حزب العمران

حزب العمران مستشار رئيس مجلس النواب العراقي شخص سياسي مستقل
(4)

22/08/2025

الشيخ إبراهيم الدليمي أمين عام حزب العمران يهاجم السياسات الحكومية: "هل يُشترط أن يموت العراقي حتى يحصل على حقه؟!"

أطلق الشيخ إبراهيم الدليمي، أمين عام حزب العمران، انتقادات نارية للحكومة، واصفاً سياساتها بالظالمة والفاشلة، قائلاً:
"هل يُشترط أن يُستشهد أحد أفراد العائلة حتى تُمنح الحقوق والامتيازات؟ هل باقي العراقيين ليسوا بشراً؟ أليسوا أبناء هذا الوطن؟ لماذا تُوزع الحقوق وكأنها مِنّة وليست واجباً على الدولة؟"

وأضاف بغضب: "أي عدالة هذه التي تجعل الامتيازات حكراً على فئة محددة؟ لماذا كل شيء محصور لعوائل الشهداء أو أصحاب الشهادات، بينما آلاف الشباب الذين لم يكملوا دراستهم بسبب الفقر والظروف الصعبة يُتركون ليواجهوا البطالة والحرمان؟"

ووصف الامين العام الوضع الاقتصادي بالكارثة، مؤكداً أن الحكومات المتعاقبة دمّرت المصانع وأهملت الأيدي العاملة العراقية، وحولت الشباب إلى عاطلين بلا أمل، متسائلاً: "أين ذهبت المصانع التي كانت تعمل وتُنتج وتشغّل آلاف العراقيين؟ من المسؤول عن تدمير اقتصادنا وحرمان شبابنا من أبسط فرص العيش؟"

وختم قائلاً بلهجة حادّة: "لن نسكت عن هذا الظلم. كفى سرقة وتلاعباً بمصير العراقيين. الشعب يريد دولة عادلة، دولة توفر الحقوق للجميع بلا تمييز، لا دولة تحصر العيش الكريم في من لديهم الامتيازات ."

03/08/2025

الشيخ إبراهيم الدليمي: المادة 30 من الدستور العراقي حبر على ورق

بغداد – المكتب الإعلامي

ظهر الشيخ إبراهيم الدليمي، رئيس حزب العُمران، في فيديو نُشر عبر صفحاته الرسمية على منصّتي "فيسبوك" و"يوتيوب"، منتقدًا المادة (30) من الدستور العراقي، التي تنص على أن "تكفل الدولة للفرد وللأسرة، وبخاصة الأطفال والنساء، الضمان الاجتماعي والصحي، والمقومات الأساسية للعيش الكريم، والسكن الملائم، والدخل الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة".

واعتبر الشيخ الدليمي أن هذه المادة – رغم وضوحها – لم تُترجم إلى واقع ملموس، وأن المواطن العراقي ما يزال يعاني من غياب أبسط مقومات الراحة والكرامة التي وعد بها الدستور.
وأضاف:

"الدولة التي لا توفّر حياة كريمة لمواطنيها، هي دولة خالفت الدستور الذي كتبته بيدها. فكيف لنا أن نثق بمن لا يطبّق القانون الذي وضعه بنفسه؟"

وأكد الدليمي أن تجاهل هذه الالتزامات الدستورية يشكّل خيانة لحقوق الشعب العراقي، داعيًا الجهات المعنية إلى وقفة حقيقية ومسؤولة تجاه هذا الإهمال، والبدء بخطوات جادة لتفعيل مواد الدستور على أرض الواقع.

وختم بالقول:

"لن نقبل أن تبقى كرامة العراقي مرهونة ببيانات حكومية أو وعود خاوية. آن الأوان للمحاسبة، ولردّ الاعتبار لهذا الشعب الصابر."

23/07/2025

الشيخ إبراهيم الدليمي يتحدث عن فاجعة الكوت ويطالب بمحاسبة المقصّرين
(لجنة المتابعة والإعلام)
تحدث الشيخ إبراهيم الدليمي عبر مقطع فيديو نُشر على حساباته الرسمية في منصات التواصل الاجتماعي عن فاجعة الحريق المروعة التي شهدتها مدينة الكوت، والتي راح ضحيتها عدد كبير من الأبرياء إثر احتراق الهايبر ماركت وسط المدينة.
وقد عبّر الشيخ الدليمي عن حزنه العميق لهذه الكارثة، مقدماً أحرّ التعازي والمواساة إلى أهالي الضحايا، داعياً بالرحمة للمتوفين وبالصبر والسلوان لذويهم.
وأكد في حديثه أن ما حدث هو نتيجة واضحة للإهمال والفساد، مشدداً على ضرورة محاسبة المقصرين والفاسدين مهما كانت مناصبهم، وعدم السماح بمرور هذه الجريمة دون تحقيق العدالة.
وختم الشيخ الدليمي حديثه بالقول: "دماء الأبرياء أمانة في أعناقنا، ولن نقف صامتين أمام من تسببوا بهذه الفاجعة المؤلمة."
المكتب الإعلامي │ الشيخ إبراهيم الدليمي

