الفنانين التشكيليين

الفنانين التشكيليين Contact information, map and directions, contact form, opening hours, services, ratings, photos, videos and announcements from الفنانين التشكيليين, Digital creator, Cairo.

Page of the Board of Directors of the Syndicate of Plastic Arts (fine Artists) of Egypt, who were elected by the General Assembly in 2020
هذه هي صفحة مجلس ادارة النقابة العامة للفنانين التشكيليين بمصر ، و المنتخبين من الجمعية العمومية في العام 2020
Page du conseil d'administration du Syndicat des arts plastiques d'Égypte, qui ont été élus par l'Assemblée générale en 2020

علبة ألوان: من ستة إلى ستين بدأت كتابة هذه السيرة عندما كنت في أوائل الخمسينات من عمري. كانت كخواطر وذكريات متفرقة راودت...
31/05/2025

علبة ألوان:
من ستة إلى ستين

بدأت كتابة هذه السيرة عندما كنت في أوائل الخمسينات من عمري. كانت كخواطر وذكريات متفرقة راودتني من وقت لآخر؛ بعضها نشرته على صفحات الفيسبوك، وأكثرها احتفظت به في مفكرتي الخاصة.
لم أكن أتوقع أن تتراكم بهذه الكمية، حتى وجدت نفسي أمام مادة غزيرة، دفعتني إلى التفكير في جمعها في كتاب.
في البداية، كنت آمل أن يتجاوز حجم الكتاب 150 ليصل الي 200 صفحة، لكن المفاجأة أن المشروع اتسع ليصل إلى 660 صفحة، منقسما على كتابين: الأول يضم 400 صفحة في 19 فصلًا، والثاني 260 صفحة في 3 فصول.
بدأت السرد فيها من قبل ولادتي، بالتعريف بعائلتي، ثم ظهوري في ترتيب الأسرة كطفل خامس.
لكني وجدت نفسي أبدأ فعليا في الكتاب من سن السادسة، يوم دخولي إلى المدرسة الابتدائية.
وعندما أنهيت الكتابة، وجدت أنني قد قاربت الي مشارف الستين.
من هنا، ظهرت أمامي الصيغة النهائية للعنوان:
"علبة ألوان – سيرتي من ستة إلى ستين".
وقد بدا لي هذا العنوان ملائما من ناحيتين:
الأولى أنه يعبر حرفيا عن المدى الزمني للسيرة،
والثانية أنه يحمل رمز خفي لم أتنبه له إلا لاحقا.

فعندما جمعت الرقمين (6 + 60)، وجدت الناتج 66، وهو عام ميلادي: 1966.
وقفت عند هذه المصادفة كثيرا.
هل هي مجرد أرقام؟ أم أن هناك رابط أعمق؟ دفعتني هذه الحيرة إلى البحث، فدخلت إلى عالم علم الأعداد (Numerology)، وبدأت رحلة غوص في دلالات الأرقام التي صاحبتني طوال هذا المشروع. وقد اتضح لي أن كل رقم منها كان يحمل معنى عميق ومترابط، يعكس محطات أساسية في حياتي:

كما كان رقم 6 عمر دخولي للمدرسة، كان أيضا عدد الألوان الأساسية التي تحتويها غالبا علبة الألوان البسيطة التي كنا نحملها في طفولتنا: الأحمر، الأزرق، الأصفر، الأخضر، البني، والأسود.
كأنني حين اخترت هذا العنوان، كنت أعود لا شعوريا إلى تلك البدايات البسيطة، حيث تكفي ستة ألوان لرسم العالم بأكمله.

كذلك الرقم 6:
يمثل التوازن، الانسجام، الحب غير المشروط، والعطاء.
يرتبط بكوكب الزهرة (فينوس) رمز الجمال والفن.
في الفلسفة والأديان، يرمز للكمال في الخلق (ستة أيام الخلق في القرآن)، وللإنسانية (خلق الإنسان في اليوم السادس في التوراة).
رياضيا: أول عدد مثالي (1 + 2 + 3 = 6).
الرقم 60:
أساس نظم العد القديمة (مثل النظام الستيني للوقت والزوايا).
يرمز للدورة الزمنية، الاكتمال والبلوغ
ذكر في القرآن في سياق الكفارة (إطعام ستين مسكينا).
يرمز في الثقافات إلى الحكمة والتقاعد والنضج.

ثم بدا لي أن الرقم ستين يعيدنا من جديد إلى العلبة ذاتها.
فكما احتوت العلبة على ستة ألوان، بدت لي وكأن كل لون منها يختزن في جوفه عقدا من الزمن.
ستة ألوان، ستة عقود. وكأن الأعوام الستين قد انسكبت في تلك الأقلام الملونة، ترسمني عاما بعد عام. تحولت العلبة من أداة رسم،الي ان أصبحت مرآة عمري، والألوان سنيني التي انرت بها ظلام الحياة.

الرقم 660:عدد صفحات الكتاب
هو تضخيم آخر لطاقة الرقم 66، مضافا إليها الصفر الذي يرمز إلى الاكتمال والدائرة المغلقة.

