محبي جبران خليل جبران

محبي جبران خليل جبران ...

05/12/2025

ما هو الطائر الذي لا يطير يوم #الجمعة ؟
إذا لم تعلم فاحمد الله ففي الجنه بيوتا للحامدين...
(الإجابة في أول تعليق )

04/12/2025

مش كله هيفهم 😂😂😂 !

عااجل : انهـ.ـيار النجم التـ.ـركى كيفانش تاتيلتوج صاحب دور مهند وذلك ل...عرض المزيد
04/12/2025

عااجل : انهـ.ـيار النجم التـ.ـركى كيفانش تاتيلتوج صاحب دور مهند وذلك ل...عرض المزيد

04/12/2025

إدارة العمليات العسكرية تعثر على أطنان من الذهب كانت مخبأة في أحد قصو... عرض المزيد

04/12/2025

هل يشعر المـ.ـېت بمن يزوره ومن ېسلم عليه؟ ومن يدعو له ؟

عارفين المصفاة دى مطلعتش لتصفية الطماطم وبس ده طلع ليها استخدامات تانيه كتير مرعـ ... مزيد
04/12/2025

عارفين المصفاة دى مطلعتش لتصفية الطماطم وبس ده طلع ليها استخدامات تانيه كتير مرعـ ... مزيد

04/12/2025

اهم فيتامين فوق الاربعين لتستعيد شبابك وتحافظ علي قلبك ونظرك وبشرتك وشعرك
التفاصيل اول تعليق

04/12/2025

«ابنتك ما تزال حيّة» — صبيّ مشرّد يقتحم الجنازة ويكشف سرًّا صادمًا للملياردير…

كانت الكنيسة الكبرى في بيفرلي هيلز مغطّاة بصمتٍ ثقيل، كأن الهواء نفسه يخشى الحركة. لا يُسمع إلا صوت بكاء خافت يتردّد بين الجدران العالية. زنابق بيضاء ناصعة تحيط بتابوتٍ خشبي مصقول، تتدلّى عليه لوحة نحاسية كتب عليها:

"In Loving Memory of Emily Hartman"
«مع خالص المحبّة لذكرى إميلي هارتمان»

في الصف الأول جلس جوناثان هارتمان، أحد أكثر رجال العقار نفوذًا في لوس أنجلوس. كان مظهره لا تشوبه شائبة، بذلته داكنة ومكوية بعناية، وجلسته صارمة… لكن عينيه مطفأتان، وكأن الحياة انسحبت منه.

قبل أسبوعين فقط، تلقّى الخبر الذي مزّق روحه: ابنته الوحيدة، إميلي، لقيت حتفها في حادث سيارة مروّع على طريق مهجور في نيفادا. قالوا إن الجثمان احترق بالكامل، وإن هويتها عُرفت من أغراضها الشخصية فقط.
لم يطلب حتى رؤية الجثمان.
لم يقاوم.
الحزن كان أثقل من أن يُحتمل.

وعندما بدأ الكاهن يتلو الصلاة الختامية، دوّى صوت الأبواب الخشبية الضخمة في آخر الكنيسة وهي تُفتح فجأة. التفتت الرؤوس جميعها دفعة واحدة.

دخل صبيّ أسود البشرة، حافي القدمين، يرتدي سترة ممزقة، يلهث كأنه ركض مسافات طويلة بلا توقف. عيناه الواسعتان تحملان فزعًا لا يمكن تجاهله.

صرخ أحد الحرّاس:
«أمسكوه!»

لكن الفتى اندفع بسرعة خاطفة، متجهًا مباشرة نحو التابوت.

ووضع يديه المرتجفتين على الخشب المصقول قبل أن يصرخ بصوتٍ هزّ أرجاء الكنيسة:

«ابنتك ليست ميتة! إنها ما تزال حيّة!»

انفجرت القاعة بالهمسات، صرخات مكتومة، وجوه مصدومة.
بعض الضيوف شهقوا، آخرون غضبوا، لكن جوناثان… تجمّد مكانه.
عيناه اتسعتا وكأن الزمن توقف.

تابع الفتى، وصوته يختلط بالخوف والرجاء:
«رأيتها قبل ثلاثة أيام… بعينيّ. إنها حيّة يا سيد هارتمان… وهي تحتاجك الآن!»

تلاشت أصوات الحاضرين في خلفية بعيدة.
سقطت جدران الصمت حول قلب الملياردير.
ولأول مرّة منذ إعلان موت ابنته… تحرّك شيء داخله.

سؤال واحد فقط دوّى في رأسه:

كيف… ولماذا… ولماذا الآن؟

لكن الصبي لم يترك له وقتًا للحيرة. اقترب أكثر وهمس بصوت يكاد ينكسر:

«إن لم تتحرك الآن… سيكون الأوان قد فات.»

وتغيّر كل شيء في لحظة.

