موقع مصطفى خفاجى ١١١

06/11/2025

تمثال فرعونى صغير اقدم تمثال موجود عندى 01093986013 واتساب

06/11/2025

🤝مجانا تماماً🤝
انضم لنا وسجل اسمك
🎨 حاب تتعلم مهارة جديدة؟
أو تصمم ديكور بيتك والتحف بنفسك؟
أو حتى تبدأ مشروع يدر عليك دخل؟

لا تفوّت ورشة عمل مجانية برعاية مصطفى خفاجي و طلال الدوسري وفريق 111
من تنظيم شركة تناسب الألوان
يمنح الحاضرين شهادات حضور هدايا 🎁
📅 التاريخ: 11 / 11 / 2025
🕘 الوقت: من 9 صباحًا إلى 12 ظهرًا لمدة 4ايام
📍 المكان: الدمام الفرسان
📚 المحتوى: تعليم قوالب -البولستر - الفايبر جلاس -الريزن إيبوكسي – فن الكونكريت

📞 للتواصل: 0563175402

🚀 الفرصة للجميع – احجز مكانك وابدأ الإبداع
شكرا لنشر الاعلان

الرعاة
شركة icr
شركة مصنع بوابة الدمام
جمعية بنان
شركة تناسب الوان

04/11/2025

مشروع مطلوووووب جداااا

04/11/2025

> العِناد مش دايمًا موقف…
أوقات بيبقى صوت خافت بيقول:
"أنا هنا".

العِناد مش ضد الفَهم،
هو ضد الذوبان.
ضد فكرة إنك تمشي مع الموج لحد ما تفقد ملامحك.

اللي بيعاند مش دايمًا بيحاول يكسب،
ساعات بيحاول يحتفظ بجزء صغير من نفسه،
الجزء اللي لسه بيقول "لأ" حتى لو الدنيا كلها قالت "آه".

العِناد مش في الكلمة،
العناد في النظرة…
في الصمت اللي ما بعد الجدال،
في النفس الطويل اللي جواه "مش هتغيرني الظروف".

هو نوع من الحماية،
بس حماية مش دايمًا عاقلة.
زي واحد شايل باب تقيل قديم،
بيقفل بيه على حاجة يمكن بطّلت تحتاج تتخبّى.

العناد هو اللغة اللي بيتكلم بيها الخوف أوقات،
والخوف مش من الناس…
الخوف من الذوبان،
من إن "أنا" تتحول لصدى حد تاني.

وأغرب حاجة في العناد،
إنك ممكن تبقى عارف إنك غلط،
بس ما تقدرش تتنازل…
مش علشان رأيك،
علشان إحساسك بنفسك متعلق في الموقف.

العِناد مش دايمًا ضد التفاهم،
أوقات بيبقى لحظة انتظار…
انتظار إن اللي قدامك يحسّك من غير ما تشرح.

لما الاتنين يعاندوا،
الصمت بيبقى ساحة حرب من غير صوت،
وكل واحد مستني التاني يقول "خلاص"،
كأن أول اللي هيِلين خسر نفسه.

بس يمكن الحقيقة إن الاتنين بيخافوا من نفس الحاجة:
إنهم لما يلينوا،
ما يبقوش عارفين مين هما من غير العِناد.

العناد مش دايمًا غباء،
هو محاولة غريزية للثبات…
والثبات نفسه شكل من أشكال المقاومة ضد الوقت،
ضد التغيير،
ضد الزوال.
موقع مصطفى خفاجى ١١١

04/11/2025

اكثر وضوح هنا

واتساب 01093986013 موقع الشراء https://sepoo.net/رابط قناة مصطفى خفاجى 111 يوتيوبhttps://www.youtube.com/channel/UC24rjl414_JVh9ObuNFWvVwموقع سوق مصطفى خفا...

03/11/2025

اهم فيديو تعليمى لعمل القوالب من الصفر الى الاحتراف شرح شامل مصطفي خفاجى 111

03/11/2025

مطبخ تيرازو وموزايكو

01/11/2025

31/10/2025

https://sepoo.net/

31/10/2025

في سنة ٢٠٠٧ كنت بحلم يكون عندي متجر على الإنترنت. ان اعرض شغلى للبيع والناس تتصل تطلب وبس
وقتها كان الموضوع صعب جدًا بالنسبة لي، لأني مكنتش فاهم فيه حاجة، وكانت البرمجة معقدة جدًا وعدد اللي بيفهموا فيها قليل. كمان أدوات البرمجة وقتها مكنتش متطورة زي دلوقتي.