يمثل التجسيد المادي الكامل لحجم التجربة الحياتية التي تم استيعابها في كتاب،
الرقم 1966 (سنة الميلاد):
يمكن رؤيته كـ "19" ثم "66". الرقم 66 هنا هو الجزء الأبرز والأكثر تكرارا في سياق الأرقام التي ذكرت.
الجذر الكوني عند تفكيكه: 1 + 9 + 6 + 6 = 22
الرقم 22 هو أحد "الأرقام الرئيسية" في علم الأعداد، ويعرف بـ"البناء الرئيسي".
وهو البناء الكلي لفصول الكتاب 19+3=22
يدل على القدرة على تحويل الأفكار والرؤى إلى مشاريع واقعية ذات أثر طويل المدى.
هذا يتماشى تماما مع فكرة تحويل ذكريات الحياة إلى عمل أدبي قائم بذاته.

من ستة إلى ستين. رقمان ظاهرهما تتابع، وباطنهما ضرب مقدس:
6 × 60 = 360 — دائرة كاملة.
لا شيء يكمل الرحلة أكثر من دائرة مغلقة، لا بداية لها ولا نهاية، عودة مستمرة إلى الذات.

البعد الرمزي الكامل:
عند التأمل في تسلسل الأرقام: 6 → 60 → 66 → 660 → 1966 → 22
نجد أن كل رقم يمثل مرحلة تطور أو انعكاس لمرحلة سابقة:
6: البداية، الطفولة، البراءة. و عدد الالوان الاساسية في غلبة الالوان
60: النضج، التأمل، الحصاد.
66: نقطة التقاء البدايات بالنهايات، توازن بين قطبين.
660: تجسيد التجربة، التعبير الكامل عنها في عمل فني.

"العودة إلى الواحد"
تاريخ الميلاد: 2 أغسطس (2/8):الجذر الكوني له:
2 + 8 = 10 → 1 + 0 = 1.
النتيجة: 1 — الرقم الأول، الأصل، البداية. إنه الرقم الذي تبدأ منه الرحلة، ما بين الصفحة الأولى والـ660،
ايضا الجزء الأول من هذا الكتابِ مكون من 19 فصلا.
هذا الرقم، جذره الكوني
(1 + 9 = 10 → 1 + 0 = 1)
العودة الي البدايه مجددا

البعد الزمني الذي ذكر في الكتاب:
1. الرمزية الدائرية (60 و 360):
2. الارتقاء بالرمز: هنا، ندخل في مرحلة جديدة من تضخيم الرمزية:
66 + 66 = 132.
هذا الرقم بحد ذاته يمكن تحليله في علم الأعداد إلى: 1 + 3 + 2 = 6.
الوصول إلى الرقم 6 مجددا يغلق الدائرة بطريقة رائعة! فبعد كل هذا التضاعف والتضخيم، تعود الرمزية إلى أصلها:

عدد صفحات الجزء الأول 400 الرقم الجذري هنا هو-> 4: (0+0+4=4)يرمز للأسس الثابتة والبناء.
عدد صفحات الجزء الثاني 260
الرقم الجذري هنا هو-> 8 (2+6+0=8) ،وهو يرمز إلى القوةِ، الإنجاز وحصادِ الثمار. إنهُ الجزء الذي يكلل الرحلة بالإنجاز والنضج.

القسم الأول من الكتاب 19 فصل، والرقم 19 هو رقم مهيب في الثقافات القديمة، يبدأ بـ1 (البداية) وينتهي بـ9 (النهاية)، كأنه يريد القول إن كل بداية تحمل نهايتها في طياتها.
إن 19 جسر بين "كان" و"يكون"، بين البراءة والوعي.

الجزءُ الثاني، مكونا من 3 فصولٍ. الرقم 3 يرمز إلى الإبداع، التعبيرِ، والفرح. وكأن هذا الجزءَ هو الخاتمة الفنية التي تعبر عن خلاصة التجربةِ بكل بهجتها

وهكذا، كل رقم في حياتي كان رقم عددي ورقم رمزي، في نفس الوقت ناطق بلغة خفية لا تقرأ إلا بالقلب.
سنة الميلاد، عمر البداية، عدد الصفحات، عدد الفصول، تاريخ اليوم… كلها كانت مثل نقاط ضوء على خريطة وجودي.
كل شيء في هذا الكتاب بدا وكأنه يريد أن يقول شيئا، أن يدل على ما هو أكبر من المصادفة
ربما لا تكون هذه المصادفات سوى صدى لنظام كوني لا نراه، لكننا نلمح أثره في التفاصيل
كل رقم هنا لم يكن محض رياضيات.
لقد كان لكل رقم ظل، ولكل ظل روح، ولكل روح حكاية

كانت الارقام إشارات، علامات، كأنها تنتمي إلى ترتيب أكبر من حياتي الشخصية، إلى إيقاع خفي يدير حركة الزمن والتجربة
وكأن الكون يقول لي: مهمتك أن تعيش، أن تشهد، أن تصوغ، أن تبني من ذاكرتك بيتا للآخرين

يمثل هذا الكتاب رحلة وجودية عميقة، كل رقم فيها كان مفتاح لباب جديد في فهمي لذاتي ومساري.
من علبة ألوان في يد طفل يدخل المدرسة، إلى لوحة متكاملة رسمتها الحياة بسنواتها الستين.

