"لا طاقه لي للكلام ولو كان هناك ما هو أهدأ من الصمت لفعلت ."
24/04/2022
دعنا نتبادل الادوار انت تنتظر وانا لا اعود ..
24/04/2022
ليتني لم أخبر أحد عنك ، لتبقى الخيبة بيني وبينك فقط."
23/04/2022
"وتؤذيك طيبتك، وتبكي من فرط نقائك أحياناً"
22/04/2022
فسبحان من علَّمَ آدم الأسماء كلَّها لينطق بها، وعلَّمك أنت من دون أبنائه وبناته السكوت، والسلام عليك في أزليّة جفائك التي لا تنتهي، أمَّا أنا فالسلام عليَّ يوم ولدت ويوم أموت •
22/04/2022
- إذا انتظرنا اللحظة التي يكون فيها كل شيء جاهزاً تماماً ، فلن نبدأ أبداً !
22/04/2022
لقد توقّفت عن المحاولة، ورضيت. لقد أصبحت لا أسعى لشيءٍ أريده، ليس من قناعة، بل هو مجرد يأس. لم أعد أتعمّق بشخوصٍ جدد، ليس خوفًا من الرفض، بل تشبُّع. أقلعت عن إدمان الإنتظار. تخلّيت عن فكرة قديمة، بأن العالم يدين لي بشيء، وبأني أستحق أفضل من هذا. تركت عادة مشاركة ما أكتب، ليس خجلاً من رداءته، بل لأنِّي مللت. لأنه يجب علي أن أقنع كل قارئ بأن ما قرأه هو شعورٌ لحظي، هو اندفاع مؤقَّت. تعبت من أن اشرح لهم بأن شعوري الذي يقرؤون ينتهي عند نقطة آخر جملة. ليس هو شعوري على الدوام. أصبحت لا أخرج من البيت، حفظت الشوارع، حفظت كل طريقٍ ممل. حفظت كل متجرٍ بائس. لم يعد يثير اهتمامي شيء، ولم تعد السَّمَاء تدهشني. توقّفت الأشياء عن إلهامي وتركني كل شغف. توقَّفت أمي عن سؤالي عن حالي، لأنها تعلم أني لن أجاوب. لأنها تعلم أَنِّي لا أعلم حقًّا. كل شيءٍ أصبح منطفئ، وكل ما ألمسه يَبهت. توقّف المستقبل الأفضل عن الإقتراب، كل شيء يبدو أبعد الآن. الوقت يمضي ببطء. والحياة هنا لا توجد•
21/04/2022
و ألقيتُ عليك السلام في صمتٍ ... كيف حالك يا كُل حالي..!♥️
12/04/2022
وعندما أتيتُك هاربًا من الأذى , أذيتني "
12/04/2022
"عندما أصابني السهم لم امت بل مت عندما رأيت من رماه"
10/04/2022
مرحبًا ي صديقي وددتُ أخبارك بأن رمضان هذا العام لن نتشارك فيه الألعاب ولا الألغاز التي كنت أفشل في حلها دائمًا، وكنت تخبرني بأنني أستطيع ذلك، فلا شيء مستحيل أمامي، لن أنتظر ايضًا تمام الساعة الثانية عشرة كي اسبقك في قول صباح الخير عزيزي، ولن أضع أي حيلة كي يكون لي الفوز، كل هذه الأشياء سأفعلها مع طيفك الذي صنعته انت لمرافقتي، ليس معك، فأنا اكره غيابك بالقدر الذي أحببتك فيه، أيضًا رمضان هذا العام سأقرى القرآن وأدعُ الله كثيرًا ليجّبر أعماقي، لينزع جذورك التي زرعتها في روحي، سأدعُ لك أيضًا صديقي بحياةٍ سعيدةٍ.
Be the first to know and let us send you an email when Moustafa sobhy posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.