اقرء وتعلم

11/07/2025

يُروى عن رسول الله محمّد صلى الله عليه وعلى اله وسلم
لا تزال أمّتي بخير ما أمروا بالمعروف، ونهوا عن المنكر، وتعاونوا على البرّ، فإذا لم يفعلوا ذلك نزعت منهم البركات، وسلّط بعضهم على بعض، ولم يكن لهم ناصر في الأرض ولا في السّماء.

11/07/2025

قال رسول الله (صَلَّی ‌اللّهُ‌ عَلَیهِ‌ وَ‌ آلِهِ ‌وَ ‌سَلَّمَ)

لِکُلِّ شَیْ‏ءٍ أسَاسٌ وَأسَاسُ الإِسْلامِ حُبُّنا أهْلَ البَیْتِ

الكافي، المجلد ۲، الصفحة ٤٥

10/07/2025

10/07/2025

قال رسول الله (صَلَّی ‌اللّهُ‌ عَلَیهِ‌ وَ‌ آلِهِ ‌وَ ‌سَلَّمَ)

مَنْ أرادَ أنْ یَنْظُرَ إلَی آدَمَ فی خُلقِهِ وإلَی نُوحٍ فی حِکْمَتِهِ وإلَی إبراهیمَ فی حِلْمِهِ فَلْیَنْظُرْ إلَی عَلیِّ بْنِ أبی طالِبٍ.

امالي مفيد، الصفحة ۱٤

20/11/2024

ياويلكم من الله يابني سعود

25/10/2024

حسبنا الله و نعم الوكيل

25/10/2024

جاء رجل إلى الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام) وقال : جئتك من سبعمائة فرسخ لأسألك عن سبع كلمات .. فقال أمير المؤمنين (عليه السلام) سل ما شئت :

فقال الرجل
أي شي أعظم من السماء؟
وأي شيء أوسع من الأرض؟
وأي شيء أضعف من اليتيم؟
وأي شيء أحر من النار؟
وأي شيء أبرد من الزمهرير؟
وأي شيء أغنى من البحر؟
وأي شيء أقسى من الحجر؟

قال أمير المؤمنين عليه السلام :

البهتان على البريء أعظم من السماء
والحق أوسع من الأرض
ونمائم الوشاة أضعف من اليتيم
والحرص أحر من النار
وحاجتك إلى البخيل أبرد من الزمهرير
و البدن القانع أغنى من البحر
وقلب الكافر أقسى من الحجر

25/10/2024

يُروى عن الإمام جعفر الصّادق 🌳
فيما أوحى الله إلى موسى: يا موسى ما خلقت خلقاً أحبّ إليّ من عبدي المؤمن، وإنّي أنا أبتليه بما هو خير له وأعطيه لما هو خير له، وأزوي عنه لما هو خير له، وأنا أعلم بما يصلح عليه فليصبر على بلائي وليرض بقضائي، وليشكر نعمائي، أكتبه في الصّدّيقين عندي إذا عمل برضاي وأطاع أمري.

25/10/2024

يُروى عن أمير المؤمنين الإمام عليّ عليه السلام🌹
ألا وإنّ من البلاء الفاقة. وأشدّ من الفاقة مرض البدن. وأشدّ من مرض البدن مرض القلب. ألا وإنّ من النّعم سعة المال، وأفضل من سعة المال صحّة البدن، وأفضل من صحّة البدن تقوى القلب.

19/10/2024

تفووو عليكم ياامة العهر

19/10/2024

فقط قلة هم الشجعان والاغلب هم الجبناء غزة تباد ياامة الخنوع ياخائن الحرمين مالك صامت صمت اهل القبور

06/08/2024

اليس من المفروض ان يفرح من يدعون العروبة والإسلام بوجود دولة مثل إيران اذلت بني صهيون و العالم كله ينتظر ردها ام الافضل ان يستمر ذل العرب وخنوعهم لامريكا