من الستة إلى الستين، ومن التسعة إلى الواحد، ومن الرقم إلى المعنى

ربما تكون هذه السيرة ـ كما يوحي عنوانها ـ مجرد علبة ألوان، لكنها ألوان للرؤية وليست للزينة، الرؤية للقلب وليست للعين

وها أنا أختم كتابي وقد أمسكت بخيط الزمن، كمن يفك شيفرة وجوده

كانت هذه السيرة ما انكشف لي، وليس ما حدث لي. وإن كنت قد بدأت الكتاب بـ"علبة ألوان"، فإني أنهيه كما تغلق العلبة بعد أن رسمت بها عمري كله. فكان كل لون يعادل عقد من عمري ست الوان و اعوام ستين

ستة أقلام في علبة الطفولة.تلك العلبة التي ظنناها لعبة، فإذا بها جوهر الوعي الأول.

لعلها كانت مجرد علبة ألوان...
لكنني كنت اللون السابع الذي لم يصنع في المصنع، اللون الذي لا يباع، ولا ينسى.

عندما انتهيت من آخر سطر في هذا الكتاب، شعرت، بشيء أقرب إلى العودة. فكما يعود الطفل في نهاية يومه إلى علبة ألوانه، ليلملم بقايا خربشاته، عدت أنا أيضا إلى نفسي، إلى حقيقتي الأولى.

لم أكتب هذه السيرة لأتفاخر، ولا لأبرر، كنت اريد ان أفهم. كنت أبحث عن خيط ناعم ينظم اللحظات المتناثرة، ويوصل بين الطفل الذي أمسك أول قلم تلوين، والرجل الذي بات يسائل المعنى خلف كل لون.

وحين أغلقتُ "علبة الألوان" هذه، رأيت أني لم أرسم حياتي فقط، رأيت أيضا كيف كانت ترسمني.
كنت أختار الألوان، لكنني في كل مرة، أكتشف أن بعضها اختارني أولا.

بين ستة وستين، كان الزمن عدادا ، و رحلة بين نغمتين: واحدة تشبه ضحكة طفل، وأخرى تشبه تنهيدة رجل.
وعندما جمعت ما بينهما، حصلت على صورة كاملة، فيها ما يكفي من الألوان ليفهمها الآخر،
وما يكفي من الظلال لأبقى أنا فيها،
واضحا... وغامضا في آن معا.
---
قلين، مايو 2025

بشغف متجدد بالفن، يسعدني أن أعلن انطلاق الكتاب الرابع من موسوعة فهرست فناني مصر، تلك المبادرة التي بدأت عام 2021، واضعة ...
22/04/2025

بشغف متجدد بالفن، يسعدني أن أعلن انطلاق الكتاب الرابع من موسوعة فهرست فناني مصر، تلك المبادرة التي بدأت عام 2021، واضعة على عاتقها مسؤولية رصد وتوثيق الحركة التشكيلية في مصر والعالم، عاما بعد عام، لتكون سجلا حيا للمنجز الفني ومرآة تعكس تطوراته وتحولاته.

وفي هذا الإصدار الجديد لعام 2024، نواصل رحلتنا في توثيق أبرز التغيرات والملامح الفنية، وأهم المعارض، والأعمال المؤثرة، إلى جانب تسليط الضوء على الفنانين الذين ساهموا في تشكيل المشهد الفني لهذا العام، مع فتح نافذة تطل على المستقبل، تستشرف آفاق الفن وتحولاته القادمة.

وبهذه المناسبة، يسعدني أن أوجه دعوة مفتوحة للفنانين التشكيليين والباحثين والمهتمين، للمشاركة في الباب الثاني من الكتاب، تحت عنوان: "فنانون معاصرون أثروا حياتنا الفنية"، حيث نرحب بتوثيق أعمال فنية، أو دراسات نقدية وتحليلية تنشر ضمن صفحات هذا العمل التوثيقي الجامع.

سيصدر الكتاب في طبعة فاخرة ملونة تليق بعراقة الفن وروحه، إلى جانب نسخة إلكترونية مجانية، بهدف أن يكون متاحا لكل الطلاب والباحثين والمهتمين داخل مصر وخارجها.

إن فهرست فناني مصر 24
يمثل منصة توثيق واحتفاء، دعوة مفتوحة لحفظ الذاكرة الفنية، ولصناعة جسر حي بين الحاضر والمستقبل، بين الفنان والمتلقي، وبين ما أنجزناه وما نحلم بتحقيقه.

فهرست فناني مصر24 وثيقة حية تسعى إلى حفظ نبض الفن التشكيلي في لحظته الأكثر صدقا.
إنه مشروع توثيقي طموح، انطلق من إيمان عميق بأن الإبداع المصري يستحق أن يحفظ ويقرأ ويعاد اكتشافه جيلاً بعد جيل.

