Tigray Power Media Arabic "تغراي بالعربي"

Tigray Power Media Arabic "تغراي بالعربي" صفحة تقراوية/تقراي موجهة للمتابع العربي فقط

The Real Heroes Of Grand Ethiopian Renaissance Dam
28/08/2025

The Real Heroes Of Grand Ethiopian Renaissance Dam

تيغراي – الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي تنفي الاستعداد للحرب وتدعو لمعاينة الأوضاع ميدانياًنفت الجبهة الشعبية لتحرير تيغرا...
05/07/2025

تيغراي – الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي تنفي الاستعداد للحرب وتدعو لمعاينة الأوضاع ميدانياً

نفت الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي (TPLF) اتهامات رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد بشأن استعداد مجموعات في الإقليم لشن حرب جديدة، مؤكدة التزامها باتفاق وقف الأعمال العدائية (COHA) الموقع سابقاً.

ودعت الجبهة المجتمع الدولي وأصحاب المصلحة إلى زيارة الإقليم والاطلاع على الأوضاع ميدانياً للتحقق من زيف الادعاءات، مشددة على أن تيغراي لا تسعى إلى أي تصعيد عسكري، بل تركز على إعادة الإعمار وبناء السلام بعد الحرب المدمرة التي شهدها الإقليم.

البيان الرسمي لجبهة تحرير شعب تيغراي (TPLF) ردًا على تصريحات رئيس الوزراء آبي أحمد أمام مجلس ممثلي الشعبأصدرت جبهة تحرير...
05/07/2025

البيان الرسمي لجبهة تحرير شعب تيغراي (TPLF) ردًا على تصريحات رئيس الوزراء آبي أحمد أمام مجلس ممثلي الشعب

أصدرت جبهة تحرير شعب تيغراي (TPLF) بيانًا رسميًا ردًا على التصريحات التي أدلى بها دولة رئيس الوزراء الدكتور آبي أحمد خلال خطابه أمام مجلس ممثلي الشعب الإثيوبي، والتي تناول فيها قضايا تتعلق بإقليم تيغراي.

وقد شددت الجبهة في بيانها على عدد من النقاط الرئيسية:

• اتفاق بريتوريا لم يُنفذ بالكامل: أكدت الجبهة أن الحكومة الفيدرالية، رغم توقيع اتفاق السلام في بريتوريا، لم تعالج القضايا الجوهرية التي تمس شعب تيغراي. ولا تزال الوعود بتحقيق سلام دائم وتسوية المظالم العميقة غير محققة.

• انعدام الإرادة السياسية: اتهمت الجبهة الحكومة الفيدرالية بعدم امتلاكها الإرادة السياسية اللازمة لتنفيذ اتفاق السلام. وأشارت إلى أن القضايا السياسية والأمنية الرئيسية، وخاصة في غرب تيغراي ومنطقة الحدود مع عفر، لم تُحل بعد، وأن استمرار دعم الحكومة الفيدرالية للمجموعات المعادية يُقوض عملية السلام.

• التحذير من الاستفزازات والتأخير: حذرت الجبهة من أن المزيد من التأخير أو التعطيل في تنفيذ اتفاق السلام قد يشكل خطرًا كبيرًا على السلام الهش. ورفضت الادعاءات بأن تيغراي تستعد لحرب جديدة، مؤكدة أن السؤال الأساسي ما زال يدور حول ما إذا كان اتفاق بريتوريا سيُنفذ بالكامل في يوم من الأيام.

• نداء إلى المجتمع الدولي: دعت الجبهة المجتمع الدولي ومنظمات حقوق الإنسان العالمية إلى مراقبة الوضع عن كثب، والضغط لضمان تنفيذ الاتفاق بشكل جاد وفي الوقت المناسب. وطالبت الجهات الدولية بالبقاء منخرطة لمنع اندلاع صراع جديد.

ويعكس هذا البيان تصاعد التوترات، ويُسلّط الضوء على النزاعات المستمرة بشأن تنفيذ اتفاق السلام الموقع في بريتوريا، إلى جانب المخاوف الأوسع بشأن الأوضاع السياسية والإنسانية في تيغراي.

المفارقة الصارخة في خطاب آبي أحمد تكشف حجم التناقض وعمق الكذب الذي يمارسه باسم السيادة والوطن. ففي ذروة الحرب على تيغراي...
04/07/2025

المفارقة الصارخة في خطاب آبي أحمد تكشف حجم التناقض وعمق الكذب الذي يمارسه باسم السيادة والوطن. ففي ذروة الحرب على تيغراي (2020–2022)، وقف في البرلمان مُعلناً شكره وامتنانه لقوات إريتريا، قائلاً: "نشكر بشدة الحكومة والقوات الإريترية التي أنقذتنا"، مُعلناً بذلك ـ ضمنيًا ـ فقدانه للسيادة واعتماده الكامل على جيش أجنبي لقمع شعبه.

