أسف Sorry

23/08/2025

كل يوم طيور ترحل 😔 صرخه الم 😭 ممكن متابعه للصفحه 😭
تحدثوا عنهم يا اصحاب الضمائر الحية 🇵🇸😔
والله سوف تسألون 😭
ليس مشهدًا من فيلم 🎥
رواية علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر والجنية العاشقة – الحلقة الأولى
في الثمانينات، أثناء تصوير الفنان علي الحجار لفيلمه "المغنواتي" في قرية بشلة القريبة من ميت غمر، كانت الأجواء تنبض بالبساطة والجمال الريفي. علي وزملاؤه الممثلون كانوا يعيشون معًا في بيت قديم، يمضون أمسياتهم في أجواء مليئة بالمرح والأحاديث التي تستمر حتى طلوع الفجر.
في إحدى الليالي، بعد أن انتهى علي من تصوير مشاهده عند الثالثة فجرًا، اجتاحه تعب غير معتاد. بخلاف عادته، قرر ترك جلسة السمر مع زملائه والانسحاب إلى غرفته بحثًا عن قسط من الراحة. أغلق الباب برفق، تمدد على السرير، متوقعًا أن يغفو بسرعة. لكن مع أول لحظة أغمض فيها عينيه، شعر بشيء غريب، وكأن الهواء في الغرفة أصبح ثقيلًا بحضور خفي.
حاول تجاهل الإحساس، مبررًا لنفسه أن الإرهاق هو السبب، لكن الشعور كان يتزايد، وكأن عيونًا خفية تراقبه من كل زاوية. وفجأة، كسر الصمت صوت همسة ناعمة:
"لماذا تركتني الليلة وحدي؟"
تسارع نبض قلب علي، فتح عينيه بسرعة ونظر إلى زاوية الغرفة. هناك، بدأ ضوء خافت يتراقص، وتحول تدريجيًا إلى صورة فتاة بجمال ساحر. شعرها انساب كسواد الليل، وعيناها تلألأتا بلمعان غامض. لم تكن تبدو مادية، بل كطيف بين الواقع والخيال.
ابتسمت الفتاة ابتسامة غامضة وقالت بصوت ناعم:
"ك
نت هنا دائمًا... لكنك لم ترني من قبل."
في تلك اللحظة، غمرت علي الحجار مشاعر متناقضة من الرهبة والانبهار. لم يكن متأكدًا إن كان ما يراه حقيقة أم وهمًا، لكنه كان واثقًا أن هذه الليلة ستغير حياته، لتبدأ رحلة مليئة بالأسرار والعجائب.
يتبع...

Beautiful cabin crew 🌹🌹
Scarlett Johansson

22/08/2025

لا يزال العالم صامتا أمام تلك المشاهد 😭
والله سوف تسألون 😭
ليس مشهدًا من فيلم 🎥
رواية علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر والجنية العاشقة – الحلقة الأولى
في الثمانينات، أثناء تصوير الفنان علي الحجار لفيلمه "المغنواتي" في قرية بشلة القريبة من ميت غمر، كانت الأجواء تنبض بالبساطة والجمال الريفي. علي وزملاؤه الممثلون كانوا يعيشون معًا في بيت قديم، يمضون أمسياتهم في أجواء مليئة بالمرح والأحاديث التي تستمر حتى طلوع الفجر.
في إحدى الليالي، بعد أن انتهى علي من تصوير مشاهده عند الثالثة فجرًا، اجتاحه تعب غير معتاد. بخلاف عادته، قرر ترك جلسة السمر مع زملائه والانسحاب إلى غرفته بحثًا عن قسط من الراحة. أغلق الباب برفق، تمدد على السرير، متوقعًا أن يغفو بسرعة. لكن مع أول لحظة أغمض فيها عينيه، شعر بشيء غريب، وكأن الهواء في الغرفة أصبح ثقيلًا بحضور خفي.
حاول تجاهل الإحساس، مبررًا لنفسه أن الإرهاق هو السبب، لكن الشعور كان يتزايد، وكأن عيونًا خفية تراقبه من كل زاوية. وفجأة، كسر الصمت صوت همسة ناعمة:
"لماذا تركتني الليلة وحدي؟"
تسارع نبض قلب علي، فتح عينيه بسرعة ونظر إلى زاوية الغرفة. هناك، بدأ ضوء خافت يتراقص، وتحول تدريجيًا إلى صورة فتاة بجمال ساحر. شعرها انساب كسواد الليل، وعيناها تلألأتا بلمعان غامض. لم تكن تبدو مادية، بل كطيف بين الواقع والخيال.
ابتسمت الفتاة ابتسامة غامضة وقالت بصوت ناعم:
"كنت هنا دائمًا... لكنك لم ترني من قبل."
في تلك اللحظة، غمرت علي الحجار مشاعر متناقضة من الرهبة والانبهار. لم يكن متأكدًا إن كان ما يراه حقيقة أم وهمًا، لكنه كان واثقًا أن هذه الليلة ستغير حياته، لتبدأ رحلة مليئة بالأسرار والعجائب.
يتبع...
#حياه