منذ انطلاقه، تميز الفهرست بكونه منصة مفتوحة، تنصت للفنان، وتتيح له أن يعبر عن رؤيته من خلال عمله وسيرته ونصه الشخصي.
إنه كتاب يتجاوز فكرة العرض البصري إلى مساحة للتأمل والسرد والتحليل، جامعا بين الرؤية التشكيلية والبصمة الإنسانية.

ما يميز هذا العمل هو شموليته وموضوعيته، حيث لا ينحاز إلى نمط فني واحد، بل يحتفي بالتنوع، بالتجريب، وبالأصوات الصاعدة كما بالأسماء الراسخة.

هو كتاب يكشف عن جوهر، ويضع كل فنان في مكانه الحقيقي ضمن خريطة الفن المعاصر.

وفي وقت تزداد فيه الحاجة إلى التوثيق الجاد وسط زخم متسارع، يأتي فهرست فناني مصر ضرورة، ومرجع، وجسر يربط الحاضر بالمستقبل، والذات بالجماعة، واللوحة بالذاكرة.

إنه نداء للفنانين أن لا يمروا دون أثر، وأن يكونوا جزءا من هذا السجل الذي يكتب بالألوان، وبالشغف، وبالصدق.

« عايزنها تبقى خضرا  ».. ملحمة العمل والحلمعملى الفائز بالجائزة الاولى تصوير زيتى جامعات1987تنتمي اللوحة إلى المدرسة الت...
13/03/2025

« عايزنها تبقى خضرا ».. ملحمة العمل والحلم
عملى الفائز بالجائزة الاولى تصوير زيتى جامعات1987

تنتمي اللوحة إلى المدرسة التكعيبية التعبيرية، حيث تم تفكيك الحركة وإعادة تركيبها بشكل تجريدي، ديناميكي. محاكيا أسلوب الفن المستقبلي الذي يسعى إلى التقاط الزمن والحركة داخل العمل الفني.
وذلك باستخدام التكرار المتتابع للأيدي، الذى خلق تأثيرًا يشبه التصوير الفوتوغرافي المتحرك (Motion Capture)، حيث نرى مراحل الحركة في إطار واحد.

في قلب المشهد، يقف فلاح ممسكًا بفأسه، يضرب الأرض القاحلة بكل قوتة، وكأنه يعيد تشكيل الوجود من جديد.
يتكرر النصف العلوي من جسده ليتحول إلى ثلاث ذوات متداخلة، تحمل ستة أيادٍ تمسك بثلاث فؤوس، كأنها عقارب زمن لا يتوقف، تدق بإيقاع مستمر، تشق الأرض العطشى.

الخلفية ، دوامة من الطاقة، تدور حول نقطة ضوء خضراء في الأفق البعيد في حركة دائرية متصاعدة ، تنبض بالحياة، فالأخضر يتمدد، كأن الأرض تستجيب للضربات المتكررة، اوكأنها نبوءة للتحول القادم.
هل هي الشمس؟ أم هي الثمرة الأولى لهذا الجهد؟

تتجاوز اللوحة التصوير الواقعي البسيط، لتقدم رؤية فلسفية للحركة،و الزمن، والعمل الإنساني.
من خلال التكرار الحركي، التكوين الديناميكي، والألوان المتدفقة، فهى تجسيد بصري لروح العمل، ودورة الحياة، والإيقاع المستمر للجهد الإنساني.

تُعد اللوحة نموذجًا مميزًا لتوظيف قواعد الفن والتصميم في إنشاء تكوين ديناميكي يعكس فلسفة العمل المستمر.
حيث يعتمد التكوين على عدة عناصر أساسية من مبادئ التصميم، مثل الإيقاع، والحركة، والتوازن، والتكرار،
يتميز التكوين بالاتزان الديناميكي، حيث تمركزت شخصية الفلاح في المشهد بشكل يوجه عين المشاهد إلى حركة الفأس،

الخلفية الحلزونية تساهم في خلق إيقاع بصري متتابع، وكأنها تجذب الفاعل نحو مركز الطاقة والحياة.
حركة الجسد والفأس متتابعة ومتناسقة، مما يعطي إحساسًا بالإيقاع المستمر والدؤوب.

«عايزنها تبقى خضرا» صرخة بصرية تحث على العمل والتكاتف من أجل إعمار الأرض، بأسلوب بصري يجمع بين القوة التعبيرية والرمزية العميقة.
هذا التصور يتجاوز الفكرة التقليدية للزراعة كفعل بسيط، ليجعلها تمثيلًا أوسع للكدح الإنساني.

