عين الشعب الإخبارية

23/09/2025

23/09/2025

ولا نقول الا ما يرضى الله ( إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )😢💔

توفي اليوم المفتي العام للمملكة العربية السعودية الشيخ ورئيس الهيئه العامه لعلماء
بعمر يناهز ال 81 عاماً

وسوف يصلى عليه اليوم العصرفي مسجد الإمام تركى بن عبدالله

أسكنه فسيح جنّاته ورفع منزلته مع النبيين والصدّيقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا🤲🏻


#إِنَّا_لِلَّهِ_وَإِنَّا_إِلَيْهِ_رَاجِعُونَ

22/09/2025

''أنكسرت نفسة فأنهي حيا..تة..صرخة أسرة محمد بين الظلم والخزلان''

22/09/2025

22/09/2025

''المكالمة التي ابكت الجميع ..مأساة نبروه تهز القلوب''

22/09/2025

22/09/2025

''القصة كاملة .. مأساة نبروه بيت واحد يفقد أربعة من احبابة والسبب الأب''

22/09/2025

محافظ المنوفية يتفقد عيادات التأمين الصحي لمتابعة انتظام سير العمل ويوجه بزيادة منافذ صرف الأدوية ودراسة تعلية دورين لاستيعاب عدد أكبر من المواطنين

ويتفقد دار المسنين للاطمئنان علي جودة الخدمات المقدمة للنزلاء ويوجه بإنهاء تشطيبات الدور العلوي ب

21/09/2025

الحمد الله

21/09/2025

⭕ وتمكنت مديرية أمن المنوفية من القبض على 4 شباب وفتاة مُتهمين، عقب قيامهم بالتـ.ـعدي عليه شاب وهأ,ـأتك عرضه داخل حقل بنطاق مركز الشهداء بمحافظة المنوفية.

21/09/2025

📰 الحاج محمود علي الجوهري: والشرف والعمل اليدوي النبيل

في زمن تتسارع فيه الحياة وتتغير فيه القيم، تظل شخصيات كالحاج محمود علي الجوهري شواهد حية على معنى #الكفاح و #الإخلاص. رجل عاش بسيطًا، لكنه ترك أثرًا عظيمًا، جمع بين والإرث الإنساني العميق، وترك بصمة لا تُنسى في قريتي .

ولد الحاج محمود في قرية شنوان، حيث تعلم منذ نعومة أظافره أن #الرجولة في العمل، لا في الكلام. ورث مهنة صناعة الأقفاص اليدوية من والده، سواء لحمل الحمام أو لخبز العيش البلدي، وهي حرفة تتطلب #صبرًا و #دقة و #ذوقًا فنيًا راقيًا، ومهارة لا تقل عن أي صنعة تراثية.

لم يكتفِ بالحرفة، بل التحق بالعمل في مصنع الغزل والنسيج، وأثبت نفسه بين زملائه بالالتزام والجد والاجتهاد، فصار محبوبًا للجميع، يرى في العمل #شرفًا وفي الإنتاج قيمة.

ورحل الحاج محمود من شنوان إلى البتانون، حاملاً معه إرثه المهني والإنساني، وعلم أبناءه الثلاثة:

الأستاذ علي الجوهري – رحمه الله عليه – الذي ترك ذكرًا طيبًا وسيرة عطرة.

الأستاذ شعبان الجوهري – بارك الله فيه – الذي سار على خُطى والده في التربية والقيم.

المهندس مصطفى الجوهري – #القدوة – الذي جمع بين العلم والصنعة، فكان نموذجًا يُحتذى به.

ورغم علمهم ومكانتهم، فقد حرص على أن يعلم أبناءه #صنعته اليدوية، ليبقى العمل اليدوي الشريف علامة مضيئة في حياتهم. وهنا لا ننسى دور الأم، زوجته الكريمة، التي وقفت بجواره وساهمت في تربية أبنائه، وكانت #سندًا له في مشوار الحياة، فخرج الأبناء رجالًا يرفعون الرأس.

