فرح الجميع، وبدأوا يلعبون بالكرة وهم يضحكون ويقفزون. مرّ الوقت بسرعة، وكانت تلك أجمل حفلة عيد ميلاد مرّت على فلا فيلو.

وفي المساء، قال فلا فيلو وهو يبتسم:

> – الكرات قد تُخدش، لكنها لا تُفرحنا إن لعبنا بها وحدنا... الصداقة أهم من كل الهدايا!
💡 الرسالة من القصة:

> المشاركة تجعل الأشياء أجمل، والصداقة لا تُقدّر بثمن.

🐮💫 قصة البقرة لوسي والحليب السحريفي مزرعة صغيرة وهادئة، عاشت بقرة لطيفة تُدعى لوسي. كانت لوسي مميزة بين كل الأبقار، ليس ...
17/09/2025

🐮💫 قصة البقرة لوسي والحليب السحري

في مزرعة صغيرة وهادئة، عاشت بقرة لطيفة تُدعى لوسي. كانت لوسي مميزة بين كل الأبقار، ليس فقط لأنها كانت تُعطي أفضل أنواع الحليب، بل لأنها كانت تحب شرب الحليب بنفسها!
كل صباح، تستيقظ لوسي مبكراً، تتنفس الهواء النقي، وتقول لنفسها:

> "آه، كوب حليب دافئ... هذا كل ما أحتاجه لأبدأ يومي!" ☁️🥛
📌 [سعادة] 😊✨

كانت لوسي تجلس بهدوء تحت شجرة التفاح، وتحتسي كوب الحليب بكل حب، وتغمض عينيها:

> "مممم... كم هو لذيذ ومفيد! يجعلني أشعر بالقوة والطاقة!" 💪🌼
📌 [نشاط] ⚡💃

🌟 لكن... ليه الحليب مهم؟

بعدما كانت لوسي تستمتع بحليبها، قررت تشارك صديقاتها الأبقار معلومات عن فوائد الحليب.

قالت لهم:

> "هل تعلمون أن الحليب مليء بالكالسيوم؟ يجعل العظام قوية والأسنان صحية!" 🦴🦷
📌 [تفكير] 🤔📚

وأضافت:

> "والبروتين فيه يساعدنا نبني عضلات قوية! والحليب فيه فيتامينات كثيرة مثل B12 وD!"
📌 [دهشة] 😲👏

🌈 لوسي تُعلّم الأطفال

وفي يوم من الأيام، زار المزرعة مجموعة من الأطفال، ولوسي كانت سعيدة جداً بلقائهم!

قالت لهم:

> "اشربوا الحليب كل يوم، فهو غذاء كامل! يقويكم، ويجعلكم أذكياء ونشيطين!" 👧🧒🥛
📌 [حنان] 🥰🍀

الأطفال شكروا لوسي، وغنّوا لها أغنية:

> 🎶 شكراً يا لوسي، يا بقرتنا الحنونة،
لبنك لذيذ، وفايدته مضمونة! 🎶

📌 [فرح] 🎉🐄

🎁 وفي نهاية اليوم...

عادت لوسي إلى شجرتها، شربت كوب الحليب الأخير قبل النوم، وقالت:

> "أنا ممتنة لأنني أشارك الخير مع الجميع... الحليب نعمة!"
📌 [امتنان] 🌙💖

وغطّت في نوم عميق وسعيد، تحلم بمراعي خضراء وكؤوس لبن طازجة. 🍃💤🥛

قصه هادفه ومهمته لاهميه غسل الاسنان🦒 قصة الزرافة زوزو تغسل أسنانها كل يومفي غابةٍ جميلةٍ مليئةٍ بالأشجارِ العالية والزهو...
16/09/2025

قصه هادفه ومهمته لاهميه غسل الاسنان🦒 قصة الزرافة زوزو تغسل أسنانها كل يوم

في غابةٍ جميلةٍ مليئةٍ بالأشجارِ العالية والزهورِ الملونة، كانت تعيش الزرافة زوزو. كانت زوزو تحب اللعب مع أصدقائها الحيوانات، وكانت دائمًا تبتسم بسعادة.