على جثتي.............. بقلم / ابراهيم شلبىفي عالم من الصراعات والانقسامات، حيث تُرسم الحدود بالنار وتُكتب الحقوق بالدم، ...
08/02/2025

على جثتي.............. بقلم / ابراهيم شلبى
في عالم من الصراعات والانقسامات، حيث تُرسم الحدود بالنار وتُكتب الحقوق بالدم، يقف جسدٌ منحني يحمل وطنًا فوق كتفيه، متشبثًا به كأنه جزء من روحه، تكاد الأرض تنزلق من بين يديه، لكنها تأبى أن تُختطف، فهو ظلها وهي جذوره.
من الأعلى، تمتد يدٌ سوداء، ثقيلة تحمل نوايا مُظلمة، تحاول أن تنتزع الأرض، أن تسلبها، أن تجعلها ملكًا لغير أهلها.
لكنها تُجابه بإرادة من صخور، بجسدٍ أنهكه الصراع لكنه لم ينكسر. عيونٌ لا تُرى لكنها تملأ الفراغ بصيحات الرفض، بصرخةٍ واحدة : "على جثتي!"
تتداخل الألوان بين الوردي والرمادي، بين التراب والسماء، بين الطمع والمقاومة. الأشكال ليست سوى رموز، لكنها تنطق بحكاية أمةٍ لم تستسلم، بأرضٍ تعرف أبناءها، وبرجلٍ يعرف أن الوطن لا يُعطى، بل يُحمى، حتى آخر نفس.
"على جثتي"
عملى الفني كما انتجته في 2002 وعرض اول مرة في معرض الفردى" فداء " بالمركز الثقافي الاسبانى بالاسكندرية في 2003
العمل يجسد بوضوح الصراع الحالي حول شبه جزيرة سيناء، من خلال تكوين تعبيري يعزز من قيمة الاستشهاد والتضحية من أجل الوطن، يبرز شخصًا مستلقيًا في الأسفل، حاملاً الأرض على كتفيه، يبدو مرهق لكنه مصمم على التمسك بالأرض،والتشبث بها مضحي بنفسه .
في المقابل، في الأعلى يظهر شخص آخر بلون أسود والذي يرمز إلى الاستعمار أو الطمع أو حتى القوة الغاشمة .يمد يده للاستيلاء على الأرض، محاولا خطفها .(كما يحدث الان )
التكوين يوضح صراع غير مباشرة ، حيث لا توجد معركة أو أسلحة، ولكن الصراع واضح من اختيار الألوان وتوزيع الأشكال الذى يبرز التناقض بين القوتين المتصارعتين،
حيث يظهر الحامي رغم ضعفه الجسدي متمسكًا بالأرض بشدة، مستميت تحتها بينما يظهر المهاجم وكأنه يحاول الفرار سريعا محاولا انتزاعها بالقوة.
تأخذ الأرض شكل " شبه جزيرة سيناء " كما تأخذ شكل "ارض فلسطين المحتله " لونها الوردي يخلق إحساسًا بالدفء والارتباط العاطفي ، كما يرمز إلى النزيف والألم والصراع ، مما يزيد من تأثير الرسالة العاطفية وتأثيرها
الأسود للشخص المهاجم يوحي بالتهديد والغموض، وهو اختيار مناسب لتعزيز دور هذا العنصر كقوة سلبية في المشهد.
واللوان البني الترابي للحامي يجعله جزءًا من الأرض، مما يعزز رمزية الاتحاد بين الإنسان والأرض
التأثير التجريدي للعناصر يجعل المشاهد يتفاعل مع اللوحة بطريقة غير مباشرة، مما يسمح بتفسيرات متعددة ويعطيها طابعًا رمزيًا أكثر من كونه تصويرًا حرفيًا.
على جثتى
عجائن ملونه على توال
-120×60 سم
انتاج 2002

"اسمع".....بقلم/ ابراهيم شلبي"اسمع " هو عملي الفني الذي انتجته في عام 2009م .عرض العمل لاول مرة في معرضي الفردي،" ثورة ا...
01/02/2025

"اسمع".....بقلم/ ابراهيم شلبي

"اسمع " هو عملي الفني الذي انتجته في عام 2009م .عرض العمل لاول مرة في معرضي الفردي،" ثورة الحواس" بمركز الحرية للابداع بالإسكندرية في أغسطس 2012م

يتناول العمل الفوتوغرافي شخصًا يضع قرطاسًا مخروطي الشكل مصنوع من ورق الجرائد على أذنيه، في محاولة رمزية لتعظيم حاسة السمع.
يعتمد العمل على التصوير المفاهيمي الذي يدمج بين الأداء البصري والمغزى الفلسفي، حيث يحول الورق إلى أداة حسية تضاعف قدرة الإنسان على الاستماع
في هذا العمل استخدم الفنان نفسة كوسيط مادي لنقل فكرته ، واستخدم ورق جريدة ليكون وسيط ناقل ، ولهذا فإن افضل وصف لنوع التمثيل المستخدم هنا هو التمثيل الدلالي لنقل الفكرة.
لذلك يفسر حضور الفنان في العمل علي أنه دلالي وليس توضيحي ، بهدف الي حمل ونقل معني محدد بدلا من تصوير مشهد او شخص او حدث، بمعني وجود نية لتمثيل شئ لا يمكن للمتلقي رؤيتها بالحدس.