22/08/2025

كل يوم طيور ترحل 😔 صرخه الم 😭 ممكن متابعه للصفحه 😭
تحدثوا عنهم يا اصحاب الضمائر الحية 🇵🇸😔
والله سوف تسألون 😭
ليس مشهدًا من فيلم 🎥
رواية علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر والجنية العاشقة – الحلقة الأولى
في الثمانينات، أثناء تصوير الفنان علي الحجار لفيلمه "المغنواتي" في قرية بشلة القريبة من ميت غمر، كانت الأجواء تنبض بالبساطة والجمال الريفي. علي وزملاؤه الممثلون كانوا يعيشون معًا في بيت قديم، يمضون أمسياتهم في أجواء مليئة بالمرح والأحاديث التي تستمر حتى طلوع الفجر.
في إحدى الليالي، بعد أن انتهى علي من تصوير مشاهده عند الثالثة فجرًا، اجتاحه تعب غير معتاد. بخلاف عادته، قرر ترك جلسة السمر مع زملائه والانسحاب إلى غرفته بحثًا عن قسط من الراحة. أغلق الباب برفق، تمدد على السرير، متوقعًا أن يغفو بسرعة. لكن مع أول لحظة أغمض فيها عينيه، شعر بشيء غريب، وكأن الهواء في الغرفة أصبح ثقيلًا بحضور خفي.
حاول تجاهل الإحساس، مبررًا لنفسه أن الإرهاق هو السبب، لكن الشعور كان يتزايد، وكأن عيونًا خفية تراقبه من كل زاوية. وفجأة، كسر الصمت صوت همسة ناعمة:
"لماذا تركتني الليلة وحدي؟"
تسارع نبض قلب علي، فتح عينيه بسرعة ونظر إلى زاوية الغرفة. هناك، بدأ ضوء خافت يتراقص، وتحول تدريجيًا إلى صورة فتاة بجمال ساحر. شعرها انساب كسواد الليل، وعيناها تلألأتا بلمعان غامض. لم تكن تبدو مادية، بل كطيف بين الواقع والخيال.
ابتسمت الفتاة ابتسامة غامضة وقالت بصوت ناعم:
"ك
نت هنا دائمًا... لكنك لم ترني من قبل."
في تلك اللحظة، غمرت علي الحجار مشاعر متناقضة من الرهبة والانبهار. لم يكن متأكدًا إن كان ما يراه حقيقة أم وهمًا، لكنه كان واثقًا أن هذه الليلة ستغير حياته، لتبدأ رحلة مليئة بالأسرار والعجائب.
يتبع...
#حياه
حياه
Beautiful cabin crew 🌹🌹
Scarlett Johansson