في أحد الأيام، بينما كانت زوزو تلعب، لاحظت صديقتها القرد كوكو أن فمها يصدر رائحةً غريبة.

قال كوكو:
"زوزو، هل تغسلين أسنانك كل يوم؟"

أجابت زوزو بتعجب:
"لا! ولماذا أغسلها؟ إنها أسناني طويلة وجميلة!"

ضحك كوكو وقال:
"حتى الأسنان الطويلة تحتاج للعناية! إذا لم تغسليها، قد تصاب بالتسوس، وتؤلمك، ولن تستطيعي أكل طعامك المفضل!"

شعرت زوزو بالقلق، فذهبت إلى الطبيبة فيلة التي كانت طبيبة الأسنان في الغابة. فحصت الطبيبة أسنان زوزو، وقالت:
"أنت محظوظة يا زوزو، لم تصابي بالتسوس بعد، لكن عليك أن تغسلي أسنانك مرتين في اليوم، صباحًا ومساءً."

سألت زوزو:
"ولماذا مرتين؟"

قالت الطبيبة فيلة:
"لأن الطعام يلتصق بالأسنان، وإذا لم ننظفه، يأتي التسوس ويأكلها!"

فهمت زوزو الدرس، وبدأت تغسل أسنانها كل صباح ومساء باستخدام فرشاة كبيرة ومعجون بنكهة النعناع.

ومنذ ذلك اليوم، أصبحت زوزو مثالاً لكل حيوانات الغابة في النظافة والعناية بالأسنان.

---

✅ أهمية غسل الأسنان (كما تعلمتها زوزو):

1. يحمي الأسنان من التسوس.

2. يمنع رائحة الفم الكريهة.

3. يساعد على الحفاظ على ابتسامة جميلة.

4. يجعلنا نأكل دون ألم.

5. هو عادة صحية يجب القيام بها يوميًا.

---

📝 أسئلة بعد القصة:

1. لماذا نصح كوكو الزرافة زوزو بغسل أسنانها؟

2. ماذا قد يحدث إذا لم نغسل أسناننا؟

3. كم مرة يجب أن نغسل أسناننا في اليوم؟

4. من هي الطبيبة التي ساعدت زوزو؟

5. ماذا تعلمت زوزو في نهاية القصة؟

🌸 قصة: الغُرْخَة كوكو تحضّر الحلوى لأولادها 🌸في أحد الأيام الجميلة، استيقظت الغُرْخَة كوكو مبكّرة وهي تشعر بسعادة كبيرة....
16/09/2025

🌸 قصة: الغُرْخَة كوكو تحضّر الحلوى لأولادها 🌸

في أحد الأيام الجميلة، استيقظت الغُرْخَة كوكو مبكّرة وهي تشعر بسعادة كبيرة. نظرت إلى صغارها الثلاثة وقالت بابتسامة:

> "اليوم سأعدّ لكم حلوى لذيذة وكعكة جميلة! لأنكم كنتم مؤدّبين ومجتهدين هذا الأسبوع."

فرح الصغار كثيرًا وبدأوا يصفقون ويغنّون:
"كوكو كوكو، الحلوى نريد، والكعكة نحبّها من جديد!"

ذهبت كوكو إلى المطبخ، وبدأت تُخرج المكونات: طحين، سكر، بيض، حليب، وشوكولاتة. ثم نظرت إلى صغارها وقالت:

> "من يريد مساعدتي؟"

رفع الصغار أجنحتهم الصغيرة بحماس، فقالت لهم كوكو:

"كل منّا له دور! التعاون يجعل العمل أسرع وأجمل!"

فبدأ الأول يجلب البيض، والثاني يخلط الطحين، والثالث يضيف السكر، بينما كانت كوكو تراقب وتُشجع.

