https://www.facebook.com/578229582371047/

نبضاتكم, Al-Manour, بغداد (2025)

10/02/2025

"الاستثمار في محطات معالجة الغاز المصاحب

مع زيادة الطلب العالمي على الطاقة النظيفة، أصبح استثمار الغاز المصاحب لاستخراج النفط فرصة اقتصادية وبيئية للعراق.إنشاء محطات معالجة الغاز هو خطوة أساسية لتحويل هذا المورد المهدر إلى مصدر طاقة حيوي

ما هي محطات معالجة الغاز؟هي منشآت تستخدم تقنيات متقدمة لفصل الغازات المفيدة عن الغازات الضارة•.
تنتج هذه المحطات غاز ً ا طبيعيًا مضغوطًا يمكن استخدامه في الصناعة وتوليد الكهرباء
•
: فوائد محطات المعالجة
:
تقليل التلوث 1تحويل الغاز المصاحب إلى طاقة نظيفة يقلل من الانبعاثات الضارة
oالغاز المعالج يمكن أن يدعم شبكات الكهرباء المحلية ويخفف الضغط على الوقود الأحفوري
:
:
زيادة إنتاج الطاقة
o
تحقيق أرباح اقتصادية 2 3بيع الغاز المعالج للأسواق المحلية والدولية يساهم في تنويع الاقتصاد العراقي
o
: التوصياتإنشاء شراكات بين الحكومة والشركات الدولية المتخصصة في تقنيات معالجة الغاز
•تقديم حوافز مالية للشركات التي تستثمر في هذا المجال
•تدريب الكوادر المحلية على تشغيل وصيانة محطات معالجة الغاز
•محطات معالجة الغاز المصاحب تمثل خطوة استراتيجية نحو تحقيق الاستدامة البيئية و

13/01/2025

التعليم البيئي: ركيزة أساسية لحماية الطبيعة في العراق

في ظل تصاعد التحديات البيئية التي يواجهها العراق، أصبح التعليم البيئي ضرورة لإعداد جيل واعٍ ومُلم بدوره في حماية البيئة. من خلال دمج الوعي البيئي في المناهج التعليمية والأنشطة المجتمعية، يمكن تعزيز السلوكيات الإيجابية نحو البيئة.

ما هو التعليم البيئي؟
• هو عملية تعليمية تهدف إلى توعية الأفراد بقضايا البيئة وكيفية التعامل معها بشكل مستدام.
• يشمل تقديم المعرفة والمهارات التي تساعد الأفراد على تحليل المشكلات البيئية واتخاذ قرارات مناسبة لحلها.

أهداف التعليم البيئي:
1. تعزيز الوعي البيئي:
o تعريف الطلاب بالمشاكل البيئية مثل التلوث، التصحر، والتغير المناخي.
2. تشجيع العمل المجتمعي:
o تحفيز الشباب على الانخراط في حملات تنظيف البيئة والتشجير.
3. تنمية التفكير النقدي:
o تدريب الطلاب على تحليل القضايا البيئية واقتراح حلول مبتكرة.
طرق تنفيذ التعليم البيئي:
1. دمج المفاهيم البيئية في المناهج الدراسية:
o إضافة دروس عن أهمية الحفاظ على البيئة في مواد العلوم والجغرافيا.
2. تنظيم ورش عمل ومشاريع ميدانية:
o تنظيم رحلات تعليمية للمحميات الطبيعية ومشاريع إعادة التدوير.
3. الاستفادة من الإعلام الرقمي:
o إنشاء برامج تعليمية على وسائل التواصل الاجتماعي لتوعية الشباب.
فوائد التعليم البيئي:
1. بناء جيل واعٍ ومسؤول:
o تربية الأجيال على تقدير الموارد الطبيعية وحمايتها.
2. تقليل التأثير البيئي السلبي:
o تعزيز السلوكيات المستدامة مثل إعادة التدوير واستخدام الطاقة النظيفة.
3. تعزيز العمل الجماعي:
o تحفيز المجتمعات على التعاون لحل القضايا البيئية المحلية.
توصيات لتطوير التعليم البيئي في العراق:
1. إطلاق مبادرات وطنية للتوعية البيئية:
o تنظيم حملات توعية بالتعاون مع المدارس والجامعات.
2. تدريب المعلمين:
o تجهيز المعلمين بالمعرفة اللازمة لتقديم مفاهيم التعليم البيئي بفعالية.
3. التعاون مع المنظمات البيئية:
o الشراكة مع منظمات دولية ومحلية لتقديم برامج تعليمية مستدامة.

