الاستقصائي

الاستقصائي صحفي - تحقيقات
معد ورئيس تحرير برامج فضائية
(1)

15/07/2025

اكبر عملية نصب في 35000000 مليون جنية حوت السوق يخدع 150 شركة بمؤسسه وهمية
مجموعة مستثمرين يستغيثوا بالسيد النائب العام والداخلية لضبطه لاستعادة اموالهما

لغز مقتل الطبيب سعيد رسلان في شقة شارع نادي طنطافي واقعة أثارت الذهول بين سكان شارع نادي طنطا، كشفت التحريات الأولية عن ...
21/06/2025

لغز مقتل الطبيب سعيد رسلان في شقة شارع نادي طنطا

في واقعة أثارت الذهول بين سكان شارع نادي طنطا، كشفت التحريات الأولية عن جريمة قتل غامضة راح ضحيتها الطبيب سعيد رسلان، البالغ من العمر 67 عامًا، والذي كان يقيم بمفرده منذ سنوات طويلة بعد طلاقه، وسط حالة من الغموض تسيطر على تفاصيل الحادث وأسبابه.

◾ مسرح الجريمة.. صمت قاتل وجثة مقيّدة

كانت الساعة تشير إلى التاسعة صباحًا حينما فتحت الخادمة "فاطمة" باب الشقة كعادتها لتنظيف المنزل، لكنها فوجئت بمشهد يفوق أي توقع.
في الشقة، وعلى الأرض، كان الدكتور سعيد مُلقى ، مقيد اليدين بشريط بلاستيكي، وفمه مغطى بشريط لاصق طبي. لا توجد آثار واضحة للعراك، ولا أي إشارات على كسر أبواب أو نوافذ.

الأثاث بدا مرتبًا إلى حد ما،

◾ الضحية.. رجل وحيد وحياة منغلقة

الدكتور سعيد رسلان، يعيش في شقة منذ أكثر من 30 عامًا. انفصل عن زوجته قبل 25 سنة، وله 3 أبناء؛ أحدهم يقيم خارج البلاد، والآخران يعملان طبيبين في محافظات أخرى.
رغم انعزاله الاجتماعي، إلا أن د. سعيد كان معروفًا بصرامته
◾ دائرة الاشتباه.. خمسة أشخاص تحت المجهر

باشرت الأجهزة الأمنية بدائرة قسم أول طنطا التحقيق في الواقعة، وبدأت بحصر المترددين على الشقة، تم التحفظ على 5 أفراد من المحيطين بالضحية:

1. الخادمة "فاطمة": هي من أبلغت الشرطة، وتعمل لدى الضحية منذ عام ونصف.

2. ممرضة خاصة: كانت تزوره لتقديم رعاية طبية أسبوعية، خاصة بعد إصابته بوعكة صحية الشهر الماضي.

3. صاحبة سوبر ماركت: تقيم في العقار المقابل، وتربطها علاقة ودية بالضحية

4. بواب العقار : رجل خمسيني، يعرف الكثير عن تحركات السكان،

5. زوجة البواب: كانت تساعد أحيانًا في تنظيف الشقة، ويقال إنها كانت على خلاف مع الخادمة.

◾ المؤشرات الأولى.. لا سرقة ولا اقتحام

المثير في الأمر أن المعاينة لم تكشف عن كسر في الأبواب أو نوافذ الشقة، كما أن متعلقاته الثمينة من هواتف ومحفظة وأوراق رسمية كانت جميعها في مكانها، ما ينفي فرضية السرقة.
غير أن الشرطة عثرت على قارورة دواء مفتوحة بجانب كوب ماء، ما يفتح الباب أمام فرضية أن الجريمة قد تمت عن طريق التخدير أو التسميم أولًا.

◾ خيوط التحقيق.. صراعات صامتة أم أسرار مدفونة؟

تقوم النيابة العامة بفحص المكالمات الصادرة والواردة من هاتف الضحية، إضافة إلى مراجعة كاميرات المراقبة في محيط العقار، التي قد تكشف عن حركة مشبوهة خلال الليلة السابقة للجريمة.
كما يجري فريق الأدلة الجنائية فحصًا لبصمات الأصابع في مسرح الجريمة،

في انتظار نتائج التشريح وتحليل السموم، تظل فرضيات القتل بدوافع شخصية أو انتقامية حاضرة بقوة، خصوصًا أن الدكتور سعيد – وفقًا لشهادات الجيران – كان لا يثق بأحد

فهل الجريمة انتقام قديم؟ أم صراع خفي خرج عن السيطرة؟
التحقيقات مستمرة .....

