وجهات نظر

03/11/2025

استخدم اللينك بتاعي عشان تنزل ثاندر او استخدم اسم المستخدم بتاعي m_awaad86@ وانت بتعمل حسابك. يلا شغل فلوسك! 💸

31/10/2025

المتحف المصري الكبير مش مجرد متحف كبير زي اللوفر ولا المتحف البريطاني ولا المتروبوليتان لانه مش متحف معتمد على حضارات الآخرين بعد غزو بلادهم وسرقة آثارهم، يعني مفيش قطعة "مستوردة" من بلاد خربت واتنهبت على ايد استعمار.

متحف واحد مفيهوش لوحة مسروقة من ايطاليا ولا طوطم متاخد من تنزانيا ولا تمثال متاخد من جزر استولت عليها بريطانيا ولا جدار متهرب من امريكا اللاتينية.

المتحف فيه ١٠٠ الف قطعة اثرية مصرية بالكامل، تخص الحضارة المصرية القديمة، متحف هو الاول من نوعه اللي يخص حضارة بعينها وبلد بعينها، وعلى مساحة تفوق ٧٠ ملعب كرة قدم في بعض لعرض آثارنا وحضارتنا اللي كل متحف في العالم عنده حتة من عندنا مقوم عليها مبيعات التذاكر، يعني متحف برلين قايم على رأس نفرتيتي، والمتحف البريطاني قايم على حجر رشيد، وغيره.

مشروع المتحف نفسه بدأ كفكرة من سنة ١٩٩٢م ثم مسابقة للتصميم سنة ٢٠٠٢م فازت بيها شركة ايرلندية اسمها "هينجان بينج" ثم مر بمليون مطب وعراقيل ونقص تمويل واحداث ووباء وتوقف بناء وثورات وليلة كبيرة وفي النهاية تم على خير وخلاص الافتتاح اخيرا هيتم بعد ٣٣ سنة.

فاللي ميفرحش بحدث عالمي زي ده اسأل نفسك بكل بساطة انا ليه مش فرحان؟

29/10/2025

ـ عندك استعداد تموت أو تتحبس عشان مبادئك يا مُحي؟
مُحي إسماعيل : لأ طبعاً ...مش جايز أنا حمار ومش فاهم حاجة.

28/10/2025

28/10/2025

أنا معنديش أسرار ، عندي حياة متخصش حد .

09/10/2025

صاحب فكرة الطائرات الشراعية شابووه 😄❤️

23/08/2025

بن خلدون

18/08/2025

كان المعتمد بن عباد يدلل زوجته، لدرجة أنه لما رآها تشتاق للعب بالطين كالجواري، ملأ لها فناء القصر طينا معطرا بماء الورد والزهر، لتلعب وتفرح.

وبعد أن سقط ملكه وأُسر وافتقر، قالت له زوجته يوما: ما رأيت منك خيرا قط، فرد بكلمة خلدها التاريخ: "ولا يوم الطين! ".

" يكفرن العشِير "
📚من كتاب تاريخ الاندلس
[[ نفح الطيب ]

31/07/2025

الناس دي بالتفاصيل دي كنا بنشوفهم قاعدين في الشوارع زمان وبنسأل اهلنا مين دول واشكالهم كدا ليه كانوا يقولولنا دول النَوَّر أو العٰـ ـجر وكانوا بيمتهنوا الشـ حاته او الىىىـ ـرقه دلوقتي تطوروا ماشاء الله وبقو تيكتوكر اد الدنيا وبيعكسوا صورة رٰبـ اله عن مصر وبيمارسوا نفس المهمنه بس بشكل تاني..
الناس دي لا تمثلنا ومحتاجين تدخل فوري من المسئولين لوقف العبث دا بأي طريقة..

