طريق المسلم

طريق المسلم "قُلْ هَٰذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ ۚ عَلَىٰ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي"

طريق المسلم...هو مشرع دعوي شبابي الهدف منه تبصير الناس بأمور دينهم ودينياهم ...

قرءان وسنه بفهم سلف الامه

02/08/2025
04/02/2025
04/02/2025

شعبان وإصلاح النفس 🌙
5 #شعبان 1446هـ

#بطاقات

04/01/2025

✍️تحتل الأم مكانة مهمة
وأساسية في التربية 👥

👌فهي تغرس 🌱 لدى الطفل
المعايير التي يحكم من خلالها:-

👈 على ما يتلقاه 🗣️ فيما بعد
من سائر المؤسسات في المجتمع

✨ومكانة الأم
🫂وقربها من الأبناء تجعلها تكتشف
مشكلات عندهم أكثر مما يكتشفه الأب

🥹 وبخاصة في وقتنا الذي انشغل الأب فيه عن أبنائه

🏷️ فتدرك الأم من قضايا الأولاد أكثر مما يدركه الأب.

📝 هذه الأمور السابقة وغيرها
🫵 تؤكد لنا دور الأم في التربية

✍️والحديث عن الأم ودورها في التربيه لا يكفي لقاء أو
لقائين وإنما يحتاج إلي كثير من السرد والتفصيل

👈و يتجدد اللقاء مع حضراتكم :-

📌في لقاء بعنوان
💖 الأُم المُميزة (3) 💖

💥مع الأستاذ/ مصطفى دياب💥
باحث تربوي

💫علي صفحة عالم التربية💫

👌يوم الأحد بإذن الله
2025/1/5
5 / رجب / 1446
⏰الساعة التاسعة مساءً
بتوقيت القاهرة

30/12/2024

☑الغاء الإعلانات في إذاعة القرآن الكريم

10/10/2024

٠٤- الكوثر.. الخير الكثير((جديد))
( كنوز سورة الكوثر)
د. محمد إسماعيل المقدم
يمكنكم المشاهدة بجودات مختلفة فيديو أو الاستماع صوتى أو التحميل كل هذا من خلال رابط واحد :
https://almukaddem.com/ar/2826

13/08/2024
الشيخ أبو إدريس كما عايشته وعاصرتهلقد عايشت الشيخ أبو ادريس فى الدعوة منذ حوالى ٣٥ سنة عندما كنت آتى به بسيارتى من مسكنه...
15/04/2024

الشيخ أبو إدريس كما عايشته وعاصرته
لقد عايشت الشيخ أبو ادريس فى الدعوة منذ حوالى ٣٥ سنة عندما كنت آتى به بسيارتى من مسكنه بالإسكندرية لحضور لقاءات دعوية فى ابوحمص وقد استفدنا من هذه اللقاءات كثيرا وخاصة فى التعريف بالمنهج السلفى والقضايا المنهجية ، وصارت بينى وبينه علاقة شخصية واسرية ، ثم زاد التواصل والاحتكاك بعد ٢٥ يناير بعد ان أصبحنا فى مجلس إدارة الدعوة السلفية هو رئيس وانا عضو ، وبعد اختيارى رئيسا للحزب كنت دائم التواصل مع الشيخ - رحمه الله- وخلال هذه الفترة الطويلة من المعاشرة والتعامل تعرفت على كثير من صفاته وأخلاقه وأسلوبه فى الإدارة والتعامل مع الأحداث ، فمن الناحية الأخلاقية والسلوكية فهو إنسان صاحب دين وورع وخلق حسن وأدب رفيع، قليل الكلام خفيض الصوت مستمع جيد لا يغتاب ولا يسمح لأحد بالغيبة أمامه وإذا صدر من أحد جلسائه غيبة كان يقول بعبارته المعروفة : ( اتق الله يا شيخ) كل من يعامله يحبه.
ولا يقبل اتهام احد بتهمة إلا ببينة .
لا يحب الظهور أو الشهرة ويعمل فى صمت.
صاحب عقلية إدارية منظمة جدا، حريص كل الحرص على العمل المؤسسى والشورى فى كل الأمور .
عنده دراية كاملة بالواقع وتوصيفة وكذلك بالقوى والتيارات الموجودة على الساحة، وقد لامست ذلك عندما كنت استشيره فى كثير من المواقف الحساسة والدقيقة، فقد كان- رحمه الله -صاحب نظرة ثاقبة واستشراف للأحداث.
لقد كان لقيادة الشيخ أبو إدريس للدعوة بعد ه٢ يناير أكبر الأثر فى أن تجتاز سفينة الدعوة هذه الأحداث الجسام بسلام دون أن تنحرف أو تنجرف بفضل الله سبحانه وتعالى.
أسأل الله العلى القدير أن يغفر له ويتقبله فى الصالحين وأن يجعل ما قدمه وبذله فى ميزان حسناته وأن يتقبل منه وأن يجمعنا به فى الدرجات العلى من الجنة.
كتبه د يونس مخيون

15/04/2024
المذابح ضد المسلمين والمصير الرهيبكتبه:- د. ياسر برهاميالحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛فإن الصحوة الإس...
07/04/2024

المذابح ضد المسلمين والمصير الرهيب

كتبه:- د. ياسر برهامي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فإن الصحوة الإسلامية قد ضربت بجذورها في كل أرجاء العالم الإسلامي، بل في بلاد الكفر ذاتها، وأصبحت العودة إلى الدين والالتزام به سِمَة عامة في الشعوب والأفراد المسلمين لا يخطئها ناظر، ولا يستطيع أن يُغفلها مراقب.

