عبدالرحمن رجب مصباح 𝒜𝒷𝒹 𝓊𝓁 𝑅𝒶𝒽𝓂𝒶𝓃 𝑅𝒶𝑔𝒶𝒷 𝑀𝑜𝓈𝒷𝒶𝒽

  • Home
  • Egypt
  • Tanta
  • عبدالرحمن رجب مصباح 𝒜𝒷𝒹 𝓊𝓁 𝑅𝒶𝒽𝓂𝒶𝓃 𝑅𝒶𝑔𝒶𝒷 𝑀𝑜𝓈𝒷𝒶𝒽

عبدالرحمن رجب مصباح 𝒜𝒷𝒹 𝓊𝓁 𝑅𝒶𝒽𝓂𝒶𝓃 𝑅𝒶𝑔𝒶𝒷 𝑀𝑜𝓈𝒷𝒶𝒽 يدرس تمهيدي ماجستير في الحديث الشريف وعلومه بجامعة الأزهر الشريف

قناة التليجرام
https://t.me/AlmadrasaAlhadithaa

15/10/2025
‏الأرضُ أرضُكَ يا فَتى هذِه البلادُ بِلادُنا.
10/10/2025

‏الأرضُ أرضُكَ يا فَتى
هذِه البلادُ بِلادُنا.

09/10/2025

"اهبطوا مِصْرًا فَإِنَّ لَكُمْ ما سألتم"

صدق الله العظيم

🇾🇪🇯🇴

08/10/2025

رسالة من فضيلة الإمام، الشيخ أحمد عمر هاشم، رحمه الله، إلى العالم الذي يموج بالفتن "بأن هذا الدين عالمي، وأن نبينا ﷺ مقامه أرفع المقامات، ومنزلته أعظم المنازل".

بعض مؤلفات فضيلة الإمام، المحدث الأزهري، فارس الكلمة، الولي المبارك، سيدي الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، رحمه الله وطيب ...
08/10/2025

بعض مؤلفات فضيلة الإمام، المحدث الأزهري، فارس الكلمة، الولي المبارك، سيدي الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، رحمه الله وطيب ثراه ورضي عنه.

عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وشيخ المدرسة الحديثية المصرية، والذي وافته المنية فجر يوم الثلاثاء ١٥ ربيع الثاني ١٤٤٧ هجرية الموافق ٧ أكتوبر ٢٠٢٥م.

للتحميل الدخول على رابط:
https://t.me/alazhariaat_alrabieia/1350

رُوِيَ عن زياد ابن أبي سفيان أنه قال لجلسائه:‏أنعمُ الناس عيشةً رجلٌ مسلم له زوجة مسلمة،‏لهما كفافٌ من العيشِ قد رَضِيَت...
08/10/2025

رُوِيَ عن زياد ابن أبي سفيان أنه قال لجلسائه:

‏أنعمُ الناس عيشةً رجلٌ مسلم له زوجة مسلمة،
‏لهما كفافٌ من العيشِ قد رَضِيَت به ورضِيَ بها!

https://t.me/AlmadrasaAlhadithaa

08/10/2025

أهل الحديث هم أهل النبي وإن
لم يصحبوا نفسه أنفاسه صحبوا

فضيلة الإمام الهاشمي، والعالم الرباني، والولي الصمداني، المحدث الأزهري العظيم، الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، رحمه الله ورضي عنه.

07/10/2025

أحيا مدرسة الحديث المصرية، وكان أمة من الأمم، فقد كان رسول محبة وداعية سلام.

فضيلة شيخنا الأستاذ الدكتور محمد إبراهيم العشماوي أستاذ الحديث الشريف وعلومه بجامعة الأزهر عن شيخه الإمام الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم شيخ المدرسة الحديثية المصرية.

07/10/2025

محدث الأمة والأزهر الشريف، حبيب جده سيدنا النبي ﷺ، مولانا الهاشمي، الإمام الولي، الشيخ أحمد عمر هاشم، الذي كان يحمل هم الأمة وقضاياها، ويبكي على أحزانها، ويعبر عن حزنه في أشعاره وأبياته، ما أحزن القلب عن غزة مثل كلماته، ولا اهتزت القلوب لصرخةٍ كما اهتزت حين تفيض دموعه على المنابر.

ما نسي فلسطين يومًا، ولا سكت عن وجع غزة ساعةً، بكى لها في خطبه، ورثاها في شعره، وخاطب الأمة بنصرتها في برلمان مصر، وناجى ربَّه لأجلها بدموع المحبّ الغيور، فكان صوته صدىً للحق، وقلبه مرآةً لمعاناة المستضعفين.

