اعلام محافظة بورسعيد

اعلام محافظة بورسعيد هذه الصفحة مخصصة لمتابعة و النشر السريع للأحداث والأخبار الهامة بالمدينة الباسلة و ليست صفحة رسمية لمحافظة بورسعيد و لا علاقة لنا بمحافظ بورسعيد

03/11/2025
02/11/2025
01/11/2025
في ظل غياب الامن البلطجي الشاز الي كنا كتبنا عنه يشرع في قتل مطلقته امام الماره في المعديه ليجيرها عن التنازل عن قضيتي ا...
30/10/2025

في ظل غياب الامن البلطجي الشاز الي كنا كتبنا عنه يشرع في قتل مطلقته امام الماره في المعديه ليجيرها عن التنازل عن قضيتي السب والقذف والتعدي بالضرب

28/10/2025
بيان من جريدة العالم العربيحول الانتخابات البرلمانية بمحافظة بورسعيدفي إطار دورها الإعلامي الوطني والمهني تتابع جريدة ال...
28/10/2025

بيان من جريدة العالم العربي

حول الانتخابات البرلمانية بمحافظة بورسعيد

في إطار دورها الإعلامي الوطني والمهني تتابع جريدة العالم العربي عن قرب مجريات العملية الانتخابية في محافظة بورسعيد، وما تشهده الساحة من تحركات عدد من المرشحين الذين يسعون إلى نيل ثقة أبناء المحافظة.

وإذ تؤكد الجريدة احترامها الكامل لجميع المرشحين، فإنها في الوقت ذاته تُدين وبشدة كل أشكال استغلال المواطنين بالشعارات الزائفة أو المصالح الشخصية أو وعود لا أساس لها من التنفيذ.
لقد عانت بورسعيد خلال السنوات الماضية من غياب صوت حقيقي تحت قبة البرلمان، صوتٍ يدافع عن حقوق شبابها وتجارها وعمالها، ويعمل بجد من أجل نهضتها.

وانطلاقًا من مبدأ المسؤولية الإعلامية والنزاهة الوطنية، تعلن جريدة العالم العربي أنها ستقوم خلال الأيام القادمة بنشر تقرير تفصيلي بأسماء المرشحين الذين أثبتوا جدارتهم وبرامجهم الواقعية لخدمة المحافظة، وذلك بعد مراجعة دقيقة لأدائهم ومصداقيتهم.

إننا نؤمن أن بورسعيد تستحق الأفضل، وأنها لن تُخدع مجددًا بالشعارات أو المال الانتخابي.
وسوف يكون دعمنا القادم قويًّا وواضحًا لمن يستحق فقط — لمن يضع مصلحة بورسعيد فوق أي مصلحة شخصية.

جريدة العالم العربي
"صوت الوطن.. وضمير الشارع"

Address

بنك الاسكان
Port Said

Telephone

+201223522700

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when اعلام محافظة بورسعيد posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to اعلام محافظة بورسعيد:

Share