لكن فجأة، قال الصغير "ميمو" بعبوس:

> "أنا لا أريد أن أخلط، أريد أن آكل الحلوى فقط!"

فجلست كوكو بجانبه وقالت له برفق:

> "يا ميمو، الحلوى لذيذة، لكن متعتها الأكبر عندما نشارك في صنعها. التعاون يجعلنا نشعر بالسعادة أكثر من الأكل وحده."

فكّر ميمو قليلاً، ثم قال:

> "حسنًا يا ماما، سأساعدكم!"

واستأنف الجميع العمل معًا، حتى امتلأ المطبخ بروائح لذيذة.

وبعد أن انتهوا، وضعت كوكو الكعكة في الفرن، وقالت:

> "والآن ننتظر بصبر... لأن الصبر جزء من النجاح!"

جلس الصغار ينتظرون وهم يتحدثون عن ألوان الكعكة، وشكلها، وما يريدون رسمه عليها.

وأخيرًا، رنّ جرس الفرن!

أخرجت كوكو الكعكة والحلوى، وزيّنوها معًا بالفواكه والكريمة، ثم جلسوا حول الطاولة يأكلون ويضحكون.

---

💡 في نهاية القصة، قالت كوكو لأطفالها:

> "اليوم تعلمنا أن:

1. التعاون يجعل العمل ممتعًا.

2. المشاركة تملأ القلب بالفرح.

3. الصبر مفتاح لكل شيء جميل."

🌿 الفوائد الصحية للرمان:1. غني بمضادات الأكسدةيحتوي على مركبات مثل البوليفينولات والأنثوسيانين التي تحارب الجذور الحرة و...
16/09/2025

🌿 الفوائد الصحية للرمان:

1. غني بمضادات الأكسدة

يحتوي على مركبات مثل البوليفينولات والأنثوسيانين التي تحارب الجذور الحرة وتقلل من الالتهابات.

يساعد في الوقاية من بعض أنواع السرطان وأمراض القلب.

2. يعزز صحة القلب

يقلل من ضغط الدم المرتفع.

يخفض مستويات الكوليسترول الضار (LDL).

يحسن تدفق الدم إلى القلب.

3. مفيد لمرضى السكري

قد يساعد في خفض مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الإنسولين.

4. يحسن الذاكرة

تشير بعض الدراسات إلى أن تناول عصير الرمان بانتظام قد يساهم في تحسين الوظائف المعرفية والذاكرة.

5. مضاد للالتهابات

يحتوي على مركبات تقلل من التهابات المفاصل وتخفف أعراض أمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.

6. يعزز المناعة

غني بفيتامين C ومركبات مضادة للبكتيريا والفيروسات.

7. يحسن صحة الجهاز الهضمي

يساعد في تحسين الهضم ويقلل من مشاكل المعدة مثل الإمساك أو الالتهابات المعوية.

8. مفيد للبشرة

مضادات الأكسدة فيه تساعد على محاربة علامات التقدم في السن وتعزيز

🐿️ قصة: فلفول وأول يوم في الحضانةاستيقظ فلفول الصغير في الصباح الباكر وهو يشعر بالحماس والخوف في نفس الوقت، فقد كان اليو...
16/09/2025

🐿️ قصة: فلفول وأول يوم في الحضانة

استيقظ فلفول الصغير في الصباح الباكر وهو يشعر بالحماس والخوف في نفس الوقت، فقد كان اليوم هو أول يوم له في الحضانة.

قالت له أمه بلطف:
"لا تقلق يا فلفول، ستقضي وقتًا جميلًا، وستتعلم أشياء جديدة، وتتعرف على أصدقاء."

وصل فلفول إلى الحضانة، وأمسك بيد أمه بقوة، لكنه رأى الأطفال يضحكون ويلعبون. اقتربت منه المعلمة ندى وقالت بابتسامة:
"أهلًا بك يا فلفول! نحن سعداء بانضمامك إلينا."

