عراقية

عراقية صفحة خاصة بالإعلامية آمال العراقية.. هذا المكان فسحة خاصة.. أعبر فيه عن ما أريده.. ولا يهمني ما يعتقد الأخرون..

همسة ماجد: طليقي خاني أكثر من مرة وصور الخيانة بتلفوني.
26/07/2025

همسة ماجد: طليقي خاني أكثر من مرة وصور الخيانة بتلفوني.

عدنان درجال:14 تشرين الأول سيكون يوم التأهل إلى كأس العالم إن شاء الله
26/07/2025

عدنان درجال:
14 تشرين الأول سيكون يوم التأهل إلى كأس العالم إن شاء الله

المالكي: لا يمكن إلغاء إتفاقية خور عبد الله لإنها موثقة دولياً ولو أُلغيت سيتم منح الخور للكويت
25/07/2025

المالكي: لا يمكن إلغاء إتفاقية خور عبد الله لإنها موثقة دولياً ولو أُلغيت سيتم منح الخور للكويت

همسه ماجد:ما راح أتزوج بعد ،أكل ونوم 3 أشهر بالسجن، وكل يوم بصل ،، وهيچ صرت حلوة وبشرتي صارت توب.
25/07/2025

همسه ماجد:ما راح أتزوج بعد ،أكل ونوم 3 أشهر بالسجن، وكل يوم بصل ،، وهيچ صرت حلوة وبشرتي صارت توب.

ماجد شنكالي عبر دجلة.. امريكا لن تسمح للبرلمان باقرار قانون الحشد وهي تنظر للكثير من الفصائل على انها تابعة لايران ويضيف...
25/07/2025

ماجد شنكالي عبر دجلة.. امريكا لن تسمح للبرلمان باقرار قانون الحشد وهي تنظر للكثير من الفصائل على انها تابعة لايران ويضيف: في حال اصرار الكتل على اقراره فان واقعاً اقتصادياً مريراً سيعيش فيه العراق!.

مشعان الجبوري : السوداني أفضل رئيس قدم منجزات بناء إعمارية منذ عهد أحمد حسن البكر .
24/07/2025

مشعان الجبوري : السوداني أفضل رئيس قدم منجزات بناء إعمارية منذ عهد أحمد حسن البكر .

رجل الدين ابو حبيب الصافي: لا جنة دون الإيمان بولاية علي عليه السلام وبقية المسلمين البالغ عددهم 1.5 مليار مصيرهم جهنم و...
24/07/2025

رجل الدين ابو حبيب الصافي: لا جنة دون الإيمان بولاية علي عليه السلام وبقية المسلمين البالغ عددهم 1.5 مليار مصيرهم جهنم و “للديوانية ميطبون”!

القوات الامنية تلقي القبض على امرأتين حاولتا إشعال النيران في مول المظهر بزيونة.
24/07/2025

القوات الامنية تلقي القبض على امرأتين حاولتا إشعال النيران في مول المظهر بزيونة.

القاضي فائق زيدان في مقالة راي بحثية :أمواج خور عبد الله بين قرارين متناقضين.تُعَدّ اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الل...
23/07/2025

القاضي فائق زيدان في مقالة راي بحثية :أمواج خور عبد الله بين قرارين متناقضين.

تُعَدّ اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله، المُبرَمة في ٢٠١٢/٤/٢٩ بين جمهورية العراق ودولة الكويت، معالجة فنية وإدارية لآثار جريمة غزو الدكتاتور صدام حسين للكويت عام ١٩٩٠ وما ترتب عليها من ترسيم الحدود بموجب قرار مجلس الأمن رقم (٨٣٣) لسنة ١٩٩٣؛ إذ أكّدت مادتها السادسة أن الاتفاقية “لا تؤثر على الحدود بين الطرفين في خور عبد الله المقررة بموجب قرار مجلس الأمن رقم (٨٣٣) لسنة ١٩٩٣”.

صادق مجلس الوزراء العراقي على مشروع قانون التصديق في ٢٠١٢/١١/١٢، وأقرّه مجلس النواب بالأغلبية البسيطة بموجب القانون رقم (٤٢) لسنة ٢٠١٣، ثم نُشر في جريدة الوقائع العراقية بالعدد (٤٢٩٩) بتاريخ ٢٠١٣/١١/٢٥. وقد أُودعت وثائق التصديق لدى الأمم المتحدة، وأُرسلت نسخة منها إلى المنظمة البحرية الدولية، فدخلت الاتفاقية حيّز التنفيذ وأصبحت مُلزِمة استنادًا إلى قاعدة pacta sunt servanda، وهي من المبادئ الأساسية في القانون الدولي، وتعني حرفيًّا “يجب احترام المعاهدات” أو “يجب الوفاء بالالتزامات”. وفي الوقت ذاته، استُكملت إجراءات التصديق في مجلس الأمة الكويتي.

