
15/03/2025
رسالة موجهة لكل شخص كردي أو عربي أو علوي أو درزي وغيرهم من الأقليات لايثق في الرئيس أحمد الشرع أو غير معترف به:
باختصار، الرئيس أحمد الشرع يتمتع باعتراف ودعم دوليين. إنه الرجل الذي سيُوحد البلاد بالكامل، وسيحظى بدعم عالمي لتفكيك بعض الكتائب الجهادية المصنفة على لوائح الإرهاب. قريبًا، ستسمعون أخبارًا عن تصفية شخصيات بشكل غامض وحل كتائب لأسباب محددة.
هناك العديد من الاتفاقات التي تُجرى خلف الكواليس بين أميركا وسوريا. لا يوجد شخص قادر على توحيد البلاد وحل الفصائل المسلحة غير أحمد الشرع، وهذا أمر متفق عليه دوليًا. ليس كل ما يُقال صحيحًا، فخلف الكواليس تم الاتفاق على كل شيء.
#سوريا ستكون بلدًا مسالمًا ولن تشكل أي تهديد لدول الجوار. كما ستشهد مرحلة تطبيع مع إسرائيل، وزيارات الشخصيات الدرزية الأخيرة ليست سوى بداية لما هو قادم. الأمر واضح ومُحسوم.
الرئيس أحمد الشرع يتمتع بصلاحيات واسعة تهدف إلى القضاء على بعض الفصائل، وحل البعض الآخر، وتجريد الباقي من السلاح. من جنوب #سوريا إلى شمالها وشرقها، ستشهد البلاد تغييرات جذرية.
ابتعدوا عن المناقشات غير المجدية. احتفظوا بهذه التغريدة، وسنعود إليها في المستقبل.