
28/09/2025
واقعة االسورة الفرعونية التى تم سرقتها من المتحف ، السيناريو الذى قدم للواقعة ، بالغ السذاجة ولا ينطلى على أبسط العقول ، فقط يؤكد تورط قيادات هو ليس بتهريب بل تفريغ مصر من آثارها وتاريخها وثرواتها .
ــــــــــــ
اخصائية ترميم تجهل قيمة الاسوره و تبيعها لتاجر بممبلغ ١٨٠ الف جنيه ( الجرام ٣٠٠ جنيه ! ) .
كذلك تاجر الفضه يجهل قيمتها ويقوم ببيعها لصائغ بمبلغ ١٩٤ الف جنيه .
أيضا الصائغ ـ رغم خبرته ـ يجهل قيمة الاسورة التاريخية ،فعوضا عن بيعها بمبلغ يمثل ثروة طائلة ، يقوم بصهرها .......أي غباء هذا وبكده الشيكولاته ساحت راحت مطرح ما راحت ..
القطعة المسروقة كانت ضمن مجموعة مكونة من 3 قطع كانت تعد للسفر بغضون 3 أيام الى ايطاليا لعرضها بمعرض "كنوز الفراعنة"
اخصائية ترميم تجهل قيمة إسورة ملكية عمرها 3000 سنة ؟!!
كيف أخرجتها من المتحف ؟! ، هل تم التحقيق مع مدير أمن المتحف ؟ !!
أين وزن القطعه من واقع السجلات ونوع الجرام هل هو مطابق للوزن الذي يقال وليه التضارب فى الروايات ،وهو من الطبيعى إن المرممه تلاقي الاسوره على الأرض خارج الفترينه ، بجانب إن الفيديو المتداول على صفحات التواصل الاجتماعي ليس له علاقة بالاسورة
خبيرة الترميم تعلم ف ان تلك القطعة يتم تجهيزها للسفر الى ايطاليا بغضون أيام ، رغم ذلك تقوم بسرقتها !!
المثل يقول كدب متساوى ولا صدق منعكش ! .
ــ