يتميز العمل بتوازن بصري قوي من خلال وضع الشكل المخروطي على الأذنين، مما خلق تناظرًا يجذب عين المشاهد مباشرة إلى الشخصية في الصورة التي تبدو في حالة استماع شديد، مما يعكس مشاعر العزلة أو الرغبة في الفهم العميق، كما يعزز الفكرة الرئيسية للعمل (تعظيم السمع)

لجوء الشخص إلى وسيلة تقليدية (ورق الجرائد) المشحون بالمعلومات بدلاً من الوسائل الرقمية الحديثة، يشير إلى فقدان الثقة بالإعلام المميكن ، كما يضفي على العمل بُعدًا وجدانيًا ،و على الشخصية طابعًا دراميا .
«اسمع»
يحمل فكرة أصلية ومعبّرة، حيث استخدم وسائل بسيطة (الجرائد والمخاريط) لإيصال مفهوم معقد حول الإعلام والوعي.
استخدام الجرائد كمادة للمخاريط بلاضافة لكونها فكرة مبتكرة، تجمع بين البساطة والعمق الفلسفي تحمل ايضا دلالات عميقة حول دور الإعلام والمعلومات في تشكيل وعينا

ان استخدام ورق الجرائد وتحويله إلى أداة سمعية (مثل مخروط مثبت على الأذن) تعكس توجهاً فنياً يدمج بين الفكرة، و المادة، والتجربة الحسية. حيث يتفاعل المشاهد مع الصوت من خلال وسيط غير متوقع.
يجمع العمل بين التكوين الجيد، والرمزية العميقة، والتأثير الفكري.
فهو يطرح تساؤلات حول دور الحواس في الفهم والتفاعل مع العالم.
«اسمع»
يمثل دعوة للتفكير، وإعادة النظر في علاقتنا بالصوت والمعلومات والواقع من حولنا.

"اسمع"
تصوير فوتوغرافي
100×150 سم
2009م

"أتكلم"... بقلم /إبراهيم شلبى"أتكلم" هو عملى الفني ، الذي أنتجته في 2009 مع مجموعة من الاعمال الفوتوغرافية بنفس الاسم وع...
28/01/2025

"أتكلم"... بقلم /إبراهيم شلبى

"أتكلم" هو عملى الفني ، الذي أنتجته في 2009 مع مجموعة من الاعمال الفوتوغرافية بنفس الاسم وعرضت في معرض الفردى " ثورة الحواس " بمركز الحرية للابداع بالإسكندرية في اغسطس 2012 م

تم اخراج العمل بتقنيات الفن الرقمى . لم يكن ترك فرشاتى التي طالما أوفرت لى نجاحا مرضياً ، لاتجه نحو الفوتوغرافيا بالامر الهين ، ولكننى وجدت فيه الطريقة المثلى لنقل رسالتى نحو الحرية مستغلا التأثيرات التي تخلفها التقنيات التكنولوجية للصورة الفوتوغرافية على المشاهد

فقد كانت الصور الفوتوغرافية في البداية مجرد تقليد للوحات، ولكن مع إدخال التكنولوجيا، انفصل التصوير الفوتوغرافي عن الرسم واتخذت اتجاهًا مختلفًا، يشير إلى أن أي صورة فوتوغرافية يتم التقاطها لها القدرة على إعادة إنتاجها ميكانيكيًا.

لوحة " أتكلم " عمل سيريالى يظهر صورة يد تحاول قمع فمى بغلقه فإخترقت يده وحولهتا الى فم لنقل رسالتى من خلالها ،
يجسد العمل الاتجاهات الثورية التي وضعها مان راي في الحركة السريالية في عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين والتى تمثل قدرته الخارقة على تحويل العادي إلى خيالي.

"أتكلم"
ان حرية التعبير تمثل هدنة بين كل المجموعات المختلفة مع وجهات نظرها المتنافسة، ورواياتها، ومعتقداتها، وثقافاتها، وقناعاتها، وافكارها .
يُسمح للجميع بأن يكون لديهم رأيهم، ولا يُسمح لأحد بإسكات أي شخص آخر.
والخطر الأكبر، بالطبع، هو أن تقوم المجموعة الأقوى بإسكات كل المعارضة بإعتبارها تجديفًا، أو هرطقة، أو تهديدًا لنسيج المجتمع ذاته، أو تقويضًا للسلطة، أو إدانة شاملة، مثل تلك التي استُخدمت لحكم الإعدام على سقراط : ( أنه يشجع طلابه على تحدي المعتقدات أو التقاليد المقبولة في المجتمع.)
أعطت المحكمة لسقراط عدة خيارات للاختيار من بينها، المنفى، أو البقاء صامتًا، أو الإعدام .
اختار سقراط الموت على الحياة المقيدة لأنه كان يؤمن بتقييم الذات والمعرفة.
إن اختياره للموت بدلاً من الهروب أو الصمت هو رسالة مفادها أنه يجب علينا أن نقدر ما نؤمن به بدلاً من العيش بالطريقة التي يعيش بها الآخرون أو يريدون منا أن نعيش بها
حين قال سقراط اثناء المحاكمة إن "الحياة التي لا تخضع للفحص ليست جديرة بالعيش"،
كان يشير إلى الحرية، وهي حالة اتخاذ القرارات بشأن محيطك، وحالة اختيار وجهتك، والحصول على حرية انتقاد القضايا، وتحديد أهدافك في الحياة، وتقرير ما إذا كان ما تفعله صحيحًا أم خاطئًا
حرية التعبير حق أساسي من حقوق الإنسان.
فهي تسمح للناس بالتعبير عن آرائهم وأفكارهم ومعتقداتهم دون خوف من الانتقام أو القصاص.