13/06/2025

لحظات سقوط صواريخ ايران علي الاحتلال

لغز شيماء يهز أسوان ويفتح باب التساؤلاتتحقيق:  #الاستقصائيفي صبيحة أحد الأيام الهادئة بمدينة أسوان، تحوّلت الأحاديث عبر ...
05/06/2025

لغز شيماء يهز أسوان ويفتح باب التساؤلات

تحقيق: #الاستقصائي

في صبيحة أحد الأيام الهادئة بمدينة أسوان، تحوّلت الأحاديث عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى عاصفة من الجدل، بعد الإعلان عن سقوط فتاة من الطابق التاسع بأحد الأبراج المطلة على كورنيش النيل. البداية كانت غامضة، والاسم الذي تصدّر الروايات لم يكن للضحية الحقيقية.

الاسم الأول.. لم يكن شيماء

مع تداول الخبر، ظهرت شائعات تشير إلى أن الضحية طبيبة شابة، بناء على ادعاء أحد الأشخاص، إلا أن هذه الرواية سقطت سريعاً مع ظهور الحقيقة: الفتاة التي سقطت تُدعى "شيماء. م. ف" – 24 عاماً – من قرية العقبة، أبو الريش، معروفة بين أهلها وأقرانها بأخلاقها والتزامها.

روايات متضاربة.. انهت حياتها أم جريمة؟

وفقاً لمحضر التحريات الأمنية، فإن شيماء كانت تعاني من اضطراب نفسي، وقد صعدت إلى الطابق التاسع بمحض إرادتها، ثم ألقت بنفسها، حسب أقوال منسوبة إلى أقاربها. غير أن هذه الرواية الرسمية لم تُقنع الشارع الأسواني، الذي سرعان ما تحوّل إلى "محقق شعبي"، خاصة بعد تداول مقاطع مصورة واقاويل متضاربة.

كاميرات المراقبة.. وكسر القدم الغامض وتليفونها

أحد مقاطع الفيديو الملتقطة من كاميرات فندق سياحي تعمل فيه شيماء، أظهرها وهي تعاني من كسر في قدمها، تسير بتثاقل واضح. الأمر الذي أثار تساؤلات: كيف لفتاة مصابة أن تهرول وتفلت من قبضة الأمن وتصعد إلى الطابق التاسع في مبنى محاط بسقالات حديدية كثيفة؟
تليفونها كيف سقط من هذا الارتفاع ويبقي بحاله بأصابات طفيفه

سؤال الشارع: لماذا اختارت شيماء هذا المبنى تحديداً؟

مبنى "أبراج سما أسوان" ليس مكاناً عادياً. إنه مطل على النيل، ويقع بالقرب من ديوان عام محافظة أسوان، ومع ذلك لم تُظهر أي كاميرا مشهداً واضحاً للحظة السقوط. فهل كانت شيماء بمفردها؟ وهل ما حدث بالفعل كان قصة انهاء حياتها كما أُعلن؟

إصابات موضعية.. وشهادات تنفي الاكتئاب

بحسب شهود عيان، فإن جثمان شيماء أُصيب من الخلف فقط، دون وجود كدمات في بقية الجسم. كما أكدت مصادر مقربة منها أنها كانت "في حالة معنوية جيدة" في يوم الواقعة، ولم تشتكِ من أي أزمة نفسية أو شخصية، بل بدت سعيدة بخروجها من الفندق في نهاية ورديتها.

أين كاميرات الكورنيش؟ ولماذا لم تُعرض التسجيلات؟

ما يعمّق الغموض أن المنطقة التي وقعت فيها الحادثة تخضع لرقابة بالكاميرات نظراً لموقعها الحساس. لكن حتى الآن، لم تُعرض أي تسجيلات توثق اللحظة الحاسمة. الأمر الذي فتح باب الشكوك حول وجود محاولة طمس الحقيقة.

"شيماء ليست ابنة عائلة فقط.. إنها بنت أسوان"

بهذه الكلمات عبّر كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن غضبهم، مشيرين إلى أن شيماء كانت فتاة عاملة، تجتهد لكسب رزقها بشرف. تديّنها وخلقها وتفانيها جعلوا منها نموذجاً للفتاة الصعيدية التي تحظى بالاحترام. وفقدانها بهذا الشكل المأساوي أمر لا يمكن السكوت عليه.

