مدنى وثائقى عبر الانترنت
من أجل دعم وتمكين حرية التعبير رقمياً
تصدر عن مركز هردو
عن برنامج التعبير الرقمي الحر
يقوم برنامج التعبير الرقمي على دمج تكنولوجيا المعلومات بقضايا مجتمعية حيث يصبح البرنامج هو رؤية جديدة لبناء جسر التواصل بين المنظمات والهيئات العاملة بقضايا مجتمعية وبين المواطنين ويعتمد برنامج التعبير الرقمي الحر على دعم مجالات وقضايا حقوقية وتحويلها لحراك رقمي قائم على مبادئ اتاحة وت
داول المعلومات والحق فى المعرفة كحقوق اساسية فى حياة الإنسان
كما يهدف البرنامج الي خلق مجتمعٍ رقميٍ متكاملٍ يتمتع جميع أفراده بفرصٍ متساويةٍ فى معرفة وتداول المعلومات وخلق أكبر عددٍ ممكنٍ من الفرص لتعزيز جاهزية المواطن تكنولوجيًا ومعلوماتيًا وصولاً في النهاية إلى الغاية الكبرى المتمثلة في رأب الفجوة الرقمية بين أفراد المجتمع وكذلك تحقيق المواطنة الرقمية العادلة
قناة من أجل دعم وتمكين حرية التعبير رقمياً " وهي كيان إعلامي جديد إلكتروني يهتم بدعم حقوق الإنسان فى مصر من خلال شبكات التواصل الاجتماعي وشبكة الإنترنت
- يتطرق المشروع لنشر الثقافة المدنية ومفهوم المجتمع المدنى ودوره بين أفراد المجتمع المصرى
- حث الشباب من أفراد المجتمع على المشاركة المجتمعية والمساهمة فى نشر ثقافة المجتمع المدنى
- يسعى المشروع إلى دعم المواطنين بتوسيع معارفهم بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية ولا سيما المدنية والسياسية من خلال البرامج التنموية والثقافية وتمكينهم من معرفه حقوقهم وكيفية التعامل بانتزاعها.
- يساهم المشروع فى تحقيق اثر هام لدى الأوساط الشعبية لا سيما ما يتعلق بزيادة الثقافة السياسية بين أوساط الشباب وسكان القطاعات المحلية المصرية من بين مستخدمي شبكة الانترنت
- كما يسعي المشروع الي خلق جيل جديد من الشباب قادر على المشاركة في العمل العام وذو ثقافة مجتمعية ومؤمن بالدولة المدنية
برنامج أعرفك
- برامج يهتم بالتوعية الثقافية حول الحقوق والحريات العامة
برنامج مدنى مباشر
- يدعم تغطية مباشرة لفاعليات المجتمع المدنى ودعم مفهوم الدولة المدنية عبر القناة من خلال شبكة الانترنت
- برنامج مدنى وثائقى
- يدعم بناء شبكة الكترونية معنية بالكرامة الإنسانية لتوثيق الفاعليات والتدريبات التى تدعم حركة حقوق الإنسان فى مصر والوطن العربى
تحتل الثقافة المجتمعية مكانة هامة وأساسية ولذلك يسعى المركز لنشر الوعي بالمبادئ الاساسية لحقوق الإنسان، فقد تسببت معوقات النظام السابق وآلياته بنشر الفساد بكافة مؤسساته وأجهزته القمعية مما ادي الى أتساع فجوة انحدار الكرامة الإنسانية وتبلد وتكاسل المشاركة المجتمعية عن وعي حقوقى وثقافى، وما أدى إلى انتهاكات عدة بحقوق الإنسان الاساسية.
فأصبح الحاجه إلى تعزيز مفهوم حقوق الإنسان لدى جيلا جديداً الحاجة الماسة التى من شأنها الارتقاء بالحقوق الثقافية الاجتماعية والاقتصادية والمدنية والنهوض بالمشاركة المجتمعية.
مما يجعل التثقيف في مجال حقوق الإنسان عملية شاملة تشترك فيها جميع مؤسسات المجتمع من حكومية ومدنية من أجل تقاسم المعارف والمهارات وتكوين مواقف في سبيل تعزيز احترام حقوق الإنسان والحريات الأساسية، وتحقيق النماء الكامل لشخصية الإنسان وإحساسه بكرامته، إلى جانب تعزيز التفاهم والتسامح والمساواة بين الجنسين، إضافة إلى تمكين جميع الأشخاص من المشاركة بفاعلية في إقامة مجتمع حر ديمقراطي يسوده العدالة الاجتماعية. والتوصل إلى إدراك المسؤولية المشتركة للجميع حيال جعل حقوق الإنسان حقيقة واقعة في كل مجتمع محلي وداخل المجتمع عموماً.
