قبل ما يخربها

28/05/2025

‏طب و اللي خلق الخلق ٠٠٠
ستطول أزمة العـــرب
طول ما كل حاكم عربي يملك
صحفي يبيض سواده ٠٠ و سياسي يخـدع بــلاده
و شــيخ يضـلل عباده ٠٠ و عسكري يخدم أسياده
و شعب يعشق جلاده 🤫

27/05/2025

‏- إنت كـ مواطن نفسك فـ إيه ...؟!!!
= نفسي الإنجازات اللي في الفضائيات
نفسي أشوف مصر اللي في الإعــــلانات
نفسي أشوف الداخلية اللي في المسلسلات 🤫

24/05/2025

انا هخلي الشعب كله ياكل لحمه يا زينب
هعملهم مشروع البتلو هخلي اللحمه تبقي ب ٥٠ جنيه
= زي مزارع السمك اللي عملتها ياعبسميع كان السمك البلطي ب ١٢ جنيه بقي ب ١٢٠ جنيه
سيب المشاريع لصحابها ياعبسميع وكفايه عليك شغلة البواب ياخويا 🤭😂

23/05/2025

* انا قولتلك ١٠٠ مرة أن الحاجة اللي تغلى مبنشتريهاش يا امينة 😡

= هو انا قولتلك عايزة لحمة يا سي السيد ؟!
دا انا قولتلك على بطيخة و ربع جبنة قديمة ،
التلاجة مليانة مية , رووح اشرب واهدى يا اخويا .

22/05/2025

‏هتجمع تبرعات للفقرا تبقي صاحب أطيب قلب
هتسأل عن سبب فقرهم تبقي عميل و إبن كلب 😂

21/05/2025

‏- سيبك بقي من اللي فات
أنا عندي ليك حتة مشروع هيأكلك الشهد يا مبروك
= مشروع إيه تاني ياسي يوسف ؟!!!
- مشروع الأبقار الجديدة .. هينقلك ف حتة تانية 🤣

20/05/2025

... ابنةُ جلادِ الأمة ووارثةُ الخيانة!
هل يُولد الانحطاط فجأة؟ هل تسقط الأوطان دون جذور في التاريخ؟
لا يا سادة، فكلُّ انحدارٍ نعيشه اليوم، له جذورٌ ضاربةٌ في عفن السلطة وبذور الخيانة.
ففي فضيحة مدوية تهز الرأي العام اليوم يتم سرقة منزل رئيسة جامعة أكتوبر!

أثارت صور متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي جدلًا واسعًا بعدما كُشف عن تعرض الدكتورة نوال الدجوي، رئيسة جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب (MSA)، لعملية سرقة ضخمة من منزلها في مدينة أكتوبر.
وبحسب المعلومات المتداولة، فإن المسروقات شملت:
50 مليون جنيه مصري
3 ملايين دولار أمريكي
350 ألف جنيه إسترليني
15 كيلوغرامًا من المشغولات الذهبية

المثير للدهشة في هذه الواقعة ليس فقط حجم المسروقات المهول، بل التساؤلات التي أثيرت حول كيفية امتلاك كل هذه المبالغ والمشغولات داخل منزل شخص واحد، مما دفع كثيرين إلى التشكيك في مصادر هذه الأموال ومطالبة الجهات الرقابية بالتحقيق.

هذه الحادثة أعادت إلى الواجهة موضوع الشفافية والرقابة المالية، خاصة عندما يتعلق الأمر برؤساء مؤسسات تعليمية يفترض أنهم يمثلون قدوة في النزاهة والمسؤولية.
من هي ومن هو ابوها؟
الجدير بالذكر أنها ابنة اللواء محمد فؤاد الدجوي، أحدُ أذرع الطغيان في عهد عبد الناصر، الجلاد الذي تسلّط على رقاب الأحرار، وقاد محاكم التفتيش العسكرية ضد العلماء والمفكرين والدعاة والمصلحين... وكان عنوانًا للذل والهزيمة.

ابنته ما هي إلا ظلٌّ لماضٍ أسود، امتدّ من غرف التعذيب حتى فضائح الاستسلام، من كواليس محاكمات الظلم حتى الخضوع المهين أمام المحتل الصهيوني.

