ميت غمر

ميت غمر مدينة ميت غمر عروس الدقهلية

🛫 لما بيحتاجوا ينقلوا الفيل من مكان لمكان بالطائرة – زي من الهند لأمريكا – بيحطوا معاه جوا القفص... كتاكيت!آه والله... ك...
30/05/2025

🛫 لما بيحتاجوا ينقلوا الفيل من مكان لمكان بالطائرة – زي من الهند لأمريكا – بيحطوا معاه جوا القفص... كتاكيت!
آه والله... كتاكيت صغيرة!🐥

ليه؟
علشان الفيل، 🐘رغم ضخامته، بيخاف يتحرك علشان ميدوسش على الكتاكيت. فبيفضل ثابت طول الرحلة، وده بيحافظ على توازن الطائرة.
خد عندك دي أول لمحة عن شهامة الفيل.

🧠 العلماء من كتر ما اندهشوا من سلوك الفيلة عملوا أبحاث وتشريح لمخها، ولقوا فيه خلايا عصبية نادرة جدًا اسمها: الخلايا المغزلية.
دي نفس الخلايا اللي عند البشر، ومسؤولة عن الوعي الذاتي، والتعاطف، والوعي الاجتماعي.
يعني ببساطة… الفيل مش بس ضخم الجسد، لكنه راقٍ في مشاعره، ومتزن في سلوكه.

🎨 ليوناردو دافينشي – العبقري المعروف والمهتم بعلم الحيوان – قال عن الفيل:

"الفيل يتمتع بالاستقامة، والرشد، واعتدال الطباع".

وكمل وصفه العجيب:

بينزل النهر ويغتسل بمهابة، كأنه بيتطهر من كل أذى.

لو شاف إنسان تايه، يرجّعه لطريقه بلطف.

بيمشي دايمًا في جماعات منظمة، ويتقدمه قائد.

عنده حياء... مبيتزاوجش إلا ليلًا، وبعيد عن القطيع، وبعدها يغتسل قبل ما يرجع.

ولو قابل ماشية في طريقه، يزيحهم بلطف بخرطومه... علشان ميدوسش على حد!

♥️والأغرب...
لما الفيل يحس إن أجله قرّب، يسيب القطيع، ويمشي لوحده لمكان بعيد علشان يموت فيه…
ليه؟
علشان محدش، خصوصًا الصغار، يشوفه وهو بيموت ويتأثر...
كرامة، ورحمة، وشهامة... صعب تلاقيهم مجتمعين حتى عند البشر.

16/05/2025

جوز بنتي الله يباركله مش مخلي بنتي تنزل تشتري أي حاجه كل طلبتها هو ال بينزل يجبها ،مش زي مرات ابني مشقيه الواد وقعده هي مرتاحه وابني بيجيلها كل حاجه لحد عندها! 😲😲😅😅

ركبت توكتوك من السوق قالى هاخد 20 قولتله ماشي وانا ماشيفي طريقنا قولتله اقف ثانيه  هنزل اودى السمك يتشوى هنا بس وديت الس...
16/05/2025

ركبت توكتوك من السوق قالى هاخد 20 قولتله ماشي وانا ماشي
في طريقنا قولتله اقف ثانيه هنزل اودى السمك يتشوى هنا بس
وديت السمك وحاسبت عليه ورجعت ركبت وقولتله يقف تانى لحظه انزل اشتري حاجات من السوبر ماركت ومكملش دقيقه ووصلنى
بديله ال20 جنيه يقولى لا يا استاذ هاخد 25 انا وقفت مرتين وعطلتني قولتله هما ال 20جنيه قعد يقاوح روحت مديله 15جنيه وقولتله ايه رأيك مش واخد الا 15 جنيه زيك زي اى توكتوك
وطلعت البيت وبعد ساعه رايح اجيب السمك اللي طلبته لقيتهم بيقولولى ما الاستاذ الى كان سايق التوكتوك استلمهولك 🙂💔

✨ "قانون الأسرة بين سوزان مبارك والواقع.. كيف تحول الأب إلى متهم؟ وكيف ضاعت الأسرة؟"منذ مطلع الألفية الجديدة، وتحديدًا م...
11/05/2025

✨ "قانون الأسرة بين سوزان مبارك والواقع.. كيف تحول الأب إلى متهم؟ وكيف ضاعت الأسرة؟"

منذ مطلع الألفية الجديدة، وتحديدًا مع بداية الألفينات، بدأت تتوالى التعديلات على قوانين الأحوال الشخصية في مصر، بتدخل مباشر وغير مباشر من "سيدة مصر الأولى" آنذاك، سوزان مبارك. لم تكن تلك التعديلات مجرد مواد قانونية تُضاف إلى دفاتر القضاء، بل كانت نُقلة كاملة في شكل الأسرة المصرية، قلبتها رأسًا على عقب، وأثّرت بشكل مدمر في بنيان المجتمع.