واليوم، وفي مفارقة مخزية، يدّعي أن "إريتريا في أضعف حالاتها"، وكأنّ ذاكرة الناس قصيرة ولا تحفظ تصريحاته المسجلة في أرشيف البرلمان. هذا التناقض الفج ليس سوى امتداد لسياسة البروباغندا العسكرية التي يتبعها آبي، محاولةً يائسة لتغطية فشل جيشه المتكرر في حسم التمرد في أمهرا، أو السيطرة على تمرد أورومو، أو حتى تحقيق أي من أهدافه المعلنة في تيغراي.

إنها دعاية جوفاء لا تعكس واقعًا، بل محاولة لتصوير القوة الوهمية في ظل التآكل الداخلي والتصدعات التي تعاني منها المؤسسة العسكرية الإثيوبية. آبي أحمد لا يقود دولة، بل يدير وهمًا إعلاميًا قائمًا على تضليل الداخل وابتزاز الخارج.

تفكيك خطاب آبيي الأخير: قراءة تحليليةفي خطابه الأخير، أظهر رئيس الوزراء الإثيوبي آبيي أحمد انفصامًا صارخًا بين الشعارات ...
03/07/2025

تفكيك خطاب آبيي الأخير: قراءة تحليلية

في خطابه الأخير، أظهر رئيس الوزراء الإثيوبي آبيي أحمد انفصامًا صارخًا بين الشعارات السياسية والواقع الفعلي، حيث جاءت كلماته حول "السيادة" خاوية من أي مضمون حقيقي.

يتحدث آبيي عن السيادة، بينما تشير الوقائع إلى أنه هو من دعا ومول الجيش الإريتري، الذي ارتكب فظائع مروعة في إقليم تيغراي، من نهب وقتل واغتصاب جماعي بحق من يُفترض أنهم مواطنوه. هذا التناقض بين الخطاب والممارسة يُسقط عنه أي مصداقية، ويكشف عن عمق الأزمة الأخلاقية والسياسية التي تمر بها قيادته.

ورغم هذه الانتهاكات الصارخة، يواصل آبيي الحديث عن السيادة، في وقتٍ لا تزال فيه قوات إريترية تحتل مساحات شاسعة من أراضي تيغراي. المفارقة الأكبر تكمن في أن هذا الحاكم، المتهم بممارسات إبادة جماعية، ينصّب نفسه واعظًا لـ"احترام السيادة" تجاه الدول المجاورة، بينما يهددها صراحة بالاستيلاء على موانئها بالقوة، ويستخدم ترسانة بلاده العسكرية أداةً للترهيب.

في ذات السياق، قدّم آبيي صورة وردية عن قوات الدفاع الإثيوبية، واصفًا إياها بأنها "جيش حديث وقادر". لكن الواقع يشي بعكس ذلك تمامًا؛ فالجيش الذي يصفه بـ"الحديث"، أثبت فشله الذريع في قمع التمردات المتصاعدة في إقليمي أمهرا وأوروميا، فضلاً عن عجزه المستمر عن إخضاع تيغراي أو تحقيق تهديدات قائده الأعلى بغزو دول ذات سيادة.

03/07/2025

أبي أحمد يتوعّد تيغراي: استسلموا فورًا وإلا فالحرب قادمة

في تهديد مبطّن، وجّه رئيس الوزراء الإثيوبي أبي أحمد إنذارًا إلى شعب تيغراي في حديثه للبرلمان الاثيوبي، داعيًا القادة الدينيين والسياسيين إلى "التحرك الفوري لمنع اندلاع حرب جديدة"، محذرًا من أن "أي جهود تُبذل بعد اندلاع القتال ستكون بلا فائدة".

وشدّد أبي على أن الحرب المقبلة ستكون أشد فتكًا من سابقتها التي أودت بحياة أكثر من مليون إنسان، متهمًا قادة تيغراي بتقديم "تقديرات خاطئة" نتيجة جهلهم بطبيعة الحروب الحديثة، وأضاف أن المجتمع الدولي مشغول بصراعات أخرى ولن يلتفت إلى معاناة جديدة في تيغراي.