تردد فلفول في البداية، لكنه جلس مع باقي الأطفال واستمع إلى القصة التي كانت ترويها المعلمة. وبعدها، لعب معهم بمكعبات الألوان، ورسم صورة جميلة لأمه.

في نهاية اليوم، جاءت أمه لتأخذه. جرى فلفول نحوها وهو يضحك وقال:
"أمي! الحضانة ممتعة! عندي أصدقاء جدد، واسم صديقي الجديد هو سامي!"

قالت الأم بسعادة:
"أنا فخورة بك يا فلفول، لقد كنت شجاعًا!"

ومنذ ذلك اليوم، أصبح فلفول يحب الذهاب إلى الحضانة كل صباح.

---

❓أسئلة عن القصة:

1. لماذا كان فلفول خائفًا في الصباح؟

2. من التي استقبلت فلفول في الحضانة؟

3. ما النشاطات التي قام بها فلفول في يومه الأول؟

4. ما اسم الصديق الجديد الذي تعرف عليه فلفو

🐰 قصة الأرنب نونو في المزرعة الكبيرةفي صباحٍ مشرق وجميل، استيقظ الأرنب نونو في بيته الصغير تحت شجرة التفاح في طرف المزرع...
15/09/2025

🐰 قصة الأرنب نونو في المزرعة الكبيرة

في صباحٍ مشرق وجميل، استيقظ الأرنب نونو في بيته الصغير تحت شجرة التفاح في طرف المزرعة الكبيرة. تمطّى وتناول جزرة من حصاده، ثم قرر أن يقوم بجولة ليرى أصدقاءه.

أثناء جولته، رأى البقرة فوفو تبكي بجانب الزريبة.

قال لها نونو:
"لماذا تبكين يا فوفو؟"

أجابت:
"نسيت أين وضعت دلوي، ولن أستطيع أن أقدّم الحليب دون أن يُحلبني المزارع."

فكّر نونو قليلًا ثم قال:
"سأساعدك! لِنبحث عنه معًا."

وبالفعل، ذهب نونو وفوفو في كل أرجاء المزرعة، وسألوا: الدجاجة كوكي، الخروف لولو، والحصان سوسو، لكن لا أحد رأى الدلو.

فجأة، قفز نونو وقال:
"تذكّرت! رأيت دلوًا عند بركة الماء أمس!"

ركض الجميع إلى البركة، وفعلاً، كان الدلو هناك! فرحت فوفو كثيرًا وشكرت نونو.

وفي طريق العودة، قال الحصان سوسو:
"أنت أرنب ذكي يا نونو، لأنك لا تساعد فقط، بل تفكر أيضًا!"

ابتسم نونو وقال:
"المساعدة جميلة، لكن الأجمل أن نستخدم عقولنا!"

ومنذ ذلك اليوم، أصبح نونو معروفًا في المزرعة بـ**"نونو الحكيم"**، وكل الحيوانات تحبّه وتتعلم منه.

---

🌟 الفائدة من القصة:

التعاون والمساعدة بين الأصدقاء مهمة.

التفكير وحلّ المشكلات مهارة مهمة.

الذكاء لا يعني أن تكون الأكبر، بل أن تستخدم عقلك جيدًا.

---

❓ أسئلة للأطفال بعد القصة:

1. من هو بطل القصة؟

2. أين يعيش الأرنب نونو؟

3. لماذا كانت البقرة فوفو حزينة؟

4. ماذا فعل نونو لمساعدتها؟

5. من الحيوانات التي ساعدت في البحث عن الدلو؟

6. أين وُجد الدلو في النهاية؟

7. لماذا قال الحصان إن نونو ذكي؟

8. ما الفائدة التي تعلّمتها من القصة؟

9. هل حدث معك موقف ساعدت فيه صديقك؟ ماذا فعلت؟

10. ماذا يمكن أن يحدث لو لم يساعد نونو البقرة فوفو؟

Address

Cairo

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ابداعات sara sleem posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to ابداعات sara sleem:

Share

Category