كان رضي الله عنه صوتَ الحق في زمن الصمت، يفيض علمًا ووقارًا، ويهتف بحب سيدنا رسول الله ﷺ في كل محفلٍ وديار، أفنى عمره في نصرة دينه، وشرح حديث نبيه، فكان فيضه فيض الباري، وبيانه نورُ السُّنة والساري.

بقلوبٍ يعتصرها الحزنُ، وعيونٍ تفيضُ بالعَبرات، ننعى إلى الأمّة الإسلاميّة أحد كبار علمائه وأئمتها الكبار، وخادمَ سنة نبي...
07/10/2025

بقلوبٍ يعتصرها الحزنُ، وعيونٍ تفيضُ بالعَبرات، ننعى إلى الأمّة الإسلاميّة أحد كبار علمائه وأئمتها الكبار، وخادمَ سنة نبيّها ﷺ، فضيلة العالم الرباني والولي الصمداني الإمامَ الجليل الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم – عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، وأحد أئمة الدعوة والبيان، الذي أفنى عمره في خدمة الحديث النبوي الشريف، وفي الدفاع عن منهج أهل السنة والجماعة.

رحل عن دنيانا اليوم عن عمرٍ ناهز أربعةً وثمانين عامًا، بعد حياةٍ زاخرةٍ بالعلم والعمل والبلاغ، ملأها تفسيرًا وشرحًا ووعظًا، وكان من أبرز آثاره المباركة "فيض الباري في شرح صحيح البخاري"، ذلك الكتاب العظيم الذي جمع بين التحقيق والعاطفة النبوية، والعلم الراسخ والفهم العميق، في خدمة حديث سيدنا النبي ﷺ.

لقد كان رحمه الله علمًا من أعلام الأزهر الشريف، ووجهًا مشرقًا من وجوه الإسلام، داعيًا إلى الخير، صادعًا بالحق، محبًّا لسيدنا النبي ﷺ وآل بيته عليهم السلام، وصحابته الكرام رضي الله عنهم، ناصرًا لسنّته ﷺ في المحافل والبرامج والمنابر والكتب.

ويصدق فيه قول الشاعر:

لعمركَ ما الرزيّةُ فقدُ مالٍ ** ولا شاةٍ تموتُ ولا بعيرِ
ولكنَّ الرزيّةَ فقدُ شخصٍ ** يموتُ بموتهِ خلقٌ كثيرُ

وقال الحسن البصري – رحمه الله –: "كانوا يقولون: موت العالم ثُلمةٌ في الإسلام لا يسدُّها شيءٌ ما اختلف الليلُ والنهار."

فرحم الله الإمام الأستاذ الدكتور أحمد عمر هاشم، وجزاه عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء، وجعل ما قدّمه في ميزان حسناته، ونفع بعلومه أجيالًا بعد أجيال.

🔸 ومن مؤلفاته رضي الله عنه المباركة:

الإسلام وبناء الشخصية

من هدى السنة النبوية

الشفاعة في ضوء الكتاب والسنة والرد على منكريها

التضامن في مواجهة التحديات

الإسلام والشباب

قصص السنة

القرآن وليلة القدر

فضيلة المفتي يكتب عن أكتوبر المجيد
06/10/2025

فضيلة المفتي يكتب عن أكتوبر المجيد

أكتوبر الخالد .. إرادة شعب لا يعرف الانكسار

مقال بجريدة الأخبار
الاثنين 6 أكتوبر 2025

إن السادس من أكتوبر من العام 1973 من الميلاد، لم يكن مجرد معركة عسكرية تُسطر في دفاتر التاريخ، أو تُحفظ في أضابير المكتبات، أو تُروى في المناسبات والأعياد الوطنية فحسب، بل كان أيقونة خالدة لإرادة أمة كاملة، وأنموذجًا فريدًا لتلاحم جيش وشعب التقياعلى كلمة سواء، «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة»،وإعلانًا عمليًا أن الشعوب إذا آمنت بعدالة قضيتها، وتمسكت بوحدتها، وصبرت على التحديات، فإنها قادرة على قلب الموازين وصناعة النصر، لقد كان هذا اليوم العظيم محطة فارقة في تاريخ مصر والأمة كلها، يومًا تجلت فيه مصر في أبهى صورها؛ شعبًا صابرًا متحملًا، وجيشًا باسلًا مضحيًا، وقيادةً واعيةً تقرأ الواقع وتستشرف المستقبل، لتثبت للعالم كله أن النصر لا يُعطى هبة أو منحة، وإنما يُنتزع بالصبر والإيمان والعزيمة والجهاد.