قررت أتعلم لغة HTML، وده كان شبه مستحيل بالنسبة لي، لأني مكنتش بعرف إنجليزي، ولأن لغة HTML صامتة، مش تفاعلية. كنت تقدر بس تضيف منشور أو صفحة بسيطة، لكن مفيش تفاعل حقيقي مع الزائرين. حاولت أحفظ الأكواد لكن مقدرتش، ومع الوقت فهمت شوية أساسيات بسيطة جدًا.

بعد كده بسنين، ظهرت ووردبريس وأوبن كارت، وكانوا نقلة كبيرة، ومن وقتها بدأت أطور نفسي من سنة ٢٠١٧.
اتعلمت إزاي أتعامل مع الأساسيات المهمة زي إنشاء قاعدة بيانات، والتعديل على السكربتات ولو بشكل محدود.
وكنت ماشي في طريق التطوير الذاتي، رغم إن لسه اللغة الإنجليزية ولغات البرمجة عاملالي عائق، لكني وصلت لفهم المبادئ الأساسية اللي خلتني أقدر أعمل اللي أنا عايزه بالاستعانة بالبرامج والتقنيات الحديثة.

دلوقتي عدّى ١٧ سنة على الحلم، وجربت أحققه أكتر من مرة عن طريق حجز دومين ومساحة وركّبت سكربتات مجانية أو مدفوعة، لكن عمري ما كنت راضي تمامًا.

أما النهارده، فقدرت أبرمج موقعي الخاص Sepoo.net بالكامل بنفسي، بمساعدة الأدوات الحديثة اللي سهّلت علينا حاجات كانت زمان شبه مستحيلة.
ولسه بطور في السوق واقوم برص المنتجات، وإن شاء الله قريب هكون راضي عن نفسي بعض الرضا
لأني ما يئستش، ولا اتراجعت
Sepoo.net

30/10/2025

افضل طرق عمل القوالب السيليكون .القالب عمرة اطول قوى مرن وبياخد كميه سيليكون معقوله وسهل الفك والاخراج ..

واتساب 01093986013 موقع الشراء https://sepoo.net/رابط قناة مصطفى خفاجى 111 يوتيوبhttps://www.youtube.com/channel/UC24rjl414_JVh9ObuNFWvVwموقع سوق مصطفى خفا...

29/10/2025

في زمنٍ تتغير فيه الملامح وتضيع فيه القيم بين السرعة والضجيج، يبقى الفن هو البذرة التي تحافظ على إنسانيتنا، وتعيد للروح معناها.
ومن بين فروع الفن، يسطع فن النحت كأحد أصدق أشكال التعبير، لأنه يترجم ما في القلب إلى شكلٍ ملموس، يجمع بين الفكر واليد، بين الإحساس والخامة، بين الخيال والواقع.

طلبة الفنون اليوم هم أمل الغد، هم الذين يرون الجمال في حجرٍ صامت، ويمنحونه الحياة. هؤلاء الشباب لا يبحثون عن الشهرة فقط، بل عن الصدق في الإبداع، وعن لمسةٍ تترك أثراً في الوجدان.
النحت بالنسبة لهم ليس مجرد مهنة، بل رسالة إنسانية، تحمل في طياتها القوة والضعف، الحلم والألم، والأمل في عالمٍ أجمل.

كل منحوتة يولد معها حلم جديد، وكل طالب فن يحمل داخله شعلة صغيرة من النور، إن وُجهت ورُعيت، أضاءت أجيالاً قادمة.
لهذا، يجب أن نُقدّر هؤلاء الطلبة، ونمد لهم اليد، لا ليقلّدوا، بل ليبتكروا.
فالفن لا يعيش بالتكرار، بل بالخيال الحر، وبالإصرار على أن الجمال رسالة لا تموت.

في وجوه طلاب الفنون والنحت نرى المستقبل...
مستقبلٍ لا يُقاس بما يُباع أو يُشترى، بل بما يُبدَع ويُحب ويُخلّد في الذاكرة.
هم الأمل في أن يظل الفن مصباحاً يضيء طريق الإنسانية