✴️ من أين بدأت الحكاية؟

بدأت التغييرات من باب "التمكين"، وتحت شعار رنّان: "نصرة المرأة". وباسم الحقوق، وبدعم من منظمات غربية ودولية، تم تعديل قانون الخُلع سنة 2000، الذي مكّن المرأة من تطليق نفسها دون موافقة الزوج، بمجرد أن "تُبغض العيشة معه"، ودون الحاجة لإثبات الضرر.

ورغم أن الشريعة الإسلامية لا تمنع الخلع، لكنها قيّدته بشروط وضوابط، أهمها أن يكون الخلع هو الملاذ الأخير بعد استنفاد جميع وسائل الإصلاح، لا أن يتحول إلى سلاح تهديد دائم في يد الزوجة، تقوله كلما غضبت، أو أرادت السيطرة.

✴️ ثم جائت الكارثة الثانية: الحضانة والتخيير

تم رفع سن الحضانة تدريجيًا ليصل إلى 15 عامًا، مع إعطاء الأم الحاضنة السيطرة الكاملة على الطفل، وحرمان الأب من مجرد رؤية حقيقية أو مشاركة فاعلة. فحتى "الاستضافة" رفضوها، بحجة حماية الطفل من اضطرابه النفسي، وكأن الأب هو مصدر الأذى، وليس الطرف الآخر الذي زرع في عقل الطفل أن والده لا يُحبّه ولا ينفق عليه.

ثم جاء التخيير بين الأب والأم، بعد كل هذه السنوات التي قضاها الطفل مع الأم، والتي زرعت فيه كل ما تريد من أفكار واتهامات ضد الأب، فهل يُعقل أن يختار الطفل أبًا لم يعرفه حقًا؟

✴️ الإعلام والدراما.. سُمٌّ في العسل

لم تكن القوانين وحدها، بل ساندها إعلام متوحش، ودراما مدفوعة، لا تعرض إلا صورة الأب القاسي، والعنيف، والمهمل، مقابل الأم البطلة المناضلة، التي تحملت وصبرت. تكررت النماذج حتى أصبحت الحقيقة مشوهة في أعين الجميع.

✴️ النتيجة؟ جيل محطم.. بلا هوية ولا انتماء

جيل يكره أباه، ويتطاول عليه، ويتمنى موته أحيانًا، لأنه لم يُنصفه أحد. جيل تائه لا يعرف معنى الأسرة، ولا قيمة الأب، ولا قداسة الزواج. جيل يرى الزواج مشروعًا هشًّا، تافهًا، أي مشكلة فيه تؤدي إلى طلاق فوري أو خلع.

جيل من أبناء الطلاق، منهم من وقع في المخدرات، ومنهم من دخل السجون، ومنهم من فقد الأمان إلى الأبد. كل ذلك تحت شعار "قانون الأسرة يحمي المرأة"!

✴️ إحصائيات صادمة

في عام 1999، كانت نسب الطلاق لا تتجاوز 7%. وكانت الأسرة المصرية أكثر تماسكًا، رغم الفقر والضغوط. أما في عام 2025، فقد قفزت النسبة إلى أكثر من 38%، حسب تقارير رسمية وغير رسمية، والسبب؟ سرعة الطلاق، وتسرّع الخلع، وتهميش دور الأب، وانهيار الاحترام داخل البيوت.

✴️ المرأة.. من شريكة إلى خصم

بسبب القانون، أصبحت بعض النساء -وليس كلهن- يتعاملن مع الزواج كمعركة. تلوّح له بالخلع، وتبتزه بالأبناء، وتحرمه منهم، وتجعل حياته جحيمًا. فهل هذه هي الشراكة؟ هل هذه هي الأسرة؟

✴️ أين الدين؟ أين الشريعة؟ أين الرحمة والمودة؟

ما الحل؟

إذا أردنا أن نبني وطنًا، فلابد أن نعيد بناء الأسرة أولًا. لا وطن بلا أسرة، ولا أسرة بلا أب محترم، له حق، وله وجود. لا تُبنَى الأوطان بأبناء محطّمين، كارهين لآبائهم، ضائعين بين المحاكم.