وإن كل مسلم يدين بالولاء لله ولرسوله -صلى الله عليه وسلم- وللمؤمنين لا بد وأن يكون ناصحـًا لأبناء أمته، حريصًا على هدايتهم وعزِّهم وكرامتهم؛ ونصيحتهم بما فيه خير دينهم ودنياهم واجبةٌ عليه من أعظم مقتضيات دينه؛ كما قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: (الدِّينُ النَّصِيحَة). قُالوا: "لِمَنْ"؟ قَال: (لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ) (رواه مسلم)؛ وإن مِن مقتضى تلك النصيحة إرشاد الأمة -وأبناء الصحوة على جهة الخصوص- إلى ما فيه قوة هذه الصحوة واستمرارها وثباتها على المنهج المستقيم.

فقد تبيَّن عبر تجارب التاريخ وما خاضه المسلمون من معارك وصراعات: أن قوة هذه الأمة هي في تمسكها بما جاء به نبيها -صلى الله عليه وسلم- كتابًا وسنة؛ مهما ضعفت قوتها المادية، وأن هزيمتها وضعفها هما في قبول الثقافات الوافدة إليها المخالِفة لكتاب ربها وسنة نبيها؛ مهما كان عند الأمة من أسباب القوة المادية.

ولهذا كان واجب المحافظة على الصحوة الإسلامية وصحة توجهها متمثلًا في المقام الأول في إيجاد الشخصية المسلمة المتكاملة التي هي حجر الزاوية واللبنة الأولى في أي بناء دعوي أو عمل تربوي. وهذه الشخصية المسلمة المتكاملة بأركانها الثلاثة التي بَيَّنها النبي -صلى الله عليه وسلم- في حديث جبريل -الإسلام والإيمان والإحسان- لا بد أن تتلقَّى مصادر تكوينها من المنبع الصافي الذي جاء به الرسول -صلى الله عليه وسلم- كما فهمه وطبَّقه الصحابة والتابعون وتابعوهم -رضي الله عنهم-.

ولو تأملنا ما حدث مِن خلل في تكوين هذه الشخصية في مراحل التاريخ المختلفة، بل في محاولات البناء المعاصرة لأبناء الصحوة بسبب المناهج المستوردة من ثقافات الأمم المخالفة لأهل الإسلام في هذه الجوانب الثلاثة: الجانب العقدي -الإيمان-، والجانب العبادي والعملي -الإسلام-، والجانب السلوكي والخلقي -الإحسان-؛ لعلمنا لماذا وصل حال أمتنا إلى ما وصل إليه، ومدى خطورة العقبات التي تواجهها الصحوة في حال فقدِها لثوابت التكوين لهذه الشخصية المسلمة وتعرضِها للتشويه والخلل.

ففي جانب الإيمان والعقيدة: كان علم الكلام ومناهج الفلسفة من أعظم أسباب الانحراف، وظهورِ الفرق المبتدعة، ونقصِ أو انعدامِ النور والهُدى الذي تميزت به العقيدة الإسلامية كما جاء بها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-؛ حتى فـَقـَد مَن وقع في خضم هذه العلوم لذة الإيمان وحلاوته التي تغيِّر القلوب من الداخل، بل تغيِّر الإنسان كله.

وفي الجانب العبادي والعملي: كان التقليدُ والتعصبُ المذهبيُّ وتفريعاتُ القياسيين البعيدةُ، والتحاكمُ إلى متون المشايخ دون نصوص الكتاب والسنة سببًا في تفرُّق الأمة واختلافها وتباغضها، ثم في تحول هذا الميراث كله في حس المقلدين المتأخرين إلى شعورهم أن الدين -الذي ما عَلِموه إلا هذا التقليد والتعصب- إنما هو مجموعة من المتناقضات ينتقي منها الإنسان ما يشتهيه؛ مما مهَّد الطريق أمام العلمانية والتغريب لنبذ كل هذا، ومعه نبذ أصول المنهج الإسلامي نفسه؛ بإلغاء مرجعية النصوص القرآنية والنبوية وإجماع سلف الأمة وما يتفرع منها، واستبدالِ النصوص الغربية والأفكار العلمانية التخريبية بها، والتي أعلنت بعد ذلك حربها للإسلام نفسِه دون مواربة؛ فكانت أخطر البدع التي شهدها عصرنا متمثلة في فصل الدين عن الدولة، بل عن الحياة كلها.