يلعب الفن دورًا مهمًا في توصيل القضايا الاجتماعية وتعزيز التغيير الاجتماعي والحفاظ على الحقوق والحريات الفردية.
لقد كان دائمًا أداة حاسمة في تشكيل الرأي العام ودفع الناس إلى العمل.
غالبًا ما يتجاوز الفنانون الحدود بأعمالهم، ويخلقون فنًا يتحدى الناس ويسيء إليهم. ومع ذلك، فإن دور المجتمع هو حماية حقوق الأفراد في التعبير الحر والمفتوح .

يجب على الحكومات والمؤسسات والأفراد أن يفهموا القيمة الهائلة للتعبير الفني وأن ينظروا بشكل أعمق إلى الدور الذي يلعبه في المجتمع.
ان معرض ثورة الحواس ، كان احتفال بالحق في الحرية الفنية والاعتزاز بها،
مع العلم أنه بدونها قد نفقد إمكانية الكشف عن الأمراض الاجتماعية وإعطاء صوت للمحرومين وتعزيز الحريات الشخصية في مجتمعاتنا.

"اتكلم"
تصوير فوتوغرافي معدل بالفوتوشوب
150 × 170سم
انتاج 2009

" أرى"...... بقلم:ابراهيم شلبي" أرى" هو عملى الفني ، الذي أنتجتة مع مجموعة من الاعمال الفوتوغرافية منذ أكثر من خمسة عشر ...
22/01/2025

" أرى"...... بقلم:ابراهيم شلبي

" أرى" هو عملى الفني ، الذي أنتجتة مع مجموعة من الاعمال الفوتوغرافية منذ أكثر من خمسة عشر عاما. رغم أن هذا العمل عرض أكثر من مرة إلا أنه لم يأخذ حقة من التقدير شأنه شأن أعمال كثر لدي .
لذلك كتبت عنه هذه الدراسة كما سأكتب عن باقى أعمالى المهملة ان شاء الله ، ويسعدنى عرضها عليكم للافادة.

" أرى"
" أرى" هو عمل فني مفاهيمى أنتجته في 2009. وعرض أول مرة في معرض الفردى " أسمع وأرى وأتكلم " بمركز رامتان الثقافي في نوفمبر 2011 م

دخلت مطبخ منزلي تفقدت أكوابه واستحسنت هذان الكوبان وصنعت عملي الفني .

العمل الفني عبارة عن شخص ينظر في الأفق من خلال كوب معدنى معتم . قمت بوضعة على عينى والتقط صورته . الكوب في شكل بسيط للغاية بدون اى من الزخارف.

1
هذا مثال على الفن الجاهز.
الجاهز هو مصطلح صاغه مارسيل دوشامب ويعني اختيار وتقديم الأشياء المنتجة بكميات كبيرة يوميًا وتصميمها في شكل فن.

لقد أستخدمت ببساطة اثنين من الأشياء النفعية اليومية - الكوب، وهو أداة منزلية يتم إنتاجها بكميات كبيرة في المصانع وتستخدم عادة في الحياة اليومية ، مصنوع من المعدن - لإنشاء شيء جديد تمامًا لم يعد لهم نفس الوظائف ، لم أقوم بأي زخارف أخرى.
لقد ابتكر هذا العمل ببساطة من خلال اختيار السلعة وتقديمها بطريقة جديدة، تحدت التعريف التقليدي للفن في أذهان الناس والفكر الشائع بأن العمل الفني يختلف عن السلع.

2
اختار شلبى هاذان الجسمان اللذان كان يستخدمان بشكل شائع في الحياة اليومية ولكنهما لا يحتويان على أي قيم جمالية.

إنهما عاديان وبسيطان وغير جذابين حيث تم تصميمهما ببساطة للاستخدام اليومي بدلاً من التقدير أو الزخرفة.
على الرغم من أن الكوبان يحتويان على بعض العوامل الجمالية، مثل انسيابية الشكل، إلا أنهما لا تزالان بسيطتان للغاية بحيث لا يمكن إعلانها كعمل فني.

إنها أشياء وظيفية لها هويتها الخاصة. لكن شلبى اختار هذين الجسمين ووضعهما معًا على العين ، مما أدى إلى خلق مواجهة وصراع وتركيبة غير متوقعة.
لقد خلقت الاكواب شعوراً بالعدوانية والحدة، مثل سطح معتم من أسفل الكوب، والتي كان من المفترض أن تكونا قطعة زجاجية شفافة او عدسة مكبرة ، إنها تذكر المشاهد بأدوات التعذيب في المعتقلات.