يجب إعادة النظر في قوانين الأسرة كلها. يجب أن تكون الحضانة متوازنة، والاستضافة حق أساسي، ويجب أن يُعاد تعريف الطلاق والخُلع وفقًا للشرع، لا وفق أهواء منظمات لا تعرف الإسلام ولا تُقدّر قدسية الأسرة.

✴️ ختاماً..

لو أردنا جيلًا يضحي من أجل وطنه، فليبدأ أولًا باحترام أبيه، بحب أسرته، بشعوره بالأمان في بيته. أما أن نبني قوانين تهدم الرجل، وتُلهب قلب المرأة ضد شريكها، فهذه وصفة مؤكدة للدمار.

يا من أقررتم هذا القانون، كأنكم لم تلدوا أبناء، ولم تعرفوا معنى بيت، ولم تبكوا يومًا من أجل حضن ابنٍ ضائع، أو أبٍ مقهور.

🛑 أدهم مات .... .تم دفن أدهم وخروج أهل البلد من الجنازة على بيت القاتل يطالبون بأخراجهم من البلدالطفل : ادهم طفل فى الصف...
08/05/2025

🛑 أدهم مات .... .
تم دفن أدهم وخروج أهل البلد من الجنازة على بيت القاتل يطالبون بأخراجهم من البلد
الطفل : ادهم طفل فى الصف الثالث الإعدادى من بلطيم؛ إختلف مع بعض زملائه ؛ فقامو بأخذه عنوة إلى بيت أحدهم ، 3 مراهقين فى 3 إعدادي أيوه زي ما بقولك كدة والكاميرات جايباهم وهم يأخذونه غصب عنه إلى منزل أحدهم ؛ وممسوك من إيده وبيصرخ وال 3 تعدو عليه بالضرب وواحد منهم كان معاه طبنجة غير مرخصة بتاعه ابوه واطلق عليه رصاصة فى رأسه ولما العيال أحست إنهم فى مصيبه سحلوة على الارض ورموه فى الشارع ثم هربوا ؛ ادهم قعد يومين ف العناية ثم توفاه الله ...
للأسف الشديد المجتمع المصرى فى انهيار شديد ويحتاج إلى العقاب لكل من تسول له نفسه أن يخالف القانون ...

،
🔴قررت الجهات المختصة إحالة المتهمين في قض/ية مق/تل الطفل أدهم إلى مح/كمة الأحداث بمحافظة كفر الشيخ، وذلك بعد التأكد من أن أعمارهم تقل عن السن القانونية للمساءلة الجنائية أمام محكمة الجنايات. وتستكمل التحقيقات للوقوف على ملابسات الواقعة وتحديد المسؤوليات
في قوانين واحكام لازم اعضاء مجلس الشعب يتكلم في تعدلها
زي الي تحت السن
والقتل الخطا وغيرهم

30/04/2025
وداعاً يا خال .. حمدي المرغني 👇😢💔
21/04/2025

وداعاً يا خال .. حمدي المرغني 👇😢💔

افرصي وقعتي في حرامي مبيعرفش يقرأ 🤣🤣🤣
21/12/2024

افرصي وقعتي في حرامي مبيعرفش يقرأ 🤣🤣🤣

مكتب المستشار/   ⚖️✅ المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولةعضو إتحاد المحامين العرب 🏛        📞 01222937776📞 01112278833
11/12/2024

مكتب المستشار/ ⚖️
✅ المحامي بالاستئناف العالي ومجلس الدولة
عضو إتحاد المحامين العرب 🏛