التعليم البيئي هو أداة أساسية لبناء مستقبل مستدام. من خلال إعداد جيل واعٍ ومدرك لأهمية حماية الطبيعة، يمكن للعراق أن يواجه التحديات البيئية بثقة ويحقق تنمية مستدامة تعود بالنفع على الجميع.

22/12/2024

البناء العمودي: حل ذكي لتقليل استهلاك الموارد والمساحات

مع تزايد التعداد السكاني في العراق، يصبح التوسع الأفقي للمدن مكلفًا وغير مستدام. البناء العمودي ليس مجرد أسلوب معماري حديث، بل هو استجابة فعالة للحد من استهلاك الأراضي وتقليل التأثير البيئي للنشاط العمراني.

ما هو البناء العمودي؟
• البناء العمودي هو إنشاء المباني الشاهقة والمتعددة الاستخدامات لتوفير المساحات وإدارة الموارد بشكل أفضل.
• يمكن أن يدمج هذا الأسلوب تقنيات حديثة مثل الطاقة الشمسية وإعادة تدوير المياه.

الفوائد البيئية للبناء العمودي:
1. توفير المساحات:
يقلل من الحاجة للتوسع الأفقي الذي يستهلك الأراضي الزراعية والمساحات الخضراء.
2. تقليل انبعاثات الكربون:
يقلل من التنقل الطويل بين المناطق السكنية والعمل، مما يخفض انبعاثات المركبات.
3. تعزيز الكفاءة في استخدام الموارد:
يمكن دمج تقنيات مثل الطاقة الشمسية وأنظمة إعادة التدوير لتقليل استهلاك المياه والكهرباء.

أمثلة ناجحة:
1. سنغافورة:
طورت مجمعات سكنية تضم مكاتب، محلات، ومرافق خدمية، مما قلل من التنقل.

2. الصين:
استثمرت في أبراج متعددة الوظائف تحتوي على أنظمة تهوية متطورة وطاقة نظيفة.

كيف يمكن للعراق تطبيق هذه الفكرة؟

1. إطلاق مشاريع تجريبية:
تنفيذ أبراج سكنية وتجارية نموذجية في المدن الكبرى مثل بغداد
والبصرة.

2. التخطيط الحضري المستدام:
دمج البناء العمودي مع خطة وطنية للحفاظ على المساحات الخضراء.
3.
تشجيع الاستثمارات:
جذب الشركات المحلية والدولية للاستثمار في مشاريع البناء العمودي.

البناء العمودي ليس مجرد اتجاه معماري بل هو ضرورة لتحقيق التنمية المستدامة في العراق. دعونا نبدأ بالتخطيط اليوم لمدن عراقية أكثر كفاءة واستدامة.

16/12/2024

التشجير كخط دفاع طبيعي ضد التلوث في العراق

مقدمة:
في ظل التحديات البيئية التي تواجه العراق، مثل ارتفاع نسب التلوث وتدهور جودة الهواء، يبرز التشجير كحل بسيط ولكنه فعال لتحسين البيئة. الأشجار ليست مجرد عنصر جمالي؛ فهي تلعب دورًا حاسمًا في تقليل التلوث، تعزيز المناخ الصحي،

ومكافحة التصحر.
أهمية التشجير في مكافحة التلوث:
1. امتصاص ثاني أكسيد الكربون:
o تقوم الأشجار بامتصاص ثاني أكسيد الكربون وتحويله إلى أكسجين نقي.
o كل شجرة ناضجة يمكنها امتصاص ما يقارب 22 كغم من الكربون سنويًا.
2. تحسين جودة الهواء:
o تعمل الأشجار كمرشحات طبيعية، حيث تمتص الملوثات مثل الغبار والغازات السامة.
o تقلل من تأثير "الجزيرات الحرارية" الناتجة عن التصحر والمناطق الحضرية المكتظة.
3. تقليل درجة الحرارة:
o توفر الظلال وتحافظ على رطوبة التربة، مما يقلل من درجات الحرارة في المناطق الحضرية.