31/07/2025

أمير... طفل عمره ٥ سنين صحى من نومه والحر آكل جسمه، وأخوته بيعيطوا من الجوع، وأمه مش قادرة تعمل حاجه.
لبس هدومه اللي أكلها التراب، وقرر يمشي… ويمشي كتير.
قطع ١٢ كيلومتر برجليه الصغيرة… عشان يلاقي أكل… أي حاجة… بس ينقذ عيلته.

ولما وصل، كان فيه نقطة مساعدات أمريكية، وشاف ضابط واقف…
فرح أوي… أول مرة في حياته يشوف أمل قدامه
قرب منه، خد كيس أكل صغير… وقبل إيد الضابط من فرحته،
زي اللي لقى الدنيا بعد ما كانت ضلمة.

بس الفرحة مكمّلتش.
مجرد ما لف وشه ورجع يجري ناحية أهله…
رصاصة ازرا.ئيليه حقيرة اخترقت ضهره الصغير…
وقع أمير… والد.م سايح على الأرض
دم بريء… دم طفل… دم مش المفروض يتسفك

الضابط الأمريكي "Anthony Aguilar" كان شاهد على كل ده.
وقالها بصوته… "الطفل كان جاي ياخد مساعدة… ور.صاص ازرائ.يل ما استناش حتى يرجع لأهله"

أمير ما.ت وهو بيحاول ينقذ أخواته.
ما.ت وهو شايل أمل صغير في كيس أكل.

فضلا شير عرفو الناس معاناه اهل غ.زه
اعملو اضعف الايمان ووصلو صوتهم ومعانتهم
امير واخواته مش هيسامحو ال مليار و٦٠٠ مليون مسلم 🥲

#غزةتجوع

30/07/2025

وُلِد، ولم يكن أحدٌ ينتظره.
فُتح باب الدير، ووُضِع الطفل على العتبة، كما تُوضَع رسالة مجهولة على بابٍ مغلق.
لا أحد يعرف من أين جاء، ولا لماذا اختفى مَن جاء به، لينشأ في ملجأ أيتامٍ تابعٍ لأحد أديرة فرنسا.

وفي عمر العامين، اصطدمت براءته بزجاجٍ قاسٍ، لا يعرف من الطفولة إلا كسرها.
مئة غرزة على رأسٍ صغير... كأن الحياة كانت تكتب أول سطر على جبينه: "لن يكون الطريق سهلًا."

لكنه لم يتراجع.
ظهر فجأة في بولونيه عام 2001، شابٌّ نحيل، لكنه يركض وكأن الماضي يطارده.
انتقل من نادٍ إلى نادٍ، حتى حطّ الرحال في مارسيليا عام 2005، وهناك عرفه الناس.
صار حديث الجماهير، وسُجِّل اسمه بين النجوم: هدف العام، أفضل لاعب شاب، ومكانٌ مضمون في التشكيلة المثالية.

ثم جاءت اللحظة: كأس العالم 2006.
فرنسا كلها كانت تنتظر، وهو كان حاضرًا؛ لا كمجرد متفرّج، بل كأحد أبطال القصة.

ثم اتخذ قراره... بايرن ميونيخ.
وهناك، كتب تاريخ نادٍ: تسع بطولات دوري، سبع كؤوس، خمسة ألقاب سوبر، دوري أبطال، سوبر أوروبي، وحتى كأس العالم للأندية!
كل ذلك، وندبته ما زالت على جبينه؛ تذكره وتذكرنا أنه جاء من العدم، وأثبت أن لا شيء مستحيل.

واعتزل في ساليرنيتانا، بعد أن عاش أربعين سنة إلّا واحدة...
لكنه لم يكن بحاجة إلى عامٍ إضافي.
كان قد قال كل شيء يمكن أن يُقال في عالم كرة القدم.

فرانك ريبيري...
قصة لم تُكتب بحبر، بل بعرق، ودم، وندبة... وقلب لا يعرف الهزيمة.
وأعظم إنجاز له أنه أعتنق الإسلام سنة2006 وحج بيت الله الحرام
وغير اسمه ليكون
بلال ريبيري