الموسوعة بووكا

12/09/2025

اسمع واحكم بنفسك

في هذا الفيديو نكشف لكم المخطط الأخطر الذي يقلب موازين المنطقة… هل تحولت حماس من حركة مقاومة إلى أداة لخيانة القضية الفلسطينية؟وهل أصبح الأمن القومي المصري ع...

26/08/2025

شرفونا برأيكم فى القناة على اليتيوب
https://youtu.be/5FpFPNjjFoE?si=tWbeO9onT60Kzba1

26/08/2025

18/08/2025

عمليات عسكرية للصاعقة المصرية حولت رمال الصحراء لحمم من الجحيم
شاهد

عمليات عسكرية للصاعقة المصرية حولت رمال الصحراء لحمم من الجحيممعركة الإسماعيلية 1973 | الجيش المصري يوقف الزحف الإسرائيلي #مصر ...

07/08/2025

"أوبنهايمر: الرجل الذي حرر الشيطان… وندم!"
---
في هذا العالم المجنون…
لم يعد صوت الرصاص هو الأعلى…
بل صوت الرؤوس النووية وهي تُشحَن… وتنتظر لحظة الانفجار.

أمريكا تُحاصر الصين عند شواطئ تايوان…
وروسيا تحرق أوكرانيا بنار لا تنطفئ…
وإيران تتحدى الغرب والعقوبات…
وإسرائيل تمسك بفتيل التفجير في الشرق الأوسط.

الجميع يلوّح بالسلاح ذاته:
القنبلة النووية…
السلاح الذي لا يترك خلفه إلا الرماد!

لكن… من الذي صنع هذا السلاح؟
من الذي حرّر الشيطان من قمقمه؟
ومن الذي أطلق أول شرارة… لعصر الرعب النووي؟

إنه رجل واحد… اسمه روبرت أوبنهايمر…
"أبو القنبلة الذرية"…

وُلد أوبنهايمر في نيويورك سنة 1904 لعائلة يهودية ألمانية غنية.
منذ صغره، أبدى ذكاءً حادًا واهتمامًا بالعلوم، حتى حصل على الدكتوراه من جامعة غوتينغن في ألمانيا وهو في سن 23.

لكن عبقريته لم تُولد من فراغ… بل كانت تنتظر حدثًا يُشعلها.
وكان هذا الحدث هو الحرب العالمية الثانية.

في زمن كانت فيه ألمانيا النازية تسابق لتطوير "سلاح يوم القيامة"،
استدعت أمريكا علمائها…
وكان على رأسهم: أوبنهايمر.

في عام 1942، أصبح مديرًا لمشروع مانهاتن…
البرنامج السري الأمريكي لصناعة أول قنبلة ذرية.

وفي صحراء نيو مكسيكو، وتحديدًا في لوس ألاموس،
قاد فريقًا من أفضل عقول العالم لبناء السلاح الأكثر تدميرًا في التاريخ.

وفي 16 يوليو 1945…
اهتزت الأرض تحت أقدامهم…
عندما انفجرت أول قنبلة ذرية في اختبار "ترينيتي".

حين رأى ألسنة اللهب ترتفع للسماء، تمتم أوبنهايمر بعبارة من كتاب هندوسي قديم:
"الآن أصبحت الموت… مُدمّر العوالم!"

وبعدها بأسابيع…
ألقت أمريكا القنبلتين على هيروشيما وناجازاكي…
قُتل مئات الآلاف…
وانتهت الحرب… لكن بدأت الكارثة.

فجأة، لم يعد العلم وسيلة للبناء…
بل أداة للفناء.

ومع هذا الانتصار… جاء الندم.
تحوّل أوبنهايمر إلى صوت ضمير، يحذر من مخاطر السلاح النووي…
ودعا لضبط استخدامه، ورفض تطوير القنبلة الهيدروجينية.