مشاريع ناجحة للتشجير عالميًا:
1. السور الأخضر العظيم (The Great Green Wall):
o مشروع أفريقي يهدف إلى زراعة 8,000 كيلومتر من الأشجار عبر الصحراء الكبرى.
o ساعد المشروع في تقليل التصحر وتحسين حياة المجتمعات المحلية.
2. مشروع غابات المدن في سنغافورة:
o استثمرت الحكومة في تحويل المدن إلى مساحات خضراء بنسبة تغطية تصل إلى 50%.

كيف يمكن للعراق الاستفادة؟
1. إطلاق مبادرات وطنية للتشجير:
o تخصيص مساحات خضراء في المناطق الحضرية والصناعية.
o تشجيع السكان على زراعة الأشجار في المنازل والمدارس.
2. الشراكة مع القطاع الخاص:
o دعوة الشركات لدعم مشاريع التشجير كجزء من مسؤوليتها الاجتماعية.
3. التوعية بأهمية التشجير:
o نشر الوعي عبر حملات إعلامية وحملات توعية في المدارس والجامعات.
خاتمة:
التشجير ليس حلاً سحريًا لكنه خطوة فعالة وبسيطة نحو بيئة صحية ومستدامة. لنبدأ اليوم بزراعة الأشجار، لأن كل شجرة تمثل مستقبلًا أفضل للعراق.

03/12/2024

التقنيات الحديثة لمعالجة انبعاثات المصانع في العراق

في ظل التحديات البيئية المتزايدة التي يواجهها العراق، أصبحت معالجة انبعاثات المصانع والمصافي أولوية ملحة. تعد المصانع والمصافي النفطية من أكبر المصادر الملوثة للهواء، حيث تطلق جزيئات دقيقة وغازات سامة تؤثر بشكل مباشر على صحة الإنسان والبيئة. لذا، فإن تبني تقنيات الفلترة الحديثة يمكن أن يكون الحل الأمثل للحد من هذه الانبعاثات.

كيف تعمل أنظمة الفلترة؟
تعتمد أنظمة الفلترة الحديثة على تقنيات متقدمة لتصفية الهواء من الجزيئات الضارة قبل انبعاثها. ومن بين أبرز هذه التقنيات:

1. الفلاتر الكهروستاتيكية (Electrostatic Precipitators): تعمل عن طريق شحن الجزيئات كهربائيًا وتجميعها على أسطح معدنية، مما يتيح إزالتها من الهواء.
2. المرشحات النسيجية (Fabric Filters): تمرر الهواء عبر أقمشة خاصة تحبس الجزيئات الدقيقة وتسمح بمرور الهواء النقي.
3. تقنيات الاحتراق النظيف: تقوم بحرق الغازات الضارة وتحويلها إلى مكونات أقل ضررًا.
فوائد اعتماد هذه التقنيات
• تحسين جودة الهواء: يؤدي تقليل الجسيمات الدقيقة إلى تقليل أمراض الجهاز التنفسي وأمراض القلب.
• حماية البيئة: يقلل من تأثير المصانع على ظاهرة الاحتباس الحراري.
• تعزيز سمعة الشركات: يجعل الشركات صديقة للبيئة أكثر جذبًا للاستثمارات.
أمثلة عالمية ملهمة
حققت العديد من الدول نجاحات كبيرة في معالجة الانبعاثات باستخدام هذه التقنيات. على سبيل المثال، تبنت الصين أنظمة فلترة متطورة في مصانعها، مما أدى إلى تقليل الانبعاثات بنسبة 80% في بعض المناطق.
توصيات للعراق
• تقديم حوافز للشركات: تشجيع المصانع على الاستثمار في هذه التقنيات من خلال إعفاءات ضريبية ودعم مالي.
• سن قوانين صارمة: إلزام المصانع بتركيب أنظمة فلترة وفق معايير بيئية حديثة.
• التوعية المجتمعية: تسليط الضوء على أهمية تحسين جودة الهواء من خلال الإعلام والحملات التوعوية.
باستخدام هذه التقنيات، يمكن للعراق أن يحقق قفزة نوعية في مكافحة التلوث وتحسين حياة ملايين الأشخاص.

14/11/2024

لماذا لا يصاب القلب بالسرطان!؟

02/11/2024

التلوث النفطي في العراق وتأثيره على معدلات السرطان

تعتبر صناعة النفط ركيزة أساسية للاقتصاد العراقي، حيث يعتمد الاقتصاد العراقي بشكل كبير على عائدات النفط. ومع ذلك، فإن لهذه الصناعة آثاراً بيئية سلبية جسيمة، خاصة فيما يتعلق بالتلوث الناتج عن مصافي النفط وحقول النفط المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد. تساهم هذه المنشآت بشكل مباشر في تلويث الهواء، الماء، والتربة، ما يؤدي إلى ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان بين السكان الذين يعيشون بالقرب منها.

