17/09/2025
من العجائب /
الصدريون كمواطنين عراقيين من اكثر فئات الشعب تضرراً من مقاطعة الانتخابات ومع ذلك يتحملون ويصبرون في سبيل ان لا يتسلط الفاسدون على رقاب باقي الشعب او المكونات او سيادة البلد ، بمعنى يضحون ويتحملون من أجل الاخرين في وقت الاخرين يستبدون ويعاندون في سبيل المشاركة لتسليط الفاسدين على رقابهم ورقاب مستقبل ابنائهم في حين لو طلب الصدر القائد الدنيا ( السلطة والمال ) لاُعطيت له ولأتباعه على طبقٍ من ذهب .