من هو ؟

هو الرجل الذي أصدر أحكام #الإعدام في عام 1966 على الشيخ ، مفكر الأمة، ومجدد مشروع الصحوة الإسلامية.
وهو ذاته الذي قاد الحملة الهمجية ضد قرية #كرداسة في 21 أغسطس 1965، حيث أُهين الرجال، وانتهكت الكرامات، ووُثقت مشاهد الفجور النفسي والبدني التي لا يتخيلها عقل؛ منها إجبار النساء على ركوب أزواجهن كالحُمُر، وإجبار الأبناء على التبوّل فوق رؤوس آبائهم!
أيُّ عارٍ هذا؟ وأيُّ طغيانٍ أشدّ من هذا؟

فُرض الرجل على القضاء العسكري بلا شهادة قانونية، لا ليسانس ولا بكالوريوس، فقط ولاؤه لعبد الناصر، وكراهيته للإسلاميين، هما ما رفعاه فوق منصة القضاء ليحاكم خيرة أهل #مصر.

فضيحة #غزة… القائد الذي خضع للعدو أمام الكاميرات

قبل العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، كان محمد فؤاد الدجوي حاكمًا لقطاع غزة.
وعندما اجتاحت القوات الصهيونية القطاع، لم يُقاتل، بل استسلم.
لا استسلامًا فقط، بل خنوعًا وذلًا موثقًا أمام عدسات التلفاز الأمريكي، بحسب ما ذكره الكاتب مصطفى أمين.
الفيلم عُرض على جميع قنوات أمريكا: ضابط إسرائيلي يتلقى استسلام الدجوي، بينما الأخير ينحني له، ويشيد بشجاعة الجيش الصهيوني وإنسانيته ومروءته!
أيُّ مهانةٍ عُلِّقت على عنق الجيش المصري بأفعاله؟!

ذلك المشهد لم يكن فقط فضيحة لشخصه، بل طعنة في قلب الكرامة العربية، وصورة لا تزال تلاحق كل من تواطأ مع الصهاينة وركع أمامهم.

نوال الدجوي... ابنةُ الخنوع تُباع اليوم كرمزٍ تعليمي!

اليوم، تظهر نوال الدجوي كأنها رائدة في مجال التعليم، وتُقدَّم على أنها سيدة أعمال ناجحة.
لكنها تحمل في جيناتها إرثًا من الجُبن والخيانة والقمع.
ليست مجرد ابنةِ جلاد، بل ابنةٌ لرمز الهزيمة والانبطاح، لشخصٍ كان يجب أن يُدان لا أن يُحتفى به، أن يُنبذ لا أن تُرفع أسرته إلى مصاف الوجاهة الاجتماعية.

أين أنتم يا أحرار مصر؟

بكل قوة، وبكل صدق، وبكل حرقة قلبٍ محبٍ لهذا الوطن الجريح، نسأل:
متى نُغربل التاريخ؟ متى نُنقّي سجلنا الوطني من الزيف والتزوير؟ متى يُنصف الشعب وتُكشف حقائق المجرمين الذين لبسوا ثياب الوطنية زورًا وبهتانًا؟

لقد عاشت مصر المجد والكرامة حين كانت قبلة العرب، وعنوان الحضارة، وراعية النهضة، وقلب العروبة النابض.
كانت تُسمى الشقيقة الكبرى، وكانت الريادة حكرًا عليها، لا ينازعها فيها أحد.
يومًا ما، كان الجنيه المصري يعادل أكثر من ستة دولارات، وكان العرب في الخليج يسمّون المال بـ"المصاري" نسبة إلى مصر، وكان الخليج يرسل أبناءه ليتعلموا في جامعات القاهرة، ويحلم شبابهم بأن يعملوا في الوزارات المصرية لا العكس.

فأين نحن اليوم؟!

اليوم، يتسوّل المواطن المصري لقمة العيش، يُهان على أبواب المصالح الحكومية، يُسجن إن تكلّم، ويُقهر إن سكت.
أصبح الجنيه المصري في الحضيض، تتقاذفه الأزمات، ويهوي في أسواق الصرف كما تهوي سمعة الوطن في أعين الأشقاء.

