22/09/2025
🚨سماء مصـــــــــــر محصنه ضد اى عــــــ""ـــدو بشبكة دفاع جوي لا مثيل لها
🛑 فى سماء نارية بين غــــ.ـ-ــــزة وسيــــ-ــناء وعلى بعد كيلومترات من أقوى حاملات للطائرات الأمريكية شرق المتوسّط.
♦️يقف سلاح واحد جعل مصر قوة دفاعية يحسب لها الف حساب.
♦️قوة لا تعرف الراحة لا تترك مساحة للزلة؛ درع حديدي يحمى سماء مصر ويضعها بين أقوى دول العالم في الدفاع الجوي.
🛑فكيف يتحول هذا السلاح إلى حصن أرض المصريين وما يخفى الجيش المصري خلف هذه المنظومات السابقة؟
♦️♦️لماذا احتجت مصر إلى أقوى سلاح؟ السماء فوق مصر لم تعد كما كانت في الشمال؛ قوات الجو الإسرائيلية تحلق ليلًا نهارًا فوق غزة وعينها على رفح وسيناء تراقب كل تحرك وكل قافلة مساعدات.
♦️وفي الشرق، وعلى بعد كيلومترات من السواحل المصرية، تواصل أقوى حاملتي طائرات أمريكيتين شرق المتوسّط مُجهّزتين بصواريخ يمكنها ضرب أهداف داخل العمق المصري خلال دقائق.
🛑وسط هذه الأجواء النارية
♦️أدركت القاهرة أن أي تهاون في تأمين سمائها قد يكون كارثيًا، وأنه لا خيار أمام الجيش المصري سوى امتلاك درع حديدي يصّد أي خطر مهما كان مصدره. وهنا بدأت رحلة تطوير أقوى سلاح في الجيش المصري.
🛑 شبكة الدفاع الجوي المصرية
♦️درع لا يُخترق. حين قررت مصر بناء أقوى درع لحماية سمائها لم تكتفِ بمنظومة واحدة ولا حتى بنظام واحد للدفاع
♦️بل فعلت ما لم يجرؤ عليه أحد في المنطقة: جمعت بين أقوى تكنولوجيات العالم من روسيا وأمريكا والصين وأوروبا في شبكة واحدة مترابطة يصعب على أي عدو فـــــــك شفرتها.
♦️اليوم يضم الجيش المصري أكثر من ألف ومائة بطارية صواريخ تغطي كل شبر من سماء الجمهورية، من السواحل الشمالية على المتوسّط حتى حدود السودان في الجنوب، ومن سيناء شرقًا حتى الصحراء الغربية.
🛑هذه الشبكة الضخمة تتكوّن من عشرات الأنظمة المتطورة:
♦️اس ٣٠٠ الروسية
‑ القادره على كشف هدف على بعد ٥٠٠ كيلومتر وإسقاطه قبل أن يقترب حتى من الأجواء المصرية.
♦️‑ منظومة بوك‑أم‑1 ومنظومة بوك‑أم‑2 الروسية ذاتية الحركة المصمّمة لمطاردة الطائرات والصواريخ المتوسطة والقصيرة المدى.
♦️‑ المنظومة الألمانية إيريستِ فائقة الدقة، وهي إحدى أحدث الأنظمة الأوروبية التي انضمت للجيش المصري.
♦️المنظومة المصرية "أمون حارس السماء"، صناعة محلية تجمع بين المدفعية والصواريخ في نظام واحد لحماية الأهداف الحيوية.
♦️منظومات أمريكية مثل أفنجر وشوراد، ومنظمات فرنسية متطورة مثل كروتال، تعمل كلها ضمن قيادة وسيطرة آلية متكاملة. التنوع هنا ليس عشوائيًا بل تكتيكيًّا مقصودًا؛ أي جيش يعتمد على نظام واحد يترك ثغرات مكشوفة.