وللمفاجأة التي قلبت الجنازة إلى مطاردة، والصدام المرعب الذي كشف من خطط لموت إميلي… تابعوا بقية القصة في أول تعليق 👇🔥

كل ليلة، كان زوجي ينام في غرفة ابنتنا… فوضعتُ كاميرا مخفية. وما اكتشفته في التسجيل جعل يديّ ترتجفان وقلبي يتوقف لثوانٍ.ا...
04/12/2025

كل ليلة، كان زوجي ينام في غرفة ابنتنا… فوضعتُ كاميرا مخفية. وما اكتشفته في التسجيل جعل يديّ ترتجفان وقلبي يتوقف لثوانٍ.

اسمي كارولاين "كاري" ميتشيل. أبلغ من العمر اثنين وثلاثين عامًا، وأعيش في بورتلاند – ولاية أوريغون. لطالما اعتقدت أنّني أمٌ جيدة. وبعد طلاقي الأول، قطعت وعدًا لابنتي الصغيرة بأن أحميها مهما حدث. بعد ثلاث سنوات، التقيت إيفان بروكس—رجلًا لطيفًا وهادئًا يعرف جيدًا طعم الوحدة. لم يجعل ابنتي يومًا تشعر بأنّها دخيلة، واعتقدت بصدق أنّنا أخيرًا وجدنا السلام.

ابنتي إيما أكملت عامها السابع هذا العام. وهي تعاني صعوبات في النوم منذ كانت صغيرة؛ تستيقظ باكية، وأحيانًا تبلل الفراش، وأحيانًا تحدّق في الفراغ كأنّها ترى شيئًا لا نراه. ظننتُ أنّها فقط تفتقد وجود أب قوي في حياتها. وعندما جاء إيفان إلى حياتنا، كنت آمل أن تتحسن الأمور… لكنها لم تتحسن.

في إحدى الليالي، لاحظت أمرًا غريبًا. كان إيفان ينهض بهدوء من السرير بعد منتصف الليل. وحين سألته، قال إنّ ظهره يؤلمه… وإنّ الأريكة أكثر راحة. صدّقته.
إلى أن نزلتُ ذات ليلة لأشرب كوب ماء… فأدركت أنه لم يكن على الأريكة.

كان باب غرفة إيما مفتوحًا قليلًا، ينساب منه ضوءٌ برتقالي خافت من مصباحها الليلي. رأيته هناك—مستلقيًا إلى جانبها، ذراعه محيطة بكتفيها الصغيرتين.

همستُ له:
«ما الذي تفعله هنا؟»

رفع رأسه بهدوء وقال:
«كانت تبكي مرة أخرى… دخلت لأهدّئها، ثم غلبني النعاس.»

كان كلامه معقولًا… لكن شيئًا ثقيلًا في قلبي لم يطمئن. تلك الليلة لم أنم تقريبًا.

وفي الصباح التالي، اشتريت كاميرا صغيرة مخفية وثبّتها في أعلى زاوية من غرفة إيما.

وبعد أيام… جلست أشاهد التسجيل.
وما رأيته على الشاشة جعل الدم يتجمّد في عروقي.
مشهد واحد فقط كان كافيًا لأن أسهر الليل كلّه غير قادرة على إغلاق عيني.

ولمعرفة ما الذي رصدته الكاميرا تلك الليلة… تجدون بقية القصة كاملة في أوّل تعليق 👇👇

إحنا موافقين نبيع البيت بس اللي هيشتري البيت هيشتري أمّنا معاه."الجملة دي وقعت على ودني زي ضربة حجر، رغم إنها خارجة من ب...
04/12/2025

إحنا موافقين نبيع البيت بس اللي هيشتري البيت هيشتري أمّنا معاه."

الجملة دي وقعت على ودني زي ضربة حجر، رغم إنها خارجة من بُق ابني الكبير "كريم".
كنت واقفة ورا باب الأوضة، سامعة كل كلمة وهما قاعدين على السفرة وسط ورق البيع ونسخة العقد اللي جايبينها جاهزة كأن البيت خلاص مش بتاعنا من سنين.

مراته، سماح، كانت قاعدة جنبه… إيديها متشابكة، ونبرة صوتها فيها برود غريب وهي بتقول:
"ما هو يا كريم إحنا اتخنقنا من الوضع ده… البيت كبير ومرمته كتير، وما بيجيبش فايدة… وبعدين مامتك خلاص كبرت، ومحتاجة حد يرعاها… وإحنا مش فاضيين."

رد عليها كريم، ببساطة شديدة:
"أهو اللي هيشتري البيت… يشيلها معاه."
وضَحِك.

ضحك!
ضحك كأن الموضوع هزار… كأن أمه مش واقفة ورا الباب بتتهز من الكلام.

أنا… أمّهم… اللي ربت وعلَّمت، وضحّت، وتسابت سنين عشان ما يناموش جعانين.
أنا اللي كنت بشتري لهم الجزمة وأقول إن رجلي مش محتاجة جديد، وأنا اللي كنت أستخبى من الجيران لما العيال يطلبوا حاجة ومقدرش أجيبها…
وبقيت دلوقتي "ملازَم بيت" يتباع مع العقار.