وقد علّمنا القرآن الكريم أن النصر مشروط بالصبر والثبات، فقال تعالى: ﴿وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ [الأنفال: 46]، وعلّمنا النبي ﷺ أن التضحية في سبيل الوطن من أسمى مراتب الفداء وأرفع مقامات البذل، وفي السادس من أكتوبر جسّد الشعب المصري هذه القيم واقعًا حيًّا، محتملًا ضيق العيش، باذلًا الغالي والنفيس، مرتقيًا فوق همومه الشخصية ليكون السند الأمين لجيشه في معركة الكرامة واسترداد الأرض.

لم يكن الجيش المصري ليخوض معركة العبور وحده، وإنما كانت وراءه أمة بأكملها، تسانده وتشد على يديه، أمة أجمعت على أن الكرامة أثمن من الحياة، وأن الوطن أغلى من النفس، لقد تلاحمت الجبهة الداخلية مع الميدان العسكري في مشهد مهيب لم يعرف له التاريخ مثيلًا، حتى غدت المعركة ملحمة وطنية جامعة، اشترك فيها الجميع كلٌّ من موقعه، فكان النصر ثمرة إرادة مشتركة، وعنوانًا لوحدة صهرتها التضحيات، وعندما نتأمل هذه الملحمة الخالدة، تستوقفنا ملامح بارزة لدور الشعب المصري نلخصها في نقاط

أولًا: التحمل والصبر: لقد تحمّل الشعب المصري تبعات التعبئة قبل أكتوبر، ولم يستسلم لليأس أو الانكسار، بل صبر على سنوات حرب الاستنزاف، واحتمل ضيق العيش من أجل إعادة بناء الجيش، كان صبره سمة وطنية تؤكد أن الشعوب الصابرة قادرة على صناعة المجد وتغيير مجرى التاريخ.

ثانيًا: الوعي والإدراك الوطني فقد التفّ الشعب حول قيادته السياسية والعسكرية، مدركًا أن المعركة لم تكن مجرد استرداد أرض، بل معركة وجود وهوية وكرامة، لقد وعى المصريون أن النصر يبدأ من وعي الأمة بحقيقة الصراع، ولا يتحقق هذا النصر إلا بشعب مدرك لمسؤوليته.

ثالثًا: التضحية والبذل
لم يتردد الشعب في تقديم أعز ما يملك؛ فقد قدّمت مصر أبناءها وخيرة شبابها على الجبهة، مجسدين بذلك عقيدة راسخة بأن الدفاع عن الوطن عبادة، مصداقًا لقوله تعالى: ﴿وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّهِ﴾ [البقرة: 207].

رابعًا: العمل والإنتاج:
لم تتوقف المصانع، ولم تهدأ الحقول، فالجبهة الداخلية كانت تؤمّن ظهر الجيش، والعمل كان معركة موازية لمعركة الحدود، حتى تكاملت سواعد المقاتلين على الجبهة مع عرق العمال والفلاحين في الداخل، في ملحمة وطنية واحدة.

خامسًا: الوحدة الوطنية: فمن أبرز ملامح أكتوبر ذلك الالتحام العظيم بين المسلمين والمسيحيين، حين علت صيحة "الله أكبر" لتوحد القلوب وتجمع الصفوف، لقد غاب الانقسام في لحظة الخطر، وأثبت المصريون أن وحدتهم هي سر قوتهم، وأن الانتصار لا يتحقق إلا بشعب موحّد الكلمة والعقيدة الوطنية.

سادسًا: الدعم المعنوي: فالكلمة الصادقة كانت سلاحًا آخر لا يقل أثرًا عن السلاح في الميدان، فقد أدى الإعلام دورًا مؤثرًا في بث روح التحدي، يزرع الثقة ويعزز الصبر ويشحذ العزائم..

سابعًا: رمزية الإرادة الشعبية: فلم يكن نصر أكتوبر ١٩٧٣م نصر جيش وحده، بل نصر أمة بأكملها أثبت الشعب المصري فيه أنه الدرع الحصين والسند الأمين، وأن الإرادة الشعبية إذا اجتمعت وصبرت وتوحدت فإنها لا تُهزم، حتى تجلّى الدرس الأعظم: أن الشعوب الواعية المؤمنة المتماسكة هي التي تصنع مستقبلها وتحمي كرامتها.

واسعٌ سبحانهلا يشغله سائلٌ عن سائل!
05/10/2025

واسعٌ سبحانه
لا يشغله سائلٌ عن سائل!

Address

طنطا
Tanta
31111

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عبدالرحمن رجب مصباح 𝒜𝒷𝒹 𝓊𝓁 𝑅𝒶𝒽𝓂𝒶𝓃 𝑅𝒶𝑔𝒶𝒷 𝑀𝑜𝓈𝒷𝒶𝒽 posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share