حياته كانت عنوانًا للاجتهاد والكرامة، وذكراه محفورة في قلوب من عرفوه، ليس فقط لما قدمه من عمل يدوي رائع، بل لأنه كان #رمزًا للإنسان البسيط الذي سلك طريق الحلال ولم يعرف إلا الشرف والكرامة.

رحمه الله رحمة واسعة، وجعل أعماله في ميزان حسناته، ورحم ابنه الأستاذ علي الجوهري وأسكنه فسيح جناته، وجعل ذريتهم امتدادًا للخير والبركة.

نسألكم الدعاء له ولابنه بالرحمة والمغفرة.

هكذا يظل أهل قريتنا – #البتانون – قدوة في العمل، الجد، والإخلاص، حاملين إرثًا من القيم التي تُروى للأجيال. كل شخصية من هذه القرية لها قصة، وكل قصة تحمل عبرة وإلهامًا لكل من يعرفهم.

إذا كان لديك قصة أو شخصية تستحق النشر، لا تتردد في مشاركتها معنا، فنحن ننتظر أن تصلنا كل الحكايات الملهمة لنرويها للقراء. تابعونا دائمًا لتصلكم كل جديد عن أهل قريتنا – البتانون.



✍️

20/09/2025

"بريق العدالة.. حق محمد لن يضيع"
🔻 سلامون قبلي بالمنوفية تطالب بمحاسبة الجناة بعد مأساة الشاب عشريني

خيّمت حالة من الحـ.ـزن على قرية سلامون قبلي التابعة لمركز الشهداء بالمنوفية، عقب إقدام شاب عشريني يعمل سائق نقل على إنهاء حياته، بعدما تعرض لهتـ.ـك عرض على يد 4 أشخاص قاموا بتصويره ونشر مقاطع من الواقعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

محمد، شاب في العشرين من عمره، كان عائدًا من عمله على سيارة نقل، اتصل بشقيقته يخبرها بحماس: «قدامي ربع ساعة وهكون عندك، جهزي العشاء وما تناموش العيال أنا جايب لهم حاجات حلوة». لكن ما إن أغلق الهاتف حتى اختفى صوته.

وفي صباح اليوم التالي، عاد محمد إلى البيت بملامحٍ غير مألوفة، جسده مُنهك وعينيه تفضحان صراعًا داخليًا كبيرًا. سألته أمه بقلق: "مالك يا ابني؟"، فرد وهو يحاول الهروب: "مافيش حاجة.. أنا عاوز أنام".

مرت الساعات ثقيلة، حتى فوجئت الأسرة بأن محمد خرج مسرعًا من المنزل، ثم جاءهم الخبر الصادم: ابتلع قرص غلة سام في محاولة لإنهاء حياته.

الأطباء حاولوا إنقاذه، لكنهم اكتشفوا الحقيقة المروعة حين سألوه: "ليه يا محمد عملت كده؟ حد زعلك؟". فقال بصوتٍ منكسر: "أربعة شباب من البلد كتفوني.. واعتدوا عليّ.. وصوروني.. وما قدرتش أتحمل".

الأهل عرفوا بعدها أن محمد رفض المشاركة في جلسة مشبوهة مع فتاة أُحضرت لهؤلاء الشباب، فأثار غضبهم. كبلوه، واعتدوا عليه تحت تهديد السـ.ـلاح وصوروه لابتزازه.
الأب بمرارة قال: "لو كان قالي كنت جبتله حقه تالت ومتلت".
الأم بصوت يقطر وجعًا: "كسروا نفسه.. خلوني أدفن ابني بإيديا.. عاوزاهم يتحاسبوا زي ما حرقوا قلبي".

🔻 مطالبة بالعدالة:
القرية بأكملها تعيش حالة من الذهـ.ـول، والجميع يطالب بمحاسبة الجناة، حتى لا يظل محمد مجرد ضحية أخرى تُطوى قصته في دفاتر النسيان.