16/09/2025
ملخص أحداث حلقة لأربعاء ✨
من مسلسل أمنية وان تحققت الحلقة 642 🔥
الحلقة بتبدأ وكافيري عازمة إنها تبعد أرمان عن أبهيرا بأي شكل، خايفة إنه يجرحها تاني. هي مقتنعة إن الأفضل لأبهيرا إنها ترتبط بحد تاني، حتى لو قلبها مش معاها. ورغم إحساسها بالذنب، شايفة إن دي الطريقة الوحيدة تحميها. بتقرر إنها مش هتسمح لأبهيرا وأرمان يقربوا من بعض تاني، وبتسخر من فكرة إن أبهيرا تعيش حياتها مربوطة بعلاقة قديمة مع أرمان وبوكي.
في لحظة غير متوقعة، أنشومان يدخل أوضة أبهيرا بالصدفة ويكتشف إنها كانت شريكة قانونية في شركة بودار. فضوله خلاه يفتح موضوع ماضيها، لكن مانيشا وكاجال قاطعوه. لما قال إنه شاف أبهيرا، مانيشا شكّت إنه مهتم بيها، لكن كاجال كانت متمنية ده. مانيشا ذكّرتها إن أبهيرا لسه متزوجة، لكن كاجال ردت: "أرمان اختفى من غير كلمة، يبقى خلاص." مانيشا قالت: "هنتكلم في الموضوع بعد فرح كريش وتانيا."
كافيري اتصدمت لما شافت أنشومان، وقعدوا على العشا. سألت عن بوكي، وأنشومان استغرب إنها عارفة. كافيري حسّت إنه قلبه طيب تجاه أبهيرا، لكنه قال: "أنا بس باحترمها." كافيري قالت: "أبهيرا بتخفي وجعها كويس." فرد عليها: "وإنتي كمان كده." في العشا مع فيديا، كافيري حاولت تقرب أنشومان من أبهيرا، لكن أبهيرا وضحتله: "أنا مش محتاجة شفقة." فيديا، اللي لسه قلبها مع فكرة رجوع أبهيرا لأرمان، قررت تبعد أنشومان عنها.
في مكان تاني، جيتانجالي فضلت تسأل أرمان عن تصرفاته الغريبة في أودايبور. هو كذب وقال السبب مايرا اللي ضاعت، لكن جيتانجالي حسّت إنه بيخفي حاجة. قبل ما يعترف بالحقيقة، هما التلاتة اتعرضوا لحادث مرعب.
أبهيرا في الوقت ده حسّت إن أرمان في حاجة مش طبيعية. كافيري وفيديا وأنشومان سألوا لو هي بخير. كافيري حطتها في موقف مع أنشومان وقالتلها تركب معاه. أنشومان قاللها: "لو شايفاني صديق، افتحيلي قلبك." فيديا واجهت كافيري: "إنتي بتحاولي تبعديها عن أرمان." كافيري أصرت: "أرمان خلاص نسي." فيديا ردت: "إنتي عرفتي منين؟" الخلاف اشتعل بينهم.
كافيري فضلت تلح إن أبهيرا توقّع على أوراق الطلاق. فيديا رفضت: "أرمان عمره ما هيوافق." أبهيرا رفضت توقيع الورق، لكن لما كافيري ضغطت عليها، شكّت وسألتها: "إنتي قابلتي أرمان؟" كافيري اعترفت: "آه، شوفته في المهرجان." فيديا كمان قالت إنها شافته. أبهيرا وقفت مذهولة: "آخر مرة شوفته من سبع سنين... لسه شايل ضغينة من أيام بوكي؟"
كافيري ردت ببرود: "أرمان نسي خلاص، وقطع علاقته بيكي، وهيطلقك من غير تردد." وسلمتها أوراق الطلاق. فيديا خطفت الورق وقالتلها: "مش هتكرري غلطك تاني. زي ما فرقتي مادهاف وشيفاني، لسه بيعانوا." سألتها فيديا: "طب ليه أرمان ما رجعش؟" كافيري قالت: "لو كان عايز يرجع، كان جه." أبهيرا وقفت مش قادرة تنطق.
وفي نفس الوقت، الأطباء كانوا بيعالجوا مايرا وجيتانجالي بعد الحادث. أرمان لوم نفسه: "أنا السبب." دادو حاول يواسيه: "لو فضلت كده، هقول لمايرا كل حاجة."
لما رجعت أبهيرا البيت، انفجرت: "إزاي أرمان كان قريب ومابصش ليا؟ سبع سنين وأنا بستناه... كنت غبية إني متمسكة بأمل. كراهيته غطت على أي حب كان بينا." في اللحظة دي، الأطباء كانوا بيجهزوا مايرا للجراحة، وأرمان كان قلقان جدًا.
أبهيرا قررت خلاص: "مش هفكر فيه تاني." فيديا سألتها بهدوء: "لسه مفتقداه؟" أبهيرا أنكرت، لكن دموعها فضحتها. انهارت: "ولا أنا ولا هي بقينا مهمين عنده." فيديا حاولت تدافع عن أرمان، لكن أبهيرا قالتلها: "امشي."
وفي عز وحدتها، فيديا قالت لنفسها: "النهاردة مش هعرف أنام." أرمان في نفس الوقت، كان عقله وقلبه متقطع بين أبهيرا ومايرا. مسك تليفونه واتصل بيها. أبهيرا اتصدمت لما شافت مكالمة جاية على رقمها القديم: "هو...؟" فضلت تسمع صمته وقالت: "أنا عارفة سكوتك." ولما نطق اسمها أخيرًا، المشاعر غلبتهم. لكنه قبل ما يكمل كلام، دادو قطع المكالمة. أبهيرا قعدت تبكي: "ليه قفل؟" ولما عرفت إنه في جبل أبو، قلبها دق بسرعة.
الطبيب قال لأرمان: "مايرا مش راضية تاخد الحقنة." دخللها وقالتلها: "بابا، اتجوز جيتانجالي... نفسي تبقى أمي." جملة بريئة هزت قلب أرمان.
ممنوع النقل دون ذكر المصدر حتى لا تتلقى بلاغ ⚠️
#ارمان
#ابهيرا