مناشدات للنيابة العامة.. ونداء لحماية الحقيقة

الشارع الأسواني اليوم يطالب بتحقيق عاجل وشفاف، يفتح كافة خطوط التحقيق الممكنة، ويكشف ملابسات وفاة شيماء. من فحص كاميرات المراقبة، إلى استجواب أفراد الأمن، وصولاً إلى كشف أي شبهة جنائية محتملة.

قضية شيماء خرجت من الإطار الخاص إلى العام. هي ليست مجرد حادثة سقوط فتاة من الطابق التاسع، بل ملف غامض يحتاج إلى ضوء الحقيقة قبل أن تُغلق أوراقه

العدالة لا تأتي بصمت.. والضمير العام لن يهدأ حتى تُكشف الحقيقة.

كاميرات المراقبة ولغز سقوط ريتال طالبة دمياط ومفاجئة  مدرس الرياضيات من سكان نفس العقار
26/05/2025

كاميرات المراقبة ولغز سقوط ريتال طالبة دمياط ومفاجئة مدرس الرياضيات من سكان نفس العقار

26/05/2025

ماذا حدث لريتال ؟ بنت دمياط
#الاستقصائي في اثر القصة ......

دموع يحيى أب في مهب الريح بعد أن خانه الجميع"ده عم يحيى، راجل بسيط، كان بيشتغل سائق على عربيته اللي بيمتلكها، بيكافح بال...
26/05/2025

دموع يحيى
أب في مهب الريح بعد أن خانه الجميع"
ده عم يحيى، راجل بسيط، كان بيشتغل سائق على عربيته اللي بيمتلكها، بيكافح بالحلال عشان يوفر لبناته حياة كريمة. متزوج من سيدة فاضلة وممرضة مكافحة، وعندهم بنتين صغيرين، واحدة عندها 10 سنين، والتانية 9. قرر يبيع عربيته – مصدر رزقه الوحيد – عشان يقدر يقدم في الإسكان الاجتماعي ويشتغل سائق ويعيش مع زوجته وبناته حياة أهدى.
وفعلاً، تم قبوله، واخد شقة كتبها باسم زوجته، لأنها كانت شريكته في كل خطوة. بس القدر كان ليه كلمة تانية...
في يوم وهي رايحة شغلها، اتدهست تحت عجلات أتوبيس، وتوفت في الحال. يحيى اتكسر. راح القسم عشان يطلع تصريح دفن، فاتفاجئ بصدمة تانية... شقيقة زوجته اتهمته بقتلها!
النيابة فرغت الكاميرات، واتأكدت إنها حادثة، لا أكتر ولا أقل، وتم الإفراج عنه. لكن الكابوس لسه ما خلصش...
بعد أيام، بيكتشف إن شقيقة زوجته خدت حكم حضانة لبناته، وكمان حكم بتمكينها من الشقة! وحين حاول يعترض، اتفاجئ إنه صادر ضده حكم حبس 6 شهور بتهمة "عدم تسليم صغير".
اضطر يحيى يسلم بناته وشقته وهو بيبكي... دموعه كانت بتنزف وجعه، وطلع للشارع بلا مأوى، بلا حضن بناته، بلا سند.
والادهي انها اتهمته بالتعدي عليهم غير اخلاقيآ وتم تحويلهم للطب الشرعي اللي اكد انهم بخير ومحدش لمسهم
حاول يلم نفسه ورفع دعوى رؤية لبناته، واتحكم له بالرؤية في نادي. وافق، حتى لو هشوفهم من بعيد. لكن خالة البنات كانت بترفض تنفذ الرؤية.
لحد ما جابتهن له مرة، وهو في النادي. لما شافوه، جري عليهم بقلبه كله... لكن البنتين قالوله: "ملكش دعوة بينا، إنت قتلت ماما."
الصرخة اللي خرجت من قلبه هزت المكان:
"حرام عليكي،ازاي فهمتيهم يقولوا كده؟
دي كانت أمهم، وأنا أبوهم!"
الناس اتحركت، صعب عليهم حاله. حد أداله رقمي... وقعدت أسمع حكايته، وقلبه بيحكي قبل لسانه.
هل ظلمته الحياة؟
هل ضاع الحق في زحمة القوانين؟
ولا في حاجات تانية إحنا منعرفهاش؟
القصة كاملة والفيديو في أول تعليق، اسمعوا حكاية عم يحيى، وشاركونا رأيكم.
يمكن كلمة منكم ترجعله جزء من أمله الضايع.

