وكالة الارصاد ألاخبارية News

18/06/2025

18/06/2025

السلاح الجو الإسرائيلي يشن غارة على منطقة لويزان في العاصمة طهران. (خامنئي يختبئ في هذه المنطقة).

18/06/2025

بين نارين: لا مع إيران ولا مع إسرائيل… نحن مع العراق

بقلم: نبيل المنصوري الحسن

في ظل تصاعد المواجهات العسكرية والتوترات الإقليمية، يجد العراق نفسه عالقًا وسط صراع مرير بين قوتين إقليميتين نوويتين: إيران وإسرائيل. صراع لا ناقة لنا فيه ولا جمل، سوى أننا أصبحنا ساحة مستباحة وطرفًا يدفع الثمن عن الجميع.

أولاً: إذا انتصرت إيران في الحرب
فإن طهران لن تكتفي بإعادة بناء ما هدمته اسرائيل داخل أراضيها، بل ستستخدم موارد العراق وثرواته لإعادة تمويل مشاريعها الاستراتيجية، من المفاعلات النووية إلى الترسانة العسكرية.
ستُحمّل الشعب العراقي تبعات حربٍ لم يخضها، وسيُستنزف اقتصاده ليصبح الداعم الأول لنفوذ الحرس الثوري خارج الحدود.
وستواصل طهران سياساتها في العراق بتجنيس ملايين الإيرانيين لطمس الهوية الوطنية، وفرض الهيمنة على القرار السيادي من خلال وكلائها الذين صادروا الدولة ومؤسساتها.
وما هو أخطر، أنها ستُصدّر نشاطها السياسي المعروف إلى الخارج—إلى آسيا، وأفريقيا، وأوروبا—لبناء شبكاتها، وتجنيد الأفراد، وملاحقة المعارضين، وسرقة التكنولوجيا. هذه السياسات ستثير من جديد حفيظة الدول الكبرى، وسيدفع ذلك إلى فرض عقوبات جديدة، مما يدفع إيران إلى اللجوء مرة أخرى إلى الخزانة العراقية للحصول على العملة الصعبة ومواصلة مشروعها التوسعي… على حساب الشعب العراقي.

ثانيًا: إذا انتصرت إسرائيل في الحرب
فلسنا غافلين عن سجلها في القمع والقتل، خاصة ما جرى ويجري في غزة من استهداف للمدنيين والأطفال وتشريد العائلات.
انتصار إسرائيل لن يحمل استقرارًا للمنطقة، بل سيفتح الباب لتحوّلها إلى شرطيّ إقليمي متغطرس، يفرض الهيمنة والتبعية على دول الشرق الأوسط، تمامًا كما تفعل طهران من الجهة الأخرى.

نحن إذن بين نارين
نار الغطرسة الإيرانية التي أنهكت العراق من الداخل، ونار الجبروت الإسرائيلي الذي لا يعرف للرحمة طريقًا.
وفي هذا المشهد الكارثي، يتهمنا البعض بأننا طابور خامس أو عملاء لإسرائيل فقط لأننا نعارض النفوذ الإيراني. وهنا نقولها بوضوح: نحن لا نقف مع هذا الطرف ولا ذاك.
نحن مع العراق، مع حقه في الاستقلال، مع مستقبلٍ وطني حرّ لا يقرره لا الولي الفقيه ولا جهاز الموساد. نحن نرفض أن نُختزل في صراعات الآخرين أو أن نُستعمل وقودًا لحروب لا تصبّ إلا في مصلحة أنظمة لا تحترم الإنسان ولا سيادة الأوطان.

معركتنا الحقيقية ليست مع طرف خارجي فقط، بل مع واقع داخلي هشّ تمكّن فيه الغرباء من القرار الوطني، وضاع فيه صوت العراقي الحر بين ركام الطائفية والمصالح الأجنبية.

نحن اليوم مطالبون أكثر من أي وقت مضى أن نرفع راية العراق وحده، لا راية طهران، ولا تل أبيب، ولا أي قوة ترى في بلادنا غنيمة أو ممرًّا لأجنداتها.

فالعراق لا يُحرّر إلا بأبنائه، ولا يُحمى إلا بإرادتهم والعاقل يفتهم.

18/06/2025

اذا كان سيدهم فاشل فكيف بالعبيد؟

18/06/2025

على هذه التغريدة والنصيحة النووية . راح هواي تعوي عليك الكلاب الإلكترونية .
.

18/06/2025

‏⁧‫ ‬⁩
‏ الإعلام الإيراني يتداول الصورة أدناه للإمام المهدي وهو يعقد جلسة مع المرجع الخامنئي لبحث الإنتصار على إسرائيل.
‏و انا من خوفي و قلقي لبست ملابسي الدينية و وضعت العمامة على رأسي وشغلت لطميات بإسم الكربلائي.
‏قدس الله صلعتي الشريفة المُخبئة تحت العمامة.

.

17/06/2025

17/06/2025

‏هيئة الاعلام والاتصالات مسويه مؤتمر لوزراء الاعلام العرب وصرفوا اكثر من مليون دولار لمدة يوم واحد!!!

‏حجزوا بمقر البلوگرات فندق قلب العالم، ومشترين "سبح" هدايا بتسعة مليون وتمر ومن السما، ومصاريف ”اخرى” ٣٥٠ مليون!!!!

‏كلها تطلع باكثر من مليون دولار.