05/11/2025
{ رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَاَهُ وَأَدۡخِلۡنِی بِرَحۡمَتِكَ فِی عِبَادِكَ ٱلصَّـٰلِحِینَ }
[سُورَةُ النَّمۡلِ: ١٩]
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات والأرض وما بينهما كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
الحمد لله في السراء والضراء
الحمد لله في النعيم والشقاء
الحمد لله في الصحة والداء
الحمد لله في النعمة والبلاء
الحمد لله في كل قضاء
الحمد لله على نعمة العفو والعافيه
الحمد لله على كل قضاء الله حلوه ومره
الحمد لله الذى شفانا وعفانا مما ابتلى به غيرنا وفضلنا على كثير من خلقه تفضيلا
الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ملء السماوات والارض وما بينهما
الحمد لله عدد نعم الله التى لا حصر لها ولا عدد
الحمد لله عدد نعم الله التى لم ندركها حتى رأينا فاقديها
الحمد لله عدد ما خلق
الحمد لله ملء ما خلق
الحمد لله عدد ما في السماوات والارض
الحمد لله ملء ما في السماوات والارض
الحمد لله عدد ما أحصى كتابه
الحمد لله ملء ما أحصى كتابه
الحمد لله عدد كل شئ
الحمد لله ملء كل شئ
الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته الحمد لله
الحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات
الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله
الحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه
الحمد لله دائما وابدا الحمد لله
الحمد لله على نعمة الحمد لله
الحمد لله على كل حال مهما كان الحال فحالنا أفضل من حال غيرنا على اي حال الحمد لله
الحمد لله على ما رزقنا الله
والحمد لله على ما لم نرزق
لان الخير كل الخير فيما يختاره الله لنا الحمد لله
اللهم ما أصبحت وأمسيت به من نعمة فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد والشكر على ذلك
من قال إذا أوى إلى فراشِه : الحمدُ لله الذي كفَاني وآواني . الحمدُ لله الذي أطعمَني وسقاني . الحمدُ لله الذي منَّ عليَّ وأفضلَ ، اللهمَّ إني أسألُك بعزَّتِك أن تُنَجِّيَني من النارِ ؛ فقد حمِدَ اللهَ بجميعِ محامدِ الخَلْقِ كلِّهم "متفق عليه"
اللهم لك الحمد على ما أعطيت
ولك الشكر على ما أنعمت
ولك الحمد على ما منعت
نستغفرك ربنا ونتوب إليك
وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا
محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
{ رَبِّ أَوۡزِعۡنِیۤ أَنۡ أَشۡكُرَ نِعۡمَتَكَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتَ عَلَیَّ وَعَلَىٰ وَ ٰلِدَیَّ وَأَنۡ أَعۡمَلَ صَـٰلِحࣰا تَرۡضَاَهُ وَأَصۡلِحۡ لِی فِی ذُرِّیَّتِیۤۖ إِنِّی تُبۡتُ إِلَیۡكَ وَإِنِّی مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِینَ (١٥) أُو۟لَـٰۤائِكَ ٱلَّذِینَ نَتَقَبَّلُ عَنۡهُمۡ أَحۡسَنَ مَا عَمِلُوا۟ وَنَتَجَاوَزُ عَن سَیِّـَٔاتِهِمۡ فِیۤ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡجَنَّةِۖ وَعۡدَ ٱلصِّدۡقِ ٱلَّذِی كَانُوا۟ یُوعَدُونَ (١٦) }
[سُورَةُ الأَحۡقَافِ: ١٥-١٦]