26/05/2025

الظااالم والمظلوم قصة يحي من بداية اتهامة بقتل زوجته لحد ما اخدوا عياله

حب محرّم ودماء عائلية تهز بني سويففي مشهد أقرب إلى أفلام الجريمة والغموض، وبين جدران مقابر مهجورة في قرية "بياض العرب" ب...
26/05/2025

حب محرّم ودماء عائلية تهز بني سويف
في مشهد أقرب إلى أفلام الجريمة والغموض، وبين جدران مقابر مهجورة في قرية "بياض العرب" بمحافظة بني سويف، أُزيح الستار عن واحدة من أكثر الجرائم إثارة وصدمة في تاريخ المنطقة. امرأة تُقتل على يد من وثقت بهم، وتُوارى داخل قبر مهجور، لتُدفن الحقيقة معها... مؤقتًا.
الهيكل العظمي الذي أفشى السرّ
البداية جاءت عندما تعرّف الأهالي على رائحة غريبة تنبعث من إحدى المقابر القديمة. تحرّك الفضول والخوف، ليكتشفوا المفاجأة: هيكل عظمي لامرأة لا تزال ترتدي عباءتها السوداء، مسجاة بصمت قاتل. وفي لحظة صادمة، وقف "فتحي ع. ف." أمام الجثمان، متعرّفًا عليه بدموع الذهول، مؤكدًا أنه لوالدته "أسماء إ. أ."، التي اختفت منذ عام 2023، في واقعة سُجلت وقتها كمجرد "محضر غياب".
أسرار تطفو على سطح المقبرة
النيابة العامة، بدعم من فريق بحث جنائي قاده اللواء محمد الخولي، لم تتوانَ في كشف المستور. خيوط الجريمة قادتهم إلى "محمود ر. م."، رجل كانت تربطه بالمجني عليها علاقة غير شرعية، قبل أن يُدير دفة الهوى نحو ابنتها "أمينة ع. ف."، في علاقة وصفتها جهات التحقيق بأنها "محرّمة ومخزية".
جريمة بخطة وعاطفة سوداء
أمام ضغوط وتهديدات من "أسماء"، التي زعمت أنها حامل من "محمود"، لم يجد العشيق حلًا سوى القتل. استدرجها إلى المقابر بحجة ردّ مبلغ مالي، وهناك، في بقعة لا يسمع فيها أحد صراخ الضحايا، باغتها بخنقها بـ"طرحتها" حتى لفظت أنفاسها. جسدها الهامد وُضع داخل قبر مهجور، وأغلق عليه ليخفي الجريمة... أو هكذا ظن.
"أمينة"... ابنة خانت دمها
المفاجأة الأكبر لم تكن في الجريمة ذاتها، بل في الشريكة التي ساندت القاتل: "أمينة"، ابنة القتيلة. أقرّت بعلمها بما جرى، بل وشاركت في طمس الأدلة، بإخفاء الهاتف المحمول الخاص بوالدتها وتحطيمه لاحقًا، لتغلق باب الأسئلة إلى الأبد.
شهادات دامغة وتقارير فاصلة
دعّمت النيابة ملف القضية بشهادات شقيقي المجني عليها، اللذين تعرفا على جثمان شقيقتهما، وشهادة العميد أشرف الخولي، رئيس مباحث بني سويف الأسبق، الذي أكد وجود علاقة ثلاثية مشبوهة، وجريمة تم التخطيط لها بدقة وانتقام. أما تقرير الطب الشرعي، فقد جاء ليثبّت الرواية: وفاة مطابقة لتاريخ الغياب، وبطريقة متسقة مع خنق باستخدام "الطرحة".
إحالة إلى الجنايات... والعدالة على الأبواب
القضية أحيلت إلى محكمة الجنايات، وسط حالة من الذهول التي تملأ قلوب الأهالي، بين من يبكي الخيانة، ومن لا يزال لا يصدق أن قلب ابنة قد يطاوعها على الاشتراك في قتل أمها.
وهكذا، من قلب المقابر، خرجت قصة حب منحرفة، تحولت إلى حكاية خيانة وقتل، لتبقى شاهدة على ما قد تفعله الرغبة المظلمة حين تسكن قلوبًا خانت كل عهد.

20/05/2025

شاب يستغيث بالدكتور مجدي يعقوب من اجل صغيرة صاحب الخمسة ايام

24/04/2025

من امام النيابة الظهور الاول لمروة فتاة واقعة الكافية المعتدي عليها من شاب تروي التفاصيل كامله

Address

القاهرة
Cairo
١١٣٣

Telephone

+201025549989

Website

https://elhaadath.com/

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الاستقصائي posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category