وإذا كان المتوقع أن يغمى سطح الكوب العين ، فإننا نلاحظ على عكس المتوقع أن كوب إبراهيم شلبى" يرى". وبذلك سلب الفنان من الكوب وظيفته المعتادة وهويته، حتى ينظر إليه كشكل ورمز.

3

من خلال الجمع بين هذين الكائنين، (الكوب والعين ) ابتكر الفنان كائناً جديداً تماماً لم يعد مألوفاً للمشاهدين.
إنه خلق للشرب. علاوة على ذلك، فقد هويته الأصلية – الاكواب ليست قابلة للعمل كأداة لتحسين الرؤية لا تستخدم للمشاهدة من خلالها ، فقدت وظيفتها العملية، ولم يتم استخدامها ككائن وظيفي خلقت لأجلة.
أصبحت عديمة الفائدة إلى حد ما.
أراد شلبى أن يلعب بوظيفة الأشياء. من خلال القيام بذلك، حول الأشياء ذات النفعية المعينة إلى أشياء ذات نفعية أخرى ، حول شيئًا إلى شيء اخر.

4
لقد تحدت هذه القطعة الفنية الفطرة السليمة لدى الناس حول ما يفترض أن يكون عليه الفن.
وهناك آراء مختلفة حول ماهية الفن، ولكن الأشياء التي نستخدمها في حياتنا اليومية ليست موضوعاً شائعاً بالتأكيد، لأن الأشياء الشائعة لا تُعَرَّف عادة بأنها فن لأنها مصممة للاستخدام ولا تحتوي على الكثير من القيم الجمالية. وعلاوة على ذلك، لم يبذل الفنان الكثير من الجهد لوضع مهارته وتقنيته في صنعها، وهو ما يتناقض مع ما يفعله الفنانون عادة في أعمالهم الفنية.

على أساس أن قيمة العمل الفني في فكرته، وليس في الشيء الذى تستكشف الفكرة من خلاله.
في الواقع أن الكوب ليس فكرة بحتة، بل هو كوب مشبع بفكرة ( المنفعة ) بتحويل أداة منزلية شائعة إلى عدسة مكبرة .
أن الكوب كعمل فنى ليس مجرد فكرة بل أداة مشبعة بفكرة يود الفنان أن تصل إلى إدراك المشاهد وقد يعتقد البعض في أن الفن المفاهيمي يعمل بالأفكار فقط، أو بالمفاهيم، كوسيط، وهذا خطأ، لأنه بدون الكوب لا يمكن التوصل إلى تصور الفنان لمعنى «المنفعة» من خلال كوب منزلي.

وفي الواقع يوجد الكثير من نفس الأداة ، غير أن أكواب « شلبى" متشبعة بفكرته، التي تشكلت يتثبيتها على عينه . لذلك لا يمكن استبعاد الكوب من الحكم على قيمة العمل كفكرة.

5
لا يفسرالعمل على انه يمثل التحدى والتغلب على الصعاب فقط بل وتحويلها الى أدوات مساعدة لتحسين الرؤية وزيادة قدرتها

6
سخر هذا العمل الفني من وظائف السلع المنتجة بكميات كبيرة وتعريف الفن.
تم صنعه بطريقة عشوائية دون الكثير من التحضير. إنه عمل مرح. لعب حول الهوية والاستخدام العملي والمواجهة وبنية الأشياء ولعب أيضًا بالنص.

بشكل عام " أرى " إبراهيم شلبى هو عمل فني دادي مذهل يستفز التفكير والتفسير المتنوع وهو عمل متقدم للغاية يقوض الأفكار والتعريفات التقليدية.

"أرى "
تصوير فوتوغرافى ، 100×150 سم ،2009

ابراهيم شلبي
يناير25

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وبصفاتك العلا وبرحمتك التي وسعت كلّ شيء، أن تمنّ على اخى الدكتور/  طارق عيد  بالشفاء العا...
14/11/2024

اللهم إنا نسألك بأسمائك الحسنى وبصفاتك العلا وبرحمتك التي وسعت كلّ شيء، أن تمنّ على اخى الدكتور/ طارق عيد بالشفاء العاجل، وألّا تدع فيه جرحاً إلّا داويته، ولا ألماً إلا سكنته، ولا مرضاً إلا شفيته، وألبسه ثوب الصحة والعافية عاجلاً غير آجل، وشافِنا وعافِنا واعف عنه، واشمله بعطفك ومغفرتك، وتولّه برحمتك يا أرحم الراحمين.— مع ‏‎Tarek Eid

15/09/2024

كتب – فريد عبدالوهاب تصاعدت وتيرة الصراع حول من قام بإجراء تعديل قانون النقابة ليسمح بجواز إتمام إجت

Address

Cairo

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when الفنانين التشكيليين posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share