03/07/2025

منطقة المعارضة أو أنصار قيتاشو ردا الغريب:

في مفارقة تعكس عمق التناقض، شكّلت الحكومة الإثيوبية قوات من مليشيات الأمهرا في غرب تيغراي المحتلة، وقدمت لهم الدعم بالسلاح والمال، وأخبرتهم أن هذه الأرض أرضهم ويجب أن يدافعوا عنها.

وفي الوقت نفسه، قامت حكومة أديس أبابا بتمويل وتشكيل فصيل مسلح من أبناء تيغراي أنفسهم، هدفه محاربة قوات دفاع تيغراي والقضاء على قيادات الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، وذلك في تناغم واضح مع الأجندة الفيدرالية، التي تسعى لتصفية مقاومة تيغراي من الداخل، بأيدي بعض أبنائها.

والمفارقة الأكبر أن هؤلاء "التيغراي" الذين ارتضوا أن يكونوا أدوات بيد أبي أحمد، يقفون في وجه قوات دفاع تيغراي، التي تستعد لتحرير أراضي غرب تيغراي المحتلة، في الوقت الذي يُفترض فيه أن يكونوا في صف الدفاع عن أرضهم وشعبهم.

هكذا أصبح بعض من يُفترض أنهم من أبناء الإقليم، خنجراً مسموماً في ظهر تيغراي، يخدمون مشروع أبي أحمد، ويقاتلون من أجل بقاء الاحتلال، لا من أجل الحرية.

خونة، ويحاولون تصوير أنفسهم كأنهم أبطال وحماة لشعب تيغراي.

■ لا مقعد، لا سلام: خطاب آبي في البرلمان يكشف نفي تيغراي السياسي وتصاعد العزم الشعبيأديس أبابا، إثيوبيا – 3 يوليو 2025أل...
03/07/2025

■ لا مقعد، لا سلام: خطاب آبي في البرلمان يكشف نفي تيغراي السياسي وتصاعد العزم الشعبي

أديس أبابا، إثيوبيا – 3 يوليو 2025
ألقى رئيس الوزراء آبي أحمد اليوم خطابًا أمام البرلمان الإثيوبي في جلسة غاب عنها مجددًا أي تمثيل رسمي لإقليم تيغراي، في تذكير صارخ بالإقصاء السياسي المستمر منذ سنوات. فمنذ اندلاع النزاع في عام 2020، ظل إقليم تيغراي بلا تمثيل في الهيئة التشريعية الفيدرالية، مما عمّق شعور سكان الإقليم بالعزلة السياسية والانفصال عن الدولة.

وإلى جانب الإبادة الجماعية التي ارتكبتها الحكومة الإثيوبية وحلفاؤها، بمن فيهم القوات الإريترية وميليشيا الفانو، يُعد غياب التمثيل البرلماني واحدًا من أبرز مظالم شعب تيغراي. فذلك الغياب لا يُعد رمزيًا فقط، بل هو انعكاس لإنكار منهجي أوسع لحق التيغراويين في المشاركة السياسية والمواطنة داخل الدولة الفيدرالية.

وقال ناشط من تيغراي، طالبًا عدم الكشف عن هويته:
"غياب الصوت التيغراوي في البرلمان الإثيوبي يتناقض مع مفهوم الفيدرالية ذاته. كيف يمكننا أن نسميها فيدرالية بينما يُحرم إقليم كامل من المقعد والطاولة؟ لهذا السبب، كثيرون في تيغراي لم يعودوا يعتبرون إثيوبيا وطنهم."

بالنسبة لكثير من أبناء تيغراي، فإن مزيج الفظائع الجماعية والتهجير المستمر والتهميش السياسي، يجعلهم يشعرون بأنهم يُعاملون كـ "رعايا بلا حقوق"، لا كمواطنين. وهذا الإقصاء المتواصل من المشاركة الوطنية يُهدد استقرار الدولة الإثيوبية وشرعيتها على المدى الطويل.

ورغم الحرب المدمّرة التي استمرت عامين في تيغراي، والتي شملت تدميرًا واسعًا وتهجيرًا قسريًا وتطهيرًا عرقيًا بحسب مراقبين دوليين، فقد احتضن سكان الإقليم اتفاق بريتوريا على أمل التوصل إلى تسوية سلمية. لكن فشل الحكومة الفيدرالية في تنفيذ البنود الأساسية للاتفاق – لا سيما عودة تيغراي الغربية وإعادة توطين النازحين داخليًا – ترك ملايين الأشخاص في حالة من الضياع.

