02/04/2025
واأسَفاه!
فقد انزلقتِ القضيّةُ من صَدارةِ الوِجدانِ إلى متاهاتِ التهميشِ، حتى كادَ صَدى مَظلوميتِها يختفي تحتَ رُكامِ الخُذلانِ، ولم يَبقَ منها إلّا جُرحٌ نازِفٌ في جَسدِ الأُمّةِ، يَنزِفُ بلا مُجيبٍ...