📞 01222937776
📞 01112278833

تبقى عبقري لو عرفت تقرا اليافطه🤩
29/10/2024

تبقى عبقري لو عرفت تقرا اليافطه🤩

26/10/2024

(( القاضى الذي هز جنبات الانسانية وصار حديث المحاكم المصرية ))
المستشار هشام الشريف ابن محافظة سوهاج
قاضى الرحمه الذى اصبح حديث المحاكم المصريه
فى إحدى الجلسات عرضت على القاضى «هشام الشريف» قضية اهتزت لإنسانيتها محكمة جنوب القاهرة فى باب الخلق، حين نودى على اسم المتهمة «وكان لا يضع النساء داخل القفص»، وكانت تحاكم بجريمة تبديد لمبلغ فى إيصال أمانة، ودخلت المتهمة على المنصة، وكانت فى أواخر الأربعينات من عمرها، وكانت محبوسة ولم يفرج عنها، لعدم سداد الكفالة.
واللافت للنظر كان حالها الفقير وسألها القاضى «الشريف»: «أنت يا ست (فلانه) ما دفعتيش الـ7000 جنيه ليه للسيد (فلان)»، وبصوت أقرب للبكاء الخائف والمرتعش أجابته المسكينة بأن المبلغ ليس 7000 جنيه، وإنما فى حقيقة الأمر هو 1000 كانت قد استدانت بهم نظير شراء بضاعة من السيد «فلان» التاجر ووالد الاستاذة المحامية الحاضرة فى الجلسة، وأنها كانت تسدد له 60 جنيها كل شهر، لكن حدث لها ظروف منعتها من السداد، فيما رفض التاجر «فلان» الانتظار ورفع عليها الإيصال.
وفى تلك الأثناء، التفت القاضى «الشريف» للمحامية، وسألها بأدب جم وهدووء: «الكلام اللى الست بتقوله حقيقي؟»، فأنكرت المحامية معرفتها بالحقيقة، فما كان من القاضى، إلا أن نظر إلى المتهمة وسألها عن حالها، وعلم أنها أرملة، وتعمل لتربية بناتها الثلاثة فنظر لها، وقال: «هتتحل إن شاء الله»، ثم رفع الجلسة.

وقبل أن يدخل القاضى «الشريف» غرفة المداولة، وجه كلامه للمحامين وقال: «أنا أعلم أنكم أصحاب فضل ومروءة، ولن تتأخروا عن فعل المعروف»، وأخرج منديلا كان فى جيبه، ووضعه على المنصة، وأشار إلى الحاجب، ثم أخرج من جيبه مبلغا وقال: «هذه 500 جنيه كل ما معى، ولا أدرى من من السادة المستشارين سيشاركنى، وهى أول مشاركة لسداد دين هذه السيدة»، ثم شكر الحاضرين ودخل غرفة المداولة.
فى هذه اللحظة، بدأ المحامين فى التبارى فى الدفع بدأهم أحدهم بـ 1000 جنيه ثم توالى الباقين حتى تجمع فى المنديل ما يتجاوز الـ8000 جنيه، وقبل ذلك كانت المحامية ابنة صاحب الدين قد خرجت بسرعة إلى خارج المحكمة لتتصل بوالدها وتخبره بما تم، وعادت المحامية القاعة ونودى عليها حين دخلت المتهمة غرفة المداولة .
وكان القاضى «الشريف» جالسا خلف مكتبه، وأشار للمحامية قائلا: « فيه 7000 جنيه موجودة فى المبلغ الموجود بالمنديل تقدرى تاخديه وتتصالحى للمتهمة ونمشيها»، ثم أشار إليها بأخذ الفلوس، وفى تلك الأثناء، كانت هناك مفاجأة أخرى حيث قالت المحامية أن والدها اخبرها بألا تأخذ أكثر من 500 جنيه قيمة الباقى .

شكر القاضى «الشريف» المحامية، وابتسم ناظرا للمحامين الذين ملؤا غرفة المداولة وقال: « اظن انها اخذت الـ500 جنيه بتاعتى أنا فضحك الجميع وقاطعهم قائلا واظنكم لاتريدون أن يحرمكم الله ثواب المشاركة»، وعلى صوت المحامين فى الغرفه بالتأييد، فنظر إلى المتهمة ومد يده بالمنديل وباقى الـ 8000 جنيه
وقال: «وهذه من الله لك».
وضجت غرفة المداولة بالتهليل والتكببر والذى سرى إلى القاعة وهتف كل من فيها وهرول كل الحاضرين فى المحكمة إلى هذه القاعة ليعلموا ماذا حدث ثم يعلموا بأن ماحدث كان وجود قاضى رحيم.
تحيه للقاضى الرحيم المستشار هشام الشريف❤❤❤

Address

Mit Ghamr

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when ميت غمر posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share