لكن الدولة التي صنعت منه بطلًا… خانته.
في عام 1954، جُرّد من تصريحه الأمني، واتُهم بالتعاطف مع الشيوعيين.
طُرد من المشهد السياسي والعلمي…
ومات في صمت عام 1967.

لكن التاريخ لم ينسَ…

وفي عام 2022، تم رد اعتباره رسميًا بعد وفاته، اعترافًا بالظلم الذي تعرّض له.

روبرت أوبنهايمر…
الرجل الذي فتح باب النار…
ثم قضى حياته يحاول إغلاقه.

إنه العالم الذي غيّر وجه العالم… ثم بكى على أنقاضه.

---

❓ السؤال الختامي لحضراتكم

"لو كنت مكان أوبنهايمر… هل كنت هتضغط الزر؟"
ولا…
"هل يجب أن يُمنع بعض العباقرة من الوصول إلى السلطة؟"

---

🔥 الخاتمة

من "ترينيتي" في صحراء أمريكا…
إلى تايوان وأوكرانيا وغزة والضفة…والهند وباكستان وكوريا الشمالية وايران
العالم لا يزال يعيش في ظل القنبلة الأولى…
وكلنا… تحت تهديدها!

05/08/2025

في قلب مصر... حيث تتعانق الجبال مع التاريخ،
وتُروى القصص لا بالحبر، بل بالكلمة التي تساوي حياة،
يوجد مكان لا يُقاس بالمال أو النفوذ... بل بالعرف، والنسب، والثبات عند الشدائد.

إنه الصعيد...

حيث تُوزن الرجولة بالصبر، وتُحسم الخلافات بنظرة شيخ،
وحيث تُبنى القيم قبل أن تُكتب القوانين.

لكن في زمننا هذا...
لم تعد الكلمة وحدها كافية، ولم تعد القيم وحدها تكفي لحماية وطن.
اليوم، صوتك أصبح سلاحًا، وقرارك في صندوق الانتخابات قد يُغير مصير أمة بأكملها.

فما بين تاريخٍ يُروى في دواوين القبائل، وواقعٍ يتشكل في قبة البرلمان،
نأخذكم في هذا الفيديو في رحلة مختلفة…
نغوص فيها في أسرار الصعيد…
ونكشف كيف يمكن للكلمة أن تظل أقوى من القانون،
وكيف يصبح صوتك اليوم… أمانة تبني بها الوطن أو تهدمه بصمتك.
في صعيد مصر…
لا قانون يعلو فوق العرف… ولا قاضي فوق كبير العائلة.
الكلمة حُكم، والنسب حِصن، والتقاليد دستور لا يُكسر ولا يُمس.

الرجولة لا تُقاس بما في الجيب…
بل بما يُقال وقت الشدة، وكيف يُقال.

الرجل لا يُوزن بثروته، بل بثباته إذا انقلبت الدنيا، وتبدّلت الأقدار.
والثأر؟ يُحبس في الصدور… حتى تحين ساعته… أو يعفو الكبير.

هنا، لا تُدوَّن القوانين، بل تُتلى في المجالس.
ولا تُرفع القضايا، بل تُطفأ الدماء بنظرة شيخ.

البيوت تُغلق من المغرب، لا خوفًا… بل احترامًا لعرفٍ يحكمه الزمن،
وأدبٍ سكن الوجدان منذ القدم.

الضيف يُذبح له خروف… قبل أن يُسأل عن اسمه،
والأرض لا تُباع… لأن الشرف لا ثمن له.
والأسماء ليست نسبًا، بل تاريخ يُتلى على مسامع الرجال.

من هذه الأرض… خرج طه حسين، بعينٍ تُبصر ما لا يُبصره المبصرون.
ونقش الأبنودي حكاية الصعيد على جدار القصيدة.
وهتف هشام الجخ بشعر الثورة وصوتها الجهوري.
ووقف الإمام الطيب، من جلباب أبيه… إلى منبر الأمة.

