إعلام - المركز العربي للحريات الاعلامية Arab Center for Media Freedom

25/11/2025

تدريب لائمة المساجد عن التعامل مع الإعلام. قدّم التدريب الصحافي ضياء حاج يحيى والصحافي محمد خليلية

23/11/2025

ورشة خاصة للصحافيين/ات حول ادوات التحقق الرقمي، رصد الاخبار المضللة، استخدام البحث المتقدم

ادار الورشة نيتسان يسعور وانس ابو دعابس

01/10/2025

الزميلة سماح وتد، مُركزة مشروع غرفة رصد الأخبار الزائفة والمعلومات المُضللة "فاكتورة" في ملتقى لمة صحافة الثاني، حيث تطرقت إلى المشروع وإلى اهميته بالذات في الفترة الحاليّة.

المشروع يدار في إعلام وهو بالتعاون مع "لمة صحافة".

05/09/2025

حابب/ي تكون/ي جزء من مشروع قطري، يُشكل لك/ي رافعة مهنية وشخصيّة؟! مندور عليك/ي.

ضمن مبادرة "مداد"- للتداخل المجتمعي للشباب والشابات في يافة الناصرة، المشروع المُدار من قبل مركز "إعلام"، مطلوب/ة:

مركز/ة عمل ميداني (50%)- مع امكانية الرفع

يرجى ارسال السيرة الذاتية حتى تاريخ 15.9.25 إلى البريد الإلكتروني: [email protected]

24/08/2025

نظم مركز إعلام اليوم، الأحد، تدريبًا متخصصًا حول البودكاست، قدّمته الصحافية سميرة حاج يحيى، بمشاركة مجموعة من الصحافيات.

التدريب ركّز على أدوات إنتاج البودكاست من مرحلة الفكرة وحتى النشر، مع نقاش عملي حول كيفية استخدامه كمنصة بديلة لتعزيز حرية التعبير وإيصال الصوت العربي إلى جمهور أوسع.

24/08/2025

*مركز إعلام: الشرطة الإسرائيلية تُهين الصحافيين بدل مواجهة الجريمة المنظمة*

أدان مركز "إعلام – المركز العربي لحرية الإعلام" توقيف الصحافيين حسن شعلان وضِياء الحاج يحيى بعد منتصف ليل الأحد أثناء تغطيتهما جريمة قتل مزدوجة قرب كفر قاسم، والتي رفعت عدد الضحايا العرب إلى 163 منذ مطلع العام.
وأشار المركز إلى أن ما حدث لا يُختزل باعتقال تعسفي عابر، بل يكشف عن سياسة ممنهجة تتعامل فيها الشرطة مع الصحافيين العرب باعتبارهم خصوماً لا وكلاء في كشف الحقيقة. ففي لحظة كان يفترض أن تُكرِّسها المؤسسة الأمنية لملاحقة القتلة وطمأنة المجتمع، اختارت بدلاً من ذلك إذلال الصحافيين وتفتيشهم وإبعادهم عن موقع الحدث.
وأكد المركز أن هذا السلوك يعكس أزمة عميقة تتجاوز حادثة فردية: فبينما تتصاعد معدلات الجريمة المنظمة في المجتمع العربي إلى مستويات غير مسبوقة، تواصل الشرطة إظهار عجزها في مواجهة العصابات، مقابل فائض قوة في مواجهة الصحافيين والمتظاهرين. وهذا ما يفاقم حالة فقدان الثقة بين المواطنين العرب والسلطات، ويُحوّل جهاز الشرطة من سلطة يفترض أن تحمي الحقوق إلى أداة قمع وانتهاك.
وختم مركز إعلام بالتشديد على أن حرية الصحافة ليست تفصيلاً إجرائياً، بل هي شرط جوهري لوجود رقابة ديمقراطية على السلطة. وأي مساس بها هو مساس بحق الجمهور في معرفة الحقيقة. وطالب المركز وزارة الأمن القومي بفتح تحقيق عاجل وشفاف في الحادثة، ومحاسبة المسؤولين عنها، وضمان حق الصحافيين في الوصول إلى مواقع الأحداث من دون تهديد أو ترهيب.

16/08/2025

لقاء تفاكري لبناء حملة إعلاميّة للمواجهة العنف في المجتمع العربي، بالتركيز على جرائم العنف ضد النساء، مع المختص الإعلامي علاء أغبارية

16/08/2025

تدريب مع الصحافي ضياء الحاج يحيى عن بناء التحقيقات الصحافيّة...

20/07/2025

جولة للصحافيين في قرية جسر الزرقاء، التعرّف إلى التحديات التي يعيشها السكان وخاصةً النساء ...

20/07/2025

تصريحات أيلا حسون: تحريض إعلامي وتبرير خطير للعنف السياسي ضد القيادات العربية

يدين مركز إعلام – المركز العربي للحريات الإعلامية والبحوث – بأشد العبارات تصريحات الإعلامية أيلا حسون في بث قناة "كان 11"، والتي علّقت على الاعتداء الذي تعرّض له النائب أيمن عودة بوصفه "تنفيسًا عن الغضب"، في تبرير غير مباشر ومرفوض للاعتداء الجسدي على نائب منتخب في الكنيست.
تصريحات حسون تُشكّل نموذجًا صارخًا لـ"لوم الضحية"، وتُعبّر عن انحياز إعلامي خطير يُضفي الشرعية على عنف سياسي موجّه ضد ممثلي الجمهور العربي. حين تختار إعلامية لها تأثيرها أن تُحمّل النائب المُعتدى عليه مسؤولية ما جرى له، فإنها لا تقوم بتحليل صحفي، بل تُشارك فعليًا في خطاب التحريض.
من الإعلام العام يُتوقّع أن يكون جهة رقابية ومسؤولة، لا منبرًا للتطبيع مع العنف. كان الأجدر بحسون أن تسأل: لماذا لم تتحرك الشرطة فورًا؟ ولماذا لم يُعتقل المعتدون في المكان؟ وكيف يُسمح بالاعتداء على نائب في وضح النهار دون ردع واضح؟
تغليف العنف بلغة "الرأي الآخر" لا يُبرّئ الإعلام، بل يُحمّله مسؤولية مضاعفة في إذكاء خطاب الكراهية وتطبيع استهداف السياسيين العرب. مركز إعلام يُحمّل الجهات الإعلامية والمؤسسات الرقابية مسؤولية محاسبة هذا الخطاب والتحذير من عواقبه.

מגישת כאן 11 איילה חסון עוררה סערה כשאמרה: "אנחנו לא מצדיקים אלימות אף פעם אבל צריך להזכיר גם את ההתבטאויות של איימן עודה ועופר כסיף נגד חיילי צה"ל"