ياكوف المصرى Yakof the Egyptian

05/09/2025

أعتذر بصفتى و شخصى / أحمد كامل صاحب صفحة ياكوف المصري
لسيادة المستشار عن ما صدر من تجاوزات و له منا كامل الإحترام و التقدير فهو قيمة و قامة للجميع و اليكم موجز اللقاء به و شرفنا أن أجتمعنا بة

ً_للمستأجرين
السؤال : بالنسبة لمنازعة التنفيذ أمام الحكمة الدستورية العليا هل الحكم في قضية واحدة تكفي ؟
الإجابة : قولاً واحداً نعم
السؤال : و ماذا تقول للأساتذة المحاميين الداعين لأن تكون القضايا فردية للحصول علي أكبر قدر من أتعاب المحاماة ؟
الإجابة : لا حاجة للقضايا الفردية و لكن كثرة القضايا الجماعية المتشابهه تعجل من صدور الحكم
ماذا نفعل فى الحالة حالة اطالة القضية لأكثر من سبع سنوات الإجابة القضية لن تستغرق أكثر من 18 شهر أو سنتين علي الاكثر

نختلف أو نتفق فالطب و المحاماة و الهندسة مدارس
و إختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
و رجاء أن تجعلوا مصلحة المستأجر أولاً
أما محامين الملاك فلا داعي للبلبلة و أتقوا يوماً إلية ترجعون ..

04/09/2025

ً_للمستأجرين
السؤال : بالنسبة لمنازعة التنفيذ أمام الحكمة الدستورية العليا هل الحكم في قضية واحدة تكفي ؟
الإجابة : قولاً واحداً نعم
السؤال : و ماذا تقول للأساتذة المحاميين الداعين لأن تكون القضايا فردية للحصول علي أكبر قدر من أتعاب المحاماة ؟
الإجابة : أقولها للموكلين فقط
فى الحالة حالة اطالة القضية لأكثر من سبع سنوات لن يبقى فى شقتة إللا صاحب النزاع القضائى إلي أن تفصل المحكمة الدستورية العليا و الباقى يتم تنفيذ القانون الجديد بإخلائهم …

نختلف أو نتفق فالطب و المحاماة و الهندسة مدارس
و إختلاف وجهات النظر لا يفسد للود قضية
و رجاء أن تجعلوا مصلحة المستأجر أولاً
أما محامين الملاك فلا داعي للبلبلة و أتقوا يوماً إلية ترجعون ..

03/09/2025

@

01/09/2025

هو فية إيه

29/08/2025

شكراً لتقسيم شعب مصر

25/08/2025

جعلتم المستأجر تحت مقصلة مالك كان يدعي الضعف
ثم وجدنا إجرام و بلطجة🔪
{ بدأ العد التنازلى لتنفيذ القانون في محكمة الجنايات }
شكراً دولة اصحاب العقارات🫡

24/08/2025

بالطبع، الجملة في الصورة تقول:

القانون والعدالة بين الغطاء والمضمون: مأساة الظلم

في كل مجتمع، يُنظر إلى القانون كدرع يحمي الضعفاء ويؤمن العدالة، وكموجّه للسلوك البشري ضمن إطار من الحقوق والواجبات. لكن، ماذا يحدث عندما يتحول القانون من وسيلة لتحقيق العدالة إلى أداة للظلم؟ هذا ما تحذرنا منه كلمات نلسون مانديلا العميقة: "عندما يُصبح القانون مجرد ستار للظلم، ينقلب العدل إلى مأساة."

القانون بلا عدل ليس سوى واجهة خادعة. يمكن للحكومات أو الأنظمة أن تسن قوانين تبدو عادلة على الورق، لكنها تُستغل لتهميش فئات معينة أو لإدامة السلطة على حساب الناس. في هذه الحالة، يصبح القانون ليس حماية للمواطن، بل أداة قمع وإقصاء. يصبح العدالة حلمًا مستحيلًا، وتحل مأساة الظلم مكانها.

مانديلا، الذي عانى السجن والاضطهاد بسبب قوانين الفصل العنصري في جنوب أفريقيا، يعرف جيدًا أن الظلم القانوني يمكن أن يدمر المجتمعات ويقوض الثقة في المؤسسات. القانون يجب أن يكون مرآة للعدالة، وليس حجابًا يخفي الانتهاكات والاعتداءات. وعندما يُساء استخدامه، تتحول القوانين من وسيلة لحماية حقوق الناس إلى سلاح يهدد حياتهم وكرامتهم.

إن هذه المقولة ليست مجرد نقد سياسي، بل دعوة لكل مجتمع لمراجعة قوانينه، والتأكد من أنها خدمة للحق، لا أداة للظلم. العدالة الحقيقية لا تتحقق إلا عندما يكون القانون شفافًا ونزيهًا ويخضع لمراقبة الضمير الإنساني، وليس مجرد نص يُطبق بشكل ميكانيكي على الجميع بينما يستثنى الأقوياء.

في النهاية، ما يدعو إليه مانديلا هو وعي المجتمعات بأن العدالة ليست مجرد كلمات مكتوبة، بل قيم تُترجم إلى أفعال، وأن القانون الذي يظلم هو ليس قانونًا بل مأساة تُحاك ضد أبسط حقوق الإنسان.

23/08/2025

هل من رشيد فى الدولة 😞

23/08/2025

أستقيموا يرحمكم الله
لا تضللوا الناس 😠
النص الدستوري 2024 : فالامتداد القانوني لعقود الإيجار المار ذكرها حُدد نطاقاً بفئات المستفيدين من حكمه دون سواهم فلا يفيد منه غير الخاطبين

23/08/2025