
31/01/2025
كان كل الطلاب يتخانقوا عشان يلعبوا كورة والدوري الا واحد كان بيخلي صحابه يلعبوا مكانه . وكلهم موجودين ويشهدوا بكده . واما كبر لقيت خبر أنه فدي صاحبه ودافع عنه وضحى بحياته عشانه . والله حامد ده مشوفتش اطيب ولا اجدع ولا اجمل من قلبه وخساره يعيش وسط المجتمع الهمجي ده . مجتمع بقي بودره وسوابق وقرف ومطلوقين وماشين بالشوراع بدل ما يكونوا في السجون . الصفاء والنقاء ده ربنا اختاره وده شيء اطمنت ليه . تحس انه ملاك نزل من السماء لحكمه عشان تعلمنا درس ويرجع تاني .
رحمه الله عليك يا حامد حراجى واسكنك الفردوس الاعلى من الجنه مع الابرار والصديقين
وحسن اولئك رفيقا .
احمد صبرى