21/08/2025

في عينيك يظهر الامل وفي ابتسامتك يظهر الصمود 😔🇵🇸
لا تمل من الحديث عنهم ولو كنت وحدك 😔
كل يوم طيور ترحل 😔 صرخه الم 😭 ممكن متابعه للصفحه 😭
تحدثوا عنهم يا اصحاب الضمائر الحية 🇵🇸😔
والله سوف تسألون 😭
ليس مشهدًا من فيلم 🎥
رواية علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر والجنية العاشقة – الحلقة الأولى
في الثمانينات، أثناء تصوير الفنان علي الحجار لفيلمه "المغنواتي" في قرية بشلة القريبة من ميت غمر، كانت الأجواء تنبض بالبساطة والجمال الريفي. علي وزملاؤه الممثلون كانوا يعيشون معًا في بيت قديم، يمضون أمسياتهم في أجواء مليئة بالمرح والأحاديث التي تستمر حتى طلوع الفجر.
في إحدى الليالي، بعد أن انتهى علي من تصوير مشاهده عند الثالثة فجرًا، اجتاحه تعب غير معتاد. بخلاف عادته، قرر ترك جلسة السمر مع زملائه والانسحاب إلى غرفته بحثًا عن قسط من الراحة. أغلق الباب برفق، تمدد على السرير، متوقعًا أن يغفو بسرعة. لكن مع أول لحظة أغمض فيها عينيه، شعر بشيء غريب، وكأن الهواء في الغرفة أصبح ثقيلًا بحضور خفي.
حاول تجاهل الإحساس، مبررًا لنفسه أن الإرهاق هو السبب، لكن الشعور كان يتزايد، وكأن عيونًا خفية تراقبه من كل زاوية. وفجأة، كسر الصمت صوت همسة ناعمة:
"لماذا تركتني الليلة وحدي؟"
تسارع نبض قلب علي، فتح عينيه بسرعة ونظر إلى زاوية الغرفة. هناك، بدأ ضوء خافت يتراقص، وتحول تدريجيًا إلى صورة فتاة بجمال ساحر. شعرها انساب كسواد الليل، وعيناها تلألأتا بلمعان غامض. لم تكن تبدو مادية، بل كطيف بين الواقع والخيال.
ابتسمت الفتاة ابتسامة غامضة وقالت بصوت ناعم:
"ك
نت هنا دائمًا... لكنك لم ترني من قبل."
في تلك اللحظة، غمرت علي الحجار مشاعر متناقضة من الرهبة والانبهار. لم يكن متأكدًا إن كان ما يراه حقيقة أم وهمًا، لكنه كان واثقًا أن هذه الليلة ستغير حياته، لتبدأ رحلة مليئة بالأسرار والعجائب.
يتبع...
#حياه
حياه
Beautiful cabin crew 🌹🌹
Scarlett Johansson