07/06/2025

الشيخ إبراهيم الدليمي يُعلن عبر فيديو رسمي عن افتتاح "حزب العُمران" وفتح باب الترشّح
أعلن الشيخ إبراهيم الدليمي، من خلال فيديو بثه عبر منصاته الرسمية، عن الافتتاح الرسمي لحزبه السياسي الجديد "حزب العُمران"، مؤكداً أن باب الترشّح لعضوية الحزب أصبح مفتوحاً أمام العراقيين من أصحاب الكفاءة والنزاهة والرغبة بالإصلاح الحقيقي.
وتضمّن الفيديو إعلان أهداف الحزب، والتي تركز على قضايا معيشية واجتماعية جوهرية، من أبرزها
رفع رواتب الرعاية الاجتماعية إلى مليون دينار عراقي شهرياً دعمًا للفئات المستضعفة.
زيادة رواتب المتقاعدين وتحسين ظروفهم المعيشية بما يتناسب مع الوضع الاقتصادي الحالي.
دعم الشباب، وتمكين المرأة، ومكافحة الفساد الإداري والمالي، وتحقيق العدالة الاجتماعية.
وأشار الشيخ الدليمي إلى أن "حزب العُمران" يمثل مشروعاً وطنياً إصلاحياً جامعاً، لا يخضع للمحاصصة ولا للولاءات الضيقة، بل يسعى لتمثيل صوت المواطن العراقي الحقيقي الطامح بالتغيير والبناء.
وسيبدأ الحزب خلال الأيام القادمة بفتح مقراته في مختلف المحافظات العراقية، وتنظيم لقاءات شعبية استعداداً للاستحقاقات المقبلة، مؤكدًا أن الحزب مفتوح أمام الجميع ممن يؤمنون بالإصلاح والبناء.
الموقع :" بغداد - حي الخضراء - شارع البصرة ":
رقم الهاتف : 07771113555
اوقات الدوام
من الساعة 4 عصراََ ألى 9 مساءا
المكتب الاعلامي

ترقبوا في الساعات القادمة خبر هام جداً جداً نسترعي انتباهكم ‼️
20/05/2025

ترقبوا في الساعات القادمة خبر هام جداً جداً
نسترعي انتباهكم ‼️

08/04/2025

ألشيخ إبراهيم الدليمي يشرح كارثة وقضية الشهيد المغدور بشير خالد

في كلمة له، تناول الشيخ إبراهيم الدليمي حادثة استشهاد المهندس المعماري بشير خالد داخل السجن، بعد مشاجرة مع ضابط برتبة لواء.

وأكد الدليمي أن الحادثة تثير تساؤلات خطيرة حول ظروف الوفاة، مطالبًا بتحقيق شفاف وكشف الحقائق.

وأشار الدليمي إلى أن الظروف الغامضة المحيطة بالحادث تستدعي تشكيل لجنة تحقيق مستقلة، مؤكداً أن القضية أصبحت رمزاً للظلم الواقع على السجناء.

ودعا المجتمع إلى الضغط من أجل محاسبة المتورطين، قائلاً: "لا بد من كشف الحقيقة وعدم التستر على أي طرف كان وراء هذه الجريمة".

هاشتاغ:



28/02/2025

الشيخ ابراهيم الدليمي | العفو العام والفئات الغير مشمولة به

10/02/2025

أيضاحات حول ماجرى عن قانون العفو العام ومن هم المشمولون أيضاحات حول ماجرى عن قانون العفو العام ومن هم المشمولون

تنويه  !!! غدا حلقة جدا هامة بخصوص  العفو العام وابرز التغيرات التي حصلت بالفترة السابقة وقرار المحكمة الاتحادية وتوضيحا...
08/02/2025

تنويه !!!
غدا حلقة جدا هامة بخصوص العفو العام وابرز التغيرات التي حصلت بالفترة السابقة وقرار المحكمة الاتحادية وتوضيحات بشأن المشمولين بالعفو

24/01/2025

توضيح اجراء العفو واطلاق سراح المشمولين بالعفو

19/12/2024

حقيقة ماجرى في مجلس النواب بشأن قانون العفو ومن المعترضين ولماذا

انتظرونا خلال اليومين القادمين سوف تبث حلقة مهمة جداََ تكشف فيها الكثير من الحقائق بما يخص قانون العفو العام
05/12/2024

انتظرونا خلال اليومين القادمين سوف تبث حلقة مهمة جداََ تكشف فيها الكثير من الحقائق بما يخص قانون العفو العام

Address

Baghdad
00964

Telephone

+9647713051109

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when حزب العمران posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Contact The Business

Send a message to حزب العمران:

Share