
13/03/2025
يقال، قبل ألاف السنين قامت حرب نووية مدمرة بين حضارتين ليموريا وأتلانتس. ظهرت في كتب مثل سجلات أكاكور،
انهارت قارتا ليموريا وأتلانتس وأدى هذا إلى كارثة عالمية، ولكن كان هناك ناجين من الليموريين وأتلانتس.
كانت القاراتان موجودتان على سطح المحيط منذ ألاف الأعوام كانت ليموريا تقع في المحيط الهادئ وأتلانتس في المحيط الأطلسي.
في سجلات أكاكور، يدعي كارل بروغر أن القارتين كانتا موطنًا ل حضارتان أكثر تقدما من اليوم. دخلوا في صراع، وبذلك شنوا حربا بالطائرات والأسلحة النووية القديمة.
في النهاية انهارت القارتين بسبب هذه الحرب.
مقتبس من كتاب أكاكور :
"الشفق غطى وجه الأرض. ظلت الشمس مشرقة، لكن الضباب الرمادي، كبير وقوي، بدأ يظلم ضوء النهار. علامات غريبة ظهرت في السماء... شمس حمراء وطريق أسو، جميع أركان الأرض الأربعة كانت حمراء... بدأت الحضاراتان في الشجار. حرقوا العالم بالحرارة الشمسية وحاولوا يأخذوا قوة بعضهم البعض... تغير مسار الأنهار، وتغير ارتفاع الجبال وقوة الشمس. كانت هناك قارات غمرت بالفيضان.... "
أقراص هندية غامضة وجدها جيمس تشيرشوارد عام 1868 تتحدث عن ليموريا. قام مع الكاهن الأكبر للمعبد بتفسير أن الأقراص تتحدث عن أرض مو المختفية حيث يعيش النعشال أو الإخوة المقدسين. وفقًا للأقراص، غرقت مو قبل حوالي 12,000 عام من العصر الحالي وجزيرة عيد الفصح، جنبًا إلى جنب مع جزر بولينيزية أخرى، بقايا مو أو ليموريا.
يحكي كتاب الزوار من تأليف جي.جي بينيتيز اختطاف العالم من خارج أرضنا دانيال دبليو. فراي الرابع من يوليو 1959. وأخبروه أن أجداده عاشوا على أرض مو وأن هناك حضارة أخرى متقدمة على الأطلنتس
علماء أتلانتس "تعلموا التعامل مع الطاقة الذرية بمهارة أكثر مما نفعله اليوم. كما ذكر كارثة أسلحة وشيكة.
يقول بعض المؤرخين أن الأطلنطيين كانوا بشرًا متقدمين ومحسنون وقعوا في الشر،
في التقرير الأول يقال من 210,000 من البشر عاشوا في أتلانتس في سلام ووئام. ومع ذلك، بدأ الفاسدين في التأثير سلبا عليهم، وتحديدا كبار كهنة أتلانتس.
هؤلاء الأطلنطيون الفاسدون أطلقوا على أنفسهم "أطفال بليال" وهناك بدأ الصراع مع ليموريا. بدأ أبناء بليال هؤلاء في الجدال مع الليموريين حول كيفية حكم الأرض. أرادت أتلانتس أن تحكم جميع القبائل والحضارات الأخرى في الأرض
في النهاية هلك أكثر من 60 مليون ليمور. لجأ الناجون إلى أغارثا ثم هاجموا أطلانطس.
ومع ذلك، فإن غرق تلك القارة المفقودة كان بسبب سلسلة من الكوارث الطبيعية. الأرض أصبحت غير مستقرة نتيجة التفجيرات النووية المفرطة في أتلانتس.
لجأ العديد من الأطلسيين إلى أغارثا وآخرون منتشرين حول العالم. يقال إن هياكل ما قبل التاريخ مثل الدوائر الحجرية (Stonhenge) والدولمن والجيوغليفية هي من أعمال أتلانتس، حيث أنهم يعرفون تكنولوجيا الارتفاع الصوتي لرفع الصخور الثقيلة (بالإضافة إلى ذلك، يوجد في الكهوف في جميع أنحاء العالم رموز لأطلانطس: اللولبات والهلال والثعبان).
ثم، مع مرور الألفية واستقرار الأرض بالفعل، ظهرت الحضارتان إلى السطح، وأعيدت تشغيل تلك التي نعرفها اليوم: سومر، مصر، الهند، الصين، إلخ.