التلوث النفطي في الهواء:
مصافي النفط العراقية تُطلق كميات هائلة من الغازات السامة والجسيمات الدقيقة في الهواء. تشمل هذه الانبعاثات مركبات عضوية متطايرة (VOC)، أكاسيد النيتروجين، وثاني أكسيد الكبريت، وجميعها مرتبطة بتطور الأمراض التنفسية والسرطان. تشير الدراسات إلى أن مناطق مثل البصرة والمناطق الجنوبية الأخرى، التي تحتوي على العديد من المصافي النفطية، شهدت ارتفاعًا بنسبة 35% في حالات سرطان الرئة مقارنة بالمناطق الأقل تعرضًا للتلوث النفطي.

تلوث المياه وتسرب المخلفات النفطية:
إلى جانب التلوث الهوائي، تتسبب المصافي النفطية أيضًا في تلويث المياه. تسربات النفط من الأنابيب والآبار تؤدي إلى تلوث الأنهار والمسطحات المائية، مما يؤثر على مصادر الشرب والزراعة. العديد من سكان المناطق القريبة من حقول النفط يعتمدون على مصادر مياه ملوثة، ما يرفع من معدلات الإصابة بسرطان المعدة والجهاز الهضمي. تشير التقارير إلى أن معدلات الإصابة بسرطان الجهاز الهضمي في هذه المناطق زادت بنسبة تصل إلى 15%.

التلوث الأرضي وأثره على الصحة:
التسربات النفطية لا تؤثر فقط على المياه، بل تلوث أيضًا التربة. تسرب المواد الكيميائية والمخلفات النفطية إلى التربة يؤدي إلى تدهور جودة المحاصيل الزراعية التي يعتمد عليها السكان. التلوث النفطي في التربة يعرض الناس إلى مخاطر صحية كبيرة، بما في ذلك زيادة معدلات الإصابة بسرطان المثانة وسرطان الدم. تشير الدراسات إلى أن هناك زيادة بنسبة 25% في حالات سرطان المثانة بين الرجال الذين يعيشون في المناطق القريبة من حقول النفط والمصافي.

الآثار طويلة الأمد للتلوث النفطي:
الآثار الصحية الناجمة عن التلوث النفطي لا تتوقف عند الأمراض التنفسية والسرطان. فالتعرض المزمن للملوثات النفطية يمكن أن يسبب أمراضًا مزمنة أخرى مثل أمراض القلب، وأمراض الجهاز العصبي، ويؤثر على الجهاز المناعي للجسم. الأطفال والنساء الحوامل هم الفئات الأكثر عرضة للخطر، حيث يمكن أن يؤدي التلوث إلى تشوهات خلقية ومشاكل في النمو لدى الأطفال.

الحلول الممكنة:
لتقليل آثار التلوث النفطي، يجب اعتماد تقنيات حديثة للحد من الانبعاثات الضارة وتحسين كفاءة عمليات التكرير. كما يتطلب الأمر تشديد الرقابة البيئية على المصافي النفطية، وضمان معاقبة الجهات المخالفة للقوانين البيئية. بالإضافة إلى ذلك، يجب تعزيز التوعية الصحية في المجتمعات القريبة من المنشآت النفطية لتقليل التعرض للملوثات وتحسين جودة الحياة.

التلوث النفطي في العراق يشكل تهديدًا كبيرًا للصحة العامة، ويؤدي إلى ارتفاع ملحوظ في معدلات الإصابة بالسرطان. الحلول تتطلب تنسيقًا بين الحكومة والصناعة لتقليل الانبعاثات والتلوث، وضمان حماية صحة السكان المتضررين. بدون اتخاذ إجراءات عاجلة، ستستمر هذه الأزمة البيئية والصحية في التأثير السلبي على المجتمع العراقي لسنوات قادمة.

22/10/2024

نسبة خطيرررة ⛔️

نبضاتكم

10/02/2025

13/01/2025

22/12/2024

16/12/2024

03/12/2024

14/11/2024

02/11/2024

22/10/2024

Address

Website

Alerts

Shortcuts

Share

Category

صفحة عراقية منوعة ترفيهية هدفها ادخال الابتسامة