ابني التاني، "محمود"، دخل وقال وهو شايف العقد:
"يا كريم… إحنا هنكتب إيه في البند ده؟ يعني هنقول للمشتري إن البيت فيه ستّ كبيرة ومش هنطلعها؟"

سماح اتنرفزت وقالت:
"ما هو إحنا مش هنشيلها! محدش قال نشيلها. هي ساكنة في الدور الأرضي، اللي يشتري يشوفله حل."

ضحكوا.
كلهم.
ضحكوا وأنا قلبي بيتقطع.

رجعت لورّا، وأنا ماسكة صدري… مش من الزعل، لأ… من الصدمة.
أول مرة أحس إن ولادي… ولادي اللي كنت فاكرة إنهم ضهري… بقوا حمل تقيل على الروح.

لكن اللي هما مش عارفينه…
إن البيت ده مش بتاعهم من بدري.
ومش هيعرفوا إنهم مش هيقدروا يبيعوا حاجة مش ملكهم…
غير في اللحظة اللي أنا أختارها.

قلبت وشي للسماء وأنا واقفة قدام الصورة اللي جمعتنا من سنين، وقلت لنفسي:

"الجاحد… اللي يبيع أمه… يتباع في أول موقف.
بس أنا مش هسمح لهم يبعوني… ولا هسمح لهم يبيعوا البيت."

في اللحظة دي سمعت خبط على الباب… خبط قوي.
سمعت صوت راجل غريب بيقول:

"إحنا جينا نتفرج على البيت… ومعانا الفلوس كاش.
والست اللي فيه… هنتكفل بيها."

ساعتها… كل حاجة جوايا اتجمدت.

مين؟
إزاي؟
وإيه اللي جابهم دلوقتي؟

ولادي خرجوا يستقبلوا الراجل، وأنا فضلت واقفة في مكاني…
مرعوبة…
ومستنية اللحظة اللي هتقلّب فيها الدنيا على دماغهم.
والمفاجأة اللي مكانوش عاملين حسابها...
ولسة اللي جاي اقوي لايك وكومنت وونكمل هنا. دايما روحو اول تعليق هتلاقو اللينك 👇🏻😘

03/12/2025

الصبيّ المشرد يصرخ: «لا تأكل هذا!»… والملياردير يتجمّد مكانه حين يعرف السبب!
كان المقهى الخارجي يلمع تحت شمس الظهيرة—كؤوسٌ بلورية، مفارش بيضاء، وأناقة خافتة في كل زاوية.
جلس بنجامين هيل، الملياردير والرئيس التنفيذي لشركة هيل غلوبال، وحيدًا على طاولة في الركن. ولأوّل مرة منذ أسابيع، سمح لنفسه باستراحة قصيرة بعيدًا عن الاجتماعات وصفقات المليارات. أخذ نفسًا بطيئًا وهو يتفحّص هاتفه، فيما وضع النادل أمامه طبق الغداء: سلمون مشوي بصلصة الليمون.
كان يرفع الشوكة ليأخذ أول لقمة…
حين دوّى صوت صغير، حادّ، مزّق همسات المكان الراقية:
«لااا تأكل هذا!!»
تجمّد بنجامين مكانه. واستدار الجميع نحو مصدر الصوت.
كان هناك صبيّ في نحو الثامنة من عمره، يقف قرب السياج عند مدخل المقهى. ثيابه متسخة، شعره أشعث، وفي يده دمية دبّ ممزقة. عيناه الواسعتان كانتا مليئتين بالذعر.
صرخ مرة أخرى، بصوت يرتجف:
«أرجوك! لا تأكله! الطعام مسموم!»
هرع رجال الأمن فورًا، وأمسك أحدهم بذراع الصبي بقوة:
«سيدي، هذا طفل مشرّد… يريد المال على الأرجح—»
لكن بنجامين رفع يده وأوقفهم، ونظر مباشرة إلى الصبي:
«ماذا قلت؟»
ارتجف الطفل، لكنه لم يتراجع:
«جاءت امرأة… واستبدلت طبقك حين لم يكن النادل منتبهاً. رأيتها تسكب شيئًا من زجاجة صغيرة.»
تشنّج فكه.
«امرأة؟»
هزّ الصبي رأسه بسرعة.
«كانت ترتدي نظّارات سوداء… ولها أظافر حمراء… وأخبرت النادل أنها مساعدتك.»
رفع بنجامين حاجبيه بدهشة.
مساعدتي في إجازة… فمَن تكون هذه المرأة؟
وضع الشوكة جانبًا فورًا.
وقال بصوت ثابت:
«خذوا الطبق… وافحصوه فورًا.»
ارتبك النادل، ثم هرع بالطبق إلى الداخل.
وبعد ساعتين كاملة…
وصلت النتيجة.
ولمعرفة ما الذي كشفته التحاليل، وما الذي حدث بين الملياردير والصبيّ المشرد… تجدون بقية القصة الكاملة في أوّل تعليق 👇👇

Address

Twickenham

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when محبي جبران خليل جبران posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share