عندما طُعن بعدم دستورية قانون التصديق، أصدرت المحكمة الاتحادية، قرارها المرقم (٢١/اتحادية/٢٠١٤) بتاريخ ٢٠١٤/١٢/١٨، فميّزت بين قانون تنظيم عملية المصادقة على المعاهدات، الذي يتطلّب أغلبية الثلثين بموجب المادة (٦١/رابعًا) من الدستور، وبين قانون التصديق على اتفاقية معيّنة، الذي يُقر بالأغلبية البسيطة وفقًا للمادة (٥٩/ثانيًا). وقررت المحكمة ردّ الدعوى لعدم استنادها إلى أساس دستوري أو قانوني، وبذلك ثبّتت شرعية الاتفاقية داخليًا، وحمتها من أي طعن لاحق، مانحةً الحكم قوة الأمر المقضي بمقتضى المادة (١٠٥) من قانون الإثبات، التي تُضفي على الأحكام الباتّة حجّيّةً فيما فصلت فيه من حقوق، ما دام الخصوم والموضوع والسبب لم يتغيروا.

بقي هذا الموقف مستقرًّا إلى أن نظرت المحكمة الاتحادية، في الدعوتين الموحدتين المرقمتين (١٠٥/وموحدتها ١٩٤/اتحادية/٢٠٢٣) في ٢٠٢٣/٠٩/٠٤، قضت المحكمة بعدم دستورية القانون رقم (٤٢) لسنة ٢٠١٣ وعدلت عن قرارها السابق (٢١/اتحادية/٢٠١٤)، مستندةً إلى وجوب التصويت بأغلبية الثلثين، وإلى المادة (٤٥) من نظامها الداخلي التي تُجيز لها العدول كلّما اقتضت المصلحة الدستورية والعامة.

وإذا ما اعتُمد شرط (أغلبية الثلثين) الذي تبنّاه القرار الثاني في سنة ٢٠٢٣، فإن ذلك ينسحب تلقائيًا على أكثر من (٤٠٠ اتفاقية) صُدّق عليها سابقًا (بالأغلبية البسيطة)، فتُعتبر جميعها باطلة لعدم استيفائها النصاب الجديد. ما يعني عمليًا نسف منظومة الاتفاقيات الدولية التي أبرمها العراق خلال العقدين الماضيين. كما ألغى القرار استقرار المراكز القانونية الناشئة عن اتفاق دولي مودَع لدى الأمم المتحدة، مما يُرتّب مسؤولية دولية محتملة على العراق.

ويُعدّ العدول في التشريع العراقي أداة استثنائية تُمارَس بدقّة متناهية، إذ حصرها المشرّع في المادة (١٣/أولًا/١) من قانون التنظيم القضائي بالهيئة العامة لمحكمة التمييز الاتحادية وحدها، دون سائر المحاكم، وبشروط جوهرية، هي (أن يرد العدول على مبدأ قضائي مجرّد لا على حكم قطعي، وأن يُحال الملف من إحدى الهيئات التمييزية إلى الهيئة العامة، وأن يصدر قرار معلّل يُبيّن الحاجة الملحّة)، مع عدم المساس بالمراكز القانونية والحقوق المكتسبة. هذا التقييد يحافظ على استقرار التعاملات ويحمي مبدأ حجّيّة الأحكام المنصوص عليه في المادة (١٠٥) من قانون الإثبات، ويمنع أي سلطة قضائية من تبديل النتائج النهائية للنزاعات تحت ذريعة الإصلاح أو التطوّر.