من المسؤول؟

المسؤول هو من حكم هذا الشعب بالحديد والنار، من باع إرادته، من زيف تاريخه، من مجّد الخونة وأبعد الشرفاء.
من منح المناصب لأبناء اللواءات والسفاحين، ومن حاكم الأحرار، وقاد المجاهدين إلى المشانق والسجون، ثم استسلم للعدو وركع أمام المحتل.

إن من يحكم اليوم هو امتداد لأولئك الطغاة الذين شوّهوا وجه مصر الجميل، الذين صادروا الثورة، واحتقروا النخبة، وفتحوا الأبواب للفساد والاستبداد.
جعلوا مصر أداة في يد من كانت يومًا ترفعهم وتعلمهم وتفتح لهم أبواب المعرفة.

كيف يتحكم الخليج اليوم في مصير مصر؟

يتحكم عبر المال السياسي، الذي يوجه الإعلام ويشتري الولاءات.

يتحكم عبر الاستثمارات التي تستحوذ على أصول الدولة.

يتحكم عبر التبعية السياسية، حيث تتحرك الدولة المصرية في ملفاتها الخارجية بما يُملى عليها من عواصم المال النفطي.

يتحكم عبر دعم أنظمة العسكر التي تخنق الشعوب وتمنع التغيير.

لقد أذلّونا، وهم من كان يتمنّى فقط أن يضع قدمه في مصر!

اليوم، تُكرم أسماء الخونة، ويُبجّل العملاء، وتُقصى الكفاءات، ويُلاحق الشرفاء.

يُحاكم العلماء ويُنفى الأحرار، وتُفتح القنوات والأضواء لمن خان وتآمر.

أليست هذه جريمة؟ أليس هذا خزيًا وعارًا؟

متى نفضح هذا الإرث البائس؟ متى نتكلم؟ متى نُعلنها صرخةً مدويةً في وجه الظلم والطغيان؟ متى نُربي أبناءنا على الحقيقة، لا على الروايات الملفقة؟

إن مصر لن تنهض إلا إذا حررناها أولًا من هذا التاريخ المُلوّث،
إذا تبرأنا من كل يدٍ شاركت في خنقها، من كل لسانٍ مدح جلاديها، من كل عقلٍ برّر ظلمهم، من كل إعلاميٍّ صفق لخيانة.

فإما أن نكتب تاريخنا بيد الشرفاء، أو يكتبه السَّفَلة نيابة عنّا.

التاريخ لا ينسى.

والظلم له رائحةٌ نتنةٌ لا تختفي بطلاء الإعلام، ولا بعطور العلاقات العامة.
ونوال الدجوي، وما تمثله، ليست إلا تجسيدًا حيًّا لفساد الطبقة العسكرية التي اغتالت مصر، لا برصاص، بل بأحكام قضائية، وولاء للصهاينة، وتسليمٍ للكرامة على أطباق الذل.

سيأتي يوم يُحاسَب فيه كلُّ خائن، وتُكتب الحقيقة بمداد الغضب، لا بحبر التزوير.

19/05/2025

‏تخيل يا مؤمن ان الجنية فقد ٨٨٪ من قيمته في اخر ١٣ سنه بس
‏يعني الجنية دلوقتي قيمته ١٢ قرش و الالف جنية قيمتهم الحقيقة ١٢٠ جنية من فلوس زمان😱🫵🏻

18/05/2025

‏- هو صوت الراديو واطي ليه ..؟!!!
= أصله على صوت العرب 🤣

06/05/2025

‏- خلااااص ٠٠ أنا بقيت خايف من بكرا فـ البلد دي
= متقلقش يا يوسف ٠٠ مش هيحصل حاجة بكرا
- أنا أقصد بكرا اللي هو المستقبل
= ولا فيه مستقبل برضو ٠٠ متقلقش 😂

30/04/2025

‏قضية ياسين فـ المحاكم من سنة و شهرين
ڤيديو بتاع أسامة منير من سنة و نصف
تسريب عبد الناصر كان من 55 سنة
إيه بقي اللي طلع الحاجات دي دلوقتي ..!!!
إنت بتخطط ليه يا أبو داود ...؟!!! 🤔

26/04/2025