احاديث محمد و ال محمد صلى الله عليهم

21/01/2024

يا الله 🤲

14/09/2023

14/09/2023

شيعة علي عليه السلام

21/07/2023

شحذت الهمم … كما شحذت السيوف

عزم وتوكل …

وكأنه كبّر تكبيرة الاحرام للاخرة وقذف الدنيا وما فيها وراء ظهره
واوضح الاسباب … لاولي الالباب

وتلاشت كل الظنون والشكوك لدى البعض
وبان اليقين

فقربان التوحيد المطلوب من جده ابراهيم

جاء تسديده اذ تل نفسه للجبين
لاعلاء كلمة (( لا اله الا الله ))

لم يبدله الله بذبح لانه فداءُ شيءٍ عظيم
فلن يضاهي العظيم الا العظيم

حج لله بروحه والناس تحج باجسادهم

ما اكثر الضجيج واقل الحجيج

من كان باذلا فينا مهجة موطنا على لقاء الله نفسه فليرحل معنا فاني راحل مصبحا ان شاء الله

من لحق بي استشهد ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح

(( انا فتحنا لك فتحا مبينا ))

[واستقام الدين ]

02/10/2022

https://t.me/aalm340/7

يرجى الاشتراك بالقناة التي تختص بنشر احاديث محمد وال محمد

11/10/2021

عن الصادق
عليه السلام قال: إن أولي الألباب الذين عملوا بالفكرة، حتى ورثوا منه
حب الله، فان حب الله إذا ورثه القلب واستضاء به أسرع إليه اللطف، فإذا نزل
اللطف صار من أهل الفوائد، فإذا صار من أهل الفوائد تكلم بالحكمة [وإذا تكلم
بالحكمة] صار صاحب فطنة، فإذا نزل منزلة الفطنة عمل في القدرة، فإذا عمل في
القدرة عرف الاطباق السبعة، فإذا بلغ هذه المنزلة صار يتقلب في فكر بلطف وحكمة
وبيان، فإذا بلغ هذه المنزلة جعل شهوته ومحبته في خالقه، فإذا فعل ذلك
نزل المنزلة الكبرى فعاين ربه في قلبه، وورث الحكمة بغير ما ورثه الحكماء
وورث العلم بغير ما ورثه العلماء، وورث الصدق بغير ما ورثه الصديقون.
إن الحكماء ورثوا الحكمة بالصمت، وإن العلماء ورثوا العلم بالطلب
وإن الصديقين ورثوا الصدق بالخشوع وطول العبادة، فمن أخذه بهذه المسيرة
إما أن يسفل وإما أن يرفع وأكثرهم الذي يسفل ولا يرفع، إذا لم يرع حق الله
ولم يعمل بما أمر به، فهذه صفة من لم يعرف الله حق معرفته ولم يحبه حق
محبته، فلا يغرنك صلاتهم وصيامهم ورواياتهم وعلومهم فإنهم حمر مستنفرة

بحار الانوار ج ٦٧ ص ٢٥

10/10/2021

هي كذلك .. حتى لايقول أحد لو ملكنا لعدلنا ..

03/09/2021

اللهم صل على محمد وآل محمد

27/08/2021

عن الثمالي قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام يا ابن رسول الله ألستم كلكم قائمين بالحق؟

قال: بلى، قلت: فلم سمي القائم قائما؟ قال: لما قتل جدي الحسين ضجت

الملائكة إلى الله عز وجل بالبكاء والنحيب وقالوا: إلهنا وسيدنا أتغفل عمن قتل

صفوتك وابن صفوتك وخيرتك من خلقك؟ فأوحى الله عز وجل إليهم قروا ملائكتي

فوعزتي وجلالي لانتقمن منهم ولو بعد حين، ثم كشف الله عز وجل عن الأئمة

من ولد الحسين عليهم السلام للملائكة فسرت الملائكة بذلك فإذا أحدهم قائم يصلي

فقال الله عز وجل: بذلك القائم أنتقم منهم

بحار الأنوار ج ٤٥ ص ٢٢١