ورغم خلوّ الدستور وقانون المحكمة الاتحادية من أي نص يُخوّل هذه المحكمة صلاحية العدول، أدرجت المحكمة في نظامها الداخلي نصًّا موضوعيًا هو المادة (٤٥)، يُجيز لها أن “تعدل عن مبدأ سابق… كلما اقتضت المصلحة الدستورية والعامة”، وهو إدراج يتجاوز الطبيعة الإجرائية للأنظمة الداخلية، ويخالف مبدأ تدرج القواعد القانونية؛ إذ إن النظام الداخلي أدنى مرتبة من القانون، ولا يصلح لتوسيع الاختصاصات. والأخطر من ذلك أن المحكمة، في قرارها المؤرخ ٢٠٢٣/٠٩/٠٤، لم تتراجع عن مبدأ، بل نقضت حكمها القطعي الصادر في ٢٠١٤/١٢/١٨ بشأن اتفاقية تنظيم الملاحة في خور عبد الله، ووصفت النقض بالعدول، مع أن المادة (٤٥) نفسها تنص على أن العدول يرد على “المبدأ” لا على "الحكم". بهذا التصرف، تجاوزت المحكمة حجّيّة الأمر المقضي فيه، وأحدثت فراغًا تشريعيًا واضطرابًا دبلوماسيًا، لأن الحكم الملغى كان يؤسس لالتزام معاهدي مودَع لدى الأمم المتحدة.

وعليه، فإن أي قرار يُطلق عليه “عدول” خارج هذه الضوابط، وخصوصًا إذا مسّ حكمًا نهائيًا أو صدر عن جهة لا تملك الاختصاص، يُعدّ لغوًا قانونيًا لا يُعتدّ به، ويُلحق ضررًا مباشرًا بمبدأ سيادة القانون وبثقة المتقاضين.

يتبيّن من هذا المسار أن القرار الأول في سنة ٢٠١٤ اتّسم بالانسجام مع النصوص الدستورية وقواعد القانون الدولي، فحقّق اليقين القانوني داخليًا وخارجيًا، بينما افتقر القرار الثاني في سنة ٢٠٢٣ إلى الأساس الدستوري والقانوني، وأثار تداعيات قانونية ودولية لا يُستهان بها.

فائق زيدان
٢٣ تموز ٢٠٢٥

جنايات الكرخ تصدر حكماً بالسجن المؤبد بحق مدان روج للتطبيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال نشر صور ومقاطع فيديو مؤيد...
23/07/2025

جنايات الكرخ تصدر حكماً بالسجن المؤبد بحق مدان روج للتطبيع عبر مواقع التواصل الاجتماعي من خلال نشر صور ومقاطع فيديو مؤيدة لإسرائيل.

🔻محافظ واسط محمد جميل المياحي:- اتصلت بقيادة العمليات المشتركة واعتذرت لي عن توجيه طائرة انقاذ لمكان فاجعة الكوت - الدفا...
23/07/2025

🔻محافظ واسط محمد جميل المياحي:

- اتصلت بقيادة العمليات المشتركة واعتذرت لي عن توجيه طائرة انقاذ لمكان فاجعة الكوت

- الدفاع المدني أكد عدم وجود خسائر بشرية لحين الساعة 12:30

- "بسام" شريك رسمي لصاحب البناية ومسؤول عن إدارة المول وما يزال مجهولا

- فاجعة الكوت قد تكون بفعل فاعل

- المحافظ السابق محمود ملا طلال أول من نشر الفديو الخاص بي فوق بناية المدينة المائية ودفع مبالغ مالية كبيرة مقابل ذلك

- أهلي هم الذين استشهدوا وتحولت القضية إلى سياسية لتسقيطي

- مدير الدفاع المدني جاء متأخرًا لموقع الحادث وقام بتضليلي

- ⁠أدعو تشرين لتشكيل لجان للوقوف على حقيقة فاجعة الكوت

- جهات واضحة تريد حرق محافظة واسط

- آليات الدفاع المدني تتحرك دون علم محافظة واسط

- تم بث 35 اشاعة ضدي خلال يومين

- الدنيا تنكلب اذا قمنا باغلاق مطعم

- دولة القانون والحكمة هم الذين تصدروا هذه الأزمة

- السيد عمار الحكيم لا يقبل بما فعلته الحكمة بشأن فاجعة الكوت

- سأشكل فريق استقصائي لاجراء تحقيقات إضافية بفاجعة الكوت

مصرف الرشيد يطلق خدمة السلف عبر البطاقة الائتمانية بحد أعلى 15 مليون دينار
21/07/2025

مصرف الرشيد يطلق خدمة السلف عبر البطاقة الائتمانية بحد أعلى 15 مليون دينار

Address

بغداد

Website

Alerts

Be the first to know and let us send you an email when عراقية posts news and promotions. Your email address will not be used for any other purpose, and you can unsubscribe at any time.

Share

Category