وفي الجانب السلوكي والخلقي: كان التصوف المُنحرف الذي ابتدأ نوعـًا من الغلو، ثم وصل إلى المزج بين السلوك والفلسفة المُلحدة المتمثـِّلة في وحدة الوجود؛ مما سدَّ الطريق على السالكين الراغبين في تهذيب نفوسهم وإصلاح قلوبهم، وَغـَوَّرَ مناهل التهذيب الحقيقية التي هي نصوص الكتاب والسنة وأقوال الصحابة وسلف الأمة التي كانت شفاءً لما في القلوب وتربيةً للنفوس؛ دون غلو أو تفريط، ودون مبالغة أو إهمال لجانب من جوانب القلوب أو ركن من أركان الأخلاق والسلوك.

وكان التصوف الفلسفي -الذي لا يعرف حقيقته أكثر المنتسبين المقلـِّدين لأئمتهم فيه- خطوة على طريق إغراق الأمة في الجهالات والضلالات والخرافات والانحرافات الخلقية؛ التي مهدت إلى الانهيار الخطير أمام السلوك الغربي، وأصبح تقليد الغرب بدلًا من شيوخ الضلال هو ديدنَ الشباب والفتيات، بل الرجال والنساء في بلاد المسلمين، والغرق في الشهوات المحرمة والإرادات الفاسدة التي دمرت أخلاق الأمة وسَهَّلتْ احتلالَ أعدائها لها جغرافيًّا وثقافيًّا وفكريًّا بعد الاحتلال العسكري.

إن إدراك أبناء الصحوة الإسلامية -بفصائلها المختلفة- لحقيقة الأزمة في تكوين الشخصية الإسلامية التي ندر وجودها هو الخطوةُ الأولى لصحة التعامل مع الموقف الخطير الذي تواجهه؛ فالذي يدرك أن سفينته تواجه الغرق سوف يكون سلوكُه وسرعةُ تحرُّكِهِ واستخراجُ طاقاته في البحث والعملُ على النجاة يختلف عن سلوك الذي يتعامل مع الموقف كقارئ صحيفة مستلقٍ على الفراش قبل النوم.

فلابد من الجدية في تحمُّل المسئولية، وعلاج الخلل الحاصل في بناء هذه الشخصية على المستوى الفردي والجماعي؛ فلا يصلح مِن الأفراد إهمالُ أنفسهم وجوانبَ شخصيتهم اغترارًا بصورة الالتزام دون حقيقته، أو اكتفاءً بصورة العلم دون حقيقته، أو إرضاءً للنفس بصورة العمل والسلوك دون حقيقته؛ فبناؤك أيها الأخ الكريم مسئوليتُك أنت في المقام الأول؛ فإن وجدتَ من يعنيك عليه أو ييسره لك فاحمد الله على ذلك، وإلا فاستعن بالله على استكمال جوانب النقص عندك، وإياك وتعليق الأخطاء على شماعة تقصير الآخرين، سواء عجزوا عن مساعدتك أم قصروا.

كذلك لا يصلح للجماعة أن تهمل تربية أبنائها، أو أن تستغرق في بعض صور العمل الدعوي؛ فتجعلها على رأس قائمة الأولويات، بينما يوضع بناء الأشخاص في ذيل القائمة! وربما لا يوضع إلا في بعض الأحيان؛ مما يجعل هؤلاء الأفرادَ عُرضةً للأهواء، ويجعل حصونَ الصحوةِ الإسلاميةِ مهددةً مِن الداخل.

إن الصحوة الإسلامية تتعرض اليوم لخطر تغيير مسارها وطمس هويتها من خلال فقد الأساسيات في بناء شخصية قادتها ودعاتها ورموزها وأبنائها؛ فبعد أن تعرَّضت المجتمعات الإسلامية منذ عهود الاحتلال الغربي لتغيير المسار وطمس الهوية، وحافظت الصحوة الإسلامية على ثوابتها ومرجعيتها؛ صار الخطر اليوم على الصحوة ذاتِها ومِن داخلها بكيد أعدائها مِن الكفار والمنافقين أيضًا بلا شك، لكنَّ الهزيمة إنما تأتي مِن الداخل، (وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ) (آل عمران:120).

لا بد أن نؤكد على ثوابتنا، ونربيَ أنفسنا وأبناءنا عليها في عمل متكامل لا يُهمِل جانبًا على حساب جانب، أو يفقد التوازن في الدعوة أو العمل أو الحياة عمومًا؛ حتى تصل الراية إلى أيدي الأجيال القادمة بيضاء نقية كما أوصلها سلف الأمة لأتباعهم.
والله مِن وراء القصد.

Address

Cairo

Telephone

+201111517302

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when طريق المسلم posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share