رجال حملوا الصعيد على أكتافهم…
ومشوا به من هوامش الخريطة… إلى قلب مصر.

لكن الوطن… لا يُبنى بالأمجاد وحدها.
الوطن يحتاج صوتك… وضميرك… ويقظتك.

صوتك مش هدية…
ولا الكرسي في البرلمان إرث لعائلة أو قبيلة!
دا وطنك… وإن ما حميتوش النهارده، هتدفع تمنه بكرة.

مجلس النواب هو صوت المواطن…
هو اللي يشرّع القوانين، ويراقب الحكومة، ويحاسب المقصرين.
ومجلس الشيوخ هو بيت الخبرة… بيساعد في رسم السياسات، وصناعة القرار.

لكن لما المجالس دي تقع في إيد الجهل… أو المصالح…
بتتحول من منبر للحق… لباب للخراب.

اللي بيشتري صوتك بالسكر والزيت…
مش بيكرمك، ده بيستثمر فيك علشان ينهب بعدين.
واللي يوعدك بالكلام الحلو… بيغلف خيانته بورق هدايا.

الولاء لازم يكون للوطن… مش للعيلة، ولا للقبيلة.
واللي بيحب بلده، ما يختارش مرشح علشان اسمه أو أصله أو قرابته.

اسأل عن اللي هتنتخبه:
فين كان لما الناس احتاجت كلمة حق؟
عمل إيه؟ قدم إيه؟ ولا بس بيقول "هعمل"؟
هل عنده فكر قانوني؟
ولا حافظ شوية شعارات؟

صوتك مش ورقة… صوتك شهادة…
شهادة إنك شاركت… وإنك بنيت بلدك بإيدك.

لو بعته… تبقى وافقت على الظلم بإيدك.
ولو اخترت صح… الأمة كلها هتربح.

تابعونا في هذا الفيديو على قناة "مصنع الرجال"
واسمعوا معنا…
حكاية الصعيد، وصوت الوطن…
حين يتكلم الضمير.
لما تفهم الصعيد… هتفهم ليه الرجولة فيه تُبنى على الكلمة… لا على المنصب.
ولما تعرف قيمة صوتك… هتعرف إنك مش مجرد ناخب…
أنت صانع قرار… وأنت جزء من المعادلة.

شاركنا برأيك في التعليقات…
واشترك في قناة "مصنع الرجال"
لأن القادم… أقوى!

https://youtu.be/LQ8euEgyJKs?si=g236pdeh7HTLtO8g

31/05/2025

https://www.youtube.com/-2

السيسي 🇪🇬... الرجل اللي خدع أمريكا وإسراييل بشهادة "إسراييل" نفسها! أول ما السيسي مسك حكم مصر، مشي بخطة مختلفة تمامًا عن كل الرؤساء اللي جم قبله. خطة غريبة ع...

29/05/2025

دة وقت نشر الوعى ومحاربة الاشاعات
https://youtu.be/9tyTNBcHvG0?si=_MQ_XC35jrmdUYu7

29/05/2025

🚨 "أنقذوا غزة".. صرخة مندوب فلسطين في مجلس الأمن! قدّام العالم كله، مندوب دولة فلسطين بيبكي في مجلس الأمن وبيقول: "لا يمكن تحمّل هذه الفظائع... أنقذوا غزة!" ...

23/05/2025

,لو عجبك المحتوى شرفنا بالاشتراك فى قناة اليتيوب

"في هذا الفيديو، نناقش خطة إدارة ترامب المقترحة لتهجير الفلسطينيين إلى ليبيا، ونستعرض موقف الحكومة الليبية من هذه الخطة، بالإضافة إلى ردود الفعل الدولية والم...

12/05/2025

فضلا وليس أمرا الاشتراك فى قناة اليتيوب لو عجبك https://www.youtube.com/-2المحتوى