21/08/2025

وفاة الطفل عبد الله أبو زرقة، صاحب الصرخة التي هزّت ضمائر العالم: "أنا جعان".
رحل الطفل عبد الله، بعيدًا عن حضن أمه، بعد صراعٍ مع المرض والجوع، تاركًا خلفه شقيقته الصغيرة حبيبة تُصارع المـ ـوت على سرير المرض
كل يوم طيور ترحل 😔 صرخه الم 😭 ممكن متابعه للصفحه 😭
تحدثوا عنهم يا اصحاب الضمائر الحية 🇵🇸😔
والله سوف تسألون 😭
ليس مشهدًا من فيلم 🎥
رواية علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر والجنية العاشقة – الحلقة الأولى
في الثمانينات، أثناء تصوير الفنان علي الحجار لفيلمه "المغنواتي" في قرية بشلة القريبة من ميت غمر، كانت الأجواء تنبض بالبساطة والجمال الريفي. علي وزملاؤه الممثلون كانوا يعيشون معًا في بيت قديم، يمضون أمسياتهم في أجواء مليئة بالمرح والأحاديث التي تستمر حتى طلوع الفجر.
في إحدى الليالي، بعد أن انتهى علي من تصوير مشاهده عند الثالثة فجرًا، اجتاحه تعب غير معتاد. بخلاف عادته، قرر ترك جلسة السمر مع زملائه والانسحاب إلى غرفته بحثًا عن قسط من الراحة. أغلق الباب برفق، تمدد على السرير، متوقعًا أن يغفو بسرعة. لكن مع أول لحظة أغمض فيها عينيه، شعر بشيء غريب، وكأن الهواء في الغرفة أصبح ثقيلًا بحضور خفي.
حاول تجاهل الإحساس، مبررًا لنفسه أن الإرهاق هو السبب، لكن الشعور كان يتزايد، وكأن عيونًا خفية تراقبه من كل زاوية. وفجأة، كسر الصمت صوت همسة ناعمة:
"لماذا تركتني الليلة وحدي؟"
تسارع نبض قلب علي، فتح عينيه بسرعة ونظر إلى زاوية الغرفة. هناك، بدأ ضوء خافت يتراقص، وتحول تدريجيًا إلى صورة فتاة بجمال ساحر. شعرها انساب كسواد الليل، وعيناها تلألأتا بلمعان غامض. لم تكن تبدو مادية، بل كطيف بين الواقع والخيال.
ابتسمت الفتاة ابتسامة غامضة وقالت بصوت ناعم:
"ك
نت هنا دائمًا... لكنك لم ترني من قبل."
في تلك اللحظة، غمرت علي الحجار مشاعر متناقضة من الرهبة والانبهار. لم يكن متأكدًا إن كان ما يراه حقيقة أم وهمًا، لكنه كان واثقًا أن هذه الليلة ستغير حياته، لتبدأ رحلة مليئة بالأسرار والعجائب.
يتبع...
#حياه
حياه
Beautiful cabin crew 🌹🌹
Scarlett Johansson

21/08/2025

🎥 ليس مشهدًا من فيلم
رواية: علي الحجار وعلاقته بالعالم الآخر – الجنية العاشقة (الحلقة الأولى)
عنوان الحلقة: عندما غابت الضحكات...
في زمنٍ مضى، خلال إحدى محطات الفنان علي الحجار الفنية، وبينما كان لا يزال في بداياته السينمائية، جاءته فرصة بطولة في فيلم المغنواتي. وقد تم اختيار موقع التصوير في قرية نائية تُدعى بشلة، تقع على أطراف مدينة ميت غمر، حيث الأشجار تهمس بالأسرار، والليل هناك له طعم مختلف.
يحكي علي أن تلك الأيام كانت من أهدأ فترات حياته، بلا متاعب، بلا ضغوط. كان يشعر براحة غريبة، وكأن شيئًا ما يحميه من الهموم. أقام مع زملائه من الممثلين في منزل واحد، يجمعهم السقف نفسه، والجدران التي اعتادت على أصواتهم وضحكاتهم كل ليلة.
اعتادوا السهر في إحدى الغرف، يتحدثون لساعات، يضحكون، يتشاركون التعب اليومي والذكريات العابرة.
لكن في إحدى الليالي، حصل ما لم يكن في الحسبان.
أنهى علي يوم تصوير طويل ومرهق، والوقت تجاوز الثانية بعد منتصف الليل. جسده منهك، وملامحه مرهقة من تكرار المشاهد وضغط الكاميرات. لكن الغريب هذه المرة، أنه لم يمر كعادته على غرف الزملاء، لم ينضم لجلسة السمر، ولم يبتسم حتى.
وكأن شيئًا بداخله كان يدفعه للعزلة.
دخل غرفته مباشرة، ألقى حقيبته جانبًا، وجلس بصمت ثقيل. لم يكن التعب وحده هو من أثقله...
بل كان هناك إحساس غريب بدأ يتسلل إلى قلبه، إحساس بأن هذه الليلة ليست كسابقاتها.
ما لم يكن يعرفه علي في تلك اللحظة، أن بابًا غير مرئي على وشك أن يُفتح...
بابًا بين عالمين.

21/08/2025

من يحمل طفلـه ويحمل شهـ.يده ويحمل همه ويحمل وطنه ليس بنازح .. انه صابـر

21/08/2025