وقالت إحدى الأمهات النازحات:
"لقد بقينا في المخيمات لأكثر من خمس سنوات. وُعدنا بالعودة، لكننا لا نزال هنا. إلى متى سننتظر؟"

الإحباط المتزايد في صفوف سكان تيغراي بات يبلغ ذروته. فكثيرون في المخيمات وداخل الإقليم يقولون إن الموت في سبيل الدفاع عن أرضهم قد يكون أكرم من الذبول البطيء في حياة النزوح، دون كرامة أو ممتلكات أو أمل.
وصرّح أحد المحللين الإقليميين:
"ما نشهده الآن هو شعور متصاعد بأن المقاومة قد تكون الطريق الوحيد المتبقي. وهذا أمر خطير، ويشير إلى فشل عملية السلام."

كما اتّهم منتقدون الحكومة الفيدرالية، وعلى رأسها رئيس الوزراء، بتقويض الإدارات المؤقتة في تيغراي – السابقة والحالية – عبر الامتناع عن تقديم الدعم ورفض اتخاذ أي خطوات حقيقية لإنهاء الاحتلال غير القانوني لأراضي تيغراي.
وقال أحد مسؤولي الإقليم:
"رئيس الوزراء يمارس لعبة سياسية بينما شعبنا يعاني. لا نرى أي التزام بحل حقيقي."

■ العلاقات مع الدول المجاورة

في خطابه البرلماني، شدّد آبي على أن إثيوبيا تسعى للسلام مع جيرانها، مؤكّدًا أن البلاد لم تدخل في أي صراع مباشر مع دولة حدودية خلال السنوات السبع الماضية.
وأضاف أن مساعي إثيوبيا للحصول على منفذ بحري تقوم على التفاوض والاحترام المتبادل، وليس على العدوان العسكري.

وقال آبي:
"إثيوبيا دولة ذات سيادة باقتصاد ضخم وجيش قادر، لكنها متمسكة بالدبلوماسية واستقرار المنطقة."

لكن هذه التصريحات تُقابل بتشكيك شديد من قِبل التيغراويين، لا سيما في ظل العلاقة الغامضة التي تربط الحكومة الفيدرالية بنظام إريتريا، المتهم بلعب دور رئيسي في الحرب ضد تيغراي. ويقول مراقبون إن آبي يرى في رغبة تيغراي بإقامة علاقات طبيعية مع الشعب الإريتري تهديدًا لروايته الرسمية ونفوذه.

وتساءل أحد المثقفين من تيغراي:
"لماذا تعتبر رغبة تيغراي في التواصل الشعبي مع إريتريا خطًا أحمر بالنسبة لآبي؟ رؤيتنا كانت دائمًا السلام في القرن الأفريقي، لا العداء الأبدي. حركة التطبيع الأخيرة على الحدود أعطت الناس أملاً، لكن الحكومة الفيدرالية اختارت أن تُجهضها."

ويؤكد مراقبون أن إعادة فتح المعابر الحدودية بين سكان تيغراي وإريتريا يجب أن يُنظر إليه كخطوة إيجابية ينبغي دعمها من قِبل الحكومة الفيدرالية، لا عرقلتها. فهذا التطور يُمثل خطوة حقيقية نحو ترميم الروابط الاجتماعية والثقافية العميقة التي تتجاوز الحدود السياسية، والتي تعرضت لتمزق شديد بفعل الحرب والنزوح والانقسام.

وعلى الحكومة الفيدرالية أن تلعب دورًا بنّاءً في هذا المسار، من خلال احترام وتعزيز جهود السلام الشعبية التي يقودها المواطنون أنفسهم، لا من خلال فرض الأجندات أو التحكم من أعلى. فالمصالحة الحقيقية والاستقرار العابر للحدود لا يمكن أن ينبثقا إلا من القاعدة، لا من السياسات الفوقية.

إن ما يجري الآن في علاقات تيغراي – إريتريا يُمثّل فرصة استراتيجية للدولة الإثيوبية. فإذا تعاونت الحكومة مع شعب تيغراي وقيادته، يمكنها أن تجني فوائد سياسية واقتصادية ودبلوماسية في بيئة إقليمية يسودها السلام والتعاون.

وسيُشكّل هذا التحوّل أيضًا رسالة قوية مفادها أن الحكومة الإثيوبية انتقلت من سياسة الإقصاء والمواجهة إلى نهج الشمول والمحاسبة وبناء الدولة على أساس الاحترام المتبادل.

■ "لقد طفح الكيل"

الرسالة التي يبعث بها التيغراويون أصبحت أكثر وضوحًا: لا سلام حقيقي من دون عدالة، ولا استقرار من دون شمول ومحاسبة. ويعتقد كثيرون اليوم أن النهج الحالي الذي تتبعه أديس أبابا غير قابل للاستمرار.

ومع تصاعد الدعوات لاستئناف المقاومة، واستمرار تدهور الأوضاع في مخيمات النازحين، تجد الحكومة الإثيوبية نفسها أمام مفترق طرق حاسم.
فإما أن تختار الحوار والشراكة الحقيقية، أو تستمر في الإقصاء والمماطلة – وهو ما سيُحدد مصير الفيدرالية الإثيوبية.

لكن بالنسبة لكثيرين في تيغراي، الرسالة واضحة منذ الآن:
لقد طفح الكيل.

03/07/2025

■ فيما يلي بعض الأحداث البارزة التي وقعت هذا الأسبوع:

1. هجوم إرهابي في واجيرات، يُقال إنه بدعم من الحكومة الإثيوبية ونُفِّذ على يد بقايا عناصر إجرامية من المجموعة المنشقة والمنحلة المعروفة باسم جيش سلام تيغراي TPF.

2. مجزرة راح ضحيتها 16 مدنيًا تيغراويً في دنشا، ارتكبتها ميليشيات مدعومة من حزب الازدهار الحاكم تُعرف باسم "حُرّاس تيكيزي" والمعروفة بنزعتها الإبادة الجماعية.

3. حملة اعتقالات جماعية طالت آلاف التيغراوي في العاصمة أديس أبابا وبعض الاقاليم الاخري.

4. إعلان علني من قبل ديمقي زوُدو – أحد رموز الإبادة الجماعية – ومسؤولين آخرين مرتبطين بحزب الازدهار الحاكم، أكدوا فيه أنهم لا يعترفون بمنطقة تيغراي الغربية كجزء من إقليم تيغراي.

ورغم هذه التطورات الخطيرة، لا يزال الخونة من أبناء #تيغراي في أديس أبابا وسمرا عاصمة اقليم عفر يواصلون الترويج لرواية مضللة، تحاول تصوير قوات دفاع تيغراي TDF والجبهة الشعبية لتحرير تيغراي TPLF وشعب تيغراي على أنهم المعتدون.

أفريكا إنتليجنس: آبي أحمد عاجز عن منع إعادة فتح حدود تيغراي – إريترياأفادت منصة Africa Intelligence أن استئناف حركة التن...
03/07/2025

أفريكا إنتليجنس: آبي أحمد عاجز عن منع إعادة فتح حدود تيغراي – إريتريا

أفادت منصة Africa Intelligence أن استئناف حركة التنقل الحر عبر الحدود الشمالية لإثيوبيا بات خارج نطاق سيطرة الحكومة الفيدرالية، في ظل تنامي التقارب السياسي بين جبهة تحرير تيغراي وإريتريا، رغم اعتراض أديس أبابا.

وبحسب التقرير، فقد شهد يوم 4 يونيو تدشين مشروع طريق جديد يربط بلدة "أهسيا" في إقليم تيغراي بالأراضي الإريترية، وذلك بحضور كل من زعيم الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي دبرصيون قبرمكئيل، ونائب رئيس الإقليم ونائب رئيس الجبهة أمانوئيل أسفا، والمسؤولة الثالثة في الحزب فتلورق قبرغزيابهير.

ويُعد هذا المشروع مؤشراً واضحاً على بوادر تقارب سياسي بين جبهة تيغراي والنظام الإريتري بقيادة الرئيس أسياس أفورقي، بعد سنوات من العداء.

وأضافت Africa Intelligence أن القوات الإريترية التي كانت منتشرة في منطقة "إيروب" منذ عام 2022 دون موافقة الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي، انسحبت في مايو الماضي، ما يُعد خطوة أخرى تؤكد هذا التقارب المتزايد بين الطرفين.
رابط التقرير :

The resumption of free movement across the country's northern border is beyond Addis Ababa's control. The federal government is trying to put a stop to both smuggling activities and the political

حاولوا الفتنة الدينحاصروا تيغرايحاولوا إحداث المجاعةاعتقلوا التِغرانحاولوا دفع تيغاري للقتال باستخدام الخونة/عملاء تاريخ...
02/07/2025

حاولوا الفتنة الدين
حاصروا تيغراي
حاولوا إحداث المجاعة
اعتقلوا التِغران
حاولوا دفع تيغاري للقتال باستخدام الخونة/عملاء تاريخيين من تيغراي
أنفقوا مليارات من موارد تيغراي المنهوبة
لتغطية جريمة

Address

London Borough Of Islington

Telephone

+447388430705

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when Tigray